
العملات الرقمية تبدأ الأسبوع باللون الأخضر.. و"دوج كوين" و"سولانا" تقودان المكاسب
شهدت أسواق العملات الرقمية أداءً إيجابياً قوياً في تعاملات يوم الاثنين، حيث سجلت معظم العملات الرئيسية ارتفاعات ملحوظة، وسط تفاؤل المستثمرين في بداية الأسبوع.
وقادت عملات "دوج كوين" (Dogecoin) و"سولانا" (Solana) موجة الصعود، بينما حافظت عملة "بتكوين" (Bitcoin) على استقرارها فوق مستوى 108 آلاف دولار.
أداء كبار اللاعبين
حتى وقت إعداد هذا التقرير، سجلت عملة بتكوين (Bitcoin)، أكبر عملة رقمية من حيث القيمة السوقية، ارتفاعاً بنسبة 0.73%، لتتداول عند سعر 108,782.3 دولار.
فيما أظهرت عملة إيثيريوم (Ethereum)، ثاني أكبر عملة، أداءً أقوى، حيث قفزت بنسبة 2.36% لتصل إلى سعر 2,567.40 دولار.
"دوج كوين" و"سولانا" نجوم الجلسة
كانت المكاسب الأبرز من نصيب العملات البديلة، حيث قفزت عملة دوج كوين (Dogecoin) بنسبة 3.92%، مسجلةً سعر 0.1710 دولار وسط حجم تداول كبير تجاوز 1.7 مليار وحدة.
كما سجلت عملة سولانا (Solana) ارتفاعاً قوياً بنسبة 3.13%، ليتجاوز سعرها 151.96 دولار.
وشملت الارتفاعات أيضاً عملات رئيسية أخرى مثل BNB التي صعدت بنسبة 1.13% إلى 662.10 دولار، وريبيل (XRP) التي ارتفعت بنسبة 0.19%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!
#سواليف شهدت #ثروة #بيل_غيتس، #مؤسس #شركة_مايكروسوفت، #انخفاضا_كبيرا بلغ 51 مليار دولار خلال أيام قليلة فقط بسبب تبرعاته الخيرية المتزايدة، وفقا لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. وتراجعت ثروة غيتس، الذي كان يعتبر أغنى رجل في العالم، إلى 124 مليار دولار يوم الخميس، وذلك بعد أن كانت تبلغ 175 مليار دولار في الثالث من يوليو، مما أدى إلى هبوطه إلى المركز الثاني عشر في قائمة الأغنياء العالمية. ومن بين الذين تجاوزوه الآن شريكه السابق في مايكروسوفت ستيف بالمر، مالك فريق لوس أنجلوس كليبرز، والذي يبلغ عمره 69 عاما ويحتل المركز الخامس بثروة تقدر بـ 173 مليار دولار، بينما لا يزال إيلون ماسك مؤسس تسلا يتصدر القائمة بثروة صافية تصل إلى 360 مليار دولار. ويعود سبب التراجع الكبير في ثروة غيتس بشكل رئيسي إلى التزامه بعدم الموت وهو من الأثرياء، حيث أعلن في مايو الماضي عن نيته التبرع بـ 99% من أمواله خلال العشرين عاما المقبلة، قبل إغلاق مؤسسة غيتس التي أسسها مع زوجته السابقة ميليندا في 31 ديسمبر 2045. وقال غيتس في منشور له بتاريخ 8 مايو: 'سيتحدث الناس كثيرا عني بعد مماتي، لكنني عازم على ألا يكون من بين ما يقال عني أنني مت وأنا غني'، مضيفا أن هناك مشكلات عاجلة في العالم تستحق أن توجه إليها هذه الأموال بدلا من الاحتفاظ بها. وجاء قرار غيتس بالتبرع بثروته بعد أن شاهد بنفسه تأثير عمل مؤسسته في توزيع اللقاحات ضد أمراض يمكن علاجها بسهولة مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والتي لا تزال تسبب وفيات كثيرة في العالم الثالث. كما أن القرار جاء في وقت يشهد تراجعا في المساعدات الخارجية من الولايات المتحدة وأوروبا بسبب الصراعات في أوكرانيا وإسرائيل، وهو ما وصفه غيتس بـ'تباطؤ التقدم'، ومع ذلك فإنه لم يغير موقفه. وبحسب بيانات بلومبرغ، استمرت ثروة غيتس في الانخفاض حتى وصلت إلى حوالي 123 مليار دولار أمس السبت. يذكر أن مؤسسة غيتس التي تأسست عام 2000 تعتبر واحدة من أكبر المنظمات الخيرية في العالم، حيث قدمت أكثر من 100 مليار دولار كمساعدات منذ إنشائها، وكان المؤسسان قد خططا لاستمرار عملها الخيري لعقود بعد وفاتهما.


Amman Xchange
منذ 2 ساعات
- Amman Xchange
باول يطلب مراجعة تكاليف تجديد مقر «الفيدرالي» وسط انتقادات إدارة ترمب
طلب جيروم باول، رئيس «مجلس الاحتياطي الفيدرالي»، من المفتش العام للبنك المركزي الأميركي مراجعة التكاليف المتعلقة بتجديد مقر «الاحتياطي الفيدرالي» التاريخي في واشنطن، وسط تصاعد انتقادات مسؤولين بإدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، لطريقة إدارة البنك المركزي. وجاء الطلب الموجّه إلى مفتش «الاحتياطي الفيدرالي»، مايكل هورويتز، وفقاً لمصدر مطلع، خلال عطلة نهاية الأسبوع، وذلك بعد رسالة وجهها مدير مكتب الإدارة والموازنة، راسل فوغت، إلى باول الأسبوع الماضي، أشار فيها إلى أن الرئيس دونالد ترمب «قلق للغاية» بشأن تجاوز التكاليف في مشروع التجديد الذي بلغت قيمته 2.5 مليار دولار، وفق «رويترز». وفي مادة نُشرت على موقع «الاحتياطي الفيدرالي»، يوم الجمعة، وصف «البنك» التحديات المرتبطة بإعادة تأهيل مبنى «مارينر إس. إكليس» التاريخي الذي يبلغ عمره نحو 100 عام، والمبنى المجاور له في شارع «الدستور» بالعاصمة الأميركية. يُذكر أن مكتب الإدارة والموازنة لا يملك رقابة على «الاحتياطي الفيدرالي»، الذي يمول عملياته بشكل مستقل عن عملية الاعتمادات في الكونغرس. كما يمنح قانون «الاحتياطي الفيدرالي» مجلس المحافظين المكون من 7 أعضاء السيطرة على المباني والمشروعات ذات الصلة، مع إشراف من الكونغرس ومن مفتش عام مستقل يتابع عمليات التجديد طوال فترة التنفيذ. لكن انتقادات فوغت تمثل تصعيداً من إدارة ترمب ضد باول و«الاحتياطي الفيدرالي» بشكل عام. وقد أبدى ترمب غضبه من رفض «البنك المركزي» خفض أسعار الفائدة وفق جدول زمني يحدده هو، في حين يصر مسؤولو «الاحتياطي الفيدرالي» على عدم خفض الفائدة حتى يتضح ما إذا كانت الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على شركاء التجارة الأميركيين ستعيد تفجير التضخم أم لا. وقد طالب ترمب باول بالاستقالة، لكنه لا يمتلك صلاحية إقالته بسبب خلاف في السياسة النقدية. يذكر أن باول، الذي رشحه ترمب في أواخر 2017 لقيادة «الاحتياطي الفيدرالي»، ورشّحه لمدة ثانية الرئيس جو بايدن بعد 4 سنوات، قد أعلن عزمه على إتمام ولايته التي تنتهي في 15 مايو (أيار) المقبل. وتضمن ملف «الأسئلة الشائعة» الذي نشره «الاحتياطي الفيدرالي»، يوم الجمعة، نقاطاً عدة تناولها فوغت وبول خلال جلسة استماع حديثة في الكونغرس، حيث أوضح باول، على سبيل المثال، أنه خلافاً لبعض التقارير الصحافية، لم تركَّب مصاعد خاصة لنقل المسؤولين إلى غرفة طعام خاصة. يُذكر أن مبنى «إكليس»، المقر الرئيسي لـ«الاحتياطي الفيدرالي»، بُني خلال إدارة الرئيس الأميركي الأسبق فرنكلين روزفلت. أما الموقع المجاور في المبني رقم «1951» بشارع «الدستور»، الذي يعود إلى عهد الرئيس الأميركي الأسبق هربرت هوفر، فقد استُخدم من قبل وكالات عدة قبل أن يُسَلَّم إلى «الاحتياطي الفيدرالي» عام 2018 من قبل إدارة ترمب الأولى «لتمكينهم من تجديد هذا المبنى التاريخي»، وفق ما أفادت به إدارة الخدمات العامة الأميركية في بيان صحافي آنذاك. وأشارت إلى أن «هذا النقل سيعيد المبنى الخالي إلى الاستخدام الإنتاجي، ويسمح لـ(مجلس الاحتياطي الفيدرالي) بتوحيد عقود إيجار عدة؛ مما يؤدي إلى توفير في نفقات دافعي الضرائب».


جهينة نيوز
منذ 2 ساعات
- جهينة نيوز
'عزم النيابية' تطلق مبادرة 'وادي السيليكا' لتحويل الأردن إلى مركز صناعي إقليمي وتقدّم توصيات شاملة لإصلاح إدارة النفايات
تاريخ النشر : 2025-07-14 - 07:14 pm "عزم النيابية' تطلق مبادرة "وادي السيليكا' لتحويل الأردن إلى مركز صناعي إقليمي وتقدّم توصيات شاملة لإصلاح إدارة النفايات أعلنت كتلة حزب عزم النيابية، برئاسة النائب الدكتور أيمن أبو هنية، عن إطلاق مبادرة وطنية استراتيجية تحمل اسم "وادي السيليكا'، بهدف تحويل ثروة الرمال السيليكية عالية النقاوة إلى محرك صناعي وتنموي رائد، بما يرسّخ مكانة الأردن مركزًا صناعيًا إقليميًا في تقنيات السيليكا الحديثة. وتسعى المبادرة إلى إنشاء منطقة صناعية متكاملة في منطقة الحميمة جنوبي المملكة، تضم مجمعات إنتاج متقدمة لتصنيع أكثر من 250 منتجًا صناعيًا، تشمل الشرائح الإلكترونية، الخلايا الشمسية، الألياف الضوئية، والزجاج البصري المتطور. وتشير تقديرات الكتلة إلى أن الأردن يمتلك احتياطيًا يتجاوز 12 مليار طن من السيليكا النقية بنسبة 99.8%، يمكن بعد معالجتها الوصول بها إلى نقاء 99.99% لتلبية متطلبات الصناعات التكنولوجية الدقيقة. وأكد أبو هنية أن المشروع يستهدف استقطاب استثمارات تفوق مليار دولار أمريكي، وتوليد أرباح تصديرية متصاعدة تبدأ من 100 مليون دولار وصولًا إلى 500 مليون دولار سنويًا خلال خمس سنوات، إضافة إلى توفير أكثر من 5,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة ورفع مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي الإجمالي من 0.2% إلى 2%. كما تتضمن المبادرة تأسيس مركز وطني للأبحاث الصناعية بالتعاون مع جامعة الحسين التقنية، لإجراء أبحاث تطبيقية في تكنولوجيا السيليكا وتطوير رأس المال البشري المحلي، من خلال برامج تدريب أكاديمية ومهنية متخصصة. وفي سياق متصل، عقدت الكتلة اجتماعًا موسعًا ناقشت خلاله سبل تطوير إدارة ملف النفايات الصلبة، وقد رفعت إلى دولة رئيس الوزراء مذكرة تتضمن حزمة توصيات وطنية شاملة، بهدف إصلاح هذا القطاع الحيوي وتعزيز فرص الاستثمار والتنمية المستدامة. وأوضح أبو هنية أن التقديرات تشير إلى أن كلفة إدارة النفايات الحالية تُحمّل البلديات والموازنة العامة أعباءً تتراوح بين 120 إلى 130 مليون دينار سنويًا، مشددًا على ضرورة تبنّي إطار تشريعي ومؤسسي حديث يركّز على مبادئ الاقتصاد الدائري وتحويل النفايات إلى طاقة ومنتجات صناعية. واوصت الكتلة بضرورة إعداد وإقرار قانون وطني موحّد لإدارة النفايات يشمل جميع مراحل الجمع والمعالجة والتدوير وتأسيس هيئة وطنية مستقلة لإدارة النفايات تتولى التخطيط والإشراف بالتنسيق مع البلديات والقطاع الخاص و دعم مشاريع إنتاج الغاز الحيوي من النفايات، بطاقة تصل إلى 500 كيلوواط يوميًا، بما يسهم في خفض الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية. اضافة الى اهمية تطوير شراكات استثمارية لتدوير النفايات العضوية والصلبة ضمن أطر (PPP)، وتقديم حوافز تشجيعية للمستثمرين وتقليل كلفة الطمر والنقل بما يصل إلى 50%، وتحويل الوفورات المالية إلى تحسين الخدمات الأساسية وتعزيز التوعية المجتمعية وإطلاق حملات وطنية للفرز من المصدر وتقديم حوافز للأسر والمنشآت الملتزمة. وكذلك دعم البلديات بالتأهيل الفني والتكنولوجي وإدخال تقنيات حديثة مثل الحاويات الذكية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. من جانبهم، أكّد النواب، مؤيد العلاونة، مي السردية، تيسير العدوان، حسين الطروانة، صالح أبو تاية، وصفي الحداد، إياد جبرين، إبراهيم الصرايرة، وسالم العمري، أهمية تحويل هذه التوصيات إلى خطوات عملية تواكب التطلعات الوطنية وتخلق فرص عمل جديدة، إلى جانب معالجة جوانب الخلل الإداري والتشغيلي في بعض المؤسسات. واختتمت الكتلة اجتماعها بالتأكيد على أن إدارة ملف النفايات والتحول الصناعي في قطاع السيليكا يمثلان فرصة اقتصادية واستثمارية كبرى وليسا عبئًا ماليًا فقط، معربة عن استعدادها للتعاون الكامل مع الحكومة وكافة الجهات المعنية في تنفيذ هذه المبادرات الطموحة بما يعزز الاقتصاد الوطني ويحافظ على البيئة تابعو جهينة نيوز على