logo
بدأت الحرب الأهلية اللبنانية منذ 50 عامًا. إليكم كيف رأى مصور واحد

بدأت الحرب الأهلية اللبنانية منذ 50 عامًا. إليكم كيف رأى مصور واحد

وكالة نيوز١٣-٠٤-٢٠٢٥

في هذا اليوم من عام 1975 ، كان كلود سالهاني مصورًا لبنانيًا يبلغ من العمر 23 عامًا يعمل في صحيفة Annahar.
في ذلك الوقت ، كان يحلم بالذهاب إلى فيتنام وأخذ نوع من صور الحرب القوية التي رآها وأعجب بها.
ومع ذلك ، لن يضطر إلى مغادرة بلده لتغطية الحرب.
في 13 أبريل 1975 ، هاجمت الميليشيا الكتائب حافلة في حي آن الريممانه في بيروت.
كانت الحافلة تحمل الفلسطينيين والمنزل اللبناني من تجمع سياسي من الجبهة الشعبية لتحرير القيادة العامة فلسطين (PFLP-GC).
كان الفالانيون يستجيبون لمحاولة اغتيال من قائدهم على زعيمهم ، بيير جميل ، خارج الكنيسة. كان جميل سالماً ، لكن قُتل آخرون ، بما في ذلك حارس جميل من جميل وحارس جماعي تم تعميد طفله في ذلك اليوم.
لم يكن يؤدي إلى الحرب الأهلية اللبنانية خالية من الحوادث الأخرى ، لكن سالهاني قال إنه كان من الواضح أن هناك شيئًا مختلفًا بعد ذلك اليوم.
على مدار السنوات التسع المقبلة ، كان سالهاني يلتقط الواقع الوحشي للحرب-الميليشيات المسيحية والمؤيدة للفلسطينية ، وأمراء الحرب الذين يسحبون سلاسلهم ، والأهم من ذلك ، ضحاياهم.
تعرض للتهديد من الميليشيات المسيحية اليمينية ، التي اختطفها فصيل فلسطيني ، وأصيب من قبل القصف الإسرائيلي الذي كسر كاحله وحادث سيارة ترك أسنانه الأمامية معلقة بجذورهم.
غطى سالهاني الحرب لصالح أنهار ، وكالة الصور الفرنسية Sygma ، ووكالات الأخبار الدولية United United Press. ظهرت صوره على غلاف مجلات الأخبار مثل Time و Newsweek.
في عام 1983 ، تم ترشيحه لجائزة بوليتزر للحصول على صورة لشاب يرتدي الإرهاق العسكريين الأمريكيين ، ومسح المسيل للدموع بعد أن صدمت شاحنتين انتحاريين ثكنات وقتلت أكثر من 240 من أفراد الجيش الأمريكي.
غادر بيروت في عام 1984 ، وأصيب بما أصبح منزله. وعد بعدم العودة لكنه عاد لزيارة في عام 2000 ثم عاد بشكل غير متكرر حتى وفاته.
توفي سالهاني في عام 2022 في باريس عن عمر يناهز 70 عامًا.
تحدث عن العودة إلى لبنان حتى أيامه الأخيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يسرية لوزا - ساويرس بين أبرز رواد العطاء في قائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025
يسرية لوزا - ساويرس بين أبرز رواد العطاء في قائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

يسرية لوزا - ساويرس بين أبرز رواد العطاء في قائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025

أعلنت مجلة TIME عن اختيار السيدة يسرية لوزا- ساويرس، ضمن أول قائمة تصدرها المجلة لتكريم رواد العمل الخيري – TIME100 Philanthropy لعام 2025، والتي تكرّم أكثر 100 شخصية تأثيراً في مجال العمل الخيري على مستوى العالم. وتحتفي هذه القائمة بالأفراد الذين كرّسوا مواردهم وأفكارهم وأوقاتهم لإحداث تغيير ملموس ومستدام في حياة الآخرين، ودفع العمل الإنساني نحو مستقبل أكثر عدالة وشمولًا، بصفتها رئيسة مجلس أمناء مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية وأحد مؤسسيها. وجاء اختيار السيدة يسرية لوزا- ساويرس ضمن قائمة TIME100 Philanthropy إلى جانب عدد من أبرز القادة العالميين في مجال التنمية، تقديرًا لمسيرتها الممتدة في دعم الفئات الأكثر تهميشًا في مصر، فمنذ تأسيس المؤسسة عام 2001 بدعم من العائلة، كرّست جهودها لتحسين حياة آلاف المصريين من خلال برامج نوعية في مجالات التعليم، والصحة، والتمكين الاقتصادي، والاستجابة السريعة للأزمات، مع تبنّي المؤسسة نهجًا قائمًا على الأدلة والممارسات العلمية، يرتكز على قرارات مدروسة واستثمارات استراتيجية تضمن الاستخدام الأمثل للموارد وتعزز فاعلية الأثر المجتمعي المستدام. تؤمن السيدة ساويرس بأن التغيير الحقيقي يبدأ من العمل المشترك مع المجتمعات المحلية، وهو ما جسّدته المؤسسة من خلال بناء شراكات استراتيجية مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع المدني، أدّت إلى إطلاق مبادرات تنموية مستدامة تركت أثرًا ملموسًا في المجتمعات الأكثر احتياجًا. بدأت رحلة السيدة يسرية لوزا- ساويرس في العمل الخيري والتنموي عام 1979، عندما اختارت أن تكرّس جهودها لدعم أحد أكثر المجتمعات هشاشة في القاهرة، "حي الزبّالين"، وهو مجتمع اعتمد منذ أربعينيات القرن الماضي على جمع وإعادة تدوير النفايات كمصدر رزق غير رسمي. ومنذ ذلك الحين، واصلت السيدة ساويرس التزامها العميق تجاه القضايا التنموية التي تمس حياة الناس، إيمانًا منها بأن التنمية الحقيقية لا تُبنى إلا من القاعدة المجتمعية. وفي تعليقها على هذا الاختيار، قالت السيدة يسرية لوزا ساويرس: "يشرفني أن أكون ضمن قائمة TIME100 Philanthropy لهذا العام، لكن هذا التقدير لا يعكس إنجازًا فرديًا، بل يُجسّد حصاد سنوات من العمل المشترك والجهود الجماعية التي بذلها الكثير من الزملاء والشركاء وكل من آمن برسالة التغيير المجتمعي. وأضافت: ما تحقق كان ثمرة لتعاون صادق بين شركاء يؤمنون بأن التنمية ليست مشروعًا عابرًا، بل التزام أخلاقي وإنساني طويل الأمد، يتطلب الصبر، والعلم، والعمل المتواصل. وتابعت: يمثل هذا التقدير مسؤولية مضاعفة، ودافعًا للاستمرار، لا من منطلق الواجب فحسب، بل من منطلق الإيمان بأن لكل فرد في هذا الوطن الحق في فرص متكافئة لحياة كريمة. وأكملت: "سأظل أؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأجدى والأبقى، وأن بناء مجتمع منصف لا يتم إلا من خلال شراكات فاعلة، وسياسات رشيدة، وإرادة جماعية لا تعرف اليأس." وأضافت: "هذا التكريم لا يُمثلني وحدي، بل هو تكريم لمصر، واعتراف بقيمة العمل التنموي القائم على الإيمان الصادق بالقضية، والتكامل بين جميع الشركاء". الجدير بالذكر أن السيدة يسرية هي المصرية الوحيدة التي ورد اسمها في هذه القائمة العالمية المرموقة، إلى جانب شخصيات بارزة مثل أوبرا وينفري، وموكيش ونيتا امباني ووارن بافت، ومليندا غيتس، وعبد العزيز الغرير ومايكل بلومبرج وبيتر سينجر وماكنزي سكوت، بالإضافة إلى أفراد من العائلة الملكية البريطانية، الأمير وليام والأميرة كاثرين.

التايم تختار "يسرية لوزا ساويرس" في قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرا بمجال العمل الخيري
التايم تختار "يسرية لوزا ساويرس" في قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرا بمجال العمل الخيري

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

التايم تختار "يسرية لوزا ساويرس" في قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرا بمجال العمل الخيري

كتبت- منال المصري: أعلنت TIME عن اختيار "يسرية لوزا- ساويرس" ضمن أول قائمة تصدرها المجلة لتكريم رواد العمل الخيري – TIME100 Philanthropy لعام 2025، والتي تكرّم أكثر 100 شخصية تأثيراً في مجال العمل الخيري على مستوى العالم. وتحتفي هذه القائمة بالأفراد الذين كرّسوا مواردهم وأفكارهم وأوقاتهم لإحداث تغيير ملموس ومستدام في حياة الآخرين، ودفع العمل الإنساني نحو مستقبل أكثر عدالة وشمولًا. بصفتها رئيسة مجلس أمناء مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية وأحد مؤسسيها، جاء اختيار السيدة يسرية لوزا- ساويرس ضمن قائمة TIME100 Philanthropy إلى جانب عدد من أبرز القادة العالميين في مجال التنمية، تقديرًا لمسيرتها الممتدة في دعم الفئات الأكثر تهميشًا في مصر. حول المؤسسة منذ تأسيس المؤسسة عام 2001 بدعم من العائلة، كرّست جهودها لتحسين حياة آلاف المصريين من خلال برامج نوعية في مجالات التعليم، والصحة، والتمكين الاقتصادي، والاستجابة السريعة للأزمات، مع تبنّي المؤسسة نهجًا قائمًا على الأدلة والممارسات العلمية، يرتكز على قرارات مدروسة واستثمارات استراتيجية تضمن الاستخدام الأمثل للموارد وتعزز فاعلية الأثر المجتمعي المستدام. تؤمن ساويرس بأن التغيير الحقيقي يبدأ من العمل المشترك مع المجتمعات المحلية، وهو ما جسّدته المؤسسة من خلال بناء شراكات استراتيجية مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع المدني، أدّت إلى إطلاق مبادرات تنموية مستدامة تركت أثرًا ملموسًا في المجتمعات الأكثر احتياجًا. بدأت رحلة يسرية لوزا- ساويرس في العمل الخيري والتنموي 1979، عندما اختارت أن تكرّس جهودها لدعم أحد أكثر المجتمعات هشاشة في القاهرة، "حي الزبّالين"، وهو مجتمع اعتمد منذ أربعينيات القرن الماضي على جمع وإعادة تدوير النفايات كمصدر رزق غير رسمي. ومنذ ذلك الحين، واصلت السيدة ساويرس التزامها العميق تجاه القضايا التنموية التي تمس حياة الناس، إيمانًا منها بأن التنمية الحقيقية لا تُبنى إلا من القاعدة المجتمعية. وفي تعليقها على هذا الاختيار، قالت يسرية لوزا ساويرس: "يشرفني أن أكون ضمن قائمة TIME100 Philanthropy لهذا العام، لكن هذا التقدير لا يعكس إنجازًا فرديًا، بل يُجسّد حصاد سنوات من العمل المشترك والجهود الجماعية التي بذلها الكثير من الزملاء والشركاء وكل من آمن برسالة التغيير المجتمعي." وأضافت أن "ما تحقق كان ثمرة لتعاون صادق بين شركاء يؤمنون بأن التنمية ليست مشروعًا عابرًا، بل التزام أخلاقي وإنساني طويل الأمد، يتطلب الصبر، والعلم، والعمل المتواصل". وأوضحت يسرية لوزا أن هذا التقدير يمثل مسؤولية مضاعفة، ودافعًا للاستمرار، لا من منطلق الواجب فحسب، بل من منطلق الإيمان بأن لكل فرد في هذا الوطن الحق في فرص متكافئة لحياة كريمة. وأشارت إلى أنها ستظل تؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأجدى والأبقى، وأن بناء مجتمع منصف لا يتم إلا من خلال شراكات فاعلة، وسياسات رشيدة، وإرادة جماعية لا تعرف اليأس. وأضافت أن هذا التكريم لا يُمثلني وحدي، بل هو تكريم لمصر، واعتراف بقيمة العمل التنموي القائم على الإيمان الصادق بالقضية، والتكامل بين جميع الشركاء. تعد يسرية هي المصرية الوحيدة التي ورد اسمها في هذه القائمة العالمية المرموقة، إلى جانب شخصيات بارزة مثل أوبرا وينفري، وموكيش ونيتا امباني ووارن بافت، ومليندا غيتس، وعبد العزيز الغرير ومايكل بلومبرج وبيتر سينجر وماكنزي سكوت، بالإضافة إلى أفراد من العائلة الملكية البريطانية، الأمير وليام والأميرة كاثرين.

قصة سفينة أمريكية احتجت على رسوم قناة السويس: عبد الناصر تمسك بسيادة مصر فدفعوا الـ10000 دولار
قصة سفينة أمريكية احتجت على رسوم قناة السويس: عبد الناصر تمسك بسيادة مصر فدفعوا الـ10000 دولار

المصري اليوم

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • المصري اليوم

قصة سفينة أمريكية احتجت على رسوم قناة السويس: عبد الناصر تمسك بسيادة مصر فدفعوا الـ10000 دولار

أشعل الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجدل، بعد تصريحه بضروب السماح للسفن العسكرية والتجارية التابعة للولايات المتحدة بالمرور عبر قناة السويس وبنما دون دفع أي رسوم. وتابع ترامب في منشور على منصة «تروث سوشال»: «طلبت من وزير الخارجية ماركو روبيو أن يتولى هذا الأمر على الفور». ولاقى التصريح ردود أفعال واسعة من قبل الشعب المصري، عبر منصات التواصل الاجتماعي، تحديدًا النائب البرلماني، مصطفى بكري. وكتب بكري على إكس: «يقول ترامب: لولا أمريكا ما كانت قناة السويس. بأمارة إيه يا عم الحاج. يا راجل عندما حفر المصريون قناة السويس في الفترة من 1859 إلى 1869، كانت أمريكا يا دوب في الحضانة. يبدو أنك في حاجه إلى قراءة التاريخ، بعيدا عن الهرتله والكوابيس. مصر لن تقبل بهذا الابتزاز الرخيص، هناك قواعد دوليه يجب احترامها، وهناك سيادة مصريه لا يجوز تجاوزها، وهناك قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 30 لسنة 1957، لتحديد رسوم عبور السفن يجب مراعات». لاأعرف علي أي أساس يطالب الرئيس الأمريكي ترامب بالسماح للسفن الأمريكيه ، التجاريه والعسكريه بالمرور مجانا في قناة السويس ؟! هناك سبب واحد في تقديري ، يتمثل في سياسة البلطجه الأمريكيه ، ومحاولات ابتزاز الدول ذات سياده ، وهي أيضا سرقة علنيه وفرض أتاوه علي بلد مستقل ، وعضو في الأمم… — مصطفى بكري (@BakryMP) April 27, 2025 وتابع بكري بتدوينة منفصلة: «لا أعرف علي أي أساس يطالب الرئيس الأمريكي ترامب بالسماح للسفن الأمريكية، التجارية والعسكرية بالمرور مجانا في قناة السويس؟!. هناك سبب واحد في تقديري، يتمثل في سياسة البلطجة الأمريكية، ومحاولات ابتزاز الدول ذات سيادة، وهي أيضا سرقة علنيه وفرض أتاوه على بلد مستقل، وعضو في الأمم المتحدة. يا سيد ترامب، نحن لسنا من جمهوريات الموز، أو لسنا ولاية أمريكية جديدة. لقد حذرت منذ أيام من أن ما يجري في البحر الأحمر واليمن، ليس هدفه الحوثيين، لصالح الشرعية اليمنية، وإنما هدفه عسكرة البحر الأحمر والسيطرة عليه والتحكم في مضيق باب المندب، وها هو ترامب يؤكد ذلك». في هذا السياق، تستعرض «المصري لايت» قصة أول سفينة أمريكية عبرت القناة بعد أزمة التأميم والعدوان الثلاثي على مصر، وما رافق ذلك من تفاصيل مهمة. البدية من عند موقع «British Pathé» وهو أرشيف تاريخي يحتوي على مجموعة ضخمة من الأفلام الوثائقية والفيديوهات التاريخية التي تعود إلى القرن العشرين، والذي نشر لقطات مصورة للسفينة الأمريكية. وكتب الموقع فوق اللقطات المصورة «لقطات للسفينة الأمريكية (رئيس جاكسون) التي ترفع العلم الأمريكي وهي تمر عبر قناة السويس». وتابع: «السجلات القديمة تشير إلى أن المواد تعود إلى حوالي 26/04/1957». ورغم أن الموقع لم يكشف عن الرسوم التي دفعتها السفينة للعبور من قناة السويس. إلا أنه أشار إلى أنها قامت بدفع رسوم المرور رغم الاحتجاج الأمريكي على تأميم القناة ورفض مصر إشراك الدول الكبرى في الإدارة والإشراف على المجرى الملاحي وأيضا الرسوم التي فرضتها مصر. من جانبها نشرت مجلة «time» مقالًا مفصلًا تناول حكاية السفينة الأمريكية. وجاء في المقال: «في برودة الصباح الباكر، دخلت السفينة (رئيس جاكسون) قناة السويس وأخذت على متنها الربان المصري المخضرم محمود متولي». وتابع المقال: «دفعت السفينة مبلغ 10,295 دولارًا كرسوم عبور مع ملاحظة مهذبة تشير إلى أنها كانت تلتزم بتعليمات الحكومة الأمريكية لدفع الرسوم تحت الاحتجاج». ونوه إلى أن الرئيس «عبد الناصر مصراً على نقطة واحدة: ستدار القناة حصرياً من قبل هيئة قناة السويس، دون مشورة من أحد»، وكان هذا سبب الاحتجاج. وأكمل المقال: «ثم، ومع رفع العلم الأمريكي على مؤخرة السفينة والعلم المصري الأخضر على السارية الأمامية، أبحرت (رئيس جاكسون) ببطء شمالًا في القناة، متقدمة في قافلة مكونة من أربع سفن». واختتم: «بعث محمود يونس، مدير إدارة قناة السويس المصرية، برقية إلى الركاب الاثني عشر يهنئهم بعيد الفصح ويتمنى لهم رحلة ممتعة. في الإسماعيلية، غادر اللواء الأمريكي رايموند أ. ويلر مكتبه في مقر الأمم المتحدة الخاص بتخليص السفن عبر القناة، وظهر على ضفة القناة لتحية قائد السفينة والتلويح للركاب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store