logo
‎هل يمكن للبابا ليو الرابع عشر أن يظل مواطناً أمريكياً بعد أن أصبح رئيساً للفاتيكان؟

‎هل يمكن للبابا ليو الرابع عشر أن يظل مواطناً أمريكياً بعد أن أصبح رئيساً للفاتيكان؟

عكاظمنذ 5 ساعات

تابعوا عكاظ على
يواجه البابا ليو الرابع عشر، أول زعيم للكنيسة الكاثوليكية مولود في الولايات المتحدة، وضعاً قانونيّاً معقداً بصفته مواطناً أمريكيّاً ورئيساً للفاتيكان في ذات الوقت.
وفيما لا تُسحب الجنسية تلقائيّاً من الأمريكيين الذين يخدمون في حكومات أجنبية، قد تُراجع وزارة الخارجية قضايا تتعلق برؤساء الدول نظراً لاحتمالية وجود مشاكل تتعلق بالحصانة.
ويثير الوضع القانوني للبابا الجديد التساؤلات حول إمكانية بقائه مواطناً أمريكياً أثناء ترؤسه للفاتيكان.
أخبار ذات صلة
وُلد البابا ليو الرابع عشر في شيكاغو عام 1955 باسم روبرت بريفوست، وحمل على مدى العقد الماضي جنسية مزدوجة في الولايات المتحدة وبيرو، حيث أمضى فترة كمبشر وأسقف.
وبصفته بابا، يشغل ليو منصب زعيم كل من الكرسي الرسولي، الهيئة الحاكمة للكنيسة الكاثوليكية، والفاتيكان الدولة ذات السيادة المستقلة، ويعد الزعيم الروحي لما يقارب 1.4 مليار كاثوليكي حول العالم.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
البابا ليو الرابع عشر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعتقال أمريكي حاول إلقاء قنبلة حارقة على سفارة واشنطن في تل أبيب
اعتقال أمريكي حاول إلقاء قنبلة حارقة على سفارة واشنطن في تل أبيب

عكاظ

timeمنذ 38 دقائق

  • عكاظ

اعتقال أمريكي حاول إلقاء قنبلة حارقة على سفارة واشنطن في تل أبيب

تابعوا عكاظ على اعتقلت السلطات الأمريكية مواطناً أمريكياً على خلفية محاولته إلقاء قنبلة حارقة على مبنى تابع لسفارتها في تل أبيب، بحسب ما أعلنته وزارة العدل الأمريكية اليوم (الأحد). وقالت الوزارة في بيان إن المشتبه فيه جوزيف نوماير (28 عاماً) ويحمل أيضاً الجنسية الألمانية هدد باغتيال الرئيس دونالد ترمب، موضحة أن عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) أوقفوا نوماير في مطار جون كينيدي بنيويورك، بعد أن رحّلته إسرائيل إلى الولايات المتحدة. وأشارت إلى أنه تم رفع دعوى في محكمة بشرق نيويورك تتضمن اتهامات للمشتبه فيه بمحاولة حرق أو تفجير المبنى التابع للسفارة الأمريكية في تل أبيب، لافتة إلى أن نوماير مَثُل أمام القاضي بيغي كيو الذي قرر حبسه. وأكدت وزارة العدل الأمريكية أن الشاب الموقوف نشر في منصات التواصل الاجتماعي تهديدات بحرق السفارة الأمريكية في إسرائيل، واغتيال الرئيس دونالد ترمب. أخبار ذات صلة وتفرض الإدارة الأمريكية إجراءات حاسمة لمواجهة مثيري الفوضى والعنف، ومن يحاول الإساءة للحكومة، وآخرهم الأميرال المتقاعد من البحرية الأمريكية من ذوي الأربع نجوم روبرت بيرك الذي يواجه حكماً بالسجن لمدة 30 عاماً بعد إدانته في مخطط رشوة مع متعاقد دفاعي بينما كان قائداً للقوات البحرية الأمريكية في أوروبا وأفريقيا. وأُدين الأميرال روبرت بيرك بالتآمر لارتكاب الرشوة والقيام بأعمال تؤثر على مصلحة مالية شخصية، وإخفاء حقائق مادية عن الولايات المتحدة، أثناء ما كان نائب رئيس العمليات البحرية، وهو ثاني أعلى منصب في البحرية الأمريكية. واعتُقل الأميرال في مايو 2024 بعد أن اتهمه مدعون فيدراليون بتحويل عقد بقيمة 355 ألف دولار إلى شركة تدريب مقرها نيويورك وظفته بعد تقاعده من البحرية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} وزارة العدل الأمريكية.

المبعوث الأميركي لسوريا: حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت
المبعوث الأميركي لسوريا: حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت

العربية

timeمنذ 41 دقائق

  • العربية

المبعوث الأميركي لسوريا: حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت

قال المبعوث الأميركي لسوريا توماس برّاك، اليوم الأحد، إن حقبة التدخل الغربي في الشرق الأوسط انتهت، مشيراً إلى أن الأمر أصبح متروكاً للحلول الإقليمية والشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام. وأضاف برّاك، في حسابه على منصة «إكس»، أن «مأساة سوريا وُلدت مِن رحم الانقسام. ويجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في الشعب». وشدّد المبعوث الأميركي على أن سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد فتح الباب أمام السلام، مضيفاً أن رفع العقوبات سيفتح أمام الشعب السوري «باب الرخاء والأمن». A century ago, the West imposed maps, mandates, penciled borders, and foreign rule. Sykes-Picot divided Syria and the broader region for imperial gain—not peace. That mistake cost generations. We will not make it again. The era of Western interference is over. The future… — Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) May 25, 2025 وعينت إدارة ترامب، توم باراك، السفير الأميركي الحالي لدى تركيا، ليكون المبعوث الخاص المقبل لوزارة الخارجية إلى سوريا. وجاء في بيان لباراك نشرته السفارة الأميركية في أنقرة يوم الجمعة: "لقد حدد الرئيس ترامب رؤيته الواضحة لشرق أوسط مزدهر وسوريا مستقرة تعيش في سلام مع نفسها وجيرانها". "بصفتي ممثل الرئيس ترامب في تركيا، أشعر بالفخر بتولي دور المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى سوريا ودعم وزير الخارجية روبيو في تحقيق رؤية الرئيس".

الجيش الأميركي أنفق 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية للتجنيد
الجيش الأميركي أنفق 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية للتجنيد

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الجيش الأميركي أنفق 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية للتجنيد

أنفق الجيش الأميركي أكثر من 6 مليارات دولار خلال السنوات الثلاث الماضية لتجنيد أفراد الخدمة والاحتفاظ بهم، في حملة متنامية لمواجهة نقص التجنيد، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. ازدادت الحوافز المالية لإعادة التجنيد في الجيش والبحرية والقوات الجوية ومشاة البحرية بشكل كبير من عام 2022 حتى العام الماضي، حيث تفوقت البحرية في الإنفاق بشكل كبير عن غيرها، وفقاً لإجمالي التمويل المقدم من هذه القوات. كذلك ارتفع إجمالي مكافآت التجنيد بشكل مطرد، مدفوعاً بقفزات كبيرة في إنفاق الجيش ومشاة البحرية. دأبت القوات العسكرية على ضخ الأموال في مكافآت التجنيد والاحتفاظ بالجنود على مر السنين. لكن إجمالي المبالغ ارتفع بشكل حاد مع سعي قادة البنتاغون لعكس انخفاض أعداد المجندين، لا سيما مع فرض قيود كوفيد-19 إغلاقاً للفعاليات العامة والمعارض والزيارات المدرسية التي اعتمد عليها المجندون للقاء الشباب. هذا إلى جانب مجموعة من البرامج الجديدة، وزيادة عدد المجندين، وتعديلات متطلبات التجنيد، وساعدت الحوافز الإضافية القوات المسلحة على التعافي من النقص. وحققت جميع القوات، باستثناء البحرية، أهدافها في التجنيد العام الماضي. وأوضح الرئيس دونالد ترمب، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، أن فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية كان سبباً في انتعاش التجنيد. لكن زيادات التجنيد بدأت قبل نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بوقت طويل، وربطها المسؤولون بشكل مباشر بالإصلاحات الشاملة التي أجرتها القوات المسلحة، بما في ذلك زيادة الحوافز المالية. ومن جانبه، قال الأدميرال جيمس كيلبي، نائب رئيس العمليات البحرية، للجنة فرعية تابعة للخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ، في مارس (آذار): «البحرية ملتزمة بالاحتفاظ بأكثر بحّارتها كفاءة؛ فالاحتفاظ بهم عنصر أساسي لتحقيق أهدافنا المتعلقة بالقوة النهائية». وأضاف أن إعادة تجنيد البحارة المجندين «لا يزال ممكناً»، لكن الضباط يمثلون تحدياً في وظائف محددة، بما في ذلك الطيران، والتخلص من الذخائر المتفجرة، والحرب السطحية والغواصات، والعاملين في المجال الصحي، والعمليات البحرية الخاصة. وأضاف أن البحرية واجهت صعوبة في ملء جميع وظائفها في البحر، وتستخدم الحوافز المالية بوصفها إحدى طرق مواجهة هذه المشكلة. شهد الجيش أكبر صعوبات في التجنيد خلال العقد الماضي، وبفضل استخدام مجموعة من البرامج والسياسات الجديدة، حقق إحدى كبرى عمليات العودة. أما البحرية، فقد واجهت أكبر قدر من الصعوبات مؤخراً، واتخذت عدداً من الخطوات لتوسيع نطاق المؤهلين للخدمة وزيادة الإنفاق على المكافآت. وبينما ينفق الجيش مئات الملايين سنوياً لتجنيد القوات، فإنه يعتمد أيضاً على مجموعة من البرامج والسياسات الجديدة لجذب الشباب. وكان أحد العوامل الرئيسية لانتعاش الجيش قراره بإنشاء دورة إعداد الجندي المستقبلي، في فورت جاكسون، بولاية ساوث كارولينا، في أغسطس (آب) 2022. يمنح هذا البرنامج المجندين ذوي الأداء المنخفض ما يصل إلى 90 يوماً من التعليم الأكاديمي أو التدريب على اللياقة البدنية لمساعدتهم على استيفاء المعايير العسكرية والانتقال إلى التدريب الأساسي. وقد أدى ذلك إلى انضمام آلاف المجندين. أما القوات الجوية، زادت إنفاقها على مكافآت التجنيد في عام 2023 نظراً لمواجهتها أيضاً صعوبات في التغلب على النقص، لكنها خفضت المبلغ في العام التالي. وكانت المدفوعات مخصصة لوظائف تشمل أنظمة الذخائر وصيانة الطائرات وقوات الأمن. لا تُجيز قوة الفضاء حالياً مكافآت التجنيد. وحقق سلاح مشاة البحرية وقوة الفضاء الصغيرة أهدافهما في التجنيد باستمرار. ويُنفق سلاح مشاة البحرية، وهو أصغر بكثير من الجيش والقوات الجوية، أقل الأموال على المكافآت، ويميل إلى توزيع المبلغ على عدد أكبر من أفراد الخدمة. يُخصَّص هذا التمويل لدعم الوظائف الأصعب شغلاً، بما في ذلك القوات السيبرانية والاستخباراتية وقوات العمليات الخاصة. كما يستخدم الجيش وسلاح مشاة البحرية هذه الأموال لجذب الجنود إلى بعض الوظائف القتالية والدروع والمدفعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store