logo
ترامب: أتحدث مع نتنياهو وسنطرح خططًا مختلفة بشأن غزة

ترامب: أتحدث مع نتنياهو وسنطرح خططًا مختلفة بشأن غزة

الرأيمنذ 6 أيام
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، إنه يجري محادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، مؤكداً أن هناك "خططًا مختلفة" سيتم طرحها قريباً.
وأضاف ترامب للصحفيين بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في منتجعه للجولف في اسكتلندا، أن "من الصعب التعامل مع حركة حماس"، مشيراً إلى أن الإدارة الأميركية تعمل على إيصال المساعدات الإنسانية إلى من يحتاجونها داخل القطاع.
وأكد ترامب عزمه إنشاء مراكز لتوزيع الطعام في غزة، موضحًا أن هذه المراكز "ستكون مفتوحة دون قيود" بهدف ضمان وصول الغذاء إلى السكان المتضررين.
وأعرب عن أمله في أن تصل المساعدات إلى مستحقيها في أقرب وقت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبو عبيدة يكشف شروط إدخال الأطعمة والأدوية للمحتجزين في غزة
أبو عبيدة يكشف شروط إدخال الأطعمة والأدوية للمحتجزين في غزة

رؤيا

timeمنذ 3 دقائق

  • رؤيا

أبو عبيدة يكشف شروط إدخال الأطعمة والأدوية للمحتجزين في غزة

أبو عبيدة: القسام مستعدة للتعامل بإيجابية والتجاوب مع الصليب الأحمر بإدخال أطعمة وأدوية للمحتجزين أبو عبيدة: نشترط فتح الممرات الإنسانية بشكل دائم لمرور الغذاء والدواء لعموم أبناء غزة أبو عبيدة: نشترط لإدخال الطعام للمحتجزين فتح الممرات الإنسانية بشكل طبيعي ودائم لمرور الغذاء والدواء أبو عبيدة: نشترط وقف الطلعات الجوية في أوقات استلام الطرود للمحتجزين لإدخال الصليب الأحمر الطعام أبو عبيدة: كتائب القسام لا تتعمد تجويع المحتجزين أكد أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس أن كتائب القسام مستعدة للتعامل بإيجابية والتجاوب مع أيّ طلبٍ للصليب الأحمر بإدخال أطعمةٍ وأدويةٍ" للمحتجزين بغزة. وأضاف أبو عبيدة في تغريدة الأحد، "نشترط لقبول ذلك فتح الممرات الإنسانية بشكلٍ طبيعيٍ ودائمٍ لمرور الغذاء والدواء لعموم أبناء كل مناطق قطاع غزة"، مضيفا وقف الطلعات الجوية للاحتلال بكل أشكالها في أوقات استلام الطرود للمحتجزين. وتابع: كتائب القسام لا تتعمد تجويع المحتجزين لكنهم يأكلون مما يأكل المقاومين وعموم سكان غزة.

رؤساء أجهزة أمنية سابقون لدى الاحتلال الإسرائيلي يرجون ترمب لإنهاء العدوان على غزة
رؤساء أجهزة أمنية سابقون لدى الاحتلال الإسرائيلي يرجون ترمب لإنهاء العدوان على غزة

رؤيا

timeمنذ 24 دقائق

  • رؤيا

رؤساء أجهزة أمنية سابقون لدى الاحتلال الإسرائيلي يرجون ترمب لإنهاء العدوان على غزة

رؤساء أجهزة أمنية سابقة لدى الاحتلال: إعادة المحتجزين لا يمكن تحقيقها إلا من خلال المفاوضات دعا ثلاثة من كبار المسؤولين الأمنيين السابقين في كيان الاحتلال الإسرائيلي، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للتدخل والضغط على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة، مؤكدين أن الأهداف العسكرية قد تم تحقيقها وأن المفاوضات هي السبيل الوحيد لإعادة المحتجزين. وفي رسالة وجهتها مجموعة "قادة من أجل أمن إسرائيل"، حذروا من أن تأخير وقف إطلاق النار يهدد حياة المحتجزين "ويضر بشرعية" كيان الاحتلال مؤكدين على ضرورة دعم تحالف إقليمي بقيادة مصر والسعودية لاستقرار غزة، وفقا لتعبيرهم. وجاء هذا النداء في رسالة تم نشرها لأول مرة عبر صحيفة "جيروزاليم بوست"، حيث وجهها مجموعة "قادة من أجل أمن إسرائيل" (CIS)، والتي تضم أكثر من 600 شخصية سابقة من المؤسسات في كيان الاحتلال الإسرائيلي. في الرسالة، جادل المسؤولون بأن الأهداف العسكرية قد تم تحقيقها إلى حد كبير، وأن الأهداف التالية، وخاصة إعادة المحتجزين لا يمكن تحقيقها إلا من خلال المفاوضات. وطالبوا ترمب بالمساعدة في إنهاء الحرب ودعم تحالف إقليمي لاستقرار غزة، بقيادة مصر، الإمارات، والسعودية، والسلطة الفلسطينية. كما أكدوا على ضرورة أن يقبل الاحتلال الإسرائيلي بوقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح جميع المحتجزين وهو العرض الذي قدمته حماس مرارًا. من جهة أخرى، رفض نتنياهو هذا النهج، مشيرًا إلى مخاوفه من عودة حماس إلى الظهور وضغوط من ائتلافه اليميني. رغم أن الأحزاب المعارضة قد قدمت دعمًا لهذا الاتفاق، إلا أنه ما زال غير مستعد للنظر في منح السلطة الفلسطينية دورًا في غزة.

استشهاد مُعتقل فلسطيني في سجن مجدو الإسرائيليغ
استشهاد مُعتقل فلسطيني في سجن مجدو الإسرائيليغ

رؤيا نيوز

timeمنذ 33 دقائق

  • رؤيا نيوز

استشهاد مُعتقل فلسطيني في سجن مجدو الإسرائيليغ

أبلغت هيئة الشؤون المدنية، هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، باستشهاد المعتقل الإداري أحمد سعيد صالح طزازعة (20 عاماً) من جنين بالضفة الغربية، في سجن «مجدو» الإسرائيلي، حيث كان معتقلاً منذ 6/5/2025، وذلك دون توفر تفاصيل دقيقة حول ظروف استشهاده. ليُضاف اسمه إلى سجل شهداء الحركة الأسيرة الذين ارتقوا نتيجة للجرائم المنظمة التي تمارسها إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي بشكل غير مسبوق منذ بدء الإبادة الجماعية المستمرة، وأبرزها: التعذيب، والجرائم الطبية، والتجويع. وأضافت الهيئة والنادي أن سجن مجدو، الذي كان المعتقل طزازعة محتجزاً فيه، شكّل واحداً من أبرز السجون التي سُجلت فيها جرائم جسيمة، لا سيما مع استمرار انتشار مرض الجرب (السكابيوس)، الذي حوّلته إدارة السجون إلى أداة واضحة لقتل المزيد من الأسرى. ولفتت الهيئة والنادي إلى أنه، ومع استشهاد المعتقل طزازعة، يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين منذ بدء الإبادة إلى (76) شهيداً، وهم فقط من عُرفت هوياتهم في ظل استمرار جريمة الإخفاء القسري. وتشكل هذه المرحلة في تاريخ الحركة الأسيرة وشعبنا الفلسطيني الأكثر دموية، حيث بلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 حتى اليوم (313) شهيداً، وفقاً للبيانات الموثقة لدى المؤسسات. وشددت المؤسستان على أن تصاعد وتيرة استشهاد الأسرى والمعتقلين بشكل غير مسبوق، يؤكد مجدداً أن منظومة سجون الاحتلال ماضية في تنفيذ سياسة القتل البطيء بحقهم. فلم يعد يمر شهر دون أن نستقبل اسماً جديداً لشهيد من الحركة الأسيرة، ومع استمرار ارتكاب الجرائم داخل السجون، فإن أعداد الشهداء مرشحة للارتفاع مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في ظروف تفتقر لأدنى مقومات الحياة، وتعرضهم بشكل يومي لجرائم ممنهجة أبرزها: التعذيب، والتجويع، والاعتداءات بكافة أشكالها، والجرائم الطبية، والاعتداءات الجنسية، والتعمد في فرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، أبرزها مرض الجرب (السكابيوس)، هذا عدا عن سياسات السلب والحرمان – غير المسبوقة – في حدتها. وأضافت الهيئة والنادي أن جريمة استشهاد المعتقل طزازعة تُضاف إلى سجل منظومة التوحش الإسرائيلية، التي مارست ولا تزال تمارس كافة أشكال الجرائم بهدف قتل الأسرى، في إطار سياسة إبادة مستمرة. وتابعت المؤسستان: «وفي الوقت الذي يطالب فيه العالم بالإفراج عن أسرى الاحتلال، فإنه يتجاهل استمرار عمليات القتل الممنهجة بحق أسرانا، وجرائم التعذيب التي فاقت القدرة على الوصف». وحملت الهيئة والنادي سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل طزازعة، وجددتا مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية بضرورة اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يرتكبونها بحق شعبنا، وفرض عقوبات واضحة تعزل الاحتلال دولياً، وتعيد للمنظومة الحقوقية دورها الأساس الذي أُنشئت من أجله، وتضع حداً لحالة العجز المرعبة التي أصابتها خلال حرب الإبادة، وإنهاء حالة الحصانة الاستثنائية التي يمنحها العالم لدولة الاحتلال، وكأنها فوق القانون والمساءلة والمحاسبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store