logo
شركات الإمارات المدرجة الأعلى ربحية خليجياً في الربع الأول

شركات الإمارات المدرجة الأعلى ربحية خليجياً في الربع الأول

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

دبي: «الخليج»
ارتفع صافي ربح الشركات المدرجة في البورصات الخليجية في الربع الأول 2025 بنسبة 2% على أساس سنوي ليصل إلى 58.6 مليار دولار، مقابل 57.4 مليار دولار في الربع الأول من العام 2024.
وقادت الشركات المدرجة في الإمارات النمو في الأرباح، وكذلك في إجمالي ربحية الشركات عند استثناء شركة «أرامكو» السعودية. وبحسب بيانات «كامكو إنفست»، فقد شهدت الشركات المدرجة في الإمارات زيادة 7.9% في صافي أرباح الربع الأول لتصل إلى 15 مليار دولار مقابل 13.9 مليار دولار في الربع الأول 2024. وشهدت الشركات المدرجة في أبوظبي زيادة 9.8% في صافي أرباح الربع الأول لتصل إلى 9.0 مليار دولار مقابل 8.2 مليار دولار.
كما سجلت الشركات المدرجة في سوق دبي المالي نمواً 6.3% لتصل إلى 6.0 مليار دولار مقابل 5.7 مليار دولار. وسجلت الشركات المدرجة في السعودية تراجعاً هامشياً بنسبة 0.5% إلى 36.2 مليار دولار مقابل 36.4 مليار دولار في الربع الأول 2024. ومع استثناء أرباح «أرامكو» ارتفعت أرباح الشركات السعودية المجمعة 11.6% إلى 10.19 مليار دولار، مقابل 9.13 مليار دولار في فترة المقارنة.
وتراجع صافي أرباح «أرامكو» 4.6% إلى 26.01 مليار دولار في الربع الأول.
وارتفعت أرباح الشركات المدرجة في الكويت 3.3% إلى 2.5 مليار دولار مقابل 2.4 مليار دولار خلال الربع الأول 2024.
وسجلت الشركات المدرجة في قطر ارتفاعاً بنسبة 0.9% إلى 3.62 مليار دولار، مقابل 3.59 مليار دولار.
وارتفع صافي ربح الشركات المدرجة في البحرين 2.2% ليصل إلى 465.3 مليون دولار، والشركات المدرجة في سوق مسقط 5.8% إلى 789.0 مليون دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برمجية خبيثة جديدة ومتطورة تستهدف مؤسسات التكنولوجيا المالية العالمية
برمجية خبيثة جديدة ومتطورة تستهدف مؤسسات التكنولوجيا المالية العالمية

الإمارات اليوم

timeمنذ 22 دقائق

  • الإمارات اليوم

برمجية خبيثة جديدة ومتطورة تستهدف مؤسسات التكنولوجيا المالية العالمية

أعلنت مؤسسة كاسبرسكي الدولية المتخصصة في الأمن السيبراني والخصوصية الرقمية، عن رصد برمجية خبيثة جديدة ومتطورة تستخدم في حملات تستهدف شركات التكنولوجيا المالية، ومنصات التداول عبر الإنترنت وخدمات صرف العملات الأجنبية في جميع أنحاء العالم، مع تسجيل حالات تضرر في الإمارات العربية المتحدة ومصر وتركيا وجنوب أفريقيا. وتنتشر البرمجية المعروفة باسم GriffithRAT عبر قنوات Skype وتيليجرام، وعادةً ما تكون متخفية في ملفات تحليلات الاتجاهات المالية أو الإرشادات الاستثمارية المستخدمة في عملية الاحتيال. تستهدف هذه الأساليب الاحتيالية المؤسسات والمتداولين الأفراد الذين يحمّلون البرامج الخبيثة دون وعي. تُمكّن المهاجمين، فور تحميلها، من اختلاس بيانات الاعتماد، والتقاط لقطات الشاشة وبث كاميرا الويب، وتسجيل النقرات على لوحة المفاتيح، ورصد نشاطات المستخدم. ويمكن استغلال البيانات المختلسة بأساليب متنوعة، تتراوح من جمع المعلومات الاستخباراتية التجارية التنافسية إلى تتبع الأفراد أو الأصول الثمينة - مما يوضّح الإمكانات الواسعة لإساءة استخدامها. ورصد باحثو كاسبرسكي برمجية GriffithRAT ويربطونها بعمليات المرتزقة السيبرانيين، حيث تتعاقد أطراف ثالثة مع الجهات المهاجمة لتنفيذ هجمات موجهة - تحركها في الغالب دوافع كالتجسس التجاري. وأوضح باحث أمني رئيسي لدى كاسبرسكي،ماهر يموت، أن هذا ابرمجية GriffithRAT ليس من صنع قراصنة عشوائيين، بل برمجية خبيثة تُحدّث باستمرار وتمثل جزءاً من توجه أوسع يُستأجر فيه مرتزقة سيبرانيين لجمع المعلومات الحساسة، عادة لتحقيق مكاسب مالية أو استراتيجية. قد توفر البيانات المسروقة نظرة ثاقبة على آليات عمل المنظمات الكبرى، وتمنح ميزة تنافسية غير مشروعة، كما قد تُطرح للبيع في الإنترنت المظلم. إنها تذكير أن الجرائم السيبرانية في بيئة التهديدات اليوم باتت أكثر احترافاً واستهدافاً ومثابرة.»

«الأمن السيبراني» و «صحة أبوظبي» يعززان المرونة السيبرانية في مجال الرعاية الصحية
«الأمن السيبراني» و «صحة أبوظبي» يعززان المرونة السيبرانية في مجال الرعاية الصحية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«الأمن السيبراني» و «صحة أبوظبي» يعززان المرونة السيبرانية في مجال الرعاية الصحية

أبوظبي/ وام نظمت دائرة الصحة في أبوظبي بالتعاون مع مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، تمريناً سيبرانياً شاملاً لتعزيز المرونة السيبرانية في مجال الرعاية الصحية، ومحاكاة أفضل ممارسات وعادات الأمن السيبراني بين جميع العاملين في هذا المجال الحيوي. ويهدف التمرين، الذي يأتي في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين، إلى تعزيز البنية التحتية الرقمية الآمنة للقطاع، ما يعزز مكانة دائرة الصحة بصفتها جهة رائدة في تسخير تقنيات الصحة الرقمية لتقديم رعاية صحية عالمية المستوى. وشمل التمرين محاكاة سلسلة من الهجمات السيبرانية المحتملة، بهدف رفع جاهزية المنشآت الصحية وتعزيز كفاءتها في التعامل مع الحوادث الرقمية، إضافة إلى اختبار فاعلية الخطط المعتمدة للتواصل والاستجابة في مثل هذه الحالات. وتأتي هذه الجهود في إطار حرص مجلس الأمن السيبراني على تعزيز التعاون الوثيق مع مختلف مؤسسات القطاع العام، انطلاقاً من إيمانه بأهمية الشراكة الاستراتيجية في حماية البنية التحتية الرقمية للدولة، حيث يولي المجلس اهتماماً خاصاً بتمكين كافة القطاعات الحيوية، بما في ذلك الصحة والتعليم والطاقة والخدمات، من بناء قدرات سيبرانية متقدمة تسهم في التصدي الفاعل للتهديدات الرقمية المتزايدة. ويعمل المجلس على تقديم الدعم الفني والاستشاري، وتنفيذ برامج تدريبية متخصصة، لضمان استمرارية الخدمات وحماية البيانات الوطنية، بما يعزز المرونة الرقمية ويرسّخ الأمن السيبراني وفق أعلى المعايير العالمية. وأعرب الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، عن تقديره لمساعي دائرة الصحة في أبوظبي المتواصلة لتعزيز قدراتها الدفاعية الرقمية، مشيداً بمساعيها في تقديم خدمات رقمية مبتكرة ترفع من مستوى جودة الرعاية الصحية، مؤكداً جاهزية المجلس لدعم كافة الجهات الحكومية من خلال توفير التدريبات والبرامج المتخصصة، وذلك بهدف تعزيز قدراتها في مواكبة التحولات السريعة في مجال التقنية والأمن السيبراني، وتأمين الحماية الشاملة للبيانات والمعلومات. وأشار إلى أن هذه الجهود تصب في حماية خصوصية بيانات المرضى، وتنمية مهارات الكوادر العاملة في مجال السلامة الرقمية، وتمكينهم من الاستجابة الفورية لأي تحديات تتعلق بأمن المعلومات وملفات العلاج، لافتاً إلى أن المجلس يسعى إلى ترسيخ بنية تحتية رقمية آمنة وقوية في الدولة، بحيث يصبح الأمن السيبراني، جزءاً لا يتجزأ من ثقافة المؤسسات والأفراد، انسجاماً مع رؤية القيادة الإماراتية ونهجها الاستباقي في التعامل مع التحديات التي تفرضها التحولات الرقمية المتسارعة. وشارك في التمرين الذي أقيم في فندق باب البحر في أبوظبي، متدربون من جهات مختلفة تابعة لدائرة الصحة، وركز التمرين على تقييم مدى استعداد القطاع الصحي لمواجهة التحديات السيبرانية المتنامية، كما تضمن استعراضاً لأفضل الممارسات الدولية والتوصيات العملية التي تضمن جاهزية المؤسسات الصحية لمختلف أشكال التهديدات الرقمية، وتساعد على مواصلة تقديم الخدمات الصحية الأساسية من دون انقطاع، حتى في حالات الهجوم السيبراني. تناول التمرين أيضاً عرضاً موسعاً لخدمات الرعاية الصحية الرقمية المقدمة من قبل دائرة الصحة في أبوظبي، حيث تم التأكيد على أهمية وجود بروتوكولات دقيقة ومتقدمة لتخزين وحماية بيانات المرضى ومعلوماتهم الحساسة، بما يضمن الحفاظ على أقصى درجات السرية والخصوصية. كما تضمن محاكاة واقعية لأنشطة مركز قيادة العمليات الطبية التابع للدائرة، شملت حماية البيانات الصحية وتأمين المعلومات الحيوية، بما يضمن استمرارية الخدمات الطبية حتى أثناء وقوع الهجمات. ويُعد هذا التمرين خطوة مهمة في سياق تعزيز المرونة السيبرانية للقطاع الصحي، خاصة أن هذا القطاع يُعد من الأهداف الرئيسية للهجمات الإلكترونية بسبب ما يحتويه من معلومات حساسة تُستخدم في أعمال انتحال الهوية والاحتيال الرقمي. وانطلاقاً من هذه الخصوصية، عملت دائرة الصحة ومجلس الأمن السيبراني على بناء سيناريوهات متنوعة للمخاطر، بما يُمكّن المنشآت الصحية من الاستعداد المسبق لمواجهة التهديدات المتغيرة والمتطورة باستمرار. يُذكر أن دائرة الصحة في أبوظبي كانت السباقة على مستوى الدولة والمنطقة في إطلاق استراتيجية متكاملة لأمن المعلومات في القطاع الصحي، تعد الأولى من نوعها، وتعمل كإطار شامل يحدد المبادئ الأساسية للنهج الذي تتبناه الإمارة في حماية هذا القطاع الحيوي. وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تعزيز جاهزية البنية التحتية الصحية للتعامل مع التهديدات السيبرانية بكفاءة، من خلال استباق المخاطر وتوفير استجابات فعالة وممنهجة.

مذكرة تفاهم بين "جريدورا" و"أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية"
مذكرة تفاهم بين "جريدورا" و"أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

مذكرة تفاهم بين "جريدورا" و"أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية"

وفي إطار هذه الاتفاقية، ستتعاون " جريدورا" مع مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية على وضع إطار عمل للتعاون لدعم تطوير وتخطيط وتنفيذ مشاريع البنية التحتية الاستراتيجية في إمارة أبوظبي. وسيكون التركيز موجهاً في المرحلة الأولية على تشكيل لجنة عمل مشتركة لاستكشاف فرص التعاون وتحديد المشاريع التجريبية والأنشطة والمبادرات التي يمكن لشركة "جريدورا" تنفيذها. وستقوم اللجنة بدراسة مجموعة من المشاريع التي يخطط مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية لتنفيذها في الإمارة، حيث تم تكليف المركز تنفيذ مشاريع تُقدّر قيمتها بما لا يقل عن 35 مليار درهم (حوالي 9.5 مليار دولار). وتعليقاً على هذه الشراكة، قال جاسم محمد بوعتابه الزعابي ، رئيس مجلس إدارة "جريدورا" : "تتمتع 'جريدورا' بالإمكانات والخبرات والموارد المتكاملة التي تتيح لها تطوير مشاريع البنى التحتية وفق أفضل المعايير العالمية بما يمثل رافداً حقيقياً للأهداف التنموية الطموحة على الصعيدين الاقتصادي والسكاني في الإمارة. وتعكس مذكرة التفاهم الموقعة مع مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية الالتزام المشترك بتسريع تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية في قطاع النقل، من خلال الجمع بين الابتكار، والقدرة التوسعية، والرؤية بعيدة المدى. ولا شك بأن تنفيذ هذه المشاريع ذات الطابع التحويلي سيشكل نقطة تحول بارزة في مشهد البنية التحتية في أبوظبي، ونتطلع قدماً إلى توطيد أواصر التعاون مع مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية". وقال محمد علي الشرفاء ، رئيس دائرة البلديات والنقل:"تعكس هذه الشراكة الاستراتيجية بين مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية و"جريدورا" رؤية موحدة نحو تطوير بنية تحتية ذكية ومتكاملة للنقل، تُسهم في ترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي رائد. ومن خلال توظيف الإمكانات التقنية المتقدمة التي تتمتع بها "جريدورا" ، تسعى هذه الشراكة إلى تسريع وتيرة تنفيذ المشاريع الحيوية، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتحقيق قيمة مستدامة تُلبّي تطلعات الإمارة على المدى الطويل." من جانبه قال ميسرة محمود عيد، مدير عام مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية: "يسعدنا عقد هذه الشراكة مع 'جريدورا' لنعمل معاً على دراسة فرص التعاون المشترك في مشاريع بنية تحتية تسهم بشكل مباشر في دعم الأهداف التنموية الوطنية لقطاع النقل. وستتيح لنا هذه الشراكة تسريع وتيرة تنفيذ المشاريع، والاستفادة من خبرات 'جريدورا' في تعزيز الكفاءة التشغيلية، وتحقيق وفورات مالية وقيمة مستدامة على المدى الطويل لإمارة أبوظبي". وبدوره قال بيل أوريجان، الرئيس التنفيذي لمجموعة "مدن القابضة": "تمثل مذكرة التفاهم خطوة مهمة نحو تفعيل دور 'جريدورا' في مجال تنفيذ مشاريع البنية التحتية الرئيسية، بما يضمن تحقيق النمو المستدام للشركة التي تم تأسيسها مؤخراً. ونتطلع إلى أن تواصل 'جريدورا' مسيرتها بناءً على رؤية واضحة، لتوفير بنى تحتية رائدة لمدن ترتقي إلى أعلى المعايير العالمية". وتعمل "جريدورا" تحت مظلة " مدن القابضة"، وقد تأسست بالشراكة مع " القابضة" (ADQ) و" الشركة العالمية القابضة"، لتكون بمثابة مبادرة استراتيجية تعزز التعاون مع الشركاء المتخصصين والممولين، بما يسهم في تنفيذ مشاريع بنية تحتية كبرى ذات طابع تحويلي. وقد اعتمدت "جريدورا" نموذج عمل مزدوج المحاور يشمل "مشاريع البنية التحتية" و"استثمارات البنية التحتية"، بما يتيح لها تولي دور القيادة في مختلف مراحل تطوير وتنفيذ المشاريع. الجدير بالذكر أن مذكرة التفاهم الموقعة مع مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية هي أولى خطوات التعاون ضمن سلسلة من الشراكات المرتقبة التي ستعقدها "جريدورا" لدفع عجلة مشاريع البنية التحتية ذات الأولوية الاستراتيجية، وتعزيز أطر التعاون طويل الأمد بين القطاعين العام والخاص، بما يعكس الأهمية الاستراتيجية لأعمال "جريدورا" ونطاق تأثيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store