
الجيش الإسرائيلي يعلن بدء توسيع عملياته البرية في قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن بدء توسيع عملياته العسكرية البرية في قطاع غزة.
وقال الجيش الاسرائيلي في بيان: بدأنا عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار عملية "عربات جدعون".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
رئيس الحزب الديمقراطي الإسرائيلي: جنودنا يقتلون "أطفال غزة" كهواية
اتهم رئيس الحزب الديمقراطي الإسرائيلي يائير غولان، بلاده بـ"قتل الأطفال كهواية" في قطاع غزة، وذلك في مقابلة أجراها مع هيئة البث الإسرائيلية (كان). وقال السياسي اليساري المعارض، اليوم الثلاثاء، إن "إسرائيل في طريقها لأن تصير دولة منبوذة بين الأمم، كما كانت جنوب أفريقيا من قبل، إذا لم تعد إلى التصرف كدولة عاقلة". وأضاف غولان: "الدولة العاقلة لا تشن حربا على المدنيين، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تضع أهدافا لتهجير السكان". واعتبر أن "هذه الحكومة تعج بالأشخاص المنتقمين، الذين يفتقرون إلى الأخلاق والقدرة على إدارة البلاد في حالات الطوارئ". وتابع: "وزراء الحكومة فاسدون، وعلينا إنهاء الحرب وإعادة الرهائن وإعادة بناء إسرائيل". وعلى الفور ردت الحكومة الإسرائيلية على تصريحات غولان بلهجة حادة. ودان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "تصريحات غولان ضد دولتنا وجنودنا الذين يخوضون معركة من أجل وجودنا". وقال نتنياهو في بيان، إن غولان ورفاقه في اليسار الراديكالي "يواصلون ترديد الافتراءات ضد جنودنا ودولتنا"، معتبرا أن "لا حدود للانحدار الأخلاقي". وذكر أن "غولان الذي شجع على عصيان أوامر الجيش وقارن بين إسرائيل والنازيين مرتديا بزة عسكرية وصل لحضيض جديد. قال إن إسرائيل تقتل الأطفال كهواية في حين نخوض حربا ونعمل على تحرير رهائننا وهزيمة حماس". كما قال وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إن غولان "يكذب ويشوه سمعة إسرائيل وقواتها، ويشارك في مؤامرات أعدائنا الدموية لقتلنا". وعلق وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير قائلا إن غولان "تحدث باسم حماس"، بينما وصفه وزير الاتصالات شلومو كاري بـ"الإرهابي الذي يهدد أمن الجنود". وقال رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت إن "القاتل الحقيقي للأطفال هو حماس"، بينما دعا بيني غانتس غولان للاعتذار، معتبرا أن تصريحاته "تعرض الجنود للخطر قانونيا". كما وصف أفيغدور ليبرمان التصريحات بأنها "مسيئة للجيش وأمن الدولة".


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
محافظ العاصمة: العمل وفق أعلى معايير الجاهزية والاحتراف لحماية الأرواح والممتلكات
كرّم محافظ العاصمة الشيخ عبدالله سالم العلي في مكتبه بديوان عام المحافظة صباح أمس إدارة شرطة نجدة العاصمة والذي ضم كلا من مدير إدارة شرطة نجدة العاصمة العميد هملان حضيري الهملان، ومساعد مدير إدارة شرطة نجدة العاصمة العميد مشعل عبدالله الشحمان، ورئيس قسم دوريات شرطة نجدة العاصمة الرائد خليفة جابر الصباح، والملازم أول طلال أحمد الشليمي، ووكيل عريف عبدالله حامد الرشيدي، وذلك تقديرا لجهودهم المتميزة في حفظ الأمن والاستقرار وتعزيز السلامة العامة في مختلف مناطق المحافظة. وأشاد محافظ العاصمة بالدور الحيوي الذي تضطلع به إدارة شرطة نجدة العاصمة، وما يتمتع به منتسبوها من كفاءة عالية وأداء واجبهم الوطني بكل إخلاص وتفان، والعمل وفق أعلى معايير الجاهزية والاحتراف، لحماية الأرواح والممتلكات، وضمان بيئة آمنة للجميع. وأكد المحافظ أن هذا التكريم يأتي تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية التي تحرص دائما على تقدير النماذج المشرفة، وتكريم المتميزين في مختلف القطاعات وفي كافة المجالات، إيمانا بدورهم في دفع عجلة التنمية وتعزيز الانتماء الوطني وتحفيز الجميع على بذل المزيد من الجهد والعطاء.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
رئيس وزراء فرنسي سابق يدعو إلى "عزل" إسرائيل
دعا رئيس الوزراء الفرنسي السابق دومينيك دو فيلبان اليوم الثلاثاء، الدول الغربية الى فرض "عزلة اقتصادية واستراتيجية" على إسرائيل لوقف مسعاها لارتكاب "تطهير عرقي" في قطاع غزة. وقال دو فيلبان: "نحن أمام خطة إسرائيلية..بعد إعادة احتلال غزة، الخطوة التالية ستكون الترحيل. الهدف السياسي لبنيامين نتانياهو وحكومته هو ترحيل سكان غزة، وهذا علامة التطهير العرقي، تطهير الأرض". وفي حين رأى أن "الأوروبيين يدركون ذلك تماما"، انتقد محدودية تحركهم، مشددا على ضرورة أن يقوموا بثلاث خطوات أساسية "فورية"، بحسب تعبيره. وأشار الى أن الأولى هي "التعليق الفوري للاتفاق الأوروبي مع إسرائيل. القسم الأكبر من تجارة إسرائيل تتم مع أوروبا. ثانيا، حظر الأسلحة من كل الدولة الأوروبية. وثالثا، إحالة كل الحكومة الاسرائيلية والسلطات العسكرية الاسرائيلية الرئيسية أمام المحكمة الجنائية الدولية ... من خلال الكتابة إليها بشكل جماعي". أضاف "في حال أردتم أن توقفوا ما يحصل اليوم، يجب أن توضحوا لإسرائيل أنه سيكون ثمة ما قبل وما بعد" في أسلوب التعامل مع الدولة العبرية. ووجه دو فيلبان، وهو أيضا وزير سابق للخارجية، انتقادات الى الرئيس إيمانويل ماكرون، قائلا "أي مصداقية سنتمتع بها في الملف الأوكراني في حال لم يكن بمقدورنا سوى توقيع بيانات؟ يمكنني أن أقول لكم إن (الرئيس الفرنسي السابق) جاك شيراك لم يكن ليكتفي اليوم بتوقيع بيان مع كندا والمملكة المتحدة". حذر ماكرون ورئيسا الوزراء البريطاني والكندي الاثنين من أنهم لن يقفوا "مكتوفي الأيدي" إزاء "الأفعال المشينة" لحكومة نتانياهو في غزة، ملوّحين باخاذ "إجراءات ملموسة" إذا لم تبادر إلى وقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية. وقال دو فيلبان إن "قراءة هذا البيان تعطي انطباعا بعجز مرعب. ما المطلوب لينتقل قادة أوروبا وقادة الغرب من القول الى الفِعل؟". وترك دومينيك دو فيلبان بصمته على الساحة الدولية عام 2003 عندما أعلن في خطاب عالي النبرة في مجلس الأمن، موقف فرنسا الرافض للتدخل العسكري في العراق عندما كان وزيرا للخارجية في عهد شيراك.