logo
وكالة: سويسرا تدرس إلزام يو بي إس بتغطية 100% من خسائر الفروع الأجنبية

وكالة: سويسرا تدرس إلزام يو بي إس بتغطية 100% من خسائر الفروع الأجنبية

أرقاممنذ 4 ساعات

يعتزم المشرعون في سويسرا إلزام بنك "يو بي إس" بالاحتفاظ بما يصل إلى 25 مليار دولار من رأس المال الإضافي لتغطية الخسائر المحتملة، في ضربة لجهود المصرف من أجل تخفيف القيود.
ونقلت وكالة "بلومبرج" عن مصادر مطلعة على الأمر، قولها، إن مشروع القانون الذي ستقترحه الحكومة على البرلمان، سيطلب من البنك زيادة قدرته على تغطية الخسائر في فروعه الأجنبية إلى 100% من رأس مال تلك الوحدات.
وقالت المصادر للوكالة، الإثنين، إن نص مشروع القانون ليس نهائياً، ولا يزال بإمكان المجلس الاتحادي، والذي هو بمثابة مجلس الوزراء في سويسرا، طلب تغييرات.
ويأتي هذا الموقف المتشدد من الحكومة على الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلها المسؤولون التنفيذيون في البنك، بمن فيهم الرئيس التنفيذي "سيرجيو إرموتي"، لمعارضة هذه القيود، حيث يرى المصرفيون أنهم سيواجهون وضعاً غير مواتٍ مقارنةً بنظرائهم العالميين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكالة: سويسرا تدرس إلزام يو بي إس بتغطية 100% من خسائر الفروع الأجنبية
وكالة: سويسرا تدرس إلزام يو بي إس بتغطية 100% من خسائر الفروع الأجنبية

أرقام

timeمنذ 4 ساعات

  • أرقام

وكالة: سويسرا تدرس إلزام يو بي إس بتغطية 100% من خسائر الفروع الأجنبية

يعتزم المشرعون في سويسرا إلزام بنك "يو بي إس" بالاحتفاظ بما يصل إلى 25 مليار دولار من رأس المال الإضافي لتغطية الخسائر المحتملة، في ضربة لجهود المصرف من أجل تخفيف القيود. ونقلت وكالة "بلومبرج" عن مصادر مطلعة على الأمر، قولها، إن مشروع القانون الذي ستقترحه الحكومة على البرلمان، سيطلب من البنك زيادة قدرته على تغطية الخسائر في فروعه الأجنبية إلى 100% من رأس مال تلك الوحدات. وقالت المصادر للوكالة، الإثنين، إن نص مشروع القانون ليس نهائياً، ولا يزال بإمكان المجلس الاتحادي، والذي هو بمثابة مجلس الوزراء في سويسرا، طلب تغييرات. ويأتي هذا الموقف المتشدد من الحكومة على الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلها المسؤولون التنفيذيون في البنك، بمن فيهم الرئيس التنفيذي "سيرجيو إرموتي"، لمعارضة هذه القيود، حيث يرى المصرفيون أنهم سيواجهون وضعاً غير مواتٍ مقارنةً بنظرائهم العالميين.

زيلينسكي: الاجتماع مع روسيا قد يجري في الفاتيكان أو إسطنبول أو سويسرا
زيلينسكي: الاجتماع مع روسيا قد يجري في الفاتيكان أو إسطنبول أو سويسرا

الشرق السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق السعودية

زيلينسكي: الاجتماع مع روسيا قد يجري في الفاتيكان أو إسطنبول أو سويسرا

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الاثنين، إن الجولة القادمة من المحادثات مع روسيا قد تجرى في الفاتيكان أو إسطنبول أو سويسرا، وقد تضم أيضاً الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، فيما أشار يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي إلى أن الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين اتفقا خلال اتصال هاتفي على "مواصلة الحوار بشأن جميع القضايا بما في ذلك أوكرانيا". وذكر زيلينسكي للصحافيين، أن أوكرانيا لن تسحب قواتها من أراض تابعة لها، لافتاً إلى أنه يتوقع اتضاح الأمر فيما يتعلق بالمحادثات الجديدة قريباً. وجاء هذا عقب إجراء زيلينسكي اتصالين هاتفيتين مع نظيره الأميركي دونالد ترمب، فيما أجرى الأخير مكالمة هاتفية استمرت أكثر من ساعتين مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وعلى منصة "إكس"، أشار الرئيس الأوكراني الذي أجرى اتصالات أيضاً مع قادة ألمانيا وفرنسا وإيطاليا ورئيسة المفوضة الأوروبية، إلى أنه أكد لترمب "استعداد أوكرانيا لإجراء مفاوضات مباشرة مع روسيا بأي صيغة تُحقق نتائج"، موضحاً أن بلاده تدرس إمكانية استضافة تركيا أو الفاتيكان أو سويسرا لهذه المحادثات. وأضاف: "ليس من الضروري إقناع أوكرانيا، وممثلونا مستعدون لاتخاذ قرارات جادة في المفاوضات. ما نحتاجه هو استعداد مماثل من روسيا للدخول في محادثات جادة"، مشدداً على أهمية أن تضم عملية التفاوض "ممثلين أميركيين وأوروبيين على المستوى المناسب. ومن الضروري لنا جميعاً ألا تنأى الولايات المتحدة بنفسها عن المحادثات، وعن السعي لتحقيق السلام، لأن بوتين هو المستفيد الوحيد من ذلك". أحد أهم شركاء الولايات المتحدة من جهته، أشار يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي، إلى أن ترمب "يعتبر روسيا أحد أهم شركاء الولايات المتحدة في التجارة والمسائل الاقتصادية". وقال أوشاكوف للصحافيين بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الروسي والأميركي، إن "ترمب يرى أن روسيا واحدة من أهم الشركاء لأميركا في المجال التجاري والاقتصادي". وذكر أن الرئيسين "اتفقا على مواصلة الحوار بشأن جميع القضايا، بما في ذلك أوكرانيا"، لافتاً إلى أنه "تم التطرق بشكل خاص إلى تبادل أسرى مواطني البلدين. هذا عمل إنساني مهم. وقد تم بالفعل تنفيذ العديد من الإجراءات المماثلة في الأشهر الأخيرة، وأشار الرئيسان إلى أنه يجري حالياً العمل على تبادل آخر لـ9 أشخاص مقابل 9 آخرين". وأفاد المسؤول الروسي، بأنه "لم يتم تحديد مكان وتوقيت اللقاء المحتمل بين بوتين وترمب حتى الآن"، موضحاً أن الرئيس الروسي "أشاد خلال المحادثة، بعملية الحوار التي بدأت بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني". اتصال ترمب وبوتين وكان ترمب قال إن مكالمته مع بوتين، في وقت سابق الاثنين، سارت على ما يرام، وإن موسكو وكييف "ستبدآن فوراً مفاوضات" لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات. وبعد المكالمة، قال بوتين، إن جهود إنهاء الحرب "تسير على الطريق الصحيح بشكل عام"، معرباً عن استعداد موسكو للعمل مع أوكرانيا على اتفاق سلام محتمل. وأخبر بوتين الصحافيين قرب منتجع سوتشي المطل على البحر الأسود "اتفقنا مع رئيس الولايات المتحدة على أن روسيا... مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني على مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي محتمل". وأعلنت كييف استعدادها لوقف إطلاق النار فوراً، بينما قالت موسكو إنه هناك شروطاً يتعين تلبيتها أولاً. وكتب ترمب على منصة "تروث سوشيال"، أن الفاتيكان، "ممثلاً في البابا، أبدى اهتمامه الكبير باستضافة المفاوضات. فلتبدأ العملية!". وكرر نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس في وقت سابق الاثنين، تهديداً بانسحاب واشنطن من عملية السلام، فيما قال بوتين، إن المذكرة ستحدد "عدداً من المواقف مثل مبادئ التسوية وتوقيت اتفاق سلام محتمل". وأضاف أنه يمكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في حال الاتفاق على تفاهمات مناسبة، مشيراً إلى أن المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا "تمنحنا سبباً للاعتقاد بأننا نسير على الطريق الصحيح بشكل عام". وتابع بوتين: "الأمر الأهم بالنسبة لنا هو القضاء على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة. نحتاج فقط إلى تحديد أنجح السبل للمضي قدماً نحو السلام". وسبق أن دعا ترمب مراراً إلى إنهاء "حمام الدم" في أوكرانيا، الذي تصوره إدارته على أنه حرب بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا. وتحت ضغط من ترمب، التقى ممثلون من البلدين المتحاربين في إسطنبول يوم الجمعة للمرة الأولى منذ مارس 2022، بعد أن اقترح بوتين إجراء محادثات مباشرة فيما طالب الأوروبيون وأوكرانيا بوقف فوري لإطلاق النار. وقبل الاتصال الهاتفي بوقت قصير، قال فانس لصحافيين: إن واشنطن تقر بأن "هناك بعض الجمود". وأضاف في أثناء استعداده لمغادرة إيطاليا "أعتقد أن الرئيس سيقول للرئيس بوتين: 'انظر، هل أنت جاد؟ هل أنت صادق في هذا؟" وتابع: "أعتقد بصراحة أن الرئيس بوتين لا يعرف تماماً كيف ينهي تلك الحرب". وقال إن الأمر "يتطلب جهوداً من الجانبين. أعلم أن الرئيس مستعد للقيام بذلك، لكن إذا لم تكن روسيا مستعدة لفعل هذا، فسنقول في نهاية المطاف إن هذه ليست حربنا". وأردف: "سنحاول إنهاءها، لكن إذا لم نتمكن من إنهائها، فسنقول في النهاية: أتعلمون؟ كان الأمر يستحق المحاولة، لكننا لن نبذل جهداً بعد الآن'".

جيمي ديمون: الأسواق تُقلل من مخاطر التضخم والاضطرابات الجيوسياسية
جيمي ديمون: الأسواق تُقلل من مخاطر التضخم والاضطرابات الجيوسياسية

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أرقام

جيمي ديمون: الأسواق تُقلل من مخاطر التضخم والاضطرابات الجيوسياسية

حذر الرئيس التنفيذي لمصرف "جيه بي مورجان" مما وصفه بتراخي الأسواق في مواجهة مجموعة من المخاطر، منها التضخم والاضطرابات الجيوسياسية. قال "جيمي ديمون" في كلمة خلال يوم المستثمرين الذي نظمه المصرف الإثنين، إن احتمالات تفاقم التضخم، ووقوع الاقتصاد في أزمة ركود تضخمي، أعلى مما يعتقده العامة. وأوضح أن سوق الائتمان بوضعها اليوم تمثل تهديداً بالغاً، حيث أن فروق أسعار الائتمان في الوقت الراهن عند مستويات لا تراعي أي تباطؤ اقتصادي محتمل. وأضاف أن المستمرين الذين لم يمروا سابقاً بتباطؤ اقتصادي كبير لا يدركون حجم الاضطراب الذي قد يحدث في سوق الائتمان، وفقاً لما نقلته وكالة "بلومبرج". وذكر "ديمون" في كلمته أن الناس يشعرون بارتياح لعدم ظهور أي آثار للرسوم الجمركية، وهبطت سوق الأسهم بنسبة 10% ثم عاودت الارتفاع بنفس النسبة، وهذا في رأيه يدل على شعور هائل بالرضا عن النفس لدى عموم الناس. وتابع أن الرسوم الجمركية لا تزال مبالغ في قيمتها للغاية، حتى إذا ظلت عند الحدود الدنيا، ومن غير الواضح بعد كيف تعتزم الدول الرد على هذه السياسات. وأشار إلى أن زيادة نشاط التصنيع في أمريكا سوف يستغرق وقتاً، ومن المرجح أن تنخفض تقديرات أرباح الشركات، واحتمال ارتفاع التضخم وحدوث ركود تضخمي أعلى قليلاً مما يعتقد الآخرون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store