logo
مبادرة «شركاء الريادة» تبحث الارتقاء بالأداء الحكومي

مبادرة «شركاء الريادة» تبحث الارتقاء بالأداء الحكومي

البيانمنذ 8 ساعات

ما شهدناه اليوم هو ترجمة فعلية لرؤية القيادة في جعل حكومة دبي أكثر كفاءة وتكاملاً، وقدرة على التجدد والتطوير المستمر.
وقال العميد عبدالصمد حسين سليمان، مساعد المدير العام لقطاع شؤون الريادة والمستقبل: تمثل مبادرة «شركاء الريادة» فرصة استراتيجية لدعم الجهات الساعية للتميز، من خلال تزويدها بأفضل الممارسات والتجارب الريادية، التي تسرّع من وتيرة نضجها المؤسسي وتسهم في ترسيخ ثقافة الابتكار واستباق التحديات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

350 شركة تحول دبي إلى مركز عالمي للألعاب الإلكترونية
350 شركة تحول دبي إلى مركز عالمي للألعاب الإلكترونية

خليج تايمز

timeمنذ 34 دقائق

  • خليج تايمز

350 شركة تحول دبي إلى مركز عالمي للألعاب الإلكترونية

أظهرت البيانات أن أكثر من 60 شركة ألعاب جديدة أنشأت متاجرها في دبي منذ أن أطلقت الإمارة برنامج دبي للألعاب 2033 "DPG33" في نوفمبر 2023، مسجلة معدل نمو بلغ 16.6 في المائة منذ إطلاق البرنامج. وأعلن برنامج دبي للألعاب 2033، الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل، أن دبي تحتضن أكثر من 350 شركة، منها 260 شركة متخصصة في تطوير الألعاب، تساهم بشكل عام في صناعة عالمية تقدر قيمتها بنحو 200 مليار دولار على مستوى العالم. برزت صناعة الألعاب كواحدة من القطاعات الاقتصادية الواعدة في دبي خلال السنوات الأخيرة. قال خلفان بلهول، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل: "تعكس الإنجازات الأخيرة في قطاع الألعاب الإلكترونية في دبي نجاح رؤية المدينة لاقتصادها المستقبلي، وهي رؤية مبنية على التنويع الاقتصادي والاستثمار الاستباقي في فرص التنمية الحالية والمستقبلية. يتمتع قطاع الألعاب بإمكانيات اقتصادية غير مسبوقة، وكانت دبي - وستظل - أرضاً خصبة للفرص ووجهة للمبتكرين والمبدعين. يوفر هذا القطاع فرصاً واعدة غير مسبوقة بفضل البيئة الداعمة لرواد الأعمال والأفكار المبتكرة في قطاعات التكنولوجيا المتقدمة، وخاصةً تطوير الألعاب الإلكترونية، والذي يُعدّ دافعاً رئيسياً في تعزيز تنافسية دبي العالمية وتحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33)." تهدف مجموعة دبي للألعاب 33 إلى ترسيخ مكانة دبي بين أفضل 10 مراكز عالمية للألعاب الإلكترونية خلال العقد المقبل، مع توفير 30 ألف فرصة عمل جديدة وزيادة الناتج المحلي الإجمالي بمقدار مليار دولار بحلول عام 2033. وتركز المجموعة على رعاية المواهب وريادة الأعمال، واحتضان التطورات التكنولوجية، وتشجيع تطوير المحتوى الرقمي، مع خلق فرص التدريب والتوظيف مع شركات عالمية رائدة ومؤسسات أكاديمية، وتقود مجموعة متنوعة من الفعاليات والمعارض والشراكات المحلية والدولية التي تعزز التعاون بين الأفراد والشركات والهيئات التنظيمية في دبي وخارجها.

«كهرباء دبي» تضيف 800 ميجاوات للطاقة النظيفة منذ بداية 2025
«كهرباء دبي» تضيف 800 ميجاوات للطاقة النظيفة منذ بداية 2025

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«كهرباء دبي» تضيف 800 ميجاوات للطاقة النظيفة منذ بداية 2025

دبي: «الخليج» أعلن سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، أن القدرة الإنتاجية الإجمالية لمجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية ارتفعت إلى 3,860 ميجاوات بتقنيتي الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، حيث أضافت الهيئة 800 ميجاوات منذ بداية العام الجاري من مشاريع المرحلة السادسة من المجمع، لتشكل بذلك الطاقة النظيفة نحو 21.5% من القدرة الإنتاجية الإجمالية للطاقة في الهيئة. وقال الطاير: «نستلهم استراتيجياتنا وخطط عملنا من رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتسريع وتيرة التحول نحو اقتصاد أخضر مستدام وتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رائد في الطاقة النظيفة والمتجددة ويُعد مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية أهم مشاريعنا لتحقيق هذه الرؤية وتحقيق أهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي التي تهدف إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة في دبي من مصادر نظيفة بحلول عام 2050. وبحلول عام 2030، ستصل القدرة الإنتاجية للمجمع إلى 7,260 ميجاوات، لتشكل بذلك الطاقة النظيفة نسبة 34% من مزيج الطاقة في الهيئة، ما سيؤدي ذلك إلى خفض إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 8 ملايين طن سنوياً». وتم تشغيل المرحلة الأولى من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، بقدرة 13 ميجاوات بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، في أكتوبر 2013 وفي مارس 2017، تم تدشين المرحلة الثانية بقدرة 200 ميجاوات بتقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتُعد أول مشروع من نوعه للطاقة الشمسية في المنطقة وفق نظام المنتج المستقل للطاقة. وفي نوفمبر 2020، تم تدشين المرحلة الثالثة من المجمع بقدرة 800 ميجاوات بتقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتُعد هذه المرحلة المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي يستخدم نظام التتبع الشمسي أحادي المحور لزيادة إنتاجية الطاقة.

الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء بالإمارات: العواطف تمنح الأفضلية للعنصر البشري
الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء بالإمارات: العواطف تمنح الأفضلية للعنصر البشري

خليج تايمز

timeمنذ 5 ساعات

  • خليج تايمز

الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء بالإمارات: العواطف تمنح الأفضلية للعنصر البشري

أظهرت دراسة أن أكثر من نصف المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة(54%) يقولون إن الفشل في فهم الإشارات العاطفية هو سمة من سمات الذكاء الاصطناعي أكثر من الإنسان. وبحسب بحث أجرته "سيرفس ناو"، منصة الذكاء الاصطناعي لتحويل الأعمال، وعلى الرغم من التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي واستخدامه على نطاق واسع في خدمة العملاء، فإن المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة يفضلون بشكل كبير (68 في المائة على الأقل) التفاعل مع الأشخاص للحصول على دعم العملاء. وأجرى تقرير صوت المستهلك 2025 من "سيرفس ناو" استطلاعاً لآراء 17000 بالغ في 13 دولة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، بما في ذلك 1000 في الإمارات العربية المتحدة، ويستكشف توقعات المستهلكين عندما يتعلق الأمر بدور الذكاء الاصطناعي في تجربة العملاء (CX). وبناءً على نتائج البحث، يُعدّ النقص الملحوظ في الذكاء العاطفي العام للذكاء الاصطناعي عاملاً حاسماً في تشكيل مشاعر المستهلكين في هذا الصدد. يرى 51% أن الوكلاء ذوي الفهم المحدود للسياق هم أكثر عرضة لأن يكونوا من الذكاء الاصطناعي؛ ويرى عدد مماثل أن سوء فهم المصطلحات العامية والتعبيرات الاصطلاحية واللغة غير الرسمية هو الأرجح أن يكون من الذكاء الاصطناعي. في الوقت نفسه، يعتقد ما يقرب من ثلثي المستهلكين في الإمارات العربية المتحدة (64%) أن الردود المتكررة أو المُعدّة مسبقاً هي سمة من سمات الذكاء الاصطناعي. وعلق "ويليام أونيل"، نائب الرئيس الإقليمي في الإمارات العربية المتحدة لدى "سيرفس ناو"، قائلاً: "الخلاصة الرئيسية لقادة الأعمال هي أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة أخرى لخدمة العملاء، بل يجب أن يكون شريكاً أساسياً للموظف البشري. يكمن مستقبل علاقات العملاء الآن في تقاطع الذكاء الاصطناعي والذكاء العاطفي. لم يعد المستهلكون يريدون ذكاءً اصطناعياً ينجز العمل فحسب، بل يريدون ذكاءً اصطناعياً يفهمهم". مخاطر عالية وثقة منخفضة كما يسلط التقرير الضوء على فجوة ثقة واضحة في الذكاء الاصطناعي، وخاصةً فيما يتعلق بالطلبات العاجلة أو المعقدة. يعتمد المستهلكون في دولة الإمارات العربية المتحدة على الذكاء الاصطناعي للسرعة والراحة في المهام منخفضة المخاطر/الروتينية، حيث يثق 23% من المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة ببرنامج دردشة ذكي لتحديد موعد خدمة السيارة، ويقول 24% إنهم سعداء باستخدام برنامج دردشة ذكي لتتبع الطرود المفقودة أو المتأخرة. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بالمهام الأكثر حساسية أو عاجلة، تنخفض ثقة المستهلك في الذكاء الاصطناعي. يثق 13% فقط في الذكاء الاصطناعي للاعتراض على معاملة مشبوهة في حسابهم المصرفي، بينما يفضل 43% بدلاً من ذلك التعامل مع هذا شخصياً. وبالمثل، عندما يتعلق الأمر باستكشاف مشكلة في الإنترنت المنزلي وإصلاحها، فإن 20% فقط من المستهلكين في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة سعداء بالاعتماد على برنامج دردشة ذكي، ويفضل 50% حل المشكلة مع شخص ما على الهاتف. البشر والذكاء الاصطناعي ورغم كل الإحباطات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، حيث يقول ما يقرب من نصف المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة (47%) إن تفاعلاتهم مع خدمة العملاء باستخدام روبوتات الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي لم تلب توقعاتهم، إلا أن البحث يشير إلى أن المستهلكين يعتبرون الذكاء الاصطناعي أمراً بالغ الأهمية للمؤسسات التي تتطلع إلى تقديم تجارب استثنائية للعملاء. أولاً، بالإضافة إلى سلاسة الخدمة (90%)، وسرعة الاستجابة (89%)، ودقة المعلومات (88%)، يتوقع أكثر من ثلاثة أرباع (76%) من المستهلكين في الإمارات العربية المتحدة أن تقدم المؤسسات التي يتعاملون معها خدمة روبوت محادثة جيدة. ولعلّ الأهم من ذلك هو أن 85% من المستهلكين في جميع أنحاء الإمارات يتوقعون خيار حل المشكلات ذاتياً، مما يشير إلى حاجة المؤسسات إلى دمج رؤى الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات في قنوات الخدمة لتوقع احتياجات العملاء قبل ظهورها. وفي حين أن الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء لا يرقى حالياً إلى مستوى توقعات المستهلكين، إلا أنه لا يفشل، بل يتطور. هناك فرصة للشركات لتحسين الذكاء الاصطناعي من خلال تزويده بالمعلومات الصحيحة، وجعله أكثر تكيفاً، ووعياً بالعواطف، وتكاملاً سلساً مع الوكلاء البشريين لاتخاذ/التوصية بأفضل الإجراءات التالية، وبناء علاقات عملاء لا مثيل لها،" أضاف "أونيل": "لا يريد المستهلكون ذكاءً اصطناعياً أقل، بل يريدون ذكاءً اصطناعياً أكثر ذكاءً. من خلال فهم أكبر نقاط الضعف، يمكن للشركات أن تجعل الذكاء الاصطناعي حليفاً موثوقاً به بدلاً من أن يكون عائقاً مُحبطاً."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store