logo
اعتقال الممثل مصطفى الحسني في عدن عقب فيديو انتقد فيه تدهور الأوضاع وانقطاع الكهرباء

اعتقال الممثل مصطفى الحسني في عدن عقب فيديو انتقد فيه تدهور الأوضاع وانقطاع الكهرباء

حضرموت نت٠١-٠٥-٢٠٢٥

اعتقلت قوة أمنية في العاصمة المؤقتة عدن، الممثل الشاب مصطفى الحسني، وذلك بعد ساعات من نشره فيديو انتقد فيه تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية في المدينة، لا سيما أزمة الكهرباء المتفاقمة.
وقالت أسرة الحسني في تصريحات صحفية لصحيفة عدن الغد، إنها لا تعرف حتى الآن مكان احتجازه، مشيرة إلى أن اعتقاله تم دون أي مذكرة قانونية أو توضيح رسمي من الجهات الأمنية، ما أثار قلقاً كبيراً حول مصيره وسلامته.
وكان الحسني قد ظهر قبل أيام في مقطع مصوّر بثّه على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، عبّر فيه بصوت المواطن البسيط عن غضبه من تردي الخدمات في عدن، والانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي، وتجاهل معاناة الناس، مؤكداً أن المدينة تعاني في صمت.
وأثار اعتقاله موجة استياء في الأوساط الفنية والإعلامية وبين ناشطي حقوق الإنسان، الذين اعتبروا ما جرى انتهاكاً لحرية التعبير والرأي، مطالبين بالإفراج الفوري عنه، ومحاسبة من يقف خلف عملية الاعتقال خارج الأطر القانونية.
رابط الفيديو :
https://www.youtube.com/shorts/R03Shs9aWTg
اعتقال الممثل مصطفى الحسني في عدن عقب فيديو انتقد فيه تدهور الأوضاع وانقطاع الكهرباء

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

(نعم .. أنا من عرب 48 )
(نعم .. أنا من عرب 48 )

الأمناء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأمناء

(نعم .. أنا من عرب 48 )

في الآونة الأخيرة، فرضَ مصطلح "عرب 48" نفسه بقوّة على عدن التعايش ، ليُطلق – و بغير دقّة – على كلّ من هاجر من المحافظات الشمالية واستوطن المدينة منذ أربعينيات القرن الماضي. هؤلاء الذين عاشوا في عدن، وترعرعوا في أزقّتها، وتعلّموا في مدارسها، وعملوا في أسواقها، وشاركوا في نضالها ضد المحتل حتى نالت هذه الأرض الطاهرة حريّتها. لكنّ الغريب – بل المؤلم – أن يُستخدم هذا المصطلح اليومَ سلاحًا للانتقاص، وكأنّه شهادةٌ بعدم الانتماء إلى عدن أو الجنوب! بينما الحقيقة التاريخية تُثبت أن "عرب 48" هو عنوانٌ نضاليٌّ يُطلق على أبناء فلسطين المقاومين للاحتلال الصهيوني. فلماذا يُحرَّف معناه حاليًا إلاّ لتزييف الحقائق وطمس الهويّات؟ تصفّحتُ أوراقًا باليةً مكتوبةً بالإنجليزية، تثبتُ أن والديّ وُلدَا في الجريحة عدن منذ الأربعينيات. في مدرستي، لم أسأل يومًا عن أصول زميلاتي الضالعيات أو اليافعيات أو الجبليات... لم يكن الأمر مهمًّا إلا بعد حرب 2015 م ، حين تحوّل سؤال "إنتِ مِن فين؟" إلى محكٍّ للانتماء، وإلى ذريعةٍ لاستصدار "صكوك وطنيّة" تُمنحُ وفق الأهواء والمصالح، لا للحقّ والتاريخ. لذا، ها أنا أرفعُ رأسي: نعم، أنا من "عرب 48 " ، وهذا فخري! أنا ابنة عدن، ابنة الشيخ عثمان، ربيبة حافة الهاشمي. ومن يحاولُ انتقاصَ انتمائي، فهو الغريبُ عن هذه الأرض، لا أنا. فالشواهدُ تُنطق، والأوراقُ الصفراءُ تشهد، ودمُ أبناء عدن الذي سُفكَ في دروبها يصرخ هذه أرضي .

رئيس مجلس الشورى يعزي قائد محور بيحان اللواء بحيبح بوفاة شقيقه
رئيس مجلس الشورى يعزي قائد محور بيحان اللواء بحيبح بوفاة شقيقه

حضرموت نت

timeمنذ 8 ساعات

  • حضرموت نت

رئيس مجلس الشورى يعزي قائد محور بيحان اللواء بحيبح بوفاة شقيقه

عدن ـ سبأنت: بعث رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد بن دغر برقية عزاء ومواساة إلى قائد محور بيحان اللواء مفرح بحيبح عزاه خلالها بوفاة شقيقه نعمان، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء. وأعرب الدكتور بن دغر عن بالغ حزنه وصادق تعازيه ومواساته للواء بحيبح وكافة أفراد أسرته الكريمة، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. وأشاد رئيس مجلس الشورى بالمواقف الوطنية والنضالية التي قدّمتها قبيلة مراد، وفي مقدمتها اللواء مفرح بحيبح، في مواجهة الانقلاب الحوثي، ودورها الفاعل في معركة استعادة الدولة والدفاع عن النظام الجمهوري.

وفاة أربعة أشخاص من أسرة واحدة غرقًا بساحل أبين في عدن
وفاة أربعة أشخاص من أسرة واحدة غرقًا بساحل أبين في عدن

حضرموت نت

timeمنذ 2 أيام

  • حضرموت نت

وفاة أربعة أشخاص من أسرة واحدة غرقًا بساحل أبين في عدن

لقي أربعة أشخاص من أسرة واحدة مصرعهم ظهر الأربعاء غرقًا في ساحل أبين بالعاصمة المؤقتة عدن، في حادثة مأساوية هزّت الشارع المحلي. وبحسب مصادر محلية، فإن الضحايا كانوا في نزهة بحرية قبل أن تجرفهم الأمواج، ما أدى إلى غرقهم جميعًا رغم محاولات الإنقاذ التي باءت بالفشل. وقد تم انتشال جثث الضحايا ونقلها إلى أحد مستشفيات المدينة. وتعد هذه الحادثة من أسوأ حوادث الغرق التي شهدها الساحل في الفترة الأخيرة، وسط مطالبات متكررة للجهات المختصة بتوفير فرق إنقاذ دائمة وتشديد إجراءات السلامة في المناطق الساحلية، خاصة مع اقتراب موسم الصيف وارتفاع أعداد الزوار. وتقدمت صحيفة عدن الغد بخالص العزاء والمواساة لأهالي الضحايا، سائلين الله أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store