
"ميجر للتطوير العقاري" تعقد شراكة استراتيجية فيمجال الإنشاءات مع "نيو سيستم للهندسة"
الاتفاقية تستهدف مشروع 'مانتا باي' التابع للشركة في جزيرةالمرجان في رأس الخيمة
رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة ،23 مايو 2025 : في خطوة استراتيجيةتعكس التزامها بالجودة والكفاءة، أعلنت شركة 'ميجر للتطوير العقاري' عن تعيينشركة 'نيو سيستم للهندسة ذ.م.م' (NSE) كمقاول رئيسي لمشروعها الفاخرالمرتقب 'مانتا باي' الواقع على جزيرة المرجان في رأس الخيمة.
وتمثل هذه الشراكة تقاطعًا لقيم مشتركة ورؤية متكاملة بين الشركتين تهدف إلىإعادة صياغة المشهد المعماري على الواجهة البحرية المتنامية لإمارة رأس الخيمة.
وتتمتع 'نيو سيستم للهندسة'، بإدارة عماد الدين خليل، المدير العام والشريك،بسمعة راسخة في قطاع الهندسة والبناء في دولة الإمارات على مدار أكثر من عقدين، إذيضم سجل إنجازاتها مشاريع سكنية وتجارية وبُنى تحتية رائدة، تتميز جميعهابالموثوقية والابتكار والالتزام بأعلى المعايير العالمية.
كما تُعّد هذه الشراكة تأكيدًا لرؤية 'ميجر للتطوير العقاري'، التي تقوم على أنالفخامة المستدامة تنشأ من التعاون الموثوق والامتثال الفني والتركيز المعمق علىالتفاصيل. وتحت قيادة الرئيس التنفيذي أندريه شارابينك، رسّخت الشركة مكانتهاكجهة تطوير عقاري تتميز بمشاريع تترك أثرًا وتبني الثقة في السوق الإماراتي.
وفي هذا السياق، قال أندريه شارابينك: 'في سوق يتطور بوتيرة متسارعة، لا يُقاس نجاحالمطور العقاري بما يُبنى فحسب، بل بكيفية البناء ومع من يتم إنجازه. ووجدنا في 'نيوسيستم للهندسة شريكًا يتقاطع معنا في الانضباط والسمعة وثقافة التميز. وهذهالشراكة تمثل فصلًا مهمًا في مسيرتنا، حيث تصبح الجودة التزامًا لا مجرد هدف.'
ويقع مشروع 'مانتا باي' في موقع بانورامي مميز على جزيرة المرجان، ويُتوقَّع أنيشكل معيارًا جديدًا في التصميم ومستوى المعيشة والتميّز الإنشائي. وسيعكسالمشروع، من مرحلة التخطيط وحتى التنفيذ، سمات الدقة والانسجام الجمالي والقيمةالمستدامة.
كما يشكّل توقيع هذه الاتفاقية بداية لمرحلة جديدة لشركة 'ميجر'، التي تواصل تعزيزحضورها في الإمارات الشمالية. ومن المرتقب الإعلان عن مشروع جديد في منطقة 'راكسنترال'، ليواصل تجسيد رؤية الشركة في تطوير تجارب حضرية طموحة ومستدامة فيآن واحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Dubai Iconic Lady
منذ 7 ساعات
- Dubai Iconic Lady
"ميجر للتطوير العقاري" تعقد شراكة استراتيجية فيمجال الإنشاءات مع "نيو سيستم للهندسة"
الاتفاقية تستهدف مشروع 'مانتا باي' التابع للشركة في جزيرةالمرجان في رأس الخيمة رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة ،23 مايو 2025 : في خطوة استراتيجيةتعكس التزامها بالجودة والكفاءة، أعلنت شركة 'ميجر للتطوير العقاري' عن تعيينشركة 'نيو سيستم للهندسة ذ.م.م' (NSE) كمقاول رئيسي لمشروعها الفاخرالمرتقب 'مانتا باي' الواقع على جزيرة المرجان في رأس الخيمة. وتمثل هذه الشراكة تقاطعًا لقيم مشتركة ورؤية متكاملة بين الشركتين تهدف إلىإعادة صياغة المشهد المعماري على الواجهة البحرية المتنامية لإمارة رأس الخيمة. وتتمتع 'نيو سيستم للهندسة'، بإدارة عماد الدين خليل، المدير العام والشريك،بسمعة راسخة في قطاع الهندسة والبناء في دولة الإمارات على مدار أكثر من عقدين، إذيضم سجل إنجازاتها مشاريع سكنية وتجارية وبُنى تحتية رائدة، تتميز جميعهابالموثوقية والابتكار والالتزام بأعلى المعايير العالمية. كما تُعّد هذه الشراكة تأكيدًا لرؤية 'ميجر للتطوير العقاري'، التي تقوم على أنالفخامة المستدامة تنشأ من التعاون الموثوق والامتثال الفني والتركيز المعمق علىالتفاصيل. وتحت قيادة الرئيس التنفيذي أندريه شارابينك، رسّخت الشركة مكانتهاكجهة تطوير عقاري تتميز بمشاريع تترك أثرًا وتبني الثقة في السوق الإماراتي. وفي هذا السياق، قال أندريه شارابينك: 'في سوق يتطور بوتيرة متسارعة، لا يُقاس نجاحالمطور العقاري بما يُبنى فحسب، بل بكيفية البناء ومع من يتم إنجازه. ووجدنا في 'نيوسيستم للهندسة شريكًا يتقاطع معنا في الانضباط والسمعة وثقافة التميز. وهذهالشراكة تمثل فصلًا مهمًا في مسيرتنا، حيث تصبح الجودة التزامًا لا مجرد هدف.' ويقع مشروع 'مانتا باي' في موقع بانورامي مميز على جزيرة المرجان، ويُتوقَّع أنيشكل معيارًا جديدًا في التصميم ومستوى المعيشة والتميّز الإنشائي. وسيعكسالمشروع، من مرحلة التخطيط وحتى التنفيذ، سمات الدقة والانسجام الجمالي والقيمةالمستدامة. كما يشكّل توقيع هذه الاتفاقية بداية لمرحلة جديدة لشركة 'ميجر'، التي تواصل تعزيزحضورها في الإمارات الشمالية. ومن المرتقب الإعلان عن مشروع جديد في منطقة 'راكسنترال'، ليواصل تجسيد رؤية الشركة في تطوير تجارب حضرية طموحة ومستدامة فيآن واحد.


زهرة الخليج
منذ يوم واحد
- زهرة الخليج
«اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية
#منوعات تختتم، اليوم الخميس، فعاليات الدورة الرابعة من معرض «اصنع في الإمارات»، الحدث الصناعي الأبرز في دولة الإمارات، الذي استمر على مدار أربعة أيام في مركز أبوظبي للمعارض (أدنيك). وقد جمع المعرض نخبة من المبتكرين، والمستثمرين، وصناع السياسات؛ بهدف صياغة مستقبل القطاع الصناعي في الدولة. وسلطت هذه الفعالية الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة، وعرضت أحدث الابتكارات، وعززت التعاون بين 12 قطاعاً صناعياً رئيسياً، في إطار سعي الإمارات لإعادة تعريف مستقبل التصنيع، وإيجاد فرص غير مسبوقة للشركات العالمية، والإقليمية؛ للتوسع والابتكار والازدهار. وقد مثل المعرض منصة مثالية للمُصنعين والموردين ورواد التكنولوجيا؛ للقاء صناع القرار الرئيسيين، وبناء شراكات استراتيجية، والاستفادة من فرص المشتريات الواسعة. «اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية يأتي معرض «اصنع في الإمارات» ضمن استراتيجية «عملية 300 مليار» الطموحة، التي تهدف إلى رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي للدولة، إلى 300 مليار درهم، بحلول عام 2031. ويُبرز معرض «اصنع في الإمارات» دور التكنولوجيا المتقدمة في كافة المجالات المستهدفة، مثل: مجال التصنيع المتقدم الذي يعتمد على التكنولوجيا المبتكرة، والذكاء الاصطناعي، والصناعة 4.0، والطيران والفضاء والسيارات والدفاع، وقطاعات الأغذية والمشروبات والتكنولوجيا الزراعية، والأدوية والتكنولوجيا الطبية، وتصنيع السفن، والمعادن، والكيماويات والبلاستيك والمواد المستدامة، والنفط والغاز، والهيدروجين والطاقة، والمعدات الكهربائية والإلكترونيات، والآلات والمعدات، ومواد البناء. ويقدم «اصنع في الإمارات» 10 جوائز، ضمن 5 فئات، هي: «فئة ريادة المحتوى الوطني»، وتشمل 3 جوائز فرعية: «مصنعو القطاع الخاص»، و«مصنعو القطاع شبه الحكومي»، و«مزودو الخدمات»، والفئة الثانية «جائزة الاستدامة»، والثالثة تشمل: «مصنع المستقبل»، وتضم جائزتين فرعيتين، هما: «جائزة الصناعة الذكية»، و«جائزة التميز في الابتكار»، والرابعة، هي: «جائزة الممكنات الصناعية والشركاء الاستراتيجيين»، وتتضمن فئتين فرعيتين، هما: «جائزة أفضل ممكن وشريك استراتيجي في قطاع الصناعة»، و«جائزة معايير الجودة». أما الفئة الخامسة، فهي: «الريادة والمواهب»، وتشمل جائزتين فرعيتين، هما: «جائزة أفضل موهبة شابة للعام»، و«جائزة الرائد الملهم». «اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية وفي سياق متصل، يلفت جناح الحرف اليدوية في معرض «اصنع في الإمارات»، النظر للإبداعات الفنية المدهشة، التي يقوم بها صناع الحرف اليدوية التقليدية، والتي تستعرض التراث الحرفي لدولة الإمارات، ودوره المتنامي في الاقتصاد الإبداعي المعاصر، عبر مشاركة 50 حرفياً، وشركة متخصصة في التراث، من خلال ورش عمل تفاعلية، ومحاضرات ثقافية، وجلسات حية لصناعة الحرف بشكل مباشر أمام الزوار. ويهدف «المعرض» إلى إنشاء السجل الوطني للحرفيين، للمساهمة في ترويج المنتجات الحرفية المحلية، وتشجيع تسجيل الحرفيين، وتوفير بيانات دقيقة لدعم الترويج، فضلاً عن تعزيز منظومة داعمة للنمو المستدام في هذا القطاع الحيوي. ويشارك في «المعرض»: الاتحاد النسائي العام، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي - مشروع الغدير للحرف الإماراتية، وجمعية الفجيرة الخيرية - مركز غرس للتمكين الاجتماعي، ودائرة الآثار والمتاحف - رأس الخيمة. «اصنع في الإمارات» يختتم فعالياته اليوم.. راسماً مستقبل الصناعة الإماراتية وتشمل الحرف اليدوية، التي تتم صناعتها وعرضها، فن صناعة السلع اليدوية باستخدام تقنيات تقليدية عريقة، مثل: التلي، والخوص، والسدو، والفخار. ويُحيي معرض «اصنع في الإمارات» الاهتمام بالحرف الإماراتية التقليدية، والتشجيع على تقدير أكبر للمنتجات التراثية محلياً، إذ يعتبر المعرض فرصة بارزة، لعرض القطع اليدوية، والتحف الاحتفالية لجمهور أوسع، والتواصل مع عملاء جدد، وتسليط الضوء على القيمة الثقافية للسلع المصنوعة في الإمارات، وترسيخ مكانة الحرف التراثية ليس فقط كرموز للهوية، ولكن أيضاً كمنتجات قابلة للتسويق تستحق التقدير والدعم.


الاتحاد
منذ 3 أيام
- الاتحاد
الحرف اليدوية التراثية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»
أبوظبي (الاتحاد) خصصت منصة «اصنع في الإمارات» قطاعاً كاملاً للحرف اليدوية، لأول مرة منذ انطلاق فعاليتها، والتي تستعرض بها التراث الحرفي لدولة الإمارات ودوره المتنامي في الاقتصاد الإبداعي المعاصر، إذ يشارك فيها نحو 50 حرفياً وشركة متخصصة في التراث، مقدمين ورش عمل، ومحاضرات ثقافية، وجلسات حيَّة تثري تجربة الزوار. ووقّعت وزارة الثقافة سلسلة من مذكرات التفاهم مع الشركاء الوطنيين؛ بهدف إنشاء السجل الوطني للحرفيين، وستساهم هذه الاتفاقيات في الترويج للمنتجات الحرفية المحلية، وتشجيع تسجيل الحرفيين، وتوفير بيانات دقيقة ورؤى ترويجية، إضافة إلى تعزيز نظام بيئي داعم للنمو المستدام في هذا القطاع الحيوي. وشملت الاتفاقيات الاتحاد النسائي العام، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي - مشروع الغدير للحرف الإماراتية، وجمعية الفجيرة الخيرية - مركز غرس للتمكين الاجتماعي، ودائرة الآثار والمتاحف - رأس الخيمة. ويُبرز مشروع الغدير للحرف الإماراتية، كأحد العارضين المميزين في قطاع التراث، وتركز هذه المؤسسة غير الربحية على تدرب النساء، بمن فيهن من لا يمتلكن مهارات سابقة، على فن صناعة السلع اليدوية باستخدام تقنيات تقليدية عريقة مثل التلي، والخوص، والسدو، والفخار. ويعمل «الغدير» على تحويل هذه التقنيات القديمة إلى منتجات عصرية، مثل حقائب اليد ومستلزمات الديكور المنزلي، ممزوجة بتصاميم تقليدية ووظائف حديثة، وقد نجحت المؤسسة في تدريب أكثر من 470 امرأة، ووصلت إبداعاتهن، لإضافة إلى العروض الحيَّة، إلى معارض دولية في المملكة المتحدة، إيطاليا، الصين، وغيرها. كما يعرض «خنير»، العلامة التجارية التراثية لبيت الخنير، قطعاً فنية تُجسد إرث الإمارات العريق، إذ تُنتج «خنير» الخناجر الإماراتية المصنوعة يدوياً، ودلال القهوة، وغيرها من التحف التراثية، محافظة على التراث، بينما تبتكر قطعاً ذات قيمة اجتماعية ووطنية دائمة. ويواصل فريق الحرفيين المهرة في «خنير»، بمن فيهم صاغة الذهب والمصنوعات المعدنية، صناعة الرموز الإماراتية يدوياً باستخدام الأساليب التقليدية المتوارثة عبر الأجيال. وتتواجد «خنير» في «اصنع في الإمارات» لإحياء الاهتمام بالحرف الإماراتية التقليدية، وتشجيع تقدير أكبر للمنتجات التراثية محلياً، إذ يَرون في هذا الحدث فرصة لعرض القطع اليدوية والتحف الاحتفالية لجمهور أوسع، والتواصل مع عملاء جدد، وتسليط الضوء على القيمة الثقافية للسلع المصنوعة في الإمارات في سوق لا يزال كثيرون فيه يبحثون عن مثل هذه القطع في الخارج، وهدفهم هو ترسيخ مكانة الحرف التراثية ليس فقط كرموز للهوية، ولكن أيضاً كمنتجات قابلة للتسويق تستحق التقدير والدعم. وتشارك هيئة دبي للثقافة والفنون في قطاع الحرف اليدوية لرفع الوعي بقيمة الحرف التقليدية، وضرورة الحفاظ عليها في الحياة اليومية، إذ توارثت هذه الحرف عبر الأجيال، ولكنها الآن معرضة لخطر التلاشي بسبب أنماط الحياة الحديثة السريعة، وتركز مشاركتهم على إظهار الأجيال الشابة ليس فقط كيفية صنع هذه الحرف، ولكن أيضاً المعنى والوقت والهوية الثقافية الكامنة وراءها. وحتى ضمن الحرفة الواحدة، مثل نسج سعف النخيل، يُمكن أن تختلف التقنيات واختيارات الألوان بشكل كبير بين العائلات والمناطق، مما يعكس التفسيرات المتنوعة للتراث المشترك. وبدمج الأساليب التقليدية مع التصميم الحديث، مثل تحويل الأنماط المنسوجة إلى حقائب يد عصرية أو ديكور منزلي، يأملون في جعل هذه الحرف أكثر ملاءمة وتقديراً اليوم. وفي غضون ذلك، يربط «الخزنة للجلود»، وهي مدبغة مستدامة مقرها أبوظبي، بين التراث والابتكار، والتي تأسست في العام 2003 كإحدى رؤى الشيخ زايد «طيب الله ثراه»، وتتخصص في دباغة جلد الإبل الخالي من الكروم، وباستخدام أساليب صديقة للبيئة، وتمتد منتجات الخزنة من حقائب اليد إلى تنجيد الطائرات، لتشمل العديد من الصناعات مع الحفاظ على جذورها في أعمال الجلود التقليدية، وتساعد الشركة، من خلال الاستوديو الداخلي ومبادرات التدريب، في إعادة تصور الحرف الإماراتية في سياق عالمي ومستدام. ويُبرهن هؤلاء العارضون بقوة أن الحرف اليدوية ليست مجرد بقايا من الماضي، بل هي طريق نحو المستقبل. إنها تدعم الاستمرارية الثقافية، وتوفر سبل العيش، وتُعزز التميز الإماراتي على الساحة العالمية.