logo
الصين تشدد القواعد على أنظمة القيادة الذكية لضمان السلامة

الصين تشدد القواعد على أنظمة القيادة الذكية لضمان السلامة

أرقام٢٣-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت وزارة الأمن العام الصينية، الأربعاء، عزمها تشديد لوائح المرور وتحديد المسؤوليات القانونية المرتبطة باستخدام تقنيات القيادة الذكية، في ظل تزايد الاعتماد على هذه الأنظمة داخل المركبات.
يأتي هذا التحرك بعد حادث مميت وقع في مارس الماضي، تَورَّطت فيه سيارة من طراز "شاومي إس يو 7" كانت تعمل بوضع القيادة المساعدة قبل ثوانٍ من الاصطدام، ما دفع بكين إلى تكثيف الرقابة على هذا النوع من التقنيات.
وقال "وانغ تشيانغ"، المسؤول لدى وزارة الأمن العام، في مؤتمر صحفي اليوم، إن شركات تصنيع السيارات ستُطلب منها إجراء اختبارات وتحقُّقات إضافية، مع توضيح حدود قدرات أنظمة القيادة الذكية وآليات الاستجابة الأمنية المصاحبة لها.
وأكد "وانغ" أن الصين ستمنع شركات صناعة السيارات من الترويج المبالغ فيه لقدرات الأنظمة الجديدة، حيث تدرس الوزارة تعديل اختبارات القيادة لتشمل معايير خاصة بالقيادة الذكية والأنظمة المساعدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبيعات "تسلا" تتراجع في أوروبا وسط منافسة متزايدة وتحديات تنظيمية
مبيعات "تسلا" تتراجع في أوروبا وسط منافسة متزايدة وتحديات تنظيمية

مباشر

timeمنذ 21 ساعات

  • مباشر

مبيعات "تسلا" تتراجع في أوروبا وسط منافسة متزايدة وتحديات تنظيمية

مباشر: تراجعت مبيعات "تسلا" من السيارات الكهربائية في العديد من الأسواق الأوروبية خلال يوليو، حيث تعاني الشركة الأمريكية من تزايد المنافسة، والتحديات التنظيمية، ومعارضة المستهلكين للآراء السياسية للرئيس التنفيذي إيلون ماسك. وذكرت وكالة "رويترز" في تقرير استند إلى مجموعة من البيانات الرسمية، أن تسجيلات سيارات "تسلا" في السويد – مؤشر دقيق على المبيعات – تراجعت بنسبة 86% على أساس سنوي إلى 163 مركبة في يوليو. كما تراجعت التسجيلات بنسبة 52% إلى 336 سيارة في الدنمارك خلال الشهر ذاته، و27% إلى 1307 مركبات في فرنسا، و62% إلى 443 وحدة في هولندا. وفي جميع الدول المذكورة، شهدت مبيعات "تسلا" انخفاضًا للشهر السابع على التوالي وفقًا لما ورد في التقرير. وخالفت النرويج وإسبانيا هذا الاتجاه، حيث ارتفعت تسجيلات سيارات "تسلا" هناك بنسبة 83% و27% إلى 838 وحدة و702 وحدة على الترتيب. وخلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025، تراجع إجمالي مبيعات "تسلا" في الأسواق الأوروبية بأكثر من الثلث. وتواجه طرازات سيارات "تسلا" الحالية منافسة من الشركات التي تُنتج مركبات كهربائية منخفضة التكلفة، وخاصة الكيانات الصينية. وحاولت "تسلا" التغلب على هذا التحدي ببدء إنتاج طراز جديد منخفض التكلفة، لكن وصوله إلى مرحلة الإنتاج الموسع قد يستغرق حتى الربع القادم من العام. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات هاني جنينه: برنامج مصر مع صندوق النقد بـ8 مليارات دولار مقسمة إلى 8 مراجعات السيسي يؤكد استمرار جهود مصر المكثفة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة

القضاء الكوري الجنوبي يجبر الرئيس المعزول على المثول أمام الادعاء
القضاء الكوري الجنوبي يجبر الرئيس المعزول على المثول أمام الادعاء

عكاظ

timeمنذ 21 ساعات

  • عكاظ

القضاء الكوري الجنوبي يجبر الرئيس المعزول على المثول أمام الادعاء

أجبر القضاء الكوري الجنوبي الرئيس السابق يون سوك يول على المثول لدى الادعاء العام، بعد رفضه مغادرة زنزانته للتحقيق الجاري على خلفية فرضه الأحكام العرفية. وأعلنت وكالة «يونهاب» المحلية للأنباء، اليوم (الجمعة)، أن محكمة منطقة سول المركزية وافقت على طلب فريق المدعي العام مين جونغ كي الذي يقود التحقيق مع الرئيس السابق بإجباره على الحضور للتحقيق. وقالت المتحدثة باسم فريق خاص من الادعاء العام أو جونغ-هيه إن يون استلقى على أرضية زنزانته ورفض مغادرتها للاستجواب، مؤكدة أن المحققين سيحاولون إحضاره من جديد ولو بالقوة. ونقلت «يونهاب» عن فريق الادعاء قوله إن يون كان يرتدي القميص والسروال الداخليين فقط عندما جاء ممثلو الادعاء إلى زنزانته. من جهته، اعتبر فريق الدفاع عن الرئيس السابق أن الإعلان عما كان يرتديه في مكان ضيق، حيث كانت درجة الحرارة تقترب من 40 درجة مئوية، إهانة علنية لكرامة الرئيس المعزول، ويظهر كيف تنتهك حقوق الإنسان للسجناء. وعزا محاموه عدم حضوره إلى تدهور صحته. ويحاكَم الرئيس المعزول بتهمة التمرد التي تصل عقوبتها إلى الإعدام أو السجن مدى الحياة. كما يواجه سلسلة من التحقيقات في فضائح محيطة بزوجته، السيدة الأولى السابقة كيم كيون هي، إذ تردد أن الزوجين أثرا بشكل غير ملائم على الانتخابات. ونفى يون ارتكاب أي مخالفات، واتهم محاموه الادعاء باستهدافه لأسباب سياسية. وأُقيل يون من منصبه بعد إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر 2024، واعتقل في يناير الماضي، وتقرر الإفراج عنه في 7 مارس الماضي، بعد قبول اعتراضه. وصدرت مذكرة اعتقال ثانية بحقه في 9 يوليو الجاري، ليتم توقيفه في اليوم التالي في مركز احتجاز بالعاصمة سول. وكان يون أعلن الأحكام العرفية بهدف «القضاء على القوى الموالية لكوريا الشمالية والحفاظ على الحرية والنظام الدستوري في البلاد»، واتهم المعارضة بالتورط في أنشطة مناهضة للدولة. وعقب الإعلان، أصدر البرلمان، بعد جلسة طارئة، بياناً يعلن فيه إلغاء الأحكام العرفية عقب تصويت النواب. أخبار ذات صلة

'تقارير المربع' الصراع حول الشاشات.. لماذا ترفض بعض شركات السيارات الجيل الجديد من آبل كاربلاي؟
'تقارير المربع' الصراع حول الشاشات.. لماذا ترفض بعض شركات السيارات الجيل الجديد من آبل كاربلاي؟

المربع نت

timeمنذ يوم واحد

  • المربع نت

'تقارير المربع' الصراع حول الشاشات.. لماذا ترفض بعض شركات السيارات الجيل الجديد من آبل كاربلاي؟

المربع نت – منذ أكثر من عقد من الزمن، أصبحت واجهات آبل كاربلاي جزءاً لا يتجزأ من تجربة القيادة اليومية لملايين المستخدمين حول العالم، مقدمةً بديلاً أنيقاً وسلساً عن أنظمة الترفيه المدمجة التقليدية. لكن اليوم، تتجه آبل إلى مرحلة جديدة كلياً من هذا النظام، طامحة إلى السيطرة الكاملة على شاشات السيارات، بما يتجاوز مجرد تشغيل الخرائط والموسيقى. فهل تنجح هذه القفزة الكبرى؟ ولماذا بدأت بعض شركات السيارات الكبرى في التراجع عن دعم النظام؟ آبل كاربلاي Ultra الجديد.. قفزة طموحة في نسخته القادمة، لم تعد آبل تكتفي بشاشة واحدة لعرض واجهتها، بل تسعى إلى التحكم في كل شاشات السيارة: شاشة العدادات، النظام الترفيهي، درجة الحرارة، إعدادات القيادة، وحتى مستوى البنزين أو الشحن الكهربائي. آبل تصف هذا التطور بأنه 'تجربة قيادة شاملة من آيفون'، حيث يمكن للسائق تخصيص تصميم العدادات، عرض البيانات الحية من السيارة، والتحكم الكامل بوظائفها دون الرجوع إلى النظام الأصلي للمصنّع. وبحسب ما عرضته آبل في مؤتمر WWDC 2022، فإن كاربلاي Ultra الجديد سيتصل مباشرة بوحدات السيارة الداخلية، مع قدرة على قراءة بيانات مثل السرعة، عدد دورات المحرك، نطاق البطارية، ومعدلات استهلاك الوقود، ليصبح أكثر من مجرد واجهة.. بل بديلاً محتملاً لنظام تشغيل السيارة بالكامل. دعم محدود رغم الإمكانيات الكبيرة رغم هذه الإمكانيات المثيرة، فإن تبنّي النظام من قبل الشركات المصنعة لا يزال محدوداً، إذ لم تؤكد سوى عدد قليل من العلامات الكبرى التزامها بدعمه في موديلات مستقبلية، مثل: – بورش وأودي (جزئياً) – مرسيدس بنز أبدت اهتماماً مشروطاً – هوندا وفورد ونيسان أبدوا استعداداً مبدئياً – رينج روفر وفولفو ما زالوا في مرحلة التقييم – بعض الشركات الصينية الصاعدة مثل نيو واكس بنغ أبدت انفتاحاً على التعاون لكن ما يلفت الانتباه هو غياب أسماء كبرى تماماً عن القائمة، بل إن بعضها بدأ فعلياً في سحب الدعم التدريجي من النسخة الحالية من كاربلاي. رفض واضح من جنرال موتورز وغيرها جنرال موتورز كانت من أوائل الشركات التي أعلنت صراحة عن نيتها التخلي عن كاربلاي بالكامل بدءاً من بعض موديلاتها الكهربائية مثل شفروليه بليزر EV. وأكدت الشركة أنها ستستبدل النظام بنظام تشغيل داخلي يعتمد على خدمات Google المدمجة، مثل Google Maps وGoogle Assistant، وذلك بهدف 'توفير تجربة أكثر تكاملاً مع أنظمة السيارة وسلاسة أكبر في تطوير التحديثات والدعم الفني'. كذلك تشير التقارير إلى أن بي ام دبليو وتيسلا (التي لم تدعم كاربلاي يوماً) تفضلان الحفاظ على أنظمة التشغيل الخاصة بهما، لتفادي تسليم تجربة المستخدم لطرف خارجي. المعركة الحقيقية: من يملك بيانات السائق؟ من الواضح أن المعركة هنا لا تدور فقط حول الواجهة الرسومية، بل حول السيطرة على بيانات المستخدمين داخل السيارة. فشركات السيارات تريد أن تحتفظ ببيانات القيادة، أنماط الاستخدام، وحتى البيانات البيومترية، لما لها من قيمة اقتصادية كبرى في تطوير الخدمات، وتحسين الصيانة، وتخصيص الإعلانات. آبل، من جهتها، تَعِد بسياسة خصوصية صارمة، لكنها لن تتنازل عن التحكم في البيانات التي يرسلها النظام الجديد عبر آيفون، وهو ما تعتبره بعض الشركات تهديداً مباشراً لنموذج أعمالها. هل ينجح كاربلاي الجديد في النهاية؟ نجاح النظام الجديد سيعتمد على عدة عوامل معقدة. من جهة، جمهور آبل الضخم والمخلص مستعد للضغط على الشركات لدمج النظام. من جهة أخرى، صانعات السيارات لن تسلم تجربة القيادة بهذه السهولة، خاصة وأنها أصبحت ترى النظام الترفيهي كأحد أهم أدوات التميز والتربّح. ربما تنجح آبل في تحقيق شراكات أوسع في الفئة المتوسطة والاقتصادية، خاصة مع شركات صينية وكورية لا تمانع التعاون، لكن في الفئة الفاخرة والعليا، من المتوقع أن تستمر المقاومة، بل وقد نشهد حرباً تقنية خفية بين أنظمة تشغيل متعددة، تماماً كما حدث في عالم الهواتف الذكية بين iOS وأندرويد. في النهاية، يمكن القول إن كاربلاي الجديد ليس مجرد تحديث بسيط، بل إعادة تشكيل جذرية لفلسفة القيادة الحديثة، وفي حال فوزه بهذه المعركة، فإن آبل قد تضع أول قدم فعلية لها في عالم السيارات دون أن تصنّع مركبة واحدة. اقرأ أيضاً: 'تقارير المربع' هل سنودع سائقي اوبر؟ الروبوتاكسي تبدأ الانتشار وتغير مستقبل التنقل في العالم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store