logo
رسالة مهمة من ترامب لليابان بشأن السيارات والنفط.. ماذا يريد الرئيس الأمريكي؟

رسالة مهمة من ترامب لليابان بشأن السيارات والنفط.. ماذا يريد الرئيس الأمريكي؟

العين الإخباريةمنذ 15 ساعات

تم تحديثه الإثنين 2025/6/30 04:18 م بتوقيت أبوظبي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة إن اليابان تُمارس تجارة سيارات "غير عادلة" مع الولايات المتحدة، ويجب أن تزيد وارداتها من موارد الطاقة الأمريكية وغيرها من السلع للمساعدة في خفض العجز التجاري الأمريكي.
وتسعى طوكيو جاهدة لإيجاد سبل لإقناع واشنطن بإعفاء شركات صناعة السيارات اليابانية من الرسوم الجمركية المفروضة على صناعة السيارات والتي تبلغ 25% لما تلحقه من ضرر على قطاع التصنيع بالبلاد.
وتواجه اليابان أيضا رسوما جمركية متبادلة بنسبة 24% اعتبارا من التاسع من يوليو/ تموز ما لم تتمكن من التفاوض على اتفاق.
وقال ترامب في المقابلة التي أجرتها معه قناة فوكس نيوز "لا يشترون سياراتنا، ومع ذلك نستورد الملايين والملايين من سياراتهم إلى الولايات المتحدة. هذا ليس عدلا، وقد شرحت ذلك لليابان، وهم يتفهمون الأمر".
وأضاف "لدينا عجز كبير مع اليابان، وهم يتفهمون ذلك أيضا. الآن لدينا النفط. يمكنهم أخذ كميات كبيرة من النفط، ويمكنهم أخذ الكثير من الأشياء الأخرى".
وشكّل قطاع السيارات حوالي 28% من إجمالي قيمة البضائع التي صدّرتها اليابان إلى الولايات المتحدة العام الماضي، والبالغة 21 تريليون ين (145 مليار دولار).
aXA6IDQ1LjEzMS45My45MSA=
جزيرة ام اند امز
CY

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انقسام إسرائيلي حاد حول صفقة عاجلة في غزة
انقسام إسرائيلي حاد حول صفقة عاجلة في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 43 دقائق

  • صحيفة الخليج

انقسام إسرائيلي حاد حول صفقة عاجلة في غزة

جدَّد البيت الأبيض تأكيده، أمس الاثنين، أن الرئيس دونالد ترامب يريد إنهاء الحرب في غزة واستعادة الرهائن وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض: «نواصل العمل لإنهاء الحرب في غزة واستعادة الرهائن»، مشيرة إلى أن الإدارة على تواصل مستمر مع القيادة الإسرائيلية، فيما بحث وزير الخارجية المصري مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف جهود وقف إطلاق النار في غزة، في وقت يتعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لضغوط كبيرة من أجل وقف إطلاق النار في غزة وإبرام صفقة تبادل للأسرى، بينما أكَّدت قطر أنه لا يوجد الآن محادثات بشأن غزة وإنما هناك اتصالات للوصول إلى صيغة للعودة للمفاوضات. وبحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، في اتصال هاتفي، مع مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، سبل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وضرورة إدخال المساعدات وطرح أفق سياسي للقضية الفلسطينية. وقالت الخارجية المصرية: إن عبد العاطي شدد على ضرورة استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن والأسرى. ومن جانبه، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري أمس الاثنين أنه لا يوجد حالياً محادثات بشأن قطاع غزة، مشيراً إلى استمرار الاتصالات للوصول إلى صيغة للعودة إلى المفاوضات. وفي مؤتمر صحفي، ذكر الأنصاري أن قطر مستمرة في الضغط من خلال شركائها للفصل بين المفاوضات ودخول المساعدات لغزة وأشار إلى أن هناك نيات أمريكية جدية للدفع باتجاه عودة المفاوضات حول غزة لكن هناك تعقيدات، لم يوضحها، لافتاً إلى أن ثمة لغة إيجابية من واشنطن بشأن الوصول لاتفاق في غزة. من جهة أخرى، أظهرت استطلاعات رأي في إسرائيل أن شعبية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي ارتفعت خلال الحرب مع إيران، أخذت بالتراجع مجدداً مع عودة الحرب في غزة إلى الصدارة وتزايد الضغوط من أجل إنهائها وإعادة الرهائن المحتجزين في القطاع وأظهر استطلاع للرأي نُشر غداة وقف إطلاق النار مع إيران في 24 حزيران/يونيو، ارتفاع نسبة تأييد نتنياهو، لكن 52% من المشاركين أكدوا أنهم لا يزالون يرغبون في تنحّيه عن المنصب، مقارنة بـ24% فقط يرون أنه يجب أن يبقى في السلطة، كما أظهر استطلاع أجرته هيئة البث العامة «كان 11» أن نحو ثلثي المشاركين يدعمون إنهاء الحرب في غزة، بينما يؤيد 22% فقط مواصلتها وإلى جانب الإدارة الأمريكية، يتصاعد الضغط من الدول الأوروبية لإنهاء الحرب وإطلاق الرهائن، علاوة على التظاهرات الحاشدة التي يشهدها الشارع الإسرائيلي وكذلك من جانب خصوم نتنياهو السياسيين وأعلن زعيم المعارضة، يائير لابيد، في افتتاح اجتماع كتلة «يش عتيد»، بأن «الوقت قد حان لإبرام صفقة للإفراج عن المختطفين وإنهاء الحرب»، مشيراً إلى أن استمرار الحرب «لم يعد يحقق أي فائدة، بل يلحق أضراراً فادحة، أمنية وسياسية واقتصادية». واعتبر لابيد أن إسرائيل «لم يعد لديها أي مصلحة في مواصلة الحرب في غزة»، مشيراً إلى أن الجيش يُشاركه الرأي، كما أن الجنود الإسرائيليين يُقتلون في القطاع الفلسطيني وكان نتنياهو أكد، أمس الأول الأحد، أن إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس يُعدّ «الأولوية القصوى» لحكومته في المرحلة الحالية، في وقت فسّر فيه مراقبون هذه التصريحات بأنها تعكس تقديم ملف الرهائن على هدف «القضاء على حماس» في قطاع غزة.

قمة ترامب ونتنياهو بالبيت الأبيض.. 4 ملفات «مشتعلة» على الطاولة
قمة ترامب ونتنياهو بالبيت الأبيض.. 4 ملفات «مشتعلة» على الطاولة

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

قمة ترامب ونتنياهو بالبيت الأبيض.. 4 ملفات «مشتعلة» على الطاولة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/1 06:17 ص بتوقيت أبوظبي في قمة ثنائية مرتقبة يوم 7 يوليو/تموز، يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. تلك القمة التي تأتي وسط تصاعد التوترات الإقليمية وتفاقم الأزمات الممتدة من غزة إلى طهران. وتضع القمة على الطاولة 4 ملفات رئيسية ساخنة هي: الحرب في غزة، وملف الرهائن، وإيران، وسوريا. كما تأتي بعد سلسلة من التحركات العسكرية والدبلوماسية، يُتوقع أن ترسم ملامح المرحلة المقبلة من السياسات الأمريكية في الشرق الأوسط، وتحدد ما إذا كانت واشنطن ستواصل دعمها المطلق لإسرائيل، أم ستنتقل إلى الضغط من أجل التهدئة، في ظل انتقادات دولية متزايدة وصور دامية من القطاع المحاصر. غزة والرهائن.. أولوية ترامب وبحسب المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، فإن الرئيس ترامب «يعتبر وقف إطلاق النار في غزة وتأمين عودة الرهائن المتبقين أولوية قصوى». تصريحات ليفيت جاءت بعد يوم دامٍ في القطاع قتل فيه ما لا يقل عن 60 شخصاً بفعل الغارات الإسرائيلية المكثفة، مما يزيد الضغط على إدارة ترامب لاحتواء التصعيد. الملف الإيراني.. ما بعد الضربات ثاني الملفات المطروحة سيكون البرنامج النووي الإيراني، خاصة بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية وقادة في الحرس الثوري. ويرى مراقبون أن ترامب، الذي قرر استخدام القوة العسكرية في مواجهة إيران الشهر الماضي، سيبحث مع نتنياهو توازن الردع الإقليمي واستراتيجية احتواء إيران دون الانزلاق إلى حرب واسعة. سوريا.. بين إعادة الإعمار وعودة النفوذ الملف الثالث المطروح هو سوريا، خصوصًا بعد إعلان ترامب رفع العقوبات عن دمشق ضمن سياسة دعم الحكومة الجديدة. من المتوقع أن يناقش الزعيمان مستقبل النفوذ الإيراني في سوريا، ودور إسرائيل في العمليات العسكرية هناك، إضافة إلى كيفية التعامل مع التغيرات السياسية في دمشق في ظل انفتاح واشنطن الجديد. التحديات الإقليمية الملف الرابع يتعلّق بالتحديات الإقليمية الأوسع، ومنها مستقبل العلاقات العربية ـ الإسرائيلية، وموقع الخليج من الحرب في غزة، إضافة إلى الضغوط الدولية على إسرائيل بسبب الكلفة الإنسانية العالية للحرب. ما المتوقع من القمة؟ ووفق مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، لـ«أكسيوس» فإن القمة ستكون مفصلية في تحديد مسار السياسات الأمريكية في الشرق الأوسط، وسط تحذيرات من أن استمرار الحرب في غزة قد يجهض أي تقدم على المسارات الأخرى. في المقابل، يراهن ترامب على التوصل إلى صفقة توقف النزيف وتعيد الرهائن، ما يسمح له بالتحرك إقليميًا على أكثر من جبهة في آن واحد. aXA6IDMxLjU3Ljg5LjEwMyA= جزيرة ام اند امز GB

الضباب النووي
الضباب النووي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الضباب النووي

قبل أن تقام احتفالات النصر الذي ادّعاه كل طرف في الحرب الإيرانية الإسرائيلية، عادت التخوفات والتهديدات باستئنافها في أي وقت، وهو أمر لم ينفرد بإعلانه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي لم يستبعد تجدد الصراع بين الطرفين رغم أنهما منهكان من الجولة الماضية. من إسرائيل أيضاً، خرجت تلميحات مماثلة، بينما تقول إيران إنها ستعود إلى ساحة الحرب إن عاد غيرها. هذه الروح المستنفرة المسيطرة على الأطراف الرئيسية للحرب لا تعارض فقط فكرة انتصار طرف فيها، إنما تتناغم أيضاً مع قراءات ترى في الجولة الماضية تمهيداً لأخرى؛ لأن كل طرف خسر ما خسره وكسب ما كسبه، غير أن جوهر المواجهة، وهو المشروع النووي الإيراني، بقي بلا حسم، بل اكتسى مزيداً من الضبابية على الأقل أمام من يراقب الوضع من خارج نقطة الانخراط المباشر فيه. لا يمكن الجزم حتى الآن بما جرى في الملف النووي الإيراني، فطهران نفسها قدمت تصريحات متضاربة اعترفت مرةً بتأثير مدمر للضربة الأمريكية على منشآتها النووية، وهوّنت مرة منها، وقالت في ثالثة إن تضرر البنى التحتية للمشروع لم يصل إلى ثمرته المخصبة. ولم يقدم الجانب الأمريكي رواية كاملة تجزم بإجهاض المشروع النووي الإيراني، وإنما قالت بتعطيله سنوات لا تقل عن عشر. وسط هذه الرؤى المتداخلة، يميل كثيرون إلى أن المشروع النووي الإيراني لا يزال حياً وأن الضربات الأمريكية كانت رسائل ضغط على طهران لتعود إلى مفاوضات الاتفاق المنتظر مع واشنطن، التي عطّلها العدوان الإسرائيلي على إيران. ورغم إنهاء الحرب بعد اثني عشر يوماً بالصورة التي ارتضتها أطرافها، لم يحتج دونالد ترامب كثيراً من الوقت ليعلن أنه لا يستبعد العودة إلى القتال، في استئناف أمريكي للضغط على طهران لتسوية ملفها النووي الذي لم تُجد معه الحرب التي أجهزت على تفاوض سابق ولم تؤدّ، حتى الآن، إلى نسخة جديدة منه. وربما تكون العودة إلى المفاوضات مجدداً أصعب بسبب ضبابية ما انتهت إليه الحرب، وما يقال عن وجود مباشر، لكنه غير معلن، لأطراف دولية أخرى، في مقدمتها روسيا والصين، على خط الحوار القائم بين طهران وواشنطن، رغم أن موسكو وبكين لم تتصرفا أثناء الحرب، حتى بعد التدخل الأمريكي المباشر، على نحو يوحي بأنهما جزء منها. ما يؤكد ضبابية نهاية الحرب وما نال المشروع النووي الإيراني منها الانغماس في تفاصيل متعلقة بالتخصيب ونسبه ومصير اليورانيوم المخصب وطبيعة استخداماته، وخلاف طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى حد رفض التعاون معها. ووسط هذه التفاصيل ظهر التلميح الإيراني بإمكانية نقل اليورانيوم المخصب، إذا انتهى الأمر بتوقيع اتفاق مع الولايات المتحدة، إلى دولة ثالثة قالت تقارير إن المقصود بها روسيا. ولا شك أن المحيط العربي، خاصة الخليجي، مطالب بألا يغيب عن هذه التفاصيل وألا تعزله الضبابية عن التفاصيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store