logo
جريمة على الطريق العام.. مسؤول مصري سابق يقتل طليقته

جريمة على الطريق العام.. مسؤول مصري سابق يقتل طليقته

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
في واقعة مروعة، لقيت سيدة مصرعها أمس الثلاثاء على يد طليقها، الذي كان يعمل مستشاراً سابقاً، بعدما أطلق عليها الرصاص داخل ممشى سياحي شهير بمدينة 6 أكتوبر.
رصاص مفاجئ وسط الزحام.. وسيدة تسقط قتيلة
كشفت التحريات التي أجرتها مباحث الجيزة أن المتهم هو طليق المجني عليها، وقد ترصد لها أثناء تجولها برفقة زوجها الثاني، وفاجأها بوابل من الأعيرة النارية أمام معرض سيارات في الممشى السياحي، لتسقط قتيلة في الحال وسط ذهول المارة.
مطاردة الأهالي تنتهي بإلقاء القبض على الجاني
جذب صوت الطلقات انتباه المارة الذين سارعوا بملاحقة المتهم، وتمكنوا من الإمساك به بعد محاولته الهرب، وسلّموه للشرطة التي تحفظت عليه وعلى السلاح المستخدم في الواقعة، بحسب ما نشرته صحف محلية.
وتلقت المباحث الجنائية بمديرية أمن الجيزة، إخطاراً يفيد بوقوع إطلاق نار وسقوط ضحية بطريق وصلة دهشور في محيط ممشى سيتي بارك.
تحقيقات موسّعة وتحريات دقيقة لكشف دوافع الجريمة
باشرت أجهزة الأمن عملها، وانتقلت إلى موقع الحادث حيث تم العثور على جثمان السيدة وبه طلقات نارية.
ويقوم رجال المباحث حالياً بتفريغ كاميرات المراقبة وسماع أقوال الشهود، فيما تولت النيابة العامة التحقيق للوقوف على ملابسات الحادث وتحديد الدوافع الكاملة.
صدمة واسعة ودعوات لتحقيق العدالة
أثارت الجريمة صدمة خاصة أنها حدثت على الطريق العام مما تسبّب في ترويع المارة.
وكشفت التحريات أن هناك خلافات بين الجاني وطليقته تعود إلى زواجها من آخر، ما يُرجح وجود دوافع انتقامية وراء الحادث المروع.
وتُواصل الأجهزة الأمنية جهودها لتقديم القاتل للمحاكمة في أسرع وقت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دفاعاً عن ساعته "الرولكس" .. مقتل شاب بريطاني طعناً وسط لندن
دفاعاً عن ساعته "الرولكس" .. مقتل شاب بريطاني طعناً وسط لندن

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

دفاعاً عن ساعته "الرولكس" .. مقتل شاب بريطاني طعناً وسط لندن

تعرض بريطاني يدعى بلو ستيفنز للطعن حتى الموت عندما حاول صد لص مسلح كان يحاول سرقة ساعته الرولكس الذهبية خارج فندق وكازينو في نايتسبريدج وسط لندن. وبدأت التحقيقات في جريمة القتل بعد طعن الرجل حتى الموت في منطقة راقية وسط العاصمة البريطانية لندن، بحسب صحيفة ميرور وكان بلو ستيفنز، وهو أب لطفلين، يبلغ من العمر 24 عامًا، حاول صد لص مسلح كان يحاول انتزاع ساعة رولكس ذهبية من معصمه، لكنه دفع حياته ثمنًا لذلك وعلى الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلتها خدمات الطوارئ، بما في ذلك خدمة إسعاف لندن وخدمة الإسعاف الجوي في لندن، توفي بلو في مكان الحادث. ولم يُكشف عن أي وصف للمهاجم، لكن شهود عيان يقولون إنه كان يرتدي قناعًا، ويركب إما دراجة كهربائية أو دراجة هوائية، وقد فر من مكان الحادث. وفتحت شرطة العاصمة البريطانية تحقيقًا في جريمة القتل عقب حادثة الطعن.

القبض على مشتبه به في مقتل شابة جزائرية بألمانيا
القبض على مشتبه به في مقتل شابة جزائرية بألمانيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

القبض على مشتبه به في مقتل شابة جزائرية بألمانيا

وقالت السفارة الجزائرية في العاصمة الألمانية عبر بيان في صفحتها على "فيسبوك": "على إثر الجريمة المروعة التي وقعت بتاريخ الرابع جويلية 2025 بمدينة هانوفر الألمانية، وأودت بحياة المواطنة الجزائرية رحمة عياط ، تعرب سفارة الجزائر ببرلين عن بالغ تأثرها وعميق حزنها معبرة عن أصدق التعازي والمواساة لأسرة وذوي وأقارب الفقيدة سائلين المولى عزّ وجل أن يلهمهم جميل الصبر والسلوان وأن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جنانه". وأضاف البيان: "تؤكد السفارة بأن القنصلية العامة للجزائر بفرانكفورت على تواصل مستمر مع الجهات الألمانية المختصة بمدينة هانوفر لمتابعة تطورات هذه الحادثة المؤسفة من أجل الكشف عن ملابساتها، حيث أخذت علما بأن المشتبه به تم إلقاء القبض عليه ويوجد حاليا قيد التحقيق". واختتم البيان بالقول: "وإذ تعرب السفارة عن امتنانها لروح التضامن والتعاطف والمواساة التي عبّرت عنها جاليتنا الوطنية بألمانيا تجاه الفقيدة وأسرتها، فإنها تدعوها إلى التحلي بالحكمة والهدوء ووضع ثقتهم في مصالح السفارة والقنصلية العامة اللتان تسهران على اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة في مثل هذه الحالات، عملا بأحكام اتفاقات التعاون الثنائية المبرمة بين البلدين". كشفت وسائل إعلام جزائرية تفاصيل تتعلق بحادث مقتل عياط، حيث قالت صحيفة "الشروق" الجزائرية، إن القتيلة هي طالبة تقيم في ألمانيا ، تعرضت للطعن من قبل شخص في شقتها جنوب هانوفر. ووفق الصحيفة فإنه ألقي القبض على القاتل وهو رجل ألماني يبلغ من العمر 31 سنة، ولم يتم الكشف بشكل رسمي عن دوافعه. وأشارت الصحيفة إلى أن عياط البالغة من العمر 26 سنة، تنحدر من وهران ، وكانت قد سافرت إلى إلى ألمانيا لمتابعة تدريبها في مجال التمريض.

9 متهمين ينتحلون صفة «تحريات» ويسرقون 400 ألف درهم
9 متهمين ينتحلون صفة «تحريات» ويسرقون 400 ألف درهم

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

9 متهمين ينتحلون صفة «تحريات» ويسرقون 400 ألف درهم

قضت محكمة عجمان الاتحادية الابتدائية بالحبس ثلاث سنوات لتسعة متهمين أدينوا بالاشتراك في جريمة انتحال صفة رجال التحريات، وسرقة أكثر من 400 ألف درهم من أحد الأشخاص، كما قضت بتغريمهم قيمة المبلغ المسروق، مع إبعاد سبعة منهم عن الدولة بعد تنفيذ العقوبة. وتعود تفاصيل القضية إلى أن المجني عليه اتفق مع مجموعة أشخاص على استبدال أكثر من 400 ألف درهم بالدولار، وفي الموعد المتفق عليه حضر إليه ثلاثة أشخاص من جنسية دولة عربية، وادعوا أنهم من رجال التحريات، ثم طلبوا منه النزول من مركبته برفقة ثلاثة أشخاص آخرين كانوا بصحبته، واحتجزوهم إلى جانب أحد الجدران. وتولى أحد المتهمين جمع بطاقاتهم وهواتفهم، بينما كان آخر يتحدث عبر الهاتف، وفي تلك الأثناء تقدّم أحد المتهمين وفتح باب المركبة، واستولى على الحقيبة التي تحوي المبلغ المالي، قبل أن يلوذ الجميع بالفرار عبر مركبة إلى جهة غير معلومة. إلى ذلك، باشرت الجهات الأمنية التحقيق في الواقعة، وتمكنت من ضبط المتهمين، واسترجاع المبلغ باستثناء 63 ألف درهم مازالت مفقودة. وأشارت أوراق القضية إلى أن المجني عليه تعرّف إلى عدد من المتهمين، من خلال طابور عرض عبر الاتصال المرئي، مؤكداً أنهم الأشخاص أنفسهم الذين انتحلوا صفة رجال التحريات وسرقوه. وأدلى ثلاثة شهود بأقوالهم أمام المحكمة، حيث أكد أحدهم أنه شاهد مجموعة أشخاص ملثمين يوقفون المجني عليه ومرافقيه، ويظهرون بطاقات شخصية، فيما توجّه أحدهم إلى مركبة المجني عليه وأخذ الحقيبة، بينما أفاد شاهد آخر بأن أحد المتهمين أرشد رفاقه إلى مكان المجني عليه بعد معاينته للمبلغ، وأثناء ذلك تمت سرقة الحقيبة. وبحسب ما ورد في محضر جمع الاستدلالات، فقد اعترف المتهم الخامس بتفاصيل الواقعة، مشيراً إلى اشتراكه مع بقية المتهمين في التخطيط والتنفيذ، كما أقر المتهمون الأول والثاني والثالث والسابع بارتكابهم جريمة السرقة. وفي المقابل، أنكر بقية المتهمين التهم المنسوبة إليهم، وقدّم عدد منهم دفوعاً قانونية، منها بطلان إجراءات القبض والتفتيش، إلا أن المحكمة التفتت عن هذه الدفوع، ووصفتها بأنها «دفع لا يستند إلى سند قانوني». وأشارت المحكمة في حيثياتها إلى أن الأدلة جاءت مترابطة، وتضمنت اعترافات صريحة وشهادات موثوقاً بها، وتعرّفاً مباشراً من المجني عليه، ما يؤكد ارتكاب المتهمين للجريمة على نحو منظم ومقصود. وبناء عليه، أدانت المحكمة المتهمين بالتهم المنسوبة إليهم، والتي شملت انتحال وظيفة عامة، من خلال الادعاء الكاذب بأنهم من أفراد شرطة، واستخدام أدوات توحي بالصفة الرسمية، والاشتراك في تنفيذ أعمال من اختصاص الجهات الأمنية، دون أن تكون لهم صفة رسمية، والاشتراك في سرقة مال منقول بقيمة 400 ألف درهم وأكثر، بالاتفاق والمساعدة. وقضت المحكمة بحبسهم ثلاث سنوات، وتغريمهم قيمة المبلغ المسروق، مع إبعاد المتهمين من الثالث إلى التاسع عن الدولة بعد تنفيذ العقوبة. • المحكمة أكدت أن الأدلة تضمنت اعترافات صريحة للمتهمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store