logo
«السبكي»: مستشفى التل الكبير نقلة نوعية في خدمات التأمين الشامل بالإسماعيلية

«السبكي»: مستشفى التل الكبير نقلة نوعية في خدمات التأمين الشامل بالإسماعيلية

البوابةمنذ 4 أيام
أكد الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل، أن مستشفى التل الكبير التخصصي يُعد أحد المشروعات الصحية الرائدة بمحافظة الإسماعيلية، ويُشكّل إضافة نوعية للبنية التحتية الصحية في إطار تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، بما يعكس مواصلة الدولة توفير خدمات صحية متميزة وتحقيق العدالة الصحية.
530 مليون جنيه لتطوير مستشفى بمواصفات عالمية وبنية تحتية قوية
أوضح الدكتور السبكي أن مستشفى التل الكبير التخصصي تم تطويره بتكلفة استثمارية بلغت نحو 530 مليون جنيه، بطاقة استيعابية تبلغ 196 سريرًا، ومن المقرر تشغيله قريبًا خلال الفترة المقبلة. ويُعد هذا المشروع أحد المحاور الأساسية للارتقاء بالخدمات الصحية في محافظة الإسماعيلية، حيث يسهم في توفير خدمات طبية عالية الجودة داخل نطاق المحافظة، ويخفف الأعباء عن المواطنين.
وتبلغ المساحة الإجمالية للمستشفى أكثر من 11 ألف متر مربع، ويتكون من مبنيين، هما المبنى الرئيسي بمساحة 3600 متر مربع، والمبنى السكني بمساحة 2500 متر مربع، ويتكون كل منهما من دور أرضي وخمسة أدوار متكررة، ما يضمن بنية إنشائية قوية تدعم التوسع للخدمات.
خدمات طبية متكاملة تشمل غرف عمليات وعيادات وتخصصات دقيقة
وأشار إلى أن المستشفى يقدّم باقة متكاملة من الخدمات الصحية تشمل 10 غرف عمليات متنوعة، منها 5 غرف كبرى وصغرى ومتوسطة، وغرفتا عمليات مناظير، وغرفة ولادة قيصرية، وأخرى للولادة الطبيعية، بالإضافة إلى 14 عيادة خارجية تغطي مختلف التخصصات، ما يُعزز من فرص حصول المواطنين على الرعاية التخصصية بكفاءة وجودة عالية.
بنية تشغيلية متطورة تضم رعايات مركزة وغسيل كلوي ووحدات دعم
وتبلغ الطاقة الاستيعابية للمستشفى 169 سريرًا، منها 96 سرير إقامة داخلية، و18 سريرًا للرعايات المركزة، و16 سريرًا لأطفال مبتسرين، و8 أسِرة لحديثي الولادة، إلى جانب قسم الغسيل الكلوي الذي يضم 31 وحدة مجهزة على أعلى مستوى. كما يضم المستشفى وحدات متطورة للأشعة، المعامل، الاستقبال والطوارئ، التعقيم، الصيدلية، والمباني الملحقة مثل وحدات الكهرباء والمخازن وغيرها، لتكتمل منظومة الخدمة الصحية داخل المستشفى.
رؤية متكاملة لتحقيق التغطية الشاملة وتحسين جودة الحياة الصحية
أكد الدكتور أحمد السبكي أن تطوير مستشفى التل الكبير يأتي في إطار تعزيز البنية التحتية الصحية، بما يدعم استدامة منظومة التأمين الصحي الشامل، ويُعزز قدرتها على الاستجابة الفعالة لاحتياجات المواطنين الصحية. كما يُسهم المشروع في تحسين مستوى الخدمة الطبية المقدمة، وزيادة كفاءة التشغيل، وتحسين جودة الحياة الصحية داخل المحافظة.
ويحتوي المستشفى على مجموعة متكاملة من الخدمات المساندة، تشمل المغسلة، التعقيم المركزي، المطبخ، المشرحة، محطة معالجة المياه، محطة الغازات الطبية، وتانك أكسجين بسعة 6000 لتر، بالإضافة إلى 8 مصاعد داخل المبنى الرئيسي لتسهيل تنقل المرضى والفرق الطبية بين الأقسام.
وأوضح أن مستشفى التل الكبير يمثل إضافة مهمة لمنظومة الرعاية الصحية في الإسماعيلية، ضمن 12 مستشفى و54 مركزًا ووحدة طب أسرة مقرر تشغيلهم بالكامل في المحافظة، بما تسهم مجتمعة في تحقيق التغطية الصحية الشاملة، وتحسين جودة الحياة الصحية للسكان، من خلال تقديم خدمات طبية وعلاجية وفقًا لأحدث المعايير.
واختتم الدكتور أحمد السبكي بالتأكيد على أن مستشفى التل الكبير تدعم توجه الهيئة نحو التوسع في تقديم خدمات الرعاية التخصصية والدقيقة، ضمن رؤية شاملة لبناء نظام صحي متكامل في مصر. وأضاف أن هذا النوع من المشروعات يُعزز من قدرة المنظومة الصحية على تلبية مختلف الاحتياجات الطبية، ويسهم في تحقيق نقلة نوعية حقيقية في مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد إنقاذ طفل بالتبرعات.. ما هو مرض ضمور العضلات الشوكي؟
بعد إنقاذ طفل بالتبرعات.. ما هو مرض ضمور العضلات الشوكي؟

البوابة

timeمنذ 11 ساعات

  • البوابة

بعد إنقاذ طفل بالتبرعات.. ما هو مرض ضمور العضلات الشوكي؟

في مشهدٍ إنسانيٍ نادرٍ، تحول الألم إلى أمل بفضل تعاطف الملايين، وقصة الطفل 'علي' الذي اجتمعت القلوب على إنقاذه أعادت الضوء إلى مرضٍ نادر وخطير يُهدد حياة المئات من الأطفال حول العالم، وضمور العضلات الشوكي 'علي' الطفل المصري الذي لم يتجاوز عامه الأول، كان يصارع الوقت لا المرض فقط، الزمن كان عدوه الأول، فالعلاج المتاح الذي يُعد من الأغلى في العالم يجب أن يُعطى في سن مبكرة، قبل أن تتلف الخلايا العصبية بشكل لا رجعة فيه. ومع تكلفة تجاوزت الـ40 مليون جنيه مصري، بدا الأمل بعيدًا، حتى تحركت قلوب الناس قبل أيديهم، ونجحت حملة التبرعات الشعبية في جمع المبلغ كاملًا خلال أسابيع، كانت لحظة إعلان اكتمال التبرعات لحظة تاريخية، لا تقتصر على طفل؛ بل تفتح نافذة أمل لكل من يواجه هذا المرض. لكن، ما هو هذا المرض الذي أشعل كل هذه المشاعر وجمع هذه الملايين؟ وفقا لـ healthline ضمور العضلات الشوكي: مرض يسرق الطفولة بصمت ضمور العضلات الشوكي (Spinal Muscular Atrophy – SMA) هو اضطراب وراثي نادر يصيب الخلايا العصبية المسؤولة عن الحركة في الحبل الشوكي، نتيجة خلل في الجين المسؤول عن إنتاج بروتين يُسمى SMN، تبدأ هذه الخلايا بالموت تدريجيًا، ما يؤدي إلى ضعف شديد في العضلات الإرادية. ويظهر المرض في أربع درجات، أخطرها النوع الأول الذي أصيب به الطفل علي ويُشخص عادةً خلال الشهور الأولى من حياة الطفل، وفي هذا النوع، يفقد الرضيع القدرة على الرضاعة، التنفس، والحركة تدريجيًا، وقد يؤدي إلى الوفاة خلال عامين في حال عدم التدخل العلاجي السريع. ما يميز هذا المرض أنه لا يؤثر على القدرات الذهنية أو الحواس، الأطفال المصابون به أذكياء، يشعرون ويسمعون ويفهمون، لكن أجسادهم تخذلهم؛ عقل حاضر في جسد لا يستجيب. علامات تستدعي الانتباه تبدأ أعراض ضمور العضلات الشوكي عادةً بشكل تدريجي، وتشمل: • ضعف العضلات وصعوبة الحركة • مشاكل في الجلوس أو الوقوف • رعشة في اليد أو اللسان • صعوبة في التنفس أو الرضاعة • انخفاض في ردود الفعل العضلية • تكرار السقوط وفقدان التوازن وتختلف حدة الأعراض باختلاف نوع المرض، فكلما ظهر في عمر مبكر، كانت حالته أكثر خطورة. التشخيص والعلاج: سباق مع الزمن يعتمد التشخيص على الفحص السريري، واختبارات الدم والتحاليل الجينية لتحديد وجود خلل في الجين SMN1، ويُوصى ببدء العلاج فور التأكد من الإصابة، خاصة في الحالات الطفولية. العلاج الأحدث والأكثر فعالية حاليًا هو عقار 'Zolgensma'، وهو علاج جيني يُعطى مرة واحدة فقط في الحياة، ويعمل على تعويض الجين التالف، ورغم فعاليته العالية، فإن تكلفته الباهظة جعلته أحد أغلى الأدوية في العالم، حيث يتجاوز سعره مليوني دولار. مضاعفات تهدد الحياة إذا تُرك دون علاج، يتسبب المرض في مشكلات خطيرة بالجهاز التنفسي، وانحناءات في العمود الفقري، وفقدان القدرة على الحركة أو حتى البلع. وفي كثير من الحالات، يكون السبب المباشر للوفاة هو الفشل التنفسي الناتج عن ضعف العضلات. علي: بداية قصة لا نهايتها الطفل علي حصل على العلاج في الوقت المناسب، لكن القصة لا تنتهي هنا، ونجاح حملته فتح نقاشًا واسعًا حول أهمية التشخيص المبكر، وضرورة إدراج فحص SMA ضمن اختبارات حديثي الولادة، كما يحدث في بعض الدول المتقدمة. كما سلط الضوء على أهمية التكافل المجتمعي، وقوة تأثير شبكات التواصل الاجتماعي في دعم القضايا الصحية، خاصة حين تكون حياة طفل بريء على المحك. ضمور العضلات الشوكي ليس مجرد مرض، بل معركة يخوضها الطفل بأعصابه، والوالدان بقلبيهما، والمجتمع كله بوعيه وتفاعله وعلي ذلك الطفل الصغير، أصبح رمزًا للنور وسط عتمة المرض، ودليلاً حيًّا على أن إنقاذ الحياة ممكن حين تجتمع القلوب.

سباق مع الزمن ينتهي بمعجزة.. المصريون ينجحون في إنقاذ الطفل علي
سباق مع الزمن ينتهي بمعجزة.. المصريون ينجحون في إنقاذ الطفل علي

البوابة

timeمنذ 12 ساعات

  • البوابة

سباق مع الزمن ينتهي بمعجزة.. المصريون ينجحون في إنقاذ الطفل علي

في مشهد إنساني نادر، لم يتجاوز 48 ساعة، نجح المصريون في جمع أكثر من 106 ملايين جنيه مصري، لإنقاذ الطفل "علي" المصاب بمرض ضمور العضلات الشوكي، في واحدة من أسرع حملات التبرع الجماعية التي شهدتها مصر خلال السنوات الأخيرة، ما اعتبره البعض معجزة حقيقية وملحمة تضامن شعبي خالدة. استغاثات الأم لإنقاذ الطفل علي بدأت القصة بنداء بسيط من أم تحارب الوقت لإنقاذ صغيرها، فتحوّلت صرختها عبر السوشيال ميديا إلى شرارة حملة غير مسبوقة، شارك فيها الآلاف من المواطنين، وتفاعل معها نجوم ومؤسسات، حتى اكتملت قيمة العلاج، وهو دواء "زولجنسما" – أحد أغلى العقاقير في العالم – قبل أن يُكمل الطفل عامه الثاني. الأب يعلن الخبر من قلبه وظهر معتز نوارة، والد الطفل "علي"، في بث مباشر على فيسبوك، تغلبه مشاعر الامتنان، ليزف لمتابعيه خبر إغلاق باب التبرعات بعد وصول الحملة إلى هدفها، قال بكلمات اختلط فيها الفرح بالدموع: "رسميًا.. حملة علي انتهت، بشكركم من قلبي.. كل شخص، كل مؤسسة، كل صوت دعمنا.. مشينا طريق صعب، لكن بفضل الله ثم وقفتكم، علي اتكتبت له حياة جديدة". ولم ينس الأب ابنته "ليلى"، شقيقة علي، التي تعاني من ذات المرض، ولكن لم يسعفها الوقت لتلقي العلاج ذاته، وناشد المصريين الدعاء لها، آملاً أن يُكتب لها النجاة كما كُتبت لأخيها. مناشدة أم.. تتحول إلى حملة شعبية كانت والدة "علي" قد ظهرت في مقطع فيديو عبر حساباتها، تناشد القلوب الرحيمة لإنقاذ نجلها، في لحظة يأس تحولت إلى بارقة أمل، مع انتشار الفيديو بشكل واسع، ليفتح الباب أمام آلاف المشاركات والدعوات والتبرعات، بمعدل مذهل تجاوز توقعات الأسرة. وشاركت وزارة التضامن الاجتماعي بدور حيوي، بفتح حسابات رسمية في البنوك لتلقي التبرعات، مما أضفى طابعًا رسميًا على الحملة وضمن سلامة إجراءاتها، وبحسب تصريح الأب، فإن تجربة الأسرة المؤلمة مع "ليلى" كانت الدافع وراء سرعة التشخيص لـ "علي"، ما منح الأمل في إمكانية إنقاذه بالعلاج المبكر. الأمل في الزمن الضائع دواء "زولجنسما" الذي يحتاجه "علي"، تبلغ قيمته أكثر من 2 مليون دولار، وهو العلاج الوحيد المتاح حاليًا لمرض ضمور العضلات الشوكي من النوع الثاني، شريطة أن يُعطى قبل عمر السنتين، إذ يتسبب المرض في شلل تدريجي لجميع عضلات الجسم، ثم الوفاة في سن مبكرة. "عارف إن المبلغ كبير، بس إحنا في سباق مع الزمن.. والقلوب الرحيمة في مصر كتير، وربنا كبير"، بهذه العبارة اختصر الأب رحلة الألم والأمل التي عاشتها الأسرة. مناشدة لعلاج ليلى وفي تطور مؤثر، طالب الأب أيضًا الجهات الرسمية بسرعة التدخل لإنقاذ ابنته "ليلى"، بعد حصوله على حكم قضائي يتيح لها العلاج على نفقة الدولة، مؤكدًا أن أبناءه أمانة، وأن الأسرة ما زالت تحلم بفرصة ثانية تنقذ الصغيرة. لحظة انتصار إنساني عبر حسابه الشخصي، اختتم والد "علي" رحلة الكفاح برسالة إيمانية مؤثرة، قال فيها: "بسم الله الرحمن الرحيم.. (قُلْ بِفَضْلِ ٱللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِۦ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ ۖ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ).. الحمد لله، اكتملت تكاليف علاج علي، لساننا يعجز عن الشكر.. ربنا يجازي كل من ساهم ويبارك لكم في أحبابكم". درس في التضامن لم تكن قصة "علي" مجرد حالة طبية، بل درسًا عميقًا في قدرة المجتمع المصري على الاتحاد وقت الأزمات، وإثباتًا أن في قلب هذا الشعب نبضًا لا يتوقف عن العطاء، حين يتعلق الأمر بالحياة.

محافظ شمال سيناء يستقبل وكيل وزارة الصحة الجديد
محافظ شمال سيناء يستقبل وكيل وزارة الصحة الجديد

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

محافظ شمال سيناء يستقبل وكيل وزارة الصحة الجديد

استقبل اللواء دكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء، اليوم الثلاثاء، الدكتور عمرو عادل عبد العال، مدير عام مديرية الصحة، في مكتبه بديوان عام المحافظة وقدم المحافظ التهنئة لمدير عام الصحة علي صدور قرار وزير الصحة وتكليفه بمهام مدير الصحة بشمال سيناء، فيما استعرض مدير عام الصحة خطة العمل في قطاع الصحة خلال الفترة المقبلة. إعفاء المرضى غير القادرين من رسوم الفحوصات الطبية وقال الدكتور عمرو عادل عبد العال ، وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء، إننا مستمرون في إعفاء المرضى غير القادرين، مشيرا إلى إعفاء 195 مريضا من الرسوم الخاصة بالفحوصات الطبية، لغير القادرين بمستشفى العريش العام خلال شهر يوليو. وأضاف الدكتور عمرو، أن إدارة الخدمة الاجتماعية تساعد غير القادرين من المرضى، بإعفائهم من قيمة الفحوصات الطبية بعد تنفيذ بحث اجتماعي شامل وزياراتهم منزليًا. بدوره أشار ابراهيم عبد الله، مدير إدارة الخدمة الاجتماعية، إلى إعفاء 46 مريض إعفاء كلي 149 مريض جزيئا بمستشفى العريش، مشيرا إلى تقديم المساعدة نحو 11 مريض من جمعية أصدقاء المرضى بمبلغ 1650 جنيه. وأضاف، أن الإخصائيين الاجتماعيين يؤدون واجباتهم نحو المرضى غير القادرين لتسهيل الخدمة الطبية، وأن مساعدتهم واجب إنساني. تفقد العيادات الخارجية بمستشفى العريش وبتكليف وتوجيهات من الدكتور عمرو عادل عبد العال وكيل وزاره الصحه بمديرية الصحه تم مرور إبراهيم عبدالله مدير إدارة الخدمه الاجتماعية على مكتب الخدمة الاجتماعية الطبية بمستشفى العريش العام(العيادات الخارجية) وقد تم الإطِّلاع علي السجلات ومراجعتها والتأكيد على تقديم خدمة متميزة للمرضى ومساعدتهم والعمل على حل المشكلات التي تواجه المرضي وذلك بالتنسيق مع إدارة المستشفى وتقديم التوعية اللازمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store