
الشرطة المجتمعية تشكل المجلس المجتمعي في الخليل تحت شعار "شراكة وأمان"
وقد تم العمل على تشكيل المجلس المجتمعي الأول، خلال لقاء عقد في مركز شرطة نوبا بحضور العميد زياد اغريب مساعد مدير شرطة المحافظة والعقيد جمال قيسية مدير مركز شرطة نوبا، وضم المجلس ممثلين عن وجهاء العشائر، وأعضاء من الإقليم، والمؤسسات والهيئات الحكومية والخاصة، في بلدات الخط الغربي من المحافظة.
وفي السياق ذاته تم الإعلان عن تشكيل المجلس المجتمعي الثاني، خلال لقاء مماثل عقد في مركز شرطة المدينة، بحضور المقدم سفيان العطاونة مدير المركز، وبمشاركة عدد من الشخصيات الاعتبارية، وممثلين عن المجتمع المحلي ووجهاء العشائر.
ويأتي تشكيل هذه المجالس في إطار رؤيتها لتفعيل مفهوم الشرطة المجتمعية، وتأسيس منصات تشاركية تسهم في معالجة التحديات الأمنية والاجتماعية، وتعزز من التعاون بين الشرطة والمواطنين، بما يحقق بيئة آمنة ومستقرة تخدم الجميع وتلبي تطلعاتهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 26 دقائق
- معا الاخبارية
الاحتلال يسلم جثمان الشهيد عودة الهذالين في يطا
الخليل - معا- سلمت قوات الاحتلال ، اليوم الخميس، جثمان الشهيد عودة محمد الهذالين في مدينة يطا جنوب مدينة الخليل. واعلنت الشؤون المدنية ان طواقمها في مدينة يطا تستلم جثمان الشهيد عودة محمد الهذالين ، ليوارى جثمانه الطاهر الثرى في مقبرة بلدة أم الخير حسب ترتيبات عائلته وذويه. وكان الهذالين 31 عاما، قد استشهد الإثنين الماضي، برصاص مستعمر خلال محاولة أهالي أم الخير التصدّي لجرافة دخلت أراضيهم الزراعية برفقة مستعمرين، ما أسفر عن إصابة مواطن آخر تم الاعتداء عليه بواسطة "شاكوش" الجرافة.


فلسطين أون لاين
منذ 26 دقائق
- فلسطين أون لاين
أكاديميون ومثقفون عرب ويهود يطالبون بوقف الإبادة الإسرائيلية في غزة
الناصرة – غزة/ أدهم الشريف طالب نشطاء وأكاديميون ومثقفون بوقف حرب الإبادة التي تواصلها (إسرائيل) ضد سكان غزة للشهر الـ22 على التوالي، تزامنًا مع تفاقم الأوضاع الإنسانية وتفشي المجاعة بين أكثر من مليونين ومئتي ألف مواطن في قطاع غزة. جاء ذلك ضمن مبادرة أطلقتها "مجموعة الكرمل" بثلاث لغات: الإنجليزية، والعربية، والعبرية، واطّلعت عليها صحيفة "فلسطين" أمس. وقد شارك في المبادرة 378 من النشطاء والأكاديميين والمثقفين، من العرب واليهود، واشتملت على نداء إنساني عاجل لوقف الحرب المدمرة والإبادة الجماعية التي تتعرض لها غزة. و"مجموعة الكرمل" هي مجموعة تفكير (Think Tank) فلسطينية، أُنشئت على خلفية تداعيات الحرب المستمرة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتعمل إلى جانبها مجموعة عربية – يهودية تحمل الاسم ذاته، بحسب ما أفاد به الأكاديمي والمحلل السياسي د. أسعد غانم لصحيفة "فلسطين". وأكد المشاركون في المبادرة أن تجويع الفلسطينيين في قطاع غزة، إلى جانب الإبادة والتطهير العرقي الذي تمارسه حكومة الاحتلال، يضع السكان في ظروف تهددهم بالفناء، محذرين من أن ذلك يشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وأشاروا إلى أن تدمير قطاع غزة يتم في إطار مشروع سياسي يسعى إلى تصفية القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، داعين أحرار العالم إلى مواصلة التضامن الفعّال مع أهالي غزة كونهم الضحايا المباشرين للإبادة والتطهير العرقي. وحذّرت المبادرة من تداعيات الخيار العسكري، مشددة على ضرورة وقف استهداف المدنيين، والتوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى، ووقف فوري للعدوان العسكري، إضافة إلى وقف اعتداءات جيش الاحتلال والشرطة والمستوطنين على الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، وإنهاء ملاحقة النشطاء والقيادات الفلسطينية داخل أراضي الـ48. ووجّه الموقعون على المبادرة نداءً صريحًا إلى الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب، التي وصفوها بـ"الشريكة في حرب الإبادة"، مطالبين بوقف فوري للدعم العسكري والسياسي لـ(إسرائيل). كما دعت المبادرة المجتمع الدولي، وخاصة الاتحاد الأوروبي والدول العربية، إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، والعمل بشكل عاجل من أجل تحقيق وقف شامل وفوري لإطلاق النار، وضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل مستقل عن الاحتلال، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، والإسراع في وضع خطة شاملة لإعادة إعمار غزة. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 26 دقائق
- فلسطين أون لاين
"الأونروا": لا يمكن لهذا الوضع أن يستمر ويجب اتخاذ قرار سياسي بفتح المعابر بغزَّة دون شروط
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إنه لا يمكن استمرار قتل "إسرائيل" للفلسطينيين أثناء محاولتهم إيجاد طعام لعائلاتهم في ظل الإبادة التي ترتكبها تل أبيب بدعم أمريكي. وأوضحت "الأونروا"، أن الأمم المتحدة تحذر منذ شهور من العواقب التي تتكشف في غزة، واليوم، الفلسطينيون يتضورون جوعًا، ويتعرضون لإطلاق النار أثناء محاولتهم إيجاد طعاما لعائلاتهم". وأضافت "لا يمكن لهذا الوضع أن يستمر، ويجب اتخاذ قرار سياسي بفتح المعابر دون شروط"، مشددةً على ضرورة السماح للأمم المتحدة وشركائها بالقيام بعملهم. وفي وقت سابق، حذرت وزارة الداخلية والأمن الوطني، من الآثار الكارثية الناجمة عن إسقاط مظلات المساعدات الإنسانية جواً في قطاع غزة، مؤكدة أن هذه العملية تسبّب إصابات ووفيات بين المدنيين بسبب التدافع، بالإضافة إلى تدمير المنازل وخيام النازحين. وقالت الوزارة في بيان صحفي، إن الاحتلال الإسرائيلي يستغل هذه الطريقة ضمن سياسة ممنهجة لـ"هندسة التجويع وتعزيز الفوضى"، ما يسهل انتشار اللصوص وقُطاع الطرق في القطاع، ويزيد من معاناة السكان. وأكدت وزارة الداخلية والأمن الوطني أن كميات المساعدات التي يتم إسقاطها عبر المظلات الجوية في قطاع غزة محدودة للغاية، ولا تلبي الحد الأدنى من احتياجات السكان في ظل تفاقم أزمة المجاعة. وذكر مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أنَّ الجوع وسوء التغذية والأمراض تسبب الوفيات في قطاع غزة. وشدد المكتب على الحاجة الماسة لوقف فوري لإطلاق النار ووصول إنساني واسع لإنقاذ الأرواح بغزة. وتزايدت في الأيام القليلة الماضية حالات الوفاة من سوء التغذية، وتحولت أجساد أطفال إلى هياكل عظمية، كما تزايدت حالات الإغماء لدى العديد من الغزّيين مع استفحال الجوع في ظل شح الغذاء. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة، منقلبًا على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نصّ على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميًا. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي 61 ألفا و158 شهيدًا فلسطينيا و151 ألفا و442 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. المصدر / فلسطين أون لاين+ وكالات