
ساوثهامبتون يرغب في 40 مليون جنيه لبيع ديبلينغ
التقييم الذي حدده ساوثهامبتون.
وجذب ديبلينغ (19 عاماً) الأنظار في موسمه الأول بعدما سجل أربعة أهداف في 38 مباراة شارك فيها بكل المسابقات مع الفريق الذي هبط إلى دوري الدرجة الأولى.
وراقبت عدة أندية من الدوري الإنجليزي الممتاز تطور ديبلينغ، وتقدم إيفرتون بعرض أولي يقدر بنحو 27 مليون جنيه إسترليني ولكن رفضه ساوثهامبتون.
وذكرت تقارير أن إيفرتون مستعد للقيام بخطوة أخرى لضم لاعب المنتخب الإنجليزي تحت 21 عاماً، ولكن علمت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن ساوثهامبتون يرغب في الحصول على مبلغ يزيد على 40 مليون جنيه إسترليني للاستغناء عن اللاعب.
ويمكن أن يتسبب عرض إيفرتون، الذي تم التحدث عنه في وسائل الإعلام، في قيام أندية أخرى بتقديم عروض لضم اللاعب.
وارتبط اسم ديبلينغ بالانتقال لتوتنهام، ولايبزيغ وتشيلسي، الذي قضى معه فترة قصيرة في الأكاديمية الخاصة به.
وذكرت تقارير أن أندية وستهام وأستون فيلا وفولهام من بين الأندية المهتمة بضم ديبلينغ، الذي يوجد معجبون به في فريق مانشستر يونايتد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
كرة القدم وحركة المساواة النسائية
وصف معلقون فوز فريق كرة القدم النسائي الإنجليزي بكأس مسابقات البطولة الأوروبية على الفريق الإسباني (الذي يحمل لقب بطولة العالم) الأحد الماضي، بأفضل أحداث الأسبوع، خصوصاً والبلاد تعاني من تدهور الأوضاع الاقتصادية، وسوء الخدمات وانقسامات سياسية حادة. رئيس الوزراء كير ستارمر، الذي تستمر شعبيته في الهبوط (67 في المائة من الناخبين لا يثقون به) ركب موجة الفرح والتأييد الشعبية التي تغمر الفريق النسائي، ليبعث بتهنئة ويدعوهم رسمياً إلى حفل استقبال كبير للتكريم بعد ظهر الاثنين بمقر الحكومة في داونينغ ستريت. ستارمر كان في اجتماعات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في منتجع الأخير باسكوتلندا - فكان في استقبال الفريق نائبة رئيس الوزراء، أنجيلا راينر، ووزيرة الثقافة والفنون والرياضة، ليسا ناندي، ليكتمل المشهد الأنثوي العلني بنسوة يمثلن رياضة البلاد دولياً، والحكومة قومياً. الفوز للمرة الثانية في المسابقة التي تقام كل أربع سنوات، أعطى دفعة قوية لحركة المساواة النسائية في مجال ظل متراجعاً عن المجالات التي تقدمت بها المرأة في المائة عام الأخيرة. الاحتفال الرسمي وموكب استعراض الكأس الأوروبية أمام قصر باكنغهام الملكي، في العاصمة، وحماس المشجعين المتابعين للمباراة على الشاشات الكبيرة التي أقيمت في كل أنحاء البلاد، كل ذلك أدى إلى تغيير غير مسبوق في النظرة إلى كرة القدم النسائية بشكل يقارب المساواة مع نظيرتها الرجالية. فللمرة الأولى كان بين المشجعين أعداد متزايدة من الشباب والرجال، بعد أن ظلت جماهير المتفرجين تقتصر على الفتيات والنساء، ونفر محدود من الرجال، معظمهم من أسر المتفرجات أو اللاعبات. ففوز الفريق النسائي الكبير، خصوصاً مع خيبة أمل الإنجليز بالفريق الرجالي لكرة القدم في السنوات الأخيرة، سيؤدي ولا شك إلى تغيير إيجابي في التوازن بين الجنسين في اللعبة الشعبية الأولى بالبلاد. فرياضة كرة القدم كانت، ولا تزال ينظر لها بوصفها لعبة للجنس الخشن، خصوصاً بين أبناء جيلنا القديم من الديناصورات الاجتماعية. ولا غرابة في أن الغالبية الساحقة من الشباب، لديها انطباع بأن المسابقات النسائية في كرة القدم هي ظاهرة حديثة، لكن في الحقيقة هناك طمس لتاريخ ممارسة المرأة لهذه الرياضة في كل أنحاء بريطانيا، والذي يعود إلى قرون. ففي 1894، كونت نيتي هانيبول فريقاً اسمه بريتيش ليديز فوتبول كلوب (نادي السيدات البريطانيات لكرة القدم) شارك في مباريات بجولات حول إنجلترا، لكن بسبب تعرضهن للسخرية والتمييز مع ندرة التمويل، لم يدُم النشاط سوى موسمين فقط. ورغم تعطيل الحرب العالمية الأولى لنشاط كرة القدم، فإنها وفرت فرصة لنساء كرة القدم ضمن تطويرها للحركة النسائية، بعد تولي النساء والفتيات أعمالاً ومهناً أخلاها الرجال الذين خدم أكثر من ستة ملايين منهم في الجيش. في نهاية الحرب في 1917، تأسس أشهر نادٍ نسائي لكرة القدم «ديك - كير»، وحضر مباراتيه الآلاف واستمر حتى 1965. ورغم التمييز، كمنع اتحاد الكرة في 1921 للفرق النسائية من الملاعب، وتمويلها بادعاءات مثل ضرر اللعبة على الصحة النسائية، وإساءة تصرفهن في الأموال، استمر اتحاد السيدات الإنجليزيات بوصفه دورياً خاصاً أجرى مسابقات بين 57 فريقاً نسائياً. تزايد اهتمام النساء بكرة القدم بعد فوز إنجلترا بكأس العالم في 1966؛ وفي 1969 اعترف رسمياً باتحاد كرة القدم النسائي، وأيضاً تأسس الفريق النسائي المستقل بقيادة المدرب المحترف هنري باط، واشترك الفريق في كأس الاتحاد الدولي لكرة القدم النسائية الأوروبية. الهيئة المنظمة الأوروبية بدأت بتمويل أهلي خاص من تبرعات الأندية النسائية الأوروبية ومعظمها في إيطاليا، حيث نظمت مسابقتي 1969 و1970 الأوروبية، ثم كأس العالم للكرة النسائية في المكسيك عام 1971. واجه استقلال الكرة النسائية معارضة، ففي 1969 وزع «اليويفا» (اتحاد كرة القدم في البلدان الأوروبية) أمراً ملزماً على البلدان الأعضاء، بوضع أندية ونشاط كرة القدم النسائية في أراضيها تحت إدارة الاتحادات الوطنية المكونة من أندية يرأسها الرجال. ومنذ 1993، يتبع فريق إنجلترا النسائي اتحاد الكرة الإنجليزي، الأقدم في العالم، وهو ما عدته النساء تقدماً على طريق المساواة. وعقب تكرار فوز النساء في مباريات 2023، تلقى اتحاد الكرة 1500 طلب جديد للتسجيل من النساء، ليبلغ عدد الفرق النسائية 12 ألفاً في العام الماضي، ومن المتوقع أن يزداد مع فوز هذا العام ليستمر تقدم المرأة في مجال احتكره الجنس الخشن لأجيال طويلة.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
مدرب نيوكاسل: وضع إيزاك غير مثالي
أكد إيدي هاو، المدير الفني لفريق نيوكاسل الإنجليزي لكرة القدم، إن وضع ألكسندر إيزاك "بعيد عن المثالية" ولكنه مازال يأمل رؤية النجم غير المستقر يعود لارتداء قميص نيوكاسل بعدما أكد أن النادي رفض عرضا من ليفربول. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن إيزاك /25 عاما/، الذي يعد أحد اللاعبين المطلوبين للغاية في عالم كرة القدم، قد أصبح مغرورا جراء اهتمام بطل الدوري الإنجليزي الممتاز به هذا الصيف. ولم يسافر إيزاك مع نيوكاسل في جولة إعداد ما قبل الموسم بآسيا بسبب ما وصفها النادي بأنها "إصابة بسيطة في الفخذ"، لكن سرعان ما ظهرت علامات عدم رضاه، إلى جانب حقيقة أنه يتدرب حاليا مع ناديه السابق ريال سوسيداد. وقال هاو، في تصريحات نقلها موقع "ذي أثلتيك": "أعتقد أنني، من مكاني هذا، بعيد تماما عما يحدث في الوطن". وأضاف: "تم إبلاغي بوجود عرض بالأمس. هذا العرض تم رفضه قبل أن اسمع به". وأردف :"هناك أشخاص في إنجلترا يتعاملون مع الموقف. في الحقيقة أنا لا أعلم ما سيحدث في المستقبل، ولكن من منظورنا، مازلنا ندعم ألكسندر بكل الطرق، وأمنيتي هي أن نستمر في رؤيته يرتدي قميص نيوكاسل مرة أخرى". ويعود نيوكاسل من آسيا بعد المباراة الودية أمام توتنهام المقرر إقامتها اليوم (الأحد) في سول، حيث كشف هاو إنه علم من وسائل الإعلام أن إيزاك يتدرب مع فريقه السابق. وقال :"أعرف أين يتواجد من وسائل الإعلام، لذلك من هذا المنظور، من الصعب على أن أخوض في التفاصيل". وتابع :" الوضع بعيد عن المثالية ،وإنه معقد نوعا ما. أعتقد أن هذا كل ما لدي لأقوله".


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
اختبارات بدنية وفحوصات طبية للاعبي الهلال
واصل فريق الهلال الأول لكرة القدم تدريباته في ثاني أيامه بمعسكره التحضيري المقام في «ألمانيا»، استعدادًا لمنافسات الموسم الرياضي الجديد، حيث خضع لاعبو الفريق لاختبارات بدنية وفحوصات طبية في صالة الإعداد البدني بمقر إقامتهم، خلال الحصة التدريبية صباح أمس السبت. وتركّز المران المسائي على الجوانب اللياقية والفنية، حيث عمد الجهاز الفني بقيادة الإيطالي «سيموني إنزاغي» في بدايته إلى تطبيق تدريبات لياقية بالكرة، تلتها تدريبات تكتيكية متنوعة شملت عددًا من الجمل الفنية. وشارك قائد الفريق «سالم الدوسري» في الجزء الأول من المران قبل أن يُكمل برنامجه التأهيلي، بينما اختتم بقية اللاعبين المران بمناورة مصغّرة على جزء من مساحة الملعب. من جانبه، واصل الصربي «أليكساندر ميتروڤيتش» برنامجه التأهيلي المعد له مسبقًا. وتأتي الفحوصات الطبية الشاملة للاعبي الهلال بعد القياسات البدنية والعضلية واختبارات لقوة التحمل، التي أجراها لاعبو الفريق وفقًا لأفضل المعايير العالمية المتبعة في أكبر الأندية الأوروبية في بداية الإعداد للموسم الجديد. وقد استهل الهلال يوم الجمعة تدريباته بعد فترة الراحة إثر مشاركته في كأس العالم للأندية 2025، حيث يستعد الزعيم لخوض مباراتين وديتين ضمن معسكره التدريبي بمدينة دوناوشينجن الألمانية، حيث سيواجه في المباراة الأولى فريق بالينجن الألماني يوم 6 أغسطس على ملعب «بنزربا أرينا»، ثم سيلتقي في المباراة الثانية مع آراو السويسري يوم 10 أغسطس على ملعب «بروجليفيلد».