بينما يبني المغرب مستشفيات جديدة، هذه الدولة تخطف أطرنا الصحية بعقود ذهبية!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

WinWin

منذ 3 ساعات

• WinWin

ابن أكاديمية برشلونة يعتزل بعمر 23 عامًا

أعلن الإسباني الشاب خوان غونزاليس، لاعب نادي ليتشي الإيطالي وخريج أكاديمية برشلونة، اعتزاله كرة القدم بعمر الثلاثة والعشرين، بسبب معاناته من مشكلة في القلب، ظهرت لديه في عام 2024. لم يتمكن غونزاليس من المشاركة مع فريقه ليتشي طوال الموسم الماضي 2024-25، بسبب تشخيص إصابته بخلل في القلب خلال الفحوصات الطبية الروتينية، قبل بداية الموسم في صيف عام 2024، ما جعله يبقى بعيدًا عن الملاعب لفترة سنة كاملة. وتلقى اللاعب الشاب العلاج خلال عام كامل ويواصل ذلك حاليًّا، مع توصية من الأطباء بعدم ممارسة كرة القدم، لينتهي به المطاف أخيرًا إلى ضرورة التوقف نهائيًّا عن ممارسة اللعبة، بقرار من المشرفين على علاجه. وبدأ غونزاليس لاعب خط الوسط مسيرته في أكاديمية برشلونة عام 2019 من فريق تحت 18 عامًا، قادمًا من نادي كورنيلا، وظل في الفريق الكتالوني حتى عام 2021، ثم انتقل إلى ليتشي ولعب مع فريق تحت 19 عامًا، قبل أن ينضم للفريق الأول في عام 2022. برشلونة يرفض عرضي توتنهام ونيوكاسل لبيع نجمه بـ50 مليون يورو اقرأ المزيد ولعب الإسباني مع ليتشي لموسمين في الدوري الإيطالي الدرجة الأولى (2022-2023 و2023-2024)، حيث شارك معه في 66 مباراة، وسجل هدفين وقدم 4 تمريرات حاسمة، في حين لم يسبق له أن شارك في أي مباراة مع الفريق الأول لبرشلونة. لاعب برشلونة السابق غونزاليس يعلن اعتزاله نشر غونزاليس رسالة وداع مؤثرة لمحبيه على منصة "إنستغرام"، جاء فيها: "هذا أحد أصعب الأيام، ولكنه أيضًا أحد أكثر الأيام أهمية في حياتي، على الصعيدين الشخصي والمهني. بعد أشهر من التفكير ولحظات من عدم اليقين، حان الوقت لأعلن أنني سأنهي مسيرتي كلاعب كرة قدم". وأضاف: "أتذكر أيام المباريات وكأنها بالأمس: ملمس العشب المبلل، صراخ المدرجات، صوت الكرة الجاف عندما تضرب الحذاء، التوتر قبل صافرة البداية.. لحظات أشعر بها الآن في أعماقي لأنني أعلم أنها لن تعود". واختتم رسالته: "كل ما كنت أعتبره عاديًّا ذات يوم، أعلم اليوم أنه كان مميزًا. ولهذا، أريد أن أقدم الشكر".

WinWin

منذ 9 ساعات

• WinWin

بعد حل أزمة شتيغن.. متى يستطيع برشلونة تسجيل خوان غارسيا؟

شهدت الساعات الماضية حل أزمة الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن مع إدارة ناديه برشلونة بعد أن منح اللاعب الضوء الأخضر لإرسال تقريره الطبي إلى رابطة الدوري الإسباني. ومنذ ذلك الحين بدأ العد التنازلي لمعرفة متى سيتمكن نادي برشلـونة من تسجيل لاعب جديد باستخدام نسبة مئوية من راتب تير شتيغن، وهي نسبة مرتبطة بمدة غيابه عن الملاعب. الإجراءات التي يجب على برشلونة اتباعها ووفقًا لما نشرته صحيفة "موندو ديبورتيفو" وبحسب المادة 107 من لائحة ميزانيات الليغا، يُسمح للأندية بتسجيل لاعب بديل في حال إصابة لاعب بمرض أو إصابة خطيرة وطويلة الأمد، بشرط تقديم تقرير طبي رسمي خلال 25 يومًا من حدوث الإصابة، وكان تير شتيغن قد خضع لعملية جراحية جديدة في 29 يوليو الماضي. بعد إرسال التقرير، تنتقل الكرة إلى ملعب اللجنة الطبية التابعة لرابطة الليغا، المكوّنة من أربعة خبراء في جراحة العظام، وإذا تحصل التقرير على موافقة جماعية من الأعضاء، فإن الرابطة تعطي الضوء الأخضر تلقائيًّا لبرشلونة لتسجيل بديل، أما في حال وجود رأي معارض، فتعقد اللجنة اجتماعًا لاتخاذ القرار النهائي. وفي حال الموافقة، يكون أمام برشلونة 20 يومًا طبيعيًا لتسجيل اللاعب البديل، وفقًا لنفس المادة من لائحة الليغا، وهنا سيكون تحديد مدة غياب الحارس الألماني أمرًا حاسمًا في حساب نسبة الراتب التي يمكن للنادي استخدامها. تفاصيل النسبة المسموح بها من راتب تير شتيغن إذا كانت مدة الغياب المتوقعة تزيد عن أربعة أشهر، يُسمح للنادي باستخدام ما يصل إلى 80% من راتب اللاعب (باستثناء بند الاستهلاك)، أي ما يقارب 9.6 مليون يورو من أصل 12 مليونًا يتقاضاها الحارس سنويًّا. ولكن إذا تم تسجيل اللاعب البديل قبل نهاية فترة الانتقالات الصيفية، فإن هذه النسبة تنخفض إلى 50%، أي ما يعادل 4.8 مليون يورو فقط. غير أن النسبة يمكن أن تعود إلى 80% مجددًا، إذا أكد التقرير الطبي أن مدة الغياب المتوقعة تبلغ خمسة أشهر أو أكثر. وفي حال تم استخدام هذا الاستثناء، ثم عاد تير شتيغن إلى الملاعب قبل الحد الأدنى للفترة المقررة (ثلاثة أشهر إذا كانت الإصابة 4 أشهر، وأربعة أشهر إذا كانت الإصابة 5 أشهر أو أكثر)، فإن برشلونة سيكون عرضة لعقوبات مالية صارمة. وتنص اللائحة على خصم ثلاثة أضعاف المبلغ المستخدم من "سقف الرواتب" الخاص بالفريق. بمعنى آخر، إذا استغل برشلونة 50% من راتب الحارس لتسجيل بديله، ثم عاد تير شتيغن قبل ثلاثة أشهر، فستكون العقوبة خصم 14.4 مليون يورو من سقف الرواتب، أما إذا استُخدم 80% من الراتب ثم عاد اللاعب قبل المدة، فستصل العقوبة إلى 28.8 مليون يورو. لذلك، يعتمد توقيت تسجيل الحارس البديل، والمتوقع أن يكون خوان غارسيا، بشكل مباشر على ما سيقرره التقرير الطبي الرسمي، وكذلك مدى التزام النادي بالنصوص الدقيقة للائحة الليغا.

أريفينو.نت

منذ يوم واحد

• أريفينو.نت

كيف تفوق المغرب على الجزائر و مصر في هذه الصناعة المتقدمة؟

أريفينو.نت/خاص يحتل المغرب مركزًا رياديًا في سوق الأجهزة الطبية على مستوى شمال إفريقيا، مدفوعًا بطلب قوي واستثمارات طموحة، لكن هذه الريادة تخفي وراءها هشاشة هيكلية تتمثل في اعتماد شبه كلي على الواردات، مما يضع القطاع تحت ضغط مستمر. هذا ما كشفه تقرير حديث لمكتب الدراسات 'BMI-Fitch Solutions'، وفق ما نقلته صحيفة 'ليكونوميست'. ريادة إقليمية بأرقام واعدة… المغرب يتفوق على عمالقة القارة! بحسب التقرير، من المتوقع أن تصل مبيعات الأجهزة الطبية في المملكة إلى 504.2 مليون دولار خلال عام 2024، وهو رقم يتجاوز بكثير أرقام العديد من دول إفريقيا جنوب الصحراء مثل كينيا وتنزانيا وغانا. وعلى الصعيد الإقليمي، لا تتفوق على المغرب سوى مصر بفارق ضئيل، بينما تأتي تونس في المرتبة الثالثة، مما يرسخ مكانة المملكة كمحرك للابتكار الطبي وجودة الرعاية الصحية في المنطقة. كعب أخيل… 'صنع في المغرب' لا يمثل سوى 10% من السوق تكمن نقطة الضعف الكبرى لهذا القطاع الحيوي في أن أكثر من 90% من الأجهزة الطبية المستخدمة في المغرب مستوردة. هذا الاعتماد الهائل يعرض البلاد لمخاطر لوجستية وجيوسياسية كبيرة، خاصة في حال حدوث اضطرابات في سلاسل التوريد العالمية. وتقتصر الصناعة المحلية حاليًا على منتجات ذات قيمة مضافة منخفضة، مثل الضمادات والحقن والقفازات الجراحية، في حين يتم استيراد كافة المعدات المتطورة والتقنيات المعقدة. ورش صحي ضخم لمواجهة التحديات… هل تكفي المستشفيات الجديدة؟ لمواجهة هذه الهشاشة، تراهن الحكومة على تحديث شامل لمنظومتها الصحية. حيث أطلقت وزارة الصحة في يوليوز 2025 برنامجًا واسعًا لإعادة تأهيل 83 مستشفى وبناء خمسة مستشفيات جامعية جديدة بحلول عام 2030. وتأتي هذه المشاريع استجابة للضغط الديموغرافي، خاصة مع شيخوخة السكان، وتزايد الطلب على الرعاية المعقدة وطويلة الأمد. بين قيود الواقع وآفاق النمو… مستقبل السوق لا يزال واعدًا على الرغم من أن الإنفاق الصحي للفرد في المغرب يفوق معظمه في دول جنوب الصحراء، إلا أنه لا يزال أقل من متوسط الأسواق الناشئة. كما أن نقص الكوادر المؤهلة والبنية التحتية المتخصصة يمثلان عائقين أساسيين. ومع ذلك، تبقى آفاق النمو إيجابية، حيث يتوقع تقرير 'BMI-Fitch Solutions' استمرار ارتفاع الإنفاق الصحي العام والخاص، مما سيعزز من جاذبية المملكة للمستثمرين الأجانب والمصنعين في القطاع الطبي.