logo
شراكات الاتحاد للطيران الاستراتيجية تجذب شركات الطيران العالمية إلى أبوظبي

شراكات الاتحاد للطيران الاستراتيجية تجذب شركات الطيران العالمية إلى أبوظبي

زاويةمنذ 2 أيام
ترسيخ مكانة أبوظبي كواحدة من أكثر مدن العالم ارتباطًا، مع أكثر من 300 وجهة حول العالم
التعاون مع أهم شركات الطيران، مثل الخطوط الجوية الإثيوبية، والخطوط شرق الصين الجوية، وطيران سيشل، وطيران أوروبا، وأكاسا للطيران لجلب المزيد من الناقلات إلى أبوظبي
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - تواصل الاتحاد للطيران تعزيز مكانتها كشركة رائدة في قطاع الطيران العالمي، مع توسيع شراكاتها الاستراتيجية التي تربط شركات الطيران العالمية بأبوظبي، وتوفر فرص السفر لملايين الضيوف.
مع أكثر من 40 شريكًا بالرمز ضمن شبكتها، تربط الاتحاد المسافرين بأكثر من 300 وجهة حول العالم، مما يجعل أبوظبي واحدة من أكثر المدن سهولة في الوصول إليها عالميًا.
تشمل اتفاقيات التعاون الأخيرة مع شركات طيران رائدة شراكات استراتيجية مع الخطوط الجوية الإثيوبية، وخطوط شرق الصين الجوية، وطيران أوروبا، إلى جانب اتفاقيات المشاركة بالرمز مع طيران سيشل، وأكاسا للطيران، وتاب البرتغالية، وسكاي إكسبرس، مما يؤكد الدور المحوري للاتحاد للطيران في جذب شركات الطيران العالمية الكبرى إلى العاصمة الإماراتية.
في هذه المناسبة، قال آريك دي، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والشؤون التجارية في الاتحاد للطيران: "تفخر الاتحاد للطيران بكونها ركيزة من ركائز البصمة العالمية المتنامية لأبوظبي. كل شراكة نبنيها تعزز التواصل والخيارات لضيوفنا، مع ترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة عالمية رئيسية. فمن خلال شراكاتنا الاستراتيجية، جلبنا شركات طيران رئيسية مثل الخطوط الجوية الإثيوبية، وخطوط شرق الصين الجوية، وطيران سيشل، وطيران أوروبا، وأكاسا للطيران إلى أبوظبي."
"لا تقتصر هذه الشراكات على توسيع نطاق الوصول إلى أسواق حيوية مثل الصين وأمريكا الشمالية وأفريقيا وأوروبا فحسب، بل تُسهم أيضًا في نمو السياحة في أبوظبي بشكل مباشر، مؤكدةً دور المدينة كمركز للابتكار والسياحة والأعمال العالمية".
يضم برنامج الولاء الحائز على جوائز من الاتحاد للطيران الآن شراكات مع 25 شركة طيران، وهو أكبر عدد من الشراكات لشركة طيران غير تابعة لتحالف. وتوفر هذه الشبكة الواسعة للمسافرين الدائمين مرونة وراحة وقيمة أكبر، مما يُمكّنهم الضيوف من كسب واسترداد المكافآت بسهولة عبر مئات الوجهات العالمية.
مع تزايد عدد شركات الطيران التي تختار أبوظبي كنقطة انطلاق لعملياتها الدولية، تظل الاتحاد للطيران ملتزمة بتعزيز التعاون والتواصل والنجاح المشترك للعاصمة الإماراتية.
نبذة عن الاتحاد للطيران
تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة.
-انتهى-
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأكاديمية العربية لفنون الإعلام تكرّم عبدالله فرج بلقب "سفير فوق العادة"
الأكاديمية العربية لفنون الإعلام تكرّم عبدالله فرج بلقب "سفير فوق العادة"

البيان

timeمنذ 8 دقائق

  • البيان

الأكاديمية العربية لفنون الإعلام تكرّم عبدالله فرج بلقب "سفير فوق العادة"

كرّمت الأكاديمية العربية لفنون الإعلام، ومقرها في مصر، عبدالله أحمد فرج، مدير إدارة الإعلام والتسويق والفعاليات وعلاقات الشركاء بنادي دبي لسباقات الهجن، بمنحه لقب "سفير فوق العادة"، تقديراً لمسيرته المهنية الطويلة، وإسهاماته المؤثرة في تطوير التسويق الرياضي، وتوسيع الحضور المؤسسي والدولي للرياضات التراثية، وعلى رأسها سباقات الهجن. ويمتلك عبدالله فرج خبرة تتجاوز العقدين في مجالات التسويق والإعلام الرياضي والعلاقات المؤسسية وصناعة الفعاليات وبناء الشراكات الدولية، ويُعد من أوائل من أدخلوا مفاهيم الرعاية التجارية والتسويق الاحترافي إلى عالم الهجن، كما ساهم بشكل فاعل في تطوير "القرية التراثية" وتحويلها إلى وجهة ثقافية وسياحية متكاملة، عبر استراتيجية دمجت بين الأصالة والإعلام والتسويق الحديث. ومن أبرز إنجازاته توقيع اتفاقية شراكة تاريخية مع نادي جراسينبوا الألماني، التي حمل بموجبها شعار نادي دبي لسباقات الهجن على قمصان لاعبي الفريق، وفي خطوة استثنائية تم اختيار عبدالله فرج عضواً شرفياً في مجلس الشرف بالنادي الألماني، ليكون بذلك أول إماراتي وعربي يُمنح هذا اللقب، عرفاناً بدوره في بناء جسور رياضية وثقافية بين الإمارات وأوروبا. وفي احتفالات النادي الألماني بمرور 50 عاماً على تأسيسه تم تكريم عبدالله فرج بمرور 10 سنوات من الصداقة والتعاون . كما حصل عبدالله فرج على إحدى الجوائز ضمن مبادرة "أفضل 101 فكرة في الاحتفال بعام زايد " عن مبادرته في الترويج لعام زايد خارج الدولة، إضافة إلى عدة تكريمات من مؤسسات محلية ودولية، تقديراً لإسهاماته في تطوير التسويق الرياضي وفتح آفاق جديدة للرياضات التراثية. وقال عبدالله فرج: "هذا التكريم يُعد فخراً وإنجازاً أعتز به كثيراً، وهو تتويج لمسيرة مهنية امتدت لأكثر من عقدين من الزمن في ميادين الإعلام والتسويق وصناعة الفعاليات والشراكات الدولية، وهو دافع متجدد للاستمرار في الابتكار والعطاء، وبناء جسور التواصل الهادف." وأضاف: " يُجسّد هذا التكريم العربي مسيرة حافلة بالعطاء الوطني، ويؤكد أن الاستثمار في الإعلام النوعي والتسويق والشراكات قادر على تحويل الموروث الثقافي إلى رسالة عالمية حيّة تعزز حضور الإمارات في مشهد الرياضة والهوية".

أبوظبي توسّع خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل مناطق حضرية جديدة
أبوظبي توسّع خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل مناطق حضرية جديدة

عالم السيارات

timeمنذ ساعة واحدة

  • عالم السيارات

أبوظبي توسّع خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل مناطق حضرية جديدة

أعلنت مركز النقل المتكامل في أبوظبي (أبوظبي للتنقل) التابع لدائرة البلديات والنقل، عن توسيع شبكة سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل جزيرتي الريم والمارية ، وذلك ضمن استراتيجية مجلس الأنظمة الذكية والذاتية (SASC) الهادفة إلى تعزيز التحول نحو وسائل التنقل الذكي في الإمارة. توسع استراتيجي لتعزيز التنقل الذكي يأتي هذا التوسع بالتعاون مع WeRide و أوبر ومشغل النقل المحلي تواصل ترانسبورت ، لدعم هدف أبوظبي المتمثل في أن تشكل الرحلات الذكية 25٪ من إجمالي التنقلات بحلول عام 2040. حاليًا، تغطي خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة مناطق جزيرة ياس، جزيرة السعديات، ومطار زايد الدولي ، ومع الإضافة الجديدة أصبحت تغطي ما يقارب نصف المناطق الحيوية في العاصمة. اختبار الأداء في بيئات مرورية معقدة اختيار جزيرتي الريم والمارية جاء بسبب شبكاتهما المرورية المعقدة والكثافة العالية في الطلب على النقل، مما يجعلها بيئة مثالية لاختبار أداء المركبات ذاتية القيادة في ظروف حقيقية، وتعزيز البنية التحتية للنقل الذكي المعتمد على الذكاء الاصطناعي . منذ انطلاق الخدمة في ديسمبر 2024 عبر منصة أوبر، تضاعف حجم أسطول السيارات ثلاث مرات، مع خطط مستقبلية لتوسيع الخدمة إلى مناطق إضافية في جزيرة أبوظبي . شراكات عالمية لدعم النقل الذاتي تمتلك أبوظبي الريادة كأول مدينة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تطلق خدمات تجارية للمركبات ذاتية القيادة. ويبلغ حجم الأسطول حاليًا 44 مركبة . وأكدت شركة WeRide أن هذه التوسعات تمثل فرصة لتجربة التكنولوجيا في بيئة تشغيلية حقيقية، بينما أشار محمد جردانه ، رئيس قطاع التنقل الذاتي الإقليمي في أوبر، إلى أن الإقبال الكبير يعكس تزايد ثقة المجتمع في تقنيات القيادة بدون سائق . وأوضحت الجهات الرسمية أن الخطط تشمل نشرًا أوسع للمركبات الذاتية في أبوظبي، بدعم من شركاء عالميين ومحليين، لترسيخ مكانة الإمارة كمركز رائد في مجال النقل الذكي في المنطقة.

تويوتا تستسلم أخيرًا أمام زحف سوق السيارات الكهربائية في أوروبا… إنتاج 100 ألف سيارة سنويًا بحلول 2028!
تويوتا تستسلم أخيرًا أمام زحف سوق السيارات الكهربائية في أوروبا… إنتاج 100 ألف سيارة سنويًا بحلول 2028!

عالم السيارات

timeمنذ 2 ساعات

  • عالم السيارات

تويوتا تستسلم أخيرًا أمام زحف سوق السيارات الكهربائية في أوروبا… إنتاج 100 ألف سيارة سنويًا بحلول 2028!

تستعد شركة تويوتا اليابانية لخطوة استراتيجية كبيرة في مسار التحول الكهربائي، حيث كشفت تقارير حديثة عن خططها لبدء إنتاج السيارات الكهربائية في مصنعها بجمهورية التشيك اعتبارًا من عام 2028، بطاقة إنتاجية تصل إلى 100,000 سيارة كهربائية سنويًا ، في خطوة تعكس تغيرًا ملحوظًا في سياسة الشركة تجاه هذا القطاع سريع النمو. تحول استراتيجي تحت ضغط السوق الأوروبية تأتي هذه الخطوة استجابةً لتسارع نمو سوق السيارات الكهربائية في أوروبا، حيث بلغت مبيعاتها حوالي 16% من إجمالي السوق الأوروبي ، مقارنةً بنسبة لا تتجاوز 2% في السوق اليابانية . ومع اقتراب موعد حظر بيع السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي في الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2035، وجدت تويوتا نفسها أمام تحديات كبيرة دفعتها لإعادة النظر في استراتيجيتها. توطين الإنتاج لمواكبة التشريعات الأوروبية وفقًا للتقارير، سيصبح مصنع تويوتا في التشيك مركزًا رئيسيًا لإنتاج السيارات الكهربائية في أوروبا، مع خطط لتقديم 14 طرازًا كهربائيًا بحلول عام 2026 ، من بينها نسخ كهربائية من C-HR+ وUrban Cruiser بالإضافة إلى الطراز المحدث bZ . هذه الخطوة ستتيح للشركة تقليل تكاليف الشحن والتصنيع، ومجاراة المنافسة الشرسة من العلامات الصينية مثل BYD وXpeng وJaecoo ، التي بدأت بالاستحواذ على حصة متزايدة في السوق الأوروبية وصلت إلى 5.1% . هل ستتخلى تويوتا عن محركات الاحتراق نهائيًا؟ رغم هذه الخطط، تشير المصادر إلى أن تويوتا ستبقى حذرة في اندفاعها نحو السيارات الكهربائية الخالصة، مفضلة التركيز على الحلول الهجينة وتقنيات المدى الموسع للتغلب على تحديات الوزن وعمر البطارية، خصوصًا في المركبات الكبيرة. مع هذه الخطوة المنتظرة، يبدو أن تويوتا تسعى للحفاظ على مكانتها في السوق الأوروبي الذي يشهد تحولات غير مسبوقة نحو السيارات الكهربائية، لكن يبقى السؤال: هل ستكون هذه الاستراتيجية كافية لمنافسة العمالقة الجدد وصد الهيمنة الصينية في السنوات المقبلة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store