logo
يديعوت أحرونوت: تجميد خطة لإنشاء 'مدينة إنسانية' في رفح

يديعوت أحرونوت: تجميد خطة لإنشاء 'مدينة إنسانية' في رفح

الإثنين، 28 يوليو 2025 11:18 صـ بتوقيت القاهرة
تم تجميد خطة لإنشاء "مدينة إنسانية" على أنقاض رفح في جنوب قطاع غزة، لمئات الآلاف من الفلسطينيين كخطوة أولى نحو إجلائهم الطوعي، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني، اليوم الاثنين.
وجاء ذلك في تصريحات أدلى بها مصدر أمني رفيع لموقع "واي نت" الإلكتروني، حيث قال: "ليس هناك قرار بالمضي قدما في هذا، ولا توجد خطة بديلة".
وأضاف المصدر: "لقد كان المستوى السياسي على يقين من أنه يتجه نحو صفقة رهائن تتضمن عمليات انسحاب من جنوب قطاع غزة، لذلك يبدو أنهم تخلوا عن هذه المبادرة – لقد تم تعليقها في الوقت الحالي".
وأوضحت الصحيفة أنه "عوضا عن ذلك، وفي ظل الصور المقلقة الواردة من غزة، تقرر مضاعفة عدد شاحنات المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، بحيث تدخل نحو 150 شاحنة يوميا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المدينة الإنسانية، خطة كاتس لتهجير الفلسطينيين تدخل التجميد الإجباري
المدينة الإنسانية، خطة كاتس لتهجير الفلسطينيين تدخل التجميد الإجباري

فيتو

timeمنذ 4 ساعات

  • فيتو

المدينة الإنسانية، خطة كاتس لتهجير الفلسطينيين تدخل التجميد الإجباري

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أنه جرى تجميد خطة لإنشاء ما تسمى "مدينة إنسانية" على أنقاض رفح في جنوب قطاع غزة، لمئات الآلاف من الفلسطينيين كخطوة أولى نحو إجلائهم الطوعي. الاحتلال يجمد مخطط إنشاء مدينة إنسانية في رفح جاء ذلك في تصريحات أدلى بها مصدر أمني رفيع قال فيها: "ليس هناك قرار بالمضي قدمًا في هذا، ولا توجد خطة بديلة". وأضاف المصدر "لقد كان المستوى السياسي على يقين من أنه يتجه نحو صفقة رهائن تتضمن عمليات انسحاب من جنوب قطاع غزة، لذلك يبدو أنهم تخلوا عن هذه المبادرة - لقد تم تعليقها في الوقت الحالي". وأوضحت الصحيفة، أنه "عوضًا عن ذلك، وفي ظل الصور المقلقة الواردة من غزة، تقرر مضاعفة عدد شاحنات المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، بحيث تدخل نحو 150 شاحنة يوميًا". تاريخ طرح مخطط إنشاء المدينة الإنسانية في رفح وكانت هيئة البث الإسرائيلية، أفادت فى تقرير سابق له خلال هذا الشهر، أن التقديرات الأولية تشير إلى أن كلفة إنشاء "المدينة الإنسانية" المزمع إقامتها في قطاع غزة قد تصل إلى 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل نصف ميزانية وزارة الدفاع الإسرائيلية. ووفقا لتصريحات سابقة لوزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، كانت الخطة تهدف إلى إنشاء منطقة مغلقة في جنوب غزة من الصفر خلال هدنة محتملة مدتها 60 يوما قبل توقف المفاوضات. واستهدفت الخطة في مرحلتها الأولى نقل نحو 600 ألف نازح فلسطيني إلى هذه المنطقة، مع إقامة 4 مراكز لتوزيع المساعدات تديرها منظمات دولية، على أن يتم نقل جميع سكان غزة لاحقا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

كتائب القسام تبث مشاهد لعملية استهداف ناقلة جند إسرائيلية بخان يونس (فيديو)
كتائب القسام تبث مشاهد لعملية استهداف ناقلة جند إسرائيلية بخان يونس (فيديو)

فيتو

timeمنذ 7 ساعات

  • فيتو

كتائب القسام تبث مشاهد لعملية استهداف ناقلة جند إسرائيلية بخان يونس (فيديو)

بثت كتائب القسام - الجناح العسكري لحركة حماس- اليوم الاثنين، مشاهد تظهر لحظة إلقاء أحد مقاتليها عبوة العمل الفدائي داخل قمرة قيادة ناقلة جند إسرائيلية خلال كمين مركب شرق خان يونس. وبالأمس الأحد، نشرت منصات إعلامية إسرائيلية تفاصيل الكمين الذي نصبته المقاومة لجنود الاحتلال الإسرائيلي قصاصي الأثر في جنوب قطاع غزة تفاصيل كمين خان يونس وقالت المواقع الإسرائيلية، إن مقاتلي حماس نصبوا طعما قاتلا للجنود قصاصي الأثر في مدينة خان يونس، حيث دخلوا المنطقة لإنقاذ عميل، تبين لاحقا أنه عميل مزدوج وأن المقاومة قد جندته. وأضافت: ‏كان مقاتلو حماس ينتظرون الجنود قرب نفق، وفجروا عبوة ناسفة، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الجنود. وأعلنت مواقع إسرائيلية، أمس الأحد، ارتفاع عدد الجنود القتلى في الحدث الأمني الصعب بخان يونس في غزة إلى 5 جنود قتلى على الأقل من وحدة الاستطلاع. وأوضحت المواقع الإسرائيلية: نقل المصابين في حادث خان يونس إلى مستشفيات إسرائيلية وبينهم قائد وحدة الاستطلاع. ومن جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل ضابط وجندي من لواء غولاني في انفجار عبوة ناسفة جنوبي قطاع غزة. وأوضحت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصدر عسكري: الضابط والجندي من لواء غولاني قتلا بتفجير عبوة تم تثبيتها على ناقلة جند في خان يونس. وكانت وسائل إعلام عبرية، أفادت يوم السبت الماضي، بأن عبوة ناسفة انفجرت في دبابة إسرائيلية داخل قطاع غزة، وتم نقل عدد من الإصابات في صفوف الجنود. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حرب غزة.. المجتمع الدولي وغياب الأمم المتحدة: سيناريوهات الاحتلال الإسرائيلي إلى أين؟!
حرب غزة.. المجتمع الدولي وغياب الأمم المتحدة: سيناريوهات الاحتلال الإسرائيلي إلى أين؟!

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • الدستور

حرب غزة.. المجتمع الدولي وغياب الأمم المتحدة: سيناريوهات الاحتلال الإسرائيلي إلى أين؟!

الحرب الإسرائيلية العدوانية على غزة ورفح،حرب الإبادة الجماعية والتهجير والمجاعة المفتوحة على الموت، وكشف تخبط المجتمع الدولي والعربي والإسلامي في ظل غياب مواثيق وسلطة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي. في المقابل، دولة الاحتلال الإسرائيلي العنصرية، تناور بكل وقاحة وعنجهية، وفق دعم من الولايات المتحدة الأمريكية، الرئيس الأمريكي ترامب والإدارة التي تتابع التنسيق السياسي والأمني، مع البنتاغون، لتفصيل مراحل لسيناريوهات، وضع خططها الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني.. ولكن إلى أين تريد الوصول في المنطقة والإقليم والشرق الأوسط، عدا عن الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة ورفح والضفة الغربية والقدس والداخل المحتل ؟!. *السيناريوهات المحتملة تُظهر تصريحات ويتكوف وروبيو، إلى جانب أقوال نتنياهو وترامب، أن إسرائيل أمام عدة سيناريوهات متباينة، كلٌّ منها يحمل تداعيات سياسية وأمنية، وفي هذا السياق استعرض موقع "واينت" الإسرائيلي عدة سيناريوهات محتملة: *السيناريو الاول: [ التصعيد العسكري: "إنهاء المهمة"]. يشمل هذا السيناريو تطويق غزة أو اجتياحها بريًا، بدعم من قصف جوي كثيف، على أمل تقويض حماس والضغط عليها تفاوضيًا. ورغم الدعم الشعبي لهذا الخيار داخل إسرائيل، إلا أنه يحمل مخاطر جسيمة، أبرزها تعريض حياة المحتجزين للخطر، وتصعيد الأزمة الإنسانية، وتفاقم العزلة الدولية. *السيناريو الثاني: [ ايهام العالم بتخفيف الأزمة الإنسانية]. تركّز الولايات المتحدة في هذا السيناريو على إدخال مساعدات موسعة إلى غزة، استجابة للغضب العالمي من صور المجاعة، خصوصًا الأطفال. وقد بدأ الجيش الإسرائيلي إسقاط مساعدات جوًا وفتح ممرات إنسانية. إلا أن هذا الخيار لا يحلّ معضلة المحتجزين، وقد يُفسَّر داخليًا كتنازل لحماس. *السيناريو الثالث: [صفقة شاملة لإطلاق جميع المحتجزين وإنهاء الحرب]. سيناريو تفضله واشنطن، ويواجه برفض من حكومة نتنياهو التي لا تريد بقاء حماس في السلطة. نجاحه يخفف الضغط الدولي ويُنهي الحرب، لكن داخليًا قد ينسف تماسك الائتلاف الحكومي ويدفع إلى انتخابات مبكرة. *السيناريو الرابع: [ وقف إطلاق نار دون حل قضية المحتجزين]. قد يُسهم هذا الخيار في تخفيف الأزمة وفتح باب المفاوضات، لكنه يُعتبر تخليًا عن الأسرى داخل إسرائيل، ويعزز من نفوذ حماس. *السيناريو الخامس: [عمليات كوماندوز لتحرير الأسرى]. تحمل احتمالات نجاح جزئية، كما حدث في "عملية أرنون"، لكنها عالية المخاطر على حياة المحتجزين، في ظل تهديدات حماس بإعدامهم. *السيناريو السادس: [ضغط دبلوماسي لتجديد المفاوضات]. يشمل هذا الخيار طرح مبادرات دولية قسرية عبر وسطاء، بدعم من إدارة ترامب. ويعتمد نجاحه على حسن النية من الطرفين، وقد يؤدي إلى صفقة متدرجة أو وقف جزئي لإطلاق النار. *السيناريو السابع: [تهديد قيادة حماس في الخارج]. يشمل هذا الخيار ضغوطًا على قطر وتركيا لطرد قادة حماس أو السماح باستهدافهم. ورغم أنه قد يُستخدم كورقة ضغط، إلا أنه لم يُثمر في السابق عن نتائج مباشرة، وقد يضر بدور هذه الدول في الوساطة. .. وفي تفاصيل جانبية، يجدها المحلل الجيوسياسي، قضية خطيرة، ذلك انها، علامات تضلل المجتمع الدولي والعربي والإسلامي، وهي مرتك ات إعلامية، تجنح نحو أدلة وهمية، يترك لها ان تؤثر في شرائح من الرأي العام. عمليا، عسكريا، غزة تباد، المقاومة في القطاع تجتهد للاستمرار في مواجهة السفاح نتنياهو وحكومة التطرف التوراتية الإسرائيلية النازية، وجيش الكابنيت الصهيوني، الإبادة المجاعة عنوان مرحلة. وهناك، بشكل لا يخفى، في الأوساط الصهيونية من يقول:هذه بضاعتنا: [بينها "إغلاق المعابر".. تفاصيل بنود خطة إسرائيلية تخصّ غزة]. .. المتاهةامبر من اي سيناريو قادم. المتاهة ستأخذ أطراف الصراع مح الاماذيب الصهيونية التي تدعمها الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا الاستعمارية، والإدارة الأميركية تتحرك، وحللوا معي ما نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليّة، في تقريرها الجديد، الذي نقلت فيه تفاصيل خطة وضعها أحد الخبراء الإسرائيليين بشأن الحرب في غزة المستمرة منذ تشرين الأول 2023. *1: قدّم إيال عوفر، الخبير في شؤون حركة "حماس" الإقتصادية، اقتراحًا يقولُ إنه سيسمح لإسرائيل بالإنسحاب الكامل من قطاع غزة وإلغاء مسؤوليتها الإنسانية، والعمل عسكريًا بحريَّة وفقًا لاحتياجاتها. وذكر عوفر أنَّ إسرائيل بحاجة إلى تغيير جذري في سياستها تجاه غزة مع وجوب اتخاذ إجراءات أحادية الجانب من ناحية تل أبيب من دون عقد أي اتفاقات، مُعتبرًا أنَّ الاتفاقات مع حماس والوسطاء والأوروبيين لا تخلق سوى القيود ولا تقدم أي ميزة في أي قضية". *2: عوفر، وفق خطته، يدعو، ونحن غياب، إلى أنه على إسرائيل ألا تتولى متابعة أو مراقبة أي نشاط يتعلق بالمساعدات التي يجري تقديمها لسكان قطاع غزة، مشيرًا إلى أن المنطقة التي سيتم اعتبارها "منطقة إنسانية" يجب أن تكون بعيدة عن أي سيطرة إسرائيليّة. *3: طرح عوفر إخلاء الجيش الإسرائيلي منطقة جنوب قطاع غزة بالكامل بما في ذلك رفح ومحور فيلادلفيا ومركز مدينة خان يونس والانسحاب شرقًا إلى المحيط الأمني الخالي من السكان، على أن تتحرك القوات الإسرائيلية شمال القطاع تقريبًا في محور كيسوفيم. وتحدّث عوفر عن إعادة المنطقة الساحلية الممتدة من دير البلح وجنوب غزة بالكامل لتكون منطقة إنسانية، ولكن هذه المرة متصلة برًا مباشرة بالحدود المصرية ومعبر رفع، حيث لا يكون هناك أي إشراف إسرائيلي إطلاقًا، وهو أمر يشمل عدم زرع كاميرات مراقبة ولا تفتيش شاحنات ولا أي شيء آخر. *4: ذكر عوفر أنه على إسرائيل أن توضح أنها ستتصرف عسكريًا بأي طريقة تراها مناسبة ضد أي تهديد للجبهة الداخلية الإسرائيلية قد ينشأ في جنوب قطاع غزة، وهذا يشمل النشاط ضد التهريب، بناء الأسلحة والنبى التحتية، فضلًا عن القضاء على أي شخص شارك في الماضي أو الحاضر في الحرب أو دعم الحرب ضد إسرائيل، بما في ذلك استخدام أو بناء البنية التحتية المدنية التي قد تستخدمها حركة "حماس" في غزة خلال حربها ضد إسرائيل. *5: اقترح عوفر أيضًا أن تغلق إسرائيل بشكل دائم، كل المعابر المؤدية إلى قطاع غزة وعلى رأسها معبر كرم أبو سالم، مشيرًا إلى أن مرور موظفي الأمم المتحدة إلى غزة لن يكون ممكنًا من إسرائيل بل عليهم الاتجاه إلى مصر، وتابع: "إن وزارة الخارجية الإسرائيلية هي التي ستقول لمصر إن منع تهريب الأسلحة إلى غزة عبر سيناء هو مسؤولية تقع على عاتقها وليست مسؤولية إسرائيل مراقبة فيلادلفيا. كذلك، فإن الحدود بين غزة ومصر مسؤولية مصرية، وإغلاق جميع المعابر من إسرائيل يهدف إلى توضيح أن كل ما عُثر عليه في غزة جاء من مصر".، هنا خطورة ما تبثه القوى الصهيونية، أن تنبش في أكاذيب لتحرك الرأي العام.. ورغم هذه المحاولات اليائسة، مصر مستقرة، عينها أقوى من عين زرقاء اليمامة. *6: إسرائيل ستركز نشاطها العسكري البري الذي بدأته على شمال قطاع غزة، طارحًا إعلان المنطقة الواقعة شمال محور نتساريم (بما فيها المحور) منطقة أمنية خاصة، وأضاف: "كذلك، يجب على الجيش الإسرائيلي إصدار أمر إجلاء شامل لسكان المنطقة، مع توفير كل المساعدات الإنسانية اللازمة لهم في جنوب قطاع غزة، على أن لا يُسمح بدخول أي مساعدات إلى شمال القطاع". وتابع: "بعد إخلاء شمال قطاع غزة بالكامل من السكان واحتلاله من قبل الجيش الإسرائيلي، ستوضح إسرائيل الأجزاء التي ستبقى، بشكل دائم، كمنطقة أمنية في شمال قطاع غزة، وهي تشمل مساحة لا تقل عن 3 كيلومترات على الحدود الشمالية وحوالى 1.5 كيلومتر على الحدود الشرقية لقطاع غزة. أما التبادل الوحيد الذي ستعرضه إسرائيل وهو إعادة مدينة غزة في مقابل عودة النازحين من جنوب قطاع غزة حتى عودة جميع المختطفين الإسرائيليين". *7: زعم عوفر أنَّ قيادة "حماس" بقيادة عز الدين الحداد، تعمل في غرب مدينة غزة، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يحصل بسبب قوافل الإمدادات، وأضاف: "ليس من الممكن السيطرة على غزة بأكملها، لكن المبدأ المهم هو أنه لا يجب أن يوجد أي غزاوي واحد في الأراضي الخاضعة لإسرائيل.. يجب أن تكون كل الأراضي التي تسيطر عليها إسرائيل في غزة خالية من السكان". *الإدارة الأميركية تدخل "متاهة" السفاح نتنياهو.. كيف؟! بين تفاصيل الكذب والتضليل الإعلامي، وجنوح الإدارة الأميركية، ومع تعقّد المسارات، بات واضحًا أن حكومة اليمين المتطرف التوراتي الإسرائيلية النازية في مأزق داخلي وخارجي غير مسبوق. فكل خيار يحمل ثمنًا باهظًا، سواء على صعيد الأرواح أو التحالفات أو مستقبل السلطة. وبينما يراهن السفاح نتنياهو على شراء الوقت خلال عطلة الكنيست، تشير التقارير إلى أن مفتاح الحل – أو الانفجار – لم يعد بيده، بل في يد واشنطن، وتحديدًا في يد الرئيس الأميركي ترامب. *لاعب الجولف عندما يلهو بمصائر أهل غزة؟ ترامب يكذب ويعزز الكذب: لا يوجد مجاعة في غزة وعلى إسرائيل اتخاذ الخطوات التالية. .. ان يكذب ويكذب، وأن يلعب الجولف على دماء اطفال غزة، فالأمر شأن رئيس أميركي، بات يشكل لعنة للأمم والشعوب، هذا ما أرى، وهذا حقي في تحليل شخصية تهادن وتدعم ارهابي، هتلر الألفية الثالثة السفاح نتنياهو وحكومة التطرف التوراتية الإسرائيلية النازية، ومن يفسر ما يتشدق به لاعب الجولف الاهوج الكاذب؛.. وفي الاخبار المؤسف، انه، قال الرئيس الأميركي ترامب، الأحد، إن على إسرائيل "اتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية" في غزة، مضيفًا أنه لا يعلم ما سيحدث بعد تحرك إسرائيل للانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين مع حركة "حماس". وأكد ترامب أهمية إطلاق سراح المحتجزين لدى "حماس" في غزة، قائلًا: "إنهم أظهروا فجأة موقفًا متشددًا" تجاه هذه القضية. يكذب، ويكذب، وهو رئيس الولايات المتحدة الأمريكية (...) ترامب للصحافيين، في بداية اجتماع مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين في منتجع الغولف الذي يملكه في ترنبيري باسكتلندا: "لا يريدون إعادتهم، ولذلك سيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار". وادعى ترامب: "لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة، والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية"، زاعمًا أن "حماس تسرق المساعدات". ولم يتوصّل تحليل داخلي أجرته الحكومة الأميركية إلى أي دليل على قيام حماس بـ"سرقة ممنهجة" للإمدادات الإنسانية المموّلة من الولايات المتحدة، وهو ما يشكّك في المنطق الرئيسي الذي تطرحه إسرائيل وواشنطن لدعم آلية مساعدات خاصة مسلحة جديدة. وأجرى مكتب تابع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية هذا التحليل، الذي لم يُنشر من قبل، واكتمل في أواخر حزيران/يونيو. ويأتي ذلك بينما قال السفاح نتنياهو في وقت سابق إن "على الأمم المتحدة أن تتوقف عن إلقاء اللوم" على حكومته بشأن الوضع الإنساني في غزة، بعد إعلان جيش الاحتلال فتح طرقٍ آمنة لإدخال المساعدات إلى القطاع المحاصر. .. ولهذا، نقول من يرى الحقيقة، إذ حذّرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه. وأضافت المنظمة في بيان "يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في تموز/يوليو". وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في تموز/يوليو، من بينها 24 طفلًا دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره عن خمس سنوات، و38 بالغًا. وتابعت "أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد". وأكدت أنه "لا يزال من الممكن تجنب الأزمة بشكل كامل. أدى المنع والتأخير المتعمد لوصول المساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى خسائر فادحة في الأرواح". ونقلت المنظمة عن شركائها في مجموعة التغذية العالمية أن ما يقرب من طفل من كل خمسة دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني الآن من سوء التغذية الحاد. وأضافت أن نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و59 شهرًا ويعانون من سوء التغذية الحاد قد تضاعفت ثلاث مرات منذ حزيران/يونيو في المدينة، مما يجعل منها المنطقة الأكثر تضررًا في القطاع الفلسطيني. وأشارت إلى أن هذه المعدلات تضاعفت في خانيونس ووسط غزة خلال أقل من شهر. ورجحت المنظمة "أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظرًا للقيود الأمنية الشديدة المفروضة على الوصول والتي تمنع العديد من العائلات من الوصول إلى المرافق الصحية". وأكدت المنظمة أنه "يجب أن يظل هذا التدفق مستمرًا ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور". *.. عندما يتم التغرير برئيس مجلس النواب الأميركي؟! .. انه يتهم "حماس" بسرقة المساعدات، وهذا قول واضح فيه بداية حملة إبادة وتحريض خطير، صباح اليوم 28-07-2025 اتهم رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون حركة حماس بأنها "سرقت الطعام" في غزة. الاتهام (..) حراك سياسي قذر، مدفوع الثمن، رغم أن تقارير الجيش الإسرائيلي لا تشير إلى وجود دليل على أن الحركة استولت بشكل منهجي على المساعدات. وخلال مقابلة مع برنامج "Meet the Press" الذي تبثه شبكة NBC، تم عرض صور لأطفال يتضورون جوعا في غزة، ووصفها بأنها "مزعجة ومفجعة". وسئل جونسون عن قرار إسرائيل إعلان "توقف تكتيكي" في العمليات القتالية بسبب المخاوف المتزايدة من المجاعة، مشيرا إلى أنه تحدث مع يحيئيل لايتر، السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، ومع مسؤولين إسرائيليين آخرين، أبلغوه أن "حماس" استولت على "كمية ضخمة" من المساعدات الغذائية منذ اندلاع الحرب في 7 تشرين الأول 2023. وقال جونسون: "الصور مؤلمة ومفجعة. الجميع يريد السلام في تلك المنطقة"، مضيفا: "تحدثت مع سفيري، السفير الإسرائيلي في واشنطن، وكذلك مع مسؤولين آخرين في الحكومة الإسرائيلية، وأبلغوني أنه منذ بداية الحرب أرسلت إسرائيل أكثر من 94 ألف شاحنة محملة بالغذاء. وهذه الكمية كافية لإطعام مليونَي شخص لمدة عامين. لكن حماس استولت على كمية ضخمة من هذا الطعام". وانتقد جونسون ما وصفه بـ"النظام المعطل"، وقال إن الجيش الإسرائيلي سيبدأ اعتبارا من يوم غد بفتح "قنوات توزيع جديدة" تهدف إلى إيصال الغذاء إلى من هم في أمس الحاجة إليه. *تقرير النيويورك تايمز: لا وجبات، ممرضات يغمى عليهن، وحليب أطفال متناقص: الجوع يطارد مستشفيات غزة. . الصحيفة الأميركية وضعت ردها على لاعب الجول الرئيس السخيف الكاذب، وعلى السفاح نتنياهو وأيضا على رذيس مجلس النواب الأميركي المغيب. .. وتقول الصحيفة َن مصادرها في قطاع غزة والقدس: *أ: بعد القيود الإسرائيلية على المساعدات، ارتفع مستوى الجوع في غزة. ويعاني الأطباء والممرضون من صعوبة الحصول على الطعام، ويفتقرون إلى الموارد اللازمة لوقف هذا الارتفاع المفاجئ. ففي العديد من المستشفيات التي لا تزال تعمل في غزة، يُغمى على الممرضات من الجوع والجفاف. وكثيرًا ما يعجز المدراء عن توفير وجبات الطعام للمرضى أو الطاقم الطبي. ويعاني الأطباء من نقص في حليب الأطفال حديثي الولادة، وفي بعض الحالات يكتفون بإعطائهم الماء فقط. *ب: و+تفتقر ثلاث مستشفيات رئيسية على الأقل إلى السوائل الغذائية اللازمة لعلاج الأطفال والبالغين الذين يعانون من سوء التغذية بشكل سليم. وُصفت هذه المشاهد في مقابلات بدأت يوم الجمعة مع سبعة أطباء - أربعة منهم من غزة، وثلاثة متطوعين من أستراليا وبريطانيا والولايات المتحدة. عملوا جميعًا الأسبوع الماضي في أربعة من المستشفيات الرئيسية في القطاع. *ج: بعد أشهر من التحذيرات، أفادت وكالات دولية وخبراء وأطباء بأن المجاعة تجتاح غزة الآن وسط قيود فرضتها إسرائيل على المساعدات منذ أشهر. ولقي ما لا يقل عن 56 فلسطينيًا حتفهم هذا الشهر جوعًا في القطاع، أي ما يقرب من نصف إجمالي الوفيات منذ بدء الحرب قبل 22 شهرًا، وفقًا للبيانات الصادرة يوم السبت عن وزارة الصحة في غزة. مع ارتفاع معدلات الجوع، أصبحت المؤسسات الطبية والموظفون الذين يكافحون بالفعل لعلاج جروح الحرب والأمراض، يعانون الآن من حالات متزايدة من سوء التغذية. يُغمى على المسعفين في العنابر، وهم يشعرون بالضعف والدوار، حيث يُنعشهم زملاؤهم بمحلول ملحي وقطرات جلوكوز. ويعاني الأطباء من نقصٍ مستمر في الأدوات الأساسية كالمضادات الحيوية ومسكنات الألم، كما ينفد مخزونهم من المحاليل الوريدية الخاصة المُستخدمة لتغذية المرضى المُنهَكين. .. لن تعيش المنطقة، وفق التجاذب الإقليمي والدولي، بالذات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا الاستعمارية، والدول التي تلعب الجولف مع إدارة ترامب، والغريب ان الكل، بعيدا عن الحقيقة، يغرد حول مستقبل قطاع غزة ورفح، المؤسف أيضا، اختار الرئيس الاميركي ترامب، أن يكون في موقف مؤسف، هزيل، كاذب، أن يضع يده على زناد التصعيد من جديد، عبر تصريحات مباشرة تطالب بالقضاء التام على "حماس". ورغم الطابع الحاد لكلامه، تقول المحلولة السياسية إيناس كريمة في لبنان ٢٤، أن التوقيت-في إشارة لتصريح ترامب - والسياق لا يتركان شكًّا في أن ما قيل لا يهدف فقط إلى التعبير عن موقف، بل إلى تحريك المشهد السياسي والإعلامي بما يخدم أجندة ضاغطة تتجاوز غزة نفسها. كريمة، لاحظت: تربط مصادر سياسية مطّلعة بين الخطاب العنيف وبين مسار تفاوضي لا يزال قائمًا، ما يعزّز فرضية استخدام التهديد العسكري كسلاح ضغط إعلامي ونفسي. فالتصعيد الكلامي، بحسب المصادر، لا يعكس بالضرورة قرارًا بتنفيذ عمل عسكري واسع، بل يُقارب كجزء من عملية مدروسة لإعادة تشكيل المشهد التفاوضي وسط ارتباك داخلي وعجز عن الحسم. ومع ذلك، ما زال التحليل يمر وفق رؤية مهمة مرحليا: لا تُستبعد بعض السيناريوهات العملانية من الحسابات الجارية، وخصوصًا تلك التي تدور في كواليس التنسيق الأمني بين واشنطن وتل أبيب. ومن أبرز هذه السيناريوهات، وفق ما تراه المصادر، هي طرح خيار استهداف قادة المقاومة في الخارج، إما عبر الاغتيال المباشر أو عبر الضغط على الدول المضيفة لهم، وهي خطوة تنطوي على مجازفة سياسية وأمنية كبرى يصعب حصر ارتداداتها. .. وتتابع الكاتبة، إذا تربط ما يحدث، استراتيجيا بالقول: في موازاة ذلك، تبرز فرضية أخرى ترتكز إلى عملية أمنية محدودة تهدف إلى تحرير الأسرى الإسرائيليين بالقوة، وهو خيار وصفته المصادر بأنه بمثابة انتحار ميداني. فالمعلومات المتقاطعة تشير إلى رفع الجهوزية الميدانية لدى الوحدات المكلّفة بحماية الأسرى، وتفعيل بروتوكولات عمل صارمة تشمل إجراءات رد فوري من دون انتظار، ما يُنذر بأن أي مغامرة من هذا النوع قد تنتهي بتصفية الأسرى لا بتحريرهم. هذه الاستعدادات، وفق المصادر نفسها، لا تستند فقط إلى احتمالات نظرية، بل إلى تقديرات جدّية بوجود نيّة لدى العدو للقيام بعمليات خاصة داخل القطاع، ما دفع الجهات المعنية إلى دعوة المدنيين إلى رصد التحركات المشبوهة والإبلاغ عنها فورًا، في إشارة واضحة إلى أن المشهد مرشّح لتطوّرات أمنية غير تقليدية. تحذر كريمة، استنادا إلى خيار إسرائيلي، مدعوم أميركيًا، وهو ما جرى تداوله إعلاميًا في الايام الاخيرة والمتمثّل باجتياح بري شامل لغزة، فتراه المصادر مجرّد ورقة غير قابلة للصرف. فالمعطيات العسكرية الراهنة تُظهر ضعفًا بنيويًا في الجبهة الداخلية، وتراجعًا في قدرة التعبئة، وترددًا في اتخاذ القرار مقابل إدراك عميق لكلفة المغامرة، سواء من حيث الخسائر البشرية أو الانعكاسات الإقليمية. كل ذلك يجعل من خيار الاجتياح مجرّد فزّاعة يُلوّح بها. وفي موازاة هذا التصعيد اللفظي، جاء قرار السماح بدخول بعض المساعدات إلى غزة، ليضيف طبقة جديدة من التعقيد في تفسير السلوك الإسرائيلي. فهذا القرار لا يمكن قراءته خارج سياق معركة الصورة والضغط الدولي المتزايد، لكنه في الوقت نفسه ليس تنازلًا حقيقيًا، بل خطوة محسوبة تُستخدم لشراء الوقت، وتنفيس الاحتقان العالمي، من دون أن تمسّ بجوهر السياسات العدوانية. ووفق المصادر، فإنّ هذا القرار لم يأتِ استجابةً لاعتبارات إنسانية، بقدر ما هو محاولة لامتصاص الضغوط الأميركية والأوروبية التي بدأت تعبّر عن انزعاجها من حجم الكارثة وارتدادها الإعلامي على الرأي العام في الغرب. فالإفراج عن جزء من المساعدات، بعد أشهر من الحصار والتجويع، يُقدّم كتنازل شكلي، بينما يستمر الخنق الجماعي بأشكال أخرى؛ استهداف المرافق، تقييد الإغاثة، والتهديد المتكرر بوقفها. لكن الأهم، بحسب المصادر، أن هذه الخطوة تخدم كذلك الداخل الإسرائيلي. فهي ترسل رسالة مفادها أن تل أبيب لا تزال تمسك بخيوط اللعبة، وهي قادرة على فتح أو إغلاق صمام المساعدات، في محاولة لترويض الغضب الشعبي داخل الكيان، وإظهار نوع من التحكّم في المعادلة، خصوصًا بعد تآكل ثقة الجمهور بقيادته في إدارة ملف الأسرى والتفاوض. * الخطر من التفاهمات المؤقتة في الأبعاد الجيوسياسية الأمنية، لا يستبعد، مرحليا، أن يكون ما يجري حول الحرب على غزة، المفاوضات والمساعدات، والإبادة واستمرار الموقف الأميركي، أن يرتبط، ذلك محاور استراتيجية، وجيوسياسية لها علاقات بما يجري في لبنان، سوريا، تركيا، العراق، وربما خلط أوراق دول جوار فلسطين، بطرق أشد خطورة، وأن هذا القرار أميركي أمني لمواجهة الحراك الأوروبي، متصلًا بتفاهمات غير معلنة مع أطراف إقليمية، تتولى بدورها تهدئة الأجواء تمهيدًا لإعادة تفعيل مسار تفاوضي ما، ولو من بوابة إنسانية. بمعنى آخر، قد يكون السماح بدخول المساعدات جزءًا من مسرحية أكبر، تُستثمر إنسانيًا لتأطير خيارات سياسية لاحقة، قد تكون ملفاتها السرية جاهزة، من دون إعلان رسمي أو تغيّر جوهري في الموقف من المقاومة، أو من مصيرها مع استمرار الموقف الأميركي، وتارجح المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي. .. ما زالت غزة تحت الحرب العدوانية الإسرائيلية على، مصير مقاومة احتلال صهيوني، تدعم وتشارك في الحرب الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا الاستعمارية،.. وهناك لاعب جولف، يتحسس عصاه اللاعب، لا ندري إلى أين تتجه؟!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store