
من سيخلف الدالاي لاما الزعيم الروحي لبوذيي التبت.. جدل حتى قبل وفاته!
07/07/2025
الكأس الذهبية لاتحاد الكونكاكاف: المكسيك تحافظ على لقبها بتغلبها على الولايات المتحدة
07/07/2025
نتنياهو يرفض تعديلات حماس على مقترح الهدنة ويصفها بأنها "غير مقبولة"
07/07/2025
الجيش الإسرائيلي يقصف أهدافا في اليمن والحوثيون يردون بإطلاق صاروخين نحو إسرائيل
07/07/2025
ترامب يستقبل نتنياهو ويتطلع لاتفاق هدنة في غزة "هذا الأسبوع" بالتزامن مع مفاوضات الدوحة
05/07/2025
موسم اصطياف جديد مهدد في اليونان بسبب حرائق الغابات
05/07/2025
ترامب وزيلينسكي يبحثان الدفاعات الجوية لأوكرانيا وسط تصعيد روسي
04/07/2025
ما هي معاهدة فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل؟
04/07/2025
من أجل لقمة العيش.. موت على أعتاب مراكز توزيع المساعدات في غزة
04/07/2025
أول انتصار سياسي لترامب في ولايته الثانية.. إقرار مشروع قانون الموازنة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 39 دقائق
- فرانس 24
ترامب يفرض رسوما على البرازيل دفاعا عن بولسونارو.. ولولا يتوعد بالرد بالمثل
صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه البرازيل ، معلنا فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 50 بالمئة على وارداتها إلى الولايات المتحدة بدءا من الأول من آب/أغسطس، ردا على ما وصفه بـ"حملة مطاردة شعواء" تستهدف الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو. وفي رسالة بعث بها إلى نظيره البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ، اعتبر ترامب أن ملاحقة بولسونارو القضائية تمثل "وصمة عار عالمية"، داعيا إلى إنهاء "المطاردة" فورا. وقال: "الطريقة التي تعاملت بها البرازيل مع الرئيس السابق بولسونارو غير مقبولة ويجب أن تتوقف فورا". وتزامنا مع نشر الرسالة، سجل العملة البرازيلية تراجعا بنسبة 2 بالمئة أمام الدولار، ليبلغ الريال 5.56 للدولار الواحد. واتهم ترامب السلطات البرازيلية بشن "هجمات خبيثة" على حرية التعبير والانتخابات الحرة داخل الولايات المتحدة، منتقدا تدخل المحكمة العليا البرازيلية في تنظيم منصات التواصل الاجتماعي ومكافحة الأخبار المضللة. وأكد ترامب أن الإجراءات الجمركية الجديدة ستشمل "أي منتج برازيلي يدخل الأراضي الأمريكية"، بالإضافة إلى الرسوم القطاعية القائمة، محذرا من أن "أي محاولة للالتفاف عبر دول وسيطة ستقابل بتعريفات أعلى"، ومضيفا أن أي رد انتقامي من برازيليا "سيؤدي إلى زيادة متوازية في الرسوم الأمريكية". وكان ترامب قد دعا، مطلع الأسبوع، السلطات البرازيلية إلى "ترك بولسونارو وشأنه"، معتبرا أنه يتعرض لحملة سياسية ممنهجة. ويحاكم بولسونارو أمام المحكمة العليا في بلاده، بتهمة "قيادة منظمة إجرامية" سعت لإبقائه في السلطة رغم خسارته انتخابات تشرين الأول/أكتوبر 2022 أمام لولا. وفي حال إدانته، قد يُواجه عقوبة تصل إلى السجن لأربعين عامًا. بدوره رد الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا الأربعاء محذرا من أن بلاده "سترد بالمثل" على الرسوم الأمريكية. وقال في بيان رسمي إن "أي زيادة أحادية في الرسوم الجمركية ستقابل برد في إطار قانون المعاملة بالمثل الاقتصادي"، في إشارة إلى التشريع البرازيلي الذي يتيح اتخاذ إجراءات مضادة تجاه أي قرار تجاري أحادي.


فرانس 24
منذ 2 ساعات
- فرانس 24
واشنطن تطالب هارفارد بسجلات المشاركين في احتجاجات غزة
بتوجيه رسمي، طلبت الحكومة الأمريكية الأربعاء من جامعة هارفارد تزويدها بمعلومات متعلقة بالطلاب المشاركين في تظاهرات داعمة للفلسطينيين، وهي الاحتجاجات التي وصفتها إدارة الرئيس دونالد ترامب بأنها "معاداة للسامية". ومنذ توليه الرئاسة في كانون الثاني/يناير، بدأ دونالد ترامب حملة انتقادات ضد أبرز الجامعات الأمريكية، متهما إياها بتبني خطاب معاد لليهود. وشملت الحملة السياسية والاقتصادية بحق هارفارد قرارات بحرمان الجامعة من مصادر مالية، مع مطالبتها بتقديم سجلات مفصلة عن الطلاب الأجانب، في محاولة متكررة من ترامب لمنع قبولهم ضمن صفوف الجامعة. ووصفت الإدارة الأمريكية المظاهرات الطلابية في الجامعات، والتي تطالب بوقف الحرب في غزة، بأنها تحمل طابعا معاديا للسامية، ما دفعها لاتخاذ إجراءات لطرد المشاركين من الطلاب والأساتذة الأجانب. وأوضحت وزارة الداخلية الأمريكية في بيان: "سترسل الوزارة الآن إيعازا يأمر هارفارد بالامتثال، بعد عدة طلبات سابقة لتقديم معلومات عن طلاب أجانب". كما جاء في البيان أن "جامعات عدة، من بينها هارفارد، سمحت للطلاب الأجانب باستخدام امتيازاتهم في التأشيرات للدعوة إلى العنف والإرهاب داخل الحرم الجامعي". وطلبت السلطات من هارفارد تقديم "سجلات ومراسلات ومستندات مرتبطة بتنفيذ قوانين الهجرة منذ 1 كانون الثاني/ يناير 2020". من جانبها، وصفت هارفارد في بيان رسمي إيعازات الحكومة بأنها "غير مبررة"، مع تأكيد التزامها بالتجاوب مع المطالب القانونية. في السياق ذاته، أبلغت الإدارة الأمريكية اللجنة المعنية بالاعتماد الجامعي بضرورة سحب اعتماد "هارفارد"، إثر ما اعتبرته انتهاكا لقوانين الحقوق المدنية الاتحادية بعد تقصير الجامعة في حماية الطلاب اليهود. وتعد هارفارد واحدة من الجامعات التي شهدت احتجاجات طلابية واسعة رافضة للحرب في غزة. الرئيس ترامب أصدر قرارا بإلغاء منح فدرالية وعقود بقيمة تقارب 3.2 مليارات دولار مع الجامعة. وفي نهاية أيار/مايو وبداية حزيران/ يونيو، صعدت الإدارة التدابير لحظر التحاق طلاب أجانب جدد بهارفارد، علما أن نسبتهم تمثل نحو 27% من إجمالي عدد الطلاب، ويعدون مصدرا مهما لدخل الجامعة.


فرانس 24
منذ 5 ساعات
- فرانس 24
إنقاذ 6 واستمرار البحث عن 15 من طاقم سفينة أغرقها الحوثيون في البحر الأحمر
تمكن رجال الإنقاذ من انتشال ستة من أفراد طاقم سفينة الشحن "إترنيتي سي" أحياء بعد غرقها، فيما لا تزال مصائر 15 آخرين مجهولة، في ظل إعلان جماعة الحوثي ، المتحالفة مع إيران، عن احتجاز بعض أفراد الطاقم لديها. وكانت الجماعة قد أعلنت مسؤوليتها عن استهداف السفينة، حيث أفاد مسؤولون في قطاع الملاحة البحرية أن الهجوم أدى إلى مقتل أربعة من أصل 25 شخصا كانوا على متن السفينة قبل أن يغادر الناجون السفينة التي غرقت صباح الأربعاء عقب تعرضها لهجمات متواصلة خلال اليومين السابقين. وأوضحت مصادر أمنية مشاركة في عمليات البحث والإنقاذ أن البحارة الستة أمضوا أكثر من 24 ساعة في المياه قبل انتشالهم. بدورها، جددت جماعة الحوثي الأربعاء إعلانها مسؤولية الهجوم وغرق السفينة بشكل كامل. من جانبها، اتهمت البعثة الأمريكية في اليمن الحوثيين باختطاف عدد من الناجين من طاقم "إترنيتي سي"، داعية الإفراج عنهم فورا ودون أي شروط. وصرح المتحدث العسكري باسم الحوثيين في كلمة متلفزة بأن قوات البحرية التابعة للجماعة قامت بإنقاذ عدد من أفراد الطاقم، وقدمت لهم الرعاية الطبية اللازمة ونقلتهم إلى مكان آمن. وأضاف في بيان: "العملية أسفرت عن غرق السفينة بالكامل، وقواتنا وثقت ذلك بالصوت والصورة، وتم إنقاذ عدد من الطاقم وتقديم الرعاية الطبية لهم ونقلهم إلى مكان آمن". وسبق للجماعة أن أعلنت مسؤوليتها عن هجوم مماثل الأحد الماضي استهدف السفينة "ماجيك سيز"، حيث أنقذ جميع أفراد طاقمها قبل غرقها. تأتي هذه الهجمات ضمن تصعيد مستمر من طرف الحوثيين، الذين استهدفوا أكثر من 100 سفينة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023 وحتى كانون الأول/ديسمبر 2024، مؤكدين أن عملياتهم تهدف إلى دعم الفلسطينيين. أما الولايات المتحدة فأعلنت في أيار/مايو عن اتفاق مع الحوثيين يوقف بموجبه استهداف مواقعهم مقابل إنهاء الهجمات على السفن، غير أن الحوثيين أكدوا أن الاتفاق لا يشمل وقف الهجمات على إسرائيل. وأصدرت اتحادات رائدة في قطاع الشحن البحري بيانا مشتركا الأربعاء وصفوا فيه الهجمات بأنها "تجاهلت أرواح البحارة المدنيين الأبرياء، وأسفرت – بشكل حتمي ومروع – عن مقتل بحارة"، مشددين على ضرورة وجود دعم دولي قوي لحماية حركة النقل البحري والممرات التجارية الحيوية. السفينتان المستهدفتان ترفعان علم ليبيريا وتديرهما شركتان يونانيتان، وفق ما أكدته مصادر وتحليل بيانات شحن أظهر أن سفنا أخرى تابعة للشركتين زارت موانئ إسرائيلية خلال العام الماضي. مسؤول في شركة "ديابلوس" لإدارة المخاطر البحرية باليونان أكد استمرار البحث عن بقية أفراد الطاقم حتى آخر لحظة، مشيرا إلى السعي لإتمام عملية إنقاذ سلمية. وأعلنت بعثة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، والتي تتولى حماية السفن في البحر الأحمر، أن ستة فقط من أفراد الطاقم تم انتشالهم من البحر. ويمثل البحر الأحمر ممرا مائيا بالغ الأهمية لتجارة النفط والسلع عالميا، وقد تراجعت حركة المرور فيه منذ أن بدأ الحوثيون استهداف السفن دعما للفلسطينيين في مواجهة إسرائيل منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023. وبحسب بيانات مجموعة "لويدز ليست إنتليجنس"، شهد مضيق باب المندب عبور 30 سفينة يوميا في الثامن من تموز/يوليو الحالي مقارنة بـ34 سفينة في السادس من تموز/ يوليو و43 سفينة مطلع الشهر. وشهدت أسعار النفط ارتفاعا ملحوظا الأربعاء لتسجل أعلى مستوياتها منذ 23 حزيران/يونيو، إذ عزت مصادر السبب إلى الهجمات الأخيرة على السفن في البحر الأحمر. وأشارت مصادر أمنية بحرية إلى أن "إترنيتي سي" تعرضت لهجوم أول بواسطة مسيرات بحرية وقذائف أطلقت من زوارق سريعة بعد ظهر الإثنين، ما أدى إلى تدمير قوارب النجاة. وبحلول صباح الثلاثاء، بدأت السفينة تميل بشكل خطير، ثم تعرضت لهجوم جديد أجبر الطاقم والحراس على القفز في المياه. مصادر أمنية أكدت أن أفراد الحوثي ظلوا قرب السفينة حتى الساعات الأولى من صباح الأربعاء. ويتألف الطاقم من 21 فلبينيا وروسي واحد، وكان على متن السفينة أيضا ثلاثة حراس مسلحين بينهم يوناني وهندي من بين الناجين. شركة "كوزموشيب مانجمنت" المشغلة للسفينة لم تعلق على الخسائر البشرية، لكن إذا تأكدت الوفيات الأربع فإنها ستكون الأولى جراء هجمات بحرية في البحر الأحمر منذ حزيران/يونيو 2024. وأوضحت مصادر أن اليونان تجري محادثات بشأن الهجوم الأخير مع السعودية التي تتمتع بنفوذ في المنطقة.