
«سهم بوليش» يقفز 200% مع أول يوم تداول في نيويورك
تم تداول سهم Bullish عند 112 دولارًا للسهم، بزيادة تجاوزت 200% عن سعر طرحه العام الأولي البالغ 37 دولارًا للسهم، مما رفع قيمة الشركة السوقية إلى أكثر من 16 مليار دولار.
تم إيقاف تداول السهم عند حوالي 102 دولار بعد ثوانٍ فقط من افتتاحه، وذلك بعد تفعيل وقف التقلبات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«طاقة»: 3.7 مليارات درهم دخلاً صافياً في النصف الأول
أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) تحقيق نمو في الإيرادات بنسبة 4.5% على أساس سنوي، خلال النصف الأول من عام 2025، لتصل إلى 28.4 مليار درهم. وبلغت الأرباح المعدلة، قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء، على أساس سنوي، 10.2 مليارات درهم، فيما بلغ صافي الدخل 3.7 مليارات درهم، في حين ظلّت الربحية في قطاع المرافق قوية، وهو قطاع الأعمال الرئيس في «طاقة». وقال وزير الاستثمار رئيس مجلس الإدارة في «طاقة»، محمد حسن السويدي، إن «طاقة» تواصل أداءها عبر قطاعات أعمالها الأساسية وأسواق النمو الجديدة، الأمر الذي يعكس قوة استراتيجيتها طويلة الأمد.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
41.14 مليار درهم عائدات «دي بي ورلد» خلال النصف الأول
أعلنت مجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد» عن تسجيل أداء مالي وتشغيلي قوي، في النصف الأول من عام 2025، في تأكيد واضح لقوة ومرونة منصتها التجارية العالمية المتكاملة، رغم التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية التي يشهدها العالم. وكشفت «دي بي ورلد» عن ارتفاع العائدات بنسبة 20.4% على أساس سنوي، لتصل إلى 41.14 مليار درهم (11.244 مليون دولار)، مرجعة النمو إلى الأداء القوي الذي حققه قطاع الموانئ والمحطات، إضافة إلى عمليات الاستحواذ التي تمت أخيراً. كما ارتفعت الأرباح قبل استقطاع الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 21.4%، لتصل إلى 11.131 مليار درهم (3.033 مليارات دولار)، في وقت شهدت أحجام المناولة زيادة بنسبة 5.6% على أساس نسبة نمو المقارنة المثلية، لتصل إلى 45.4 مليون حاوية نمطية قياس 20 قدماً عبر المحفظة العالمية. وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد»، سلطان أحمد بن سليّم: «يسرنا أن نعلن عن تحقيق نتائج قوية خلال النصف الأول من العام، حيث حققت العوائد والأرباح قبل استقطاع الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك نموّاً تجاوز 20%». وأضاف: «على الرغم من التوترات الجيوسياسية المستمرة، واستمرار إغلاق طريق البحر الأحمر، وتصاعد حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية على التجارة العالمية، وما تسبّبت به من اضطرابات كبيرة في القطاع، فقد مكّنتنا استراتيجيتنا القائمة على تقديم حلول متكاملة وتشغيل البنية التحتية الحيوية في الأسواق الرئيسة من مواصلة دعم أصحاب البضائع في نقل شحناتهم، وتحقيق نتائج استثنائية». وذكرت «دي بي ورلد» أنها تستمر في ضخ استثماراتها بأسواق النمو الاستراتيجية، حيث بلغت مصروفاتها الرأسمالية 3.97 مليارات درهم، خلال النصف الأول من العام، وتعتزم المجموعة إنفاق 9.18 مليارات درهم من المصروفات الرأسمالية خلال العام بأكمله لدعم التوسعات في ميناء جبل علي، وشركة الأحواض الجافة العالمية، ومحطة حاويات «تونا تيكرا» (الهند)، وميناء «لندن جيتواي» في المملكة المتحدة، وميناء «داكار» السنغال، إلى جانب تطوير شركة «دي بي ورلد لوجستيكس»، وشركة «بي آند أو للملاحة واللوجستيات»، لافتة إلى أن هذه الاستثمارات تركز على تعزيز الطاقة الاستيعابية لمحطات الحاويات، ودمج سلاسل التوريد، وتطوير الإمكانات الرقمية لدعم مرونة التجارة على المدى الطويل.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
من الطفرة إلى التعثر.. نموذج «البيع مباشرة للمستهلك» يفقد بريقه
وبدا أن هذه الشركات تسير بخطى متسارعة، لا يمكن إيقافها، مستندة إلى وعود بخفض النفقات التشغيلية، والتخلص من الوسطاء في عملية البيع، كما أنها دعمت نشاطها بحملات تسويقية مبتكرة، إلى جانب دعم سخي من صناديق رأس المال المخاطر. وقد استرعى هذا التوجه انتباه العلامات التجارية الكبرى، إذ شهد ذلك العام أيضاً بدء انسحاب ملحوظ لعملاق الأحذية الرياضية «نايكي» من قنوات التوزيع بالجملة، في مسعى لتعزيز مبيعاتها المباشرة إلى المستهلكين. كما فقدت «أول بيردز»، التي كانت أحذيتها هي الخيار المُفضل لنخبة قطاع التكنولوجيا، فقد فقدت ما يقرب من 99 % من قيمتها، بعدما كانت تُتداول أسهمها بما يزيد على 520 دولاراً للسهم الواحد. وبلغ إنفاق «أول بيردز» و«واربي باركر» على التسويق، ما يساوي نحو 28 % من إيراداتهما، خلال أول ستة أشهر من العام الجاري. كما تتراكم تكاليف تلبية طلبات التجارة الإلكترونية. ويُعد شحن آلاف الطلبيات الصغيرة مباشرة إلى المستهلكين، أقل كفاءة بكثير من شحنات الطلبيات الضخمة للبيع بالجملة. كذلك، تتزايد تكاليف اجتذاب العملاء عبر وسائل التواصل، في ظل ازدياد المنافسة. وقد أشارت «ميتا» إلى ارتفاع متوسط السعر للإعلان الواحد بنسبة 10 % خلال العام الماضي. ولا تحقق أي من «أول بيردز» أو «واربي باركر» أرباحاً، كما تراجع إجمالي هامش الربح لدى كلا الشركتين في الربع الأخير. وبالنسبة لشركة «أول بيردز»، التي تواجه منافسة من منتجات مُقلّدة، فقد قررت مؤخراً إغلاق بعض متاجرها، والتحوّل إلى نموذج التوزيع بالجملة في بعض الأسواق الخارجية.