logo
جعجع: " ع زحلة لا فاتوا ولا رح بيفوتوا... لا هلأ ولا بعدين" زحلة اختارت التغيير والحضارة والسيادة والشهداء ولبنان

جعجع: " ع زحلة لا فاتوا ولا رح بيفوتوا... لا هلأ ولا بعدين" زحلة اختارت التغيير والحضارة والسيادة والشهداء ولبنان

الديارمنذ 9 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلن رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع فوز لائحة "قلب زحلة" من المقر العام للحزب في معراب، في إطلالة مباشرة عبر الشاشة على المتجمهرين في ساحة الشهداء في زحلة، في حضور النائبة ستريدا جعجع وأعضاء المجلس المركزي في الحزب، حيث أصر على أن تُستهل الإطلالة بأغنية "ع زحلة ما بيفوتوا، زحلة النجم الما بينطال"، وقد رفع والنائبة جعجع وأعضاء المجلس المركزي نخب الفوز، ليبدأ كلمته بعدها بالقول: "ع زحلة ما بيفوتوا، ع زحلة لا فاتوا، ولا رح بيفوتوا، لا هلأ ولا بعدين".
ووجه جعجع تحيّة كبيرةً جداً "باسم الكثير من اللبنانيين وباسمي لزحلة وأهلها وشيبها وشاباتها وشبابها ولكل من تعب وعمل واجتهد لكي تقوم زحلة بما قامت به اليوم"، وقال: "اليوم زحلة، طلعت قد الكل لوحدها، من دون أي لبس أو غموض، زحلة اختارت التقدّم والتغيير والحضارة والسيادة والشهداء ولبنان".
وعن ازدواجيّة المشهديّة في الاحتفال في زحلة، فيما "القوّات" موجودة في انتخابات بلديّة بيروت على اللائحة ذاتها مع حزب الله، قال: "في الحقيقة الأمور ليست على هذا النحو أبداً، وما حصل في بيروت ناتج من أن هناك أولويات في هذه الدنيا، فالجميع يعرف موقفنا من حزب الله ووجوده العسكري منذ القدم، ولا يمكن لأحد المزايدة علينا في هذا الموضوع، لا سابقاً ولا اليوم ولا في المستقبل، انطلاقاً من كل ما هو حاصل. اما في بيروت فما حدث أن الأولويّة القصوى كانت، انطلاقاً من المخاوف التي كانت موجودة هو أن نعمل للحفاظ على المناصفة".
وقال "صراحةً، بالنظر إلى النتائج حتى اللحظة، أي Double Score في زحلة، فالمسألة ليست عابرةً أبداً، في الوقت الذي تخوض فيه "القوّات" الانتخابات منفردةً بوجه الجميع، الباقين جميعا، من الجهّة الثانيّة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الثنائي" رافعة لائحة «بيروت بتجمعنا»
"الثنائي" رافعة لائحة «بيروت بتجمعنا»

الديار

timeمنذ 30 دقائق

  • الديار

"الثنائي" رافعة لائحة «بيروت بتجمعنا»

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب سجّلت في بيروت نسبة اقتراعٍ مشابهة لما سجّلته في عام 2016 (20.14 %)، مع فارق بسيط لم يتعدّ الـ1% هذه المرّة، بوصول النسبة إلى نحو 21 في المئة. وقد تقصّد «الثنائي الشيعي» اثبات انه حامي المناصفة، من خلال تجيير «بلوك» وصل إلى نحو 19 ألف ناخب لمصلحة «بيروت بتجمعنا». ووفق مصادر مراقبة، فانه لولا «الثنائي» لخسرت كامل اللائحة، وهو اراد ان يثبت أنّه الوحيد القادر على حماية المسيحيين والأقليّات، بعد غياب «تيار المستقبل» عن الساحة. وبعدما وعد بتأمين عشرة آلاف صوت للائحة، رفع نسبة حضور جمهوره الى 19 الفًا، من دون عمليّات استنفار عام، وتم التركيز فقط على الناخبين القاطنين قرب العاصمة. وكانت ماكينة حزب الله الأكثر حضوراً على صعيد تأمين النقل من بيروت وخارجها. لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

تهميش مصر؟!
تهميش مصر؟!

الديار

timeمنذ 30 دقائق

  • الديار

تهميش مصر؟!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اختتم الرئيس جوزاف عون زيارته الى القاهرة بالامس، في ظل اجواء اقليمية متوترة، وفي ظل محاولة من بعض القوى الاقليمية لتهميش دور مصر عن الملفات الاساسية في المنطقة، وهو ما تظهّر خلال قمة بغداد العربية، حيث غاب عدد كبير من قادة الدول المؤثرة على الرغم من الاتفاق المسبق مع الرئيس السيسي على حضورها. ووفق مصادر ديبلوماسية، لم تكن القاهرة مرتاحة لتجاهل الرئيس الاميركي دونالد ترامب زيارتها خلال جولته الخليجية، علما انه تم الغاء حضوره للقمة الخليجية مع ترامب دون اسباب موجبة. لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

هل بدأ ميقاتي تنفيذ 'خطة العصيان' لإسقاط حكومة سلام؟
هل بدأ ميقاتي تنفيذ 'خطة العصيان' لإسقاط حكومة سلام؟

لبنان اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • لبنان اليوم

هل بدأ ميقاتي تنفيذ 'خطة العصيان' لإسقاط حكومة سلام؟

تحت عنوان 'هل يلوّح ميقاتي بالعصيان المدني لإسقاط حكومة سلام؟' كتب سامر زريق في نداء الوطن: لطالما بَرَعَ الرئيس نجيب ميقاتي في توسّد «التقية» نهجاً منذ دخوله المعترك السياسي من بوابة صداقته مع بشار الأسد. بيد أن هزيمته المدوية في معركة «التكليف»، بعدما كان يظنها «في الجيبة»، وطريقة الخروج المهينة من السراي الحكومي بـ 9 أصوات يتيمة، تلا بعضها فعل الندامة، مُشيّعاً بفرح جماهيري ظاهر، دفعته إلى تصدّر جبهة المعارضة الناشئة بشكل علني، عبر لقاءات ذات طابع سياسي واقتصادي واجتماعي تحاول وضع الحكومة ورئيسها تحت ضغط متعدّد الأدوات والأوجه. هذه الجبهة التي كانت تُركّب بالتنسيق مع رؤساء الحكومات السابقين و»تيار المستقبل» والسنة التقليديين، ذهب وهجها بسرعة غداة الرسالة السعودية الحاسمة، حينما خصّ ولي عهد المملكة ورئيس وزرائها الأمير محمد بن سلمان، رئيس الحكومة نواف سلام بـ «دعوة ملكية» لتأدية صلاة عيد الفطر إلى جانبه، والتي أكد من خلالها للقاصي والداني أن بلاده تدعم صيغة الحكم الحالية في مسيرتها الإصلاحية ومساعيها لاستنهاض الدولة من ركام تحالف «المافيا والميليشيا» وآثامه. التقط ميقاتي الرسالة، وطوّر أسلوباً يمزج بين «التقية» والمواجهة المباشرة، من خلال خطاب يفصل بين بعبدا والسراي، فيشيد بـ «العهد» فيما يواصل تصويب ضربات ناعمة إلى الحكومة ويعمل على تهشيمها أمام الرأي العام، في موازاة استخدام طريقة تشبه أحدى ابتكارات المدرب الإسباني الـ «فيلسوف» بيب غوارديولا، والمتمثّلة باللعب برأس حربة «وهمي» مهمّته فتح المساحات أمام «القادمين من الخلف». تشكّل النقابات العمالية في الشمال واحداً من هذه الرؤوس الفعالة في إحداث وافتعال ضجيج يخدم مصالح ميقاتي بعناوين مطلبية لا غبار عليها، حيث تداعت إلى تنفيذ اعتصام حاشد اليوم، على خلفية فشل الاتفاق بين ممثليها وأرباب العمل على رفع الحد الأدنى للأجور، بمقدار يتلاءم بالحدود الدنيا مع التضخّم الذي يُرخي بثقله على الحالة المعيشية والاقتصاد عموماً. هذا الاعتصام لا يمكن عزله عن السياسة، حيث لم يحدث شيء من هذا القبيل طوال عهد الحكومة السابقة «الزاهر»، كما أن اختلال موازين الأجور لم يبدأ بالأمس. ناهيكم عمّا يتداول به عن التنسيق اليومي بين ميقاتي و»عين التينة» وشركائها السياسيين، مثل «حزب الله» وحلفائه السنة و»المستقبل»، وتحضير ملفات وتعيينات يحملها الرئيس بري إلى «بعبدا» متعمّداً تجاوز الرئيس سلام لإحراجه والتمهيد لإخراجه. إذّاك يغدو فشل الاتفاق بين ممثلي العمال وأرباب العمل مدعاة للشك، حيث لا يخفى على أحد ولاء الاتحاد العمالي العام لـ «الرئاسة الثانية»، ولا قرب وزير الوصاية من «الثنائي»، ولا تأثير ميقاتي مع أركان المعارضة السنية على كبار أرباب العمل من جهة، وعلى النقابات العمالية في الشمال من جهة ثانية. ذلك أن أبرز قادتها «ميقاتيون»، فضلاً عن بصمات الماكينة السياسية لـ «أبو ماهر» في التحشيد للتحرّك. منذ تشكيل الحكومة، جأرت هذه الرؤس النقابية بمعارضة «خشنة»، وتزعم بعضها تحركات تبتغي إفشال مسيرتها، من شغب وقطع طرقات بذريعة إقفال عدد من البور التي ليس لديها ترخيص قانوني وتمارس أعمالاً تشكل خطراً على السلامة العامة، أو اعتصامات تحت عنوان «نصرة غزة» أجبرت في بعضها المحال التجارية على الإقفال عنوة. هذا العنوان سبق أن استخدمه دعاة التحرك نفسه من أجل اقتحام نقابة المحامين منذ قرابة السنة، لتطيير ندوة كانت تقام بالتعاون مع الوكالة الأميركية للتنمية «USAID»، ضمن حملة تحاول التصدي لأزمة تداعي المباني المدرسية في عاصمة الشمال، لأنها كانت ثمرة جهود محلية لم تمر عبر رئاسة الحكومة. واللافت أن الرئيس ميقاتي كان تقريباً الوحيد الذي امتنع عن إدانة ما حصل. وعليه، فإن تلويح النقابات العمالية في الشمال بالتدرّج نحو العصيان المدني يحمل في طيّاته رسالة سياسية تروم فتح الطريق أمام المهاجمين السياسيين «القادمين من الخلف» لتسجيل أهداف في مرمى حكومة سلام، وتحضير الأرضية لإسقاطها، أوّلهم ميقاتي، وثانيهم القابعون على دكّة الاحتياط متدثّرين بأردية «خدّاعة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store