القوات الإسرائيلية تستعد لاعتراض السفينة "حنظلة" المتجهة لكسر الحصار عن غزة
وقالت وسائل إعلام ومنصات إخبارية عبرية إن القوات البحرية تقترب من السفينة "حنظلة" لمنعها من إكمال طريقها إلى غزة.وأكد نشطاء على متن السفينة اقتراب القوات الإسرائيلية من السفينة، مشيرين إلى تفعيل حالة الطوارئ على متنها بعد رصد مسيرات إسرائيلية في محيط السفينة.وقال تحالف "أسطول الحرية" إن قاربين مجهولي الهوية اقترابا من السفينة "حنظلة" المتجهة لكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.كما أفادت الناشطة تان صافي من على متن السفينة بأن القوارب الإسرائيلية تقترب منهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 13 ساعات
- بوابة الأهرام
صندوق الأفكار «حنظلة» و«مادلين»
أتعجب من هؤلاء الذين يحاولون التشكيك فى الموقف المصري، فى محاولة خبيثة منهم لصرف الأنظار عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي. المؤكد أن هؤلاء شركاء فى جرائم الاحتلال الإسرائيلى لأنهم يؤدون أدوارا خبيثة لمصلحة العدوان الإسرائيلي، وبدلا من التركيز على جرائم الاحتلال نسمع من يحرض ضد مصر، وضد سفاراتها فى الخارج فى محاولة يائسة وفاشلة لتشويه الموقف المصري. ربما تكون قصة السفينة «حنظلة» التى قام العدو الإسرائيلى بمحاصرتها أمس الأول، واقتحامها فى المياه الدولية قصة كاشفة لدور الاحتلال الإسرائيلى فى غلق المعابر والمنافذ البرية، والبحرية، والجوية. اتجهت السفينة «حنظلة» إلى غزة أمس الأول فى محاولة لكسر الحصار الإسرائيلى على القطاع، و«حنظلة» شخصية كاريكاتيرية ابتكرها الرسام الفلسطينى الراحل ناجى العلي، وقام مجموعة من المتطوعين بتجهيز سفينة بحرية أطلقوا عليها اسم «حنظلة» تكريما لرسام الكاريكاتير الفلسطيني، وحاولوا من خلالها كسر الحصار على غزة. للأسف الشديد هاجمت قوات العدو الإسرائيلى السفينة فى عرض البحر، وحاصروها بـ8 سفن حربية إسرائيلية، وقاموا باقتحام السفينة وهى لاتزال فى المياه الدولية، وتمت مصادرة الكاميرات ووسائل الاتصال من المتطوعين الموجودين على ظهر السفينة بشكل استفزازي. السفينة كانت فى المياه الدولية، ولم تنتظر قوات البحرية الإسرائيلية السفينة دخولها المياه الإقليمية لغزة، لكنها اقتحمتها فى المياه الدولية فى تكرار «فج» لمأساة السفينة «مادلين» التى كانت ترفع العلم البريطاني، وتم اعتراضها من قبل البحرية الإسرائيلية فى 9 يونيو الماضي، واحتجز الجنود الإسرائيليون كل من كان على متن السفينة، قبل ترحيلهم مرة أخرى إلى بلدانهم الأصلية فى الشهر الماضي. «حنظلة» و«مادلين» توضحان بجلاء لكل ذى عينين، ولكل ذى عقل أن معبر رفح لم يتم إغلاقه دقيقة واحدة من جانب مصر، لأن هناك من يسيطر على الجانب الآخر من رفح وهو القوات الإسرائيلية، وهى الآن التى تتحكم فى معبر رفح من الجانب الفلسطيني. المشكلة أن هناك من يريد أن يكذب، ومن يريد أن يغسل سمعة الاحتلال الإسرائيلى على حساب مصر وموقفها القوى والواضح منذ بداية الأزمة حتى الآن رغم كل الضغوط والإغراءات.


فيتو
منذ 14 ساعات
- فيتو
11 ناشطا من معتقلي السفينة "حنظلة" مضربون عن الطعام
قالت هويدا عراف الناشطة على متن السفينة حنظلة: إسرائيل لا تزال تعتقل 11 ناشطا، وقد أضربوا عن الطعام. 11 من معتقلي السفينة "حنظلة" مضربون عن الطعام واضافت الناشطة هويدا: أطلق سراحي وانتقلت إلى يافا، بعد أن رفضت توقيع تعهد بعدم العودة. واقتحمت قوات الاحتلال السفينة حنظلة التابعة لمجموعة "أسطول الحرية" والتي كانت تبحر إلى غزة بحسب بث مباشر للنشطاء. وأظهر البث النشطاء جالسين على سطح السفينة، رافعين أيديهم، في حين سيطر جنود الاحتلال على السفينة. وتم قطع ثلاثة عمليات بث فيديو مباشرة عبر الإنترنت من السفينة بعد دقائق من صعود الجنود. وأعلنت البحرية الإسرائيلية في وقت سابق أنها ستمنع السفينة من الوصول إلى القطاع المحاصر. وكانت سفينة "حنظلة" التي تحمل 19 ناشطا وصحافيين اثنين من دول عدة، قد أبحرت من صقلية في 13 يوليو الماضي، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة وتسليم المساعدات لسكانها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 15 ساعات
- مصرس
وصول السفينة «حنظلة» إلى إسرائيل بعد السيطرة عليها أثناء إبحارها إلى غزة
وصلت السفينة "حنظلة" التابعة لتحالف أسطول الحرية المؤيد للفلسطينيين إلى إسرائيل، الأحد، بعد أن اعترضها الجيش الإسرائيلي أثناء إبحارها إلى غزة وعلى متنها مساعدات إنسانية، بحسب مراسل وكالة فرانس برس في ميناء أسدود. اقرأ أيضا: مصر وقطر تؤكدان التزامهما بمواصلة المفاوضات للتوصل لوقف إطلاق النار في غزةوأوقفت السلطات الإسرائيلية أفراد الطاقم، ومن بينهم نائبتان برلمانيتان عن حزب فرنسا الأبية اليساري الراديكالي.من جهته، أعلن مركز "عدالة" القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل الذي يتولى تمثيل ناشطي السفينة، أن طاقمه التقى 17 من النشطاء ال21 المحتجزين في ميناء أسدود وفي مركز شرطة المدينة الإسرائيلية.وبحسب المركز فإن جميع النشطاء في حالة صحية مستقرة نسبيا، وبعضهم يخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام.وجاء في بيان للمركز أن "إسرائيل تتعامل مع احتجاز النشطاء وكأنهم دخلوا البلاد بشكل غير قانوني، على الرغم من أنهم اقتيدوا قسرا من المياه الدولية ونقلوا إلى إسرائيل رغما عنهم".وبحسب المركز، عرضت السلطات عليهم خيارين بموجب القانون الإسرائيلي: إما الموافقة على ما يسمى "الترحيل الطوعي"، أو البقاء في الاحتجاز والمثول أمام محكمة للنظر في قانونية احتجازهم إلى حين ترحيلهم.وأضاف "وفقا للمعلومات المتوفرة حتى الآن، سيتم ترحيل عدد من النشطاء خلال الساعات القريبة وهم: أنطونيو مازيو من إيطاليا، غبراييل كاسالا من فرنسا، جيكوب بيرغر من الولايات المتحدة".أما بالنسبة لآنجي ساهوكيه من فرنسا، والدكتور فرانك رومانو الحامل للجنسيتين الأميركية والفرنسية، فقد أنهت دائرة الهجرة الإجراءات معهما، وما زال طاقم "عدالة" يحاول معرفة المُستجدات بالنسبة لوضعهما القانوني.في المقابل، رفض عدد من النشطاء التوقيع على الترحيل الطوعي وسيتم عرضهم أمام المحكمة، ومن بينهم حاتم العويني من تونس، علما أنهم ما زالوا يخوضون إضرابا مفتوحا عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم.أما هويدا عرّاف وروبرت بوب صُبريه، وكلاهما مزدوجي الجنسية من الولايات المتحدة، فقد قررت الشرطة الإفراج عنهما، ويتواجدان برفقة محاميي "عدالة".كانت السفينة "حنظلة" في طريقها لمحاولة كسر الحصار البحري الإسرائيلي على غزة وإدخال كمية من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في القطاع قبل أن يعترضها الجيش الإسرائيلي.وقال مركز "عدالة" إنه "بحسب المعلومات المتوفرة، جرى اعتراض السفينة قرابة منتصف ليل 27 تموز/يوليو 2025، بينما كانت تبحر في المياه الدولية، ولم تكن قد دخلت المياه الإقليمية الإسرائيلية، كما لم يكن ذلك جزءا من مسارها".وتابع في بيان أنه "وفقا للقانون الدولي، كانت السفينة تتجه نحو المياه الإقليمية التابعة للدولة الفلسطينية، ما يعني أن إسرائيل لا تملك أي صلاحية قانونية لاعتراضها أو احتجاز من كانوا على متنها".وأكد أن "الاعتراض العسكري واحتجاز النشطاء المدنيين العزّل يُشكّل خرقا فاضحا للقانون الدولي، إذ أن الحصار المفروض على غزة يُعدّ غير قانوني، ويُستخدم كسلاح حرب لتجويع السكان المدنيين".وفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان "منعت البحرية الإسرائيلية السفينة نافارن من دخول المنطقة البحرية لساحل غزة بشكل غير قانوني".أضاف البيان أن "السفينة تشق طريقها بأمان إلى شواطئ إسرائيل. جميع الركاب بخير".وكانت السفينة التي تحمل 19 ناشطا وصحفيين اثنين من دول عدة، أبحرت من صقلية في 13 تموز/يوليو الماضي.يواجه القطاع نقصا حادا في الغذاء وغيره من الضروريات، بينما حذّرت الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية من خطر المجاعة.وسبق أن اعترضت القوات الإسرائيلية ليل 8 إلى 9 حزيران/يونيو السفينة الشراعية "مادلين" التابعة لتحالف أسطول الحرية، وعلى متنها 12 ناشطا من فرنسا وألمانيا والبرازيل وتركيا والسويد وإسبانيا وهولندا، على بعد حوالى 185 كيلومترا غرب سواحل غزة. وتم ترحيلهم بعد احتجاز بعضهم لأيام.