logo
مصادر تركية تؤكد استمرار عناصر «الكردستاني» في تسليم أسلحتهم

مصادر تركية تؤكد استمرار عناصر «الكردستاني» في تسليم أسلحتهم

الشرق الأوسطمنذ 6 أيام
كشفت مصادر تركية عن استمرار عناصر حزب «العمال الكردستاني» في تسليم أسلحتهم بعد العملية الرمزية التي جرت في السليمانية في شمال العراق في 11 يوليو (تموز) الحالي.
في الوقت ذاته، استمر الحراك داخل البرلمان حول تشكيل لجنة للتعامل مع مرحلة ما بعد تسليم عناصر «الكردستاني» أسلحتهم، استجابة لدعوة زعيمه التاريخي عبد الله أوجلان، ووضع الأساس القانوني لهذه العملية.
ونقلت صحيفة «تركيا»، القريبة من الحكومة التركية الخميس عن مصادر لم تسمها أن أعضاء حزب «العمال الكردستاني» يواصلون تسليم أسلحتهم إلى مواقع حددتها القوات المسلحة وجهاز المخابرات التركيين.
وقالت المصادر إنه في إطار العملية التي تسميها الحكومة (تركيا خالية من الإرهاب)، والتي أطلق عليها أوجلان «عملية السلام والمجتمع الديمقراطي» يجري تسليم الأسلحة في نقاط محددة قرب الحدود التركية مع العراق، ويجري تدميرها تحت إشراف الجيش والمخابرات.
جنود أتراك مشاركون في عملية «المخالب القفل» أثناء تمشيط مغارة تابعة لـ«العمال الكردستاني» (وزارة الدفاع التركية)
وأضافت أنه لم يعثر، حتى الآن، على أسلحة أميركية الصنع بين الأسلحة التي تركها حزب «العمال الكردستاني»، وتشير التقييمات إلى أن هذه الأسلحة ربما أُعيدت إلى الولايات المتحدة.
ولفتت إلى امتلاك «العمال الكردستاني» عدداً هائلاً من الأسلحة، بعضها ذو قدرة عالية، ويمكن استخدامها على أنها أنظمة دفاع جوي.
وذكرت المصادر أن عناصر حزب «العمال الكردستاني» أخلوا أيضاً كهوفاً في شمال العراق كانت تستخدم مأوى لهم، أو مخازن للأسلحة والمؤن، وستقوم القوات المسلحة التركية بجعلها غير صالحة للاستخدام إما عن طريق ملئها بالخرسانة أو دكها بالطائرات إذا لزم الأمر، وخاصة تلك التي تتسع لما بين 500 و1000 شخص، لمنع استخدامها مجدداً.
وأشارت معلومات للصحيفة إلى أن تطهير المناطق التي يحتلها حزب «العمال الكردستاني» بدأ في مناطق تبعد ما بين 30 و35 كيلومتراً عن الحدود التركية، وتشمل أكثر من 120 مستوطنة، وسيتم البدء بتدمير الملاجئ في متينا وحفتانين وهاكورك، يلي هذه المرحلة تطهير كامل الحدود في جبال كارا وقنديل.
وتواصل القوات التركية عمليتها العسكرية المعروفة بـ«المخلب-القفل» في هذه المناطق.
في الوقت ذاته، تواصلت التحركات في البرلمان لتشكيل لجنة، بمشاركة جميع الأحزاب الممثلة في البرلمان، ستتولى وضع الأسس القانونية اللازمة للتعامل مع نزع أسلحة «العمال الكردستاني» في إطار عملية السلام الداخلي التي تسميها الحكومة «تركيا خالية من الإرهاب».
أوزيل خلال استقبال رئيس البرلمان نعمان كورتولموش (حزب الشعب الجمهوري- إكس)
وفي هذا الإطار، التقى رئيس البرلمان، نعمان كورتولموش، رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أكبر أحزاب المعارضة، أوزغور أوزيل، بمقر المجموعة البرلمانية للحزب. ولاحقاً، استقبل أوزيل رئيس المخابرات، إبراهيم كالين، في ختام جولته على أحزاب البرلمان لتقديم معلومات عن العملية الجارية عقب قرار حزب «العمال الكردستاني» حل نفسه وإلقاء أسلحته، والاستماع إلى آرائهم واقتراحاتهم. وقالت مصادر حزب «الشعب الجمهوري» إن كالين عبر عن شكره لأوزيل بسبب موقف الحزب الإيجابي من عملية «تركيا خالية من الإرهاب».
وطرح حزب «الشعب الجمهوري» 16 شرطاً من أجل المشاركة في اللجنة البرلمانية، أهمها أن تجري مناقشة كل شيء من خلال البرلمان، وأن تهدف هذه العملية إلى حل القضية الكردية في تركيا في إطار ديمقراطي، ومشاركة من جميع فئات المجتمع، وأن تعمل اللجنة بشفافية، وألا تتحول إلى أداة في يد حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، وتنفذ أجندته السياسية الخاصة.
وقال الكاتب في موقع «خلق تي في» المعارض للحكومة، إسماعيل سايماز، إن ما ينتظره كالين من اللجنة البرلمانية هو وضع قانون «العودة إلى الوطن» بالنسبة لعناصر «العمال الكردستاني» في جبال شمال العراق.
كالين بدأ لقاءاته مع الأحزاب بلقاء رئيس حزب «الحركة القومية» دولت بهشلي (الحركة القومية - إكس)
وأضاف أن المخابرات التركية تهدف إلى استكمال عملية نزع أسلحة «الكردستاني» بنهاية العام الحالي، وأن كالين يؤكد خلال لقاءاته مع الأحزاب أن قضية عمرها ألف لن تحل في غضون 3 أو 5 أشهر، لافتاً إلى أنه «تم الوصول إلى نقطة معينة في نزع السلاح، وأن ما نحتاج إليه هو أساس قانوني لعودة أعضاء المنظمة الإرهابية (حزب «العمال الكردستاني»)، وحينها يمكننا الجلوس، والتحدث عن حل القضية الكردية».
وأشار إلى أن كالين يعتقد أن نموذج الحكم الذاتي الإقليمي في سوريا غير مناسب، وأن حكومة مُعززة ستكون كافية، وأنه يجب تشجيع حزب «الاتحاد الديمقراطي» الكردي في سوريا، وذراعه العسكرية (وحدات حماية الشعب الكردية)، التي تقود قوات سوريا الديمقراطية (قسد) على الاندماج مع دمشق.
في الأثناء، أعلن حزب «الجيد» القومي المعارض، الذي يرفض العملية الجارية بين الدولة و«العمال الكردستاني» ويقاطع اللجنة البرلمانية المزمعة، أنه سيبدأ اعتباراً من 3 أغسطس (آب) مسيرات للتعبير تنطلق من مدينة بورصة، في غرب تركيا تحت شعار: «واجبكم الأول»، تعبيراً عن رفض هذه العملية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"لبنانية" أميركا و "شيعية" السلاح
"لبنانية" أميركا و "شيعية" السلاح

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"لبنانية" أميركا و "شيعية" السلاح

مرحلة الامتحانات الخطية المتبادلة بين أميركا ولبنان انتهت إلى لا شيء، لكنها كشفت أشياء كثيرة. ما انتهت إليه هو نوع من مسرح العبث حول سلاح "حزب اللّه": الطرف القويّ المصرّ على الإسراع في سحب السلاح يترك المهمّة للطرف الضعيف المتخوّف من المواجهة ومضاعفاتها الأمنية والسياسية والعاجز عن إقناع صاحب السلاح بالتخلّي عنه بالحوار. وأقلّ ما كشفته هو ثلاثة أمور في ظلّ الرهانات على دور جديد للبنان ضمن مسار التحوّلات المتسارعة في المنطقة. الأول هو أوهام اللبنانيين حول ضمانات أميركية في إطار الضغوط لسحب الاحتلال الإسرائيلي من التلال الخمس ومزارع شبعا، وإجبار حكومة نتنياهو على وقف الاعتداءات والخروق للاتفاق على تطبيق القرار 1701. إذ سمعوا الموفد الأميركي توم برّاك يقول بصراحة: "أميركا لا تستطيع إرغام إسرائيل على القيام بأيّ شيء وليست هنا لإرغامها على ما لا تريد". والثاني هو تصوّر إدارة الرئيس دونالد ترامب أنّ الحكم الجديد في لبنان قادر مثل الإدارة الجديدة في سوريا على إخراج النفوذ الإيراني من البلد والتفاوض على ما يتجاوز اتفاق الهدنة مع إسرائيل. والثالث هو الطريقة المواربة التي أدار بها المسؤولون لعبة التفاوض مع أميركا من خلال رؤساء الجمهورية والبرلمان والحكومة ولجنة المستشارين من دون أيّ دور لمجلس الوزراء الذي هو مركز السلطة والقرار ومن دون إطلاع المجلس النيابيّ على أيّ شيء. ومختصر ذلك هو القول لكلّ من يسأل في الداخل والخارج عن حصرية السلاح: راجعوا خطاب القسم والبيان الوزاري. وليس من المفاجآت أن يرفع "حزب اللّه" سقف الرفض القاطع للتخلّي عن سلاحه. ولا أن يرى في مخاطر داعش والقاعدة السلفية الجهادية في سوريا بالإضافة إلى الخطر الإسرائيلي أسبابًا تقوّي حجة الرافضين لتسليم السلاح. المفاجأة هي في الاعتراف بإعطاء "هوية شيعية" للسلاح والقول إنّ من مهام السلاح حماية الشيعة من "تهديد وجوديّ". لكنّ ربط الشيعة بسلاح "حزب اللّه" هو في الحدّ الأدنى نوع من تصغير دور الشيعة وموقعهم في التركيبة اللبنانية. لا بل نوع من تجاهل الدور المهمّ للإمام موسى الصدر في تنظيم الموقع الشيعي إلى جانب المواقع اللبنانية الأخرى. فلا مخاوف الشيعة الجديدة بعد القديمة مختلفة عن مخاوف اللبنانيين في كلّ الطوائف ولدى العلمانيين العابرين للطوائف. ولا تهديد الوجود الشيعي في لبنان سوى جزء من تهديد الوجود اللبناني كلّه. ذلك أنّ الأكثريّة في الداخل وأكثرية الدول والقوى في الخارج تطالب بسحب السلاح بسبب خطورته خارج السلطة الشرعية، لا بالانتقاص من دور الشيعة في المجتمع والدولة. حتّى من هم على خصومة أو عداء مع "حزب اللّه" والذين يضعونه في خانة "المنظمة الإرهابية"، فإنهم ليسوا خصومًا للشيعة. أهل الداخل هم شركاء للشيعة في الوطن النهائيّ لجميع أبنائه. وأهل الخارج يريدون أفضل العلاقات مع الشيعة. فضلًا عن أنّ مواجهة أيّ خطر يهدّد لبنان، سواء أكان خطرًا إسرائيليًا واقعًا أم خطرًا أصوليًا سلفيًا مفترضًا وحتى مرجّحًا، هي مهمة الدولة بجيشها وقواها الأمنية، لا مهمة أيّ طرف. فاليوم ليس الماضي. "حزب اللّه" أدّى دورًا مهمًا في تحرير الجنوب من إسرائيل في ظروف غياب الدولة وسطوة الوصاية السورية والوصاية الإيرانية، لكنّ الوقت حان لتسليم قرار الحرب والسلم للدولة. وقبل "المقاومة الإسلامية" كانت المقاومة الوطنيّة التي ضمّت أحزابًا وطنية عابرة للطوائف جرى دفعها إلى إخلاء الساحة من أجل انفراد "حزب اللّه" بالمقاومة. والمسألة في البداية والنهاية هي لبنان ومستقبله ومصيره. لبنان الذي دقّت الساعة لفكّ ارتباطه بحرب دائمة ليس تحرير فلسطين سوى فصل واحد من فصولها المتعدّدة لإكمال المشروع الإيراني الكبير الذي يواجه الانحسار حاليًا. لبنان الذي يحدّد العرب والغرب خياره بين أمرين: السلاح وإكمال الحرب التي دفع ثمنها باهظًا، أو إعادة الإعمار والاستثمارات والمساعدات والنهوض الاقتصادي. وليس هناك خيار آخر. وإذا كان بسمارك يقول "إنّ الحرب الوقائية مثل الانتحار خوفًا من الموت"، فإنّ الحرب الدائمة في لبنان مثل الانتحار تحت عنوان "الشهادة أو النصر" في معارك محكومة بالخسارة. ولعلّنا في حاجة إلى نصيحة الزعيم دينغ شياو بينغ: "عبور النهر مع تلمّس الصخور".

بيان رسمي صادر عن الخيمة العالمية للشباب الحضارم
بيان رسمي صادر عن الخيمة العالمية للشباب الحضارم

الأمناء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأمناء

بيان رسمي صادر عن الخيمة العالمية للشباب الحضارم

في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها محافظة حضرموت، وما يصاحبها من تحركات عسكرية وسياسية تُدار بأجندات خارجية لا تعبّر عن إرادة أبناء المحافظة، تُعرب الخيمة العالمية للشباب الحضارم عن قلقها العميق إزاء المحاولات المُمنهجة لزعزعة استقرار هذه الأرض العريقة، وتحويلها إلى ساحة صراع تخدم مصالح ضيقة على حساب أبنائها. إننا نرفض بشدة أي محاولة لفرض هيمنة خارجية على حضرموت، سواءً عبر القوة العسكرية أو التمويل الأجنبي أو الخطابات المُضللة التي تتستر وراء شعارات زائفة. فحضرموت ليست غنيمةً سياسية، ولا ساحةً لتصفية الحسابات، بل هي أرضٌ ذات سيادة، يُحدد مستقبلها أبناؤها دون وصاية أو إملاءات. ونحذر من أي جهود تهدف إلى (إشعال الفتنة الداخلية بين مكونات المجتمع الحضرمي - تقويض الأمن والاستقرار عبر استهداف القوات الأمنية المحلية المشكَّلة من أبناء حضرموت، والتي تمثل الدرع الواقي لمكتسبات المحافظة - استغلال الفراغ السياسي لتمرير مشاريع تُفرض من الخارج، وتتناقض مع تطلعات الحضارم). إننا نؤكد أن أي محاولة لاختراق حضرموت أو فرض واقع جديد بالقوة مصيرها الفشل، لأن تاريخ هذه الأرض وشعبها يُثبت أنها عصية على التبعية، ولا تُدار إلا بإرادة أبنائها الأحرار. وندعو كافة أبناء حضرموت، بمختلف انتماءاتهم السياسية والاجتماعية، إلى: 1. التصدي لأي محاولات لزعزعة الوحدة الداخلية، والحفاظ على تماسك النسيج الاجتماعي. 2. دعم المؤسسات الأمنية والمحلية الشرعية التي تعمل لصالح استقرار المحافظة. 3. رفض أي تدخل خارجي يسعى إلى تحويل حضرموت إلى ورقة ضغط أو مسرحٍ للنفوذ. إن الخيمة العالمية للشباب الحضارم تُحمِّل كل من يساهم في تأجيج الأزمات، أو يتغاضى عن الانتهاكات الجارية، المسؤولية الكاملة عن العواقب. كما تؤكد أن صمود حضرموت هو رسالة واضحة لن تسمح للأجندات الخارجية أن تُهدر كرامتها أو تُفرط في سيادتها. ستبقى حضرموت - حرة بإرادة أبنائها. - موحدة برغم محاولات التقسيم. - صامدة في وجه كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها. حفظ الله حضرموت وشعبها، وأقرّ عيونهم بالأمن والازدهار. صادر عن: الخيمة العالمية للشباب الحضارم 2025/7/30

الخيمة العالمية للشباب الحضارم : "حضرموت خط أحمر.. وصوت شعبها هو القوة العليا" "بيان"
الخيمة العالمية للشباب الحضارم : "حضرموت خط أحمر.. وصوت شعبها هو القوة العليا" "بيان"

الأمناء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأمناء

الخيمة العالمية للشباب الحضارم : "حضرموت خط أحمر.. وصوت شعبها هو القوة العليا" "بيان"

في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها محافظة حضرموت، وما يصاحبها من تحركات عسكرية وسياسية تُدار بأجندات خارجية لا تعبّر عن إرادة أبناء المحافظة، تُعرب الخيمة العالمية للشباب الحضارم عن قلقها العميق إزاء المحاولات المُمنهجة لزعزعة استقرار هذه الأرض العريقة، وتحويلها إلى ساحة صراع تخدم مصالح ضيقة على حساب أبنائها. إننا نرفض بشدة أي محاولة لفرض هيمنة خارجية على حضرموت، سواءً عبر القوة العسكرية أو التمويل الأجنبي أو الخطابات المُضللة التي تتستر وراء شعارات زائفة. فحضرموت ليست غنيمةً سياسية، ولا ساحةً لتصفية الحسابات، بل هي أرضٌ ذات سيادة، يُحدد مستقبلها أبناؤها دون وصاية أو إملاءات. ونحذر من أي جهود تهدف إلى (إشعال الفتنة الداخلية بين مكونات المجتمع الحضرمي - تقويض الأمن والاستقرار عبر استهداف القوات الأمنية المحلية المشكَّلة من أبناء حضرموت، والتي تمثل الدرع الواقي لمكتسبات المحافظة - استغلال الفراغ السياسي لتمرير مشاريع تُفرض من الخارج، وتتناقض مع تطلعات الحضارم). إننا نؤكد أن أي محاولة لاختراق حضرموت أو فرض واقع جديد بالقوة مصيرها الفشل، لأن تاريخ هذه الأرض وشعبها يُثبت أنها عصية على التبعية، ولا تُدار إلا بإرادة أبنائها الأحرار. وندعو كافة أبناء حضرموت، بمختلف انتماءاتهم السياسية والاجتماعية، إلى: 1. التصدي لأي محاولات لزعزعة الوحدة الداخلية، والحفاظ على تماسك النسيج الاجتماعي. 2. دعم المؤسسات الأمنية والمحلية الشرعية التي تعمل لصالح استقرار المحافظة. 3. رفض أي تدخل خارجي يسعى إلى تحويل حضرموت إلى ورقة ضغط أو مسرحٍ للنفوذ. إن الخيمة العالمية للشباب الحضارم تُحمِّل كل من يساهم في تأجيج الأزمات، أو يتغاضى عن الانتهاكات الجارية، المسؤولية الكاملة عن العواقب. كما تؤكد أن صمود حضرموت هو رسالة واضحة لن تسمح للأجندات الخارجية أن تُهدر كرامتها أو تُفرط في سيادتها. ستبقى حضرموت - حرة بإرادة أبنائها. - موحدة برغم محاولات التقسيم. - صامدة في وجه كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها. *حفظ الله حضرموت وشعبها، وأقرّ عيونهم بالأمن والازدهار.* *صادر عن:* *الخيمة العالمية للشباب الحضارم* 2025/7/30

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store