
قتلى في انفجار 16 قنبلة وهجمات مسلحة بكولومبيا
بوغوتا - أ ف ب
قتل ثلاثة أشخاص على الأقل في سلسلة انفجارات، وهجمات مسلحة هزت جنوب غرب كولومبيا، الثلاثاء، بحسب الشرطة، في ما بدت أنها عمليات منسّقة، بعد يومين من إطلاق نار على مرشح رئاسي في بوغوتا.
ووقعت الهجمات في كالي، ثالث كبرى مدن كولومبيا، وعدد من البلدات المجاورة لها، واستهدفت مراكز للشرطة ومباني بلدية، بحسب ما أفاد قائد الشرطة فرناندو تريانا إذاعة «لا أف أم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
شرطة دبي تطور العمل الجنائي والمروري في 13 مركزاً
أكد اللواء حارب محمد الشامسي، القائد العام لشرطة دبي بالنيابة، أن المرحلة القادمة ستشهد تطويراً لمنظومة العمل في المراكز الشرطية المختلفة، والبالغ عددها 13 مركزاً موزعين على مختلف مناطق الإمارة، بهدف الاستفادة المثلى من الإمكانيات والممكنات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين في الشقين الجنائي والمروري. جاء ذلك خلال اطلاع اللواء حارب الشامسي، على سير العمل في مركز شرطة نايف ضمن برنامج التفتيش السنوي على الإدارات العامة ومراكز الشرطة، بحضور اللواء الدكتور طارق تهلك، مركز شرطة نايف، واللواء الدكتور خبير محمد عيسى العظب، مدير مركز شرطة الخيالة، رئيس مجلس مديري مراكز الشرطة، والعميد عمر موسى عاشور، نائب مدير مركز شرطة نايف، والعقيد أحمد المهيري، مدير إدارة التفتيش والمجالس واللجان وفرق العمل بالوكالة، والمقدم الدكتور عبدالرزاق عبدالرحيم، رئيس قسم التفتيش، وعدد من ضباط المركز، وفريق التفتيش العام. وأوضح اللواء حارب الشامسي أن منطقة نايف تعتبر من المناطق التجارية الحيوية في إمارة دبي، خصوصاً أنها تتضمن العديد من البنوك ومحال الصرافة والمحال التجارية والفنادق والأسواق أبرزها سوق الذهب وسوق مرشد، ما يتطلب تسخير كافة الإمكانيات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين، بما يلبي تطلعات وتوجيهات الحكومة في هذا الشأن. وأشاد بالجهود التي يقوم بها مركز شرطة نايف بمختلف أقسامه المتخصصة في الجوانب المرورية والجنائية والإدارية، مُثمناً حرص كافة العاملين من ضباط وأفراد على تعزيز الأمن والأمان.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
شرطة دبي تطوّر العمل الجنائي والمروري في 13 مركزاً
دبي: «الخليج» أكَّد اللواء حارب محمد الشامسي، القائد العام لشرطة دبي بالإنابة، أن المرحلة المقبلة ستشهد تطويراً لمنظومة العمل في المراكز الشرطية المختلفة، والبالغ عددها 13 مركزاً موزعين على مختلف مناطق الإمارة، بهدف الاستفادة المثلى من الإمكانيات والممكنات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين في الشقين الجنائي والمروري. جاء ذلك خلال اطلاع اللواء الشامسي، على سير العمل في مركز شرطة نايف ضمن برنامج التفتيش السنوي على الإدارات العامة ومراكز الشرطة، بحضور اللواء الدكتور طارق تهلك، مركز شرطة نايف واللواء دكتور خبير محمد عيسى العظب مدير مركز شرطة الخيالة، رئيس مجلس مديري مراكز الشرطة والعميد عمر موسى عاشور نائب مدير مركز شرطة نايف والعقيد أحمد المهيري مدير إدارة التفتيش والمجالس واللجان وفرق العمل بالوكالة والمقدم الدكتور عبد الرزاق عبد الرحيم، رئيس قسم التفتيش وعدد من ضباط المركز وفريق التفتيش العام. أوضح أن منطقة نايف من المناطق التجارية الحيوية في دبي، خصوصاً أنها تتضمن العديد من البنوك ومحال الصرافة والمحال التجارية والفنادق والأسواق، أبرزها سوق الذهب وسوق مرشد، ما يتطلب تسخير كافة الإمكانيات لتقديم أرقى الخدمات للمتعاملين، بما يلبي تطلعات وتوجيهات الحكومة في هذا الشأن. وأشاد بالجهود التي يقوم بها مركز شرطة نايف بمختلف أقسامه المتخصصة في الجوانب المرورية والجنائية والإدارية، مُثمناً حرص كافة العاملين من ضباط وأفراد على تعزيز الأمن والأمان. واطلع اللواء الشامسي، على المؤشرات الاستراتيجية للمركز والخطط والمبادرات والبرامج الأمنية والمرورية والتوعية التي نفذها عام 2024 وحققت نتائج متميزة تصب في خدمة المجتمع وفق أفضل الأنظمة والممارسات والتجارب. كما اطلع على دور المركز التكاملي مع مختلف مراكز الشرطة والإدارات العامة التخصصية في شرطة دبي، ومستوى التنسيق والعمل المشترك، إضافة لدوره في التواصل وبناء الشراكات الهادفة مع الشركاء من مختلف الجهات والدوائر والمؤسسات، سواء الحكومية أو الخاصة في منطقة اختصاص نايف والعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق الأهداف المُشتركة التي تخدم المجتمع. قام اللواء الشامسي بجولة في مركز شرطة نايف اطّلع خلالها على جاهزية المركبات والمعدات وكل المرافق.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
حداد في النمسا على قتلى المدرسة.. والعثور على قنبلة بمنزل مطلق النار
النمسا-أ ف ب بدأت النمسا، الأربعاء، حداداً مدته ثلاثة أيام على القتلى العشرة في إطلاق النار بغراتس، فيما كشف المحققون عن العثور على قنبلة يدوية الصنع في منزل مطلق النار وهو طالب سابق في المدرسة الثانوية في ثاني مدن البلاد. وأطلق الشاب البالغ من العمر 21 عاماً، والطالب السابق في مدرسة درايرشوتزينغاس الثانوية، النار، فقتل تسعة أشخاص وتوفيت جريحة في وقت لاحق، قبل أن ينتحر في المرحاض، وفق الشرطة التي قالت إنه تصرف بمفرده. وقالت الشرطة، الأربعاء، إنه تم العثور على قنبلة يدوية الصنع خلال تفتيش منزله وعلى رسالة وداع لوالديه لا تتضمن أي دلائل على دوافعه. وتقاطر سكان المدينة والدموع في أعينهم وهم يضعون الزهور والشموع خارج المدرسة الواقعة في وسط المدينة والتي تضم نحو 400 طالب تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً. وقالت الطالبة مريم فايز وتبلغ من العمر 22 عاماً: «إنه لأمر مروع حقاً.. سنتذكر هذا دائماً». وأضافت أنها شعرت بالخوف على شقيقها الأصغر عندما سمعت بما حدث. وأعلن المستشار كريستيان ستوكر الذي وصف إطلاق النار بأنه «مأساة وطنية»، الحداد الوطني ثلاثة أيام. وتم الوقوف دقيقة صمت في جميع أنحاء البلاد في العاشرة صباح الأربعاء. وأكد مسؤول سقوط تسعة قتلى على الفور ووفاة امرأة لاحقا في المستشفى متأثرة بجراحها، وإصابة 12 شخصاً بجروح خطِرة. صدمة قالت الشرطة إن المشتبه فيه، الذي استخدم سلاحين مرخصين، نمساوي من منطقة غراتس. وكان تلميذاً في المدرسة الثانوية، لكنه لم يُكمل دراسته فيها، وفقاً لوزير الداخلية غيرهارد كارنر. وروت بعض وسائل الإعلام النمساوية أن المشتبه فيه تعرض للتنمر، بينما دار جدال حول سهولة الحصول على الأسلحة النارية وعددها المتداول في البلاد. وقال إنيو، وهو طالب في المدرسة: «هناك زملاء تحدثوا عن تعرضهم للمضايقات بشكل متكرر، وفي موقف كهذا، يكون الأمر صعباً جداً. نريد أن نُترك بسلام اليوم حتى نتمكن من الحداد ونحاول استيعاب ما حدث». وعبرت امرأة من المدينة وهي من أصل أمريكي ويذهب أطفالها إلى مدرسة ابتدائية وحضانة قريبة، عن شعورها «بالصدمة». وقالت رافضة ذكر اسمها، إنه في أمريكا: «يحدث هذا بشكل متكرر كما نعلم، لكن حدوثه هنا أمر لم نسمع به من قبل». وقال رومان كلوغ (55 عاماً) الذي يسكن بالقرب من المدرسة إن «غراتس مدينة آمنة.. والمدرسة معروفة بانفتاحها وتنوعها». هجوم يندر حدوثه قدم العديد من القادة الأوروبيين تعازيهم، بمن فيهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. ويُعد العنف المسلح نادراً في النمسا التي يقطنها ما يقرب من 9,2 مليون نسمة، وتُصنّف من بين الدول العشر الأكثر أماناً في العالم، وفقاً لمؤشر السلام العالمي. وشهدت أوروبا في السنوات الأخيرة هجمات في المدارس والجامعات لم تكن مرتبطة بالإرهاب، لكنها أقل بكثير من تلك التي تشهدها الولايات المتحدة. في فرنسا، قُتلت مشرفة مدرسة طعناً في هجوم بسكين أمام المدرسة ببلدة نوجان في شرق البلاد، الثلاثاء. وفي كانون الثاني/يناير، طعن شاب يبلغ من العمر 18 عاماً طالباً في مدرسة ثانوية ومعلماً حتى الموت في شمال شرق سلوفاكيا. وفي كانون الأول/ديسمبر 2024، طعن شاب يبلغ من العمر 19 عاماً تلميذاً يبلغ من العمر سبع سنوات حتى الموت وأصاب عدة أشخاص آخرين في مدرسة ابتدائية في زغرب، عاصمة كرواتيا. وفي نهاية 2023، أسفر هجوم نفذه طالب في جامعة بوسط براغ عن مقتل 14 شخصاً وإصابة 25 آخرين. وقبل ذلك ببضعة أشهر، أطلق شاب يبلغ من العمر 13 عاماً النار على تسعة من زملائه في الفصل وحارس أمن في مدرسة ابتدائية في بلغراد وأرداهم قتلى.