
أخطر إنفلونزا منذ 15 سنة.. 13 ألف وفاة بأميركا واستنفار وغلق مدارس
جو 24 :
تعيش الولايات المتحدة الأميركية أشد موسم للفيروسات الشتوية، وتقول تقديرات إنها الأكثر شدة خلال 15 عاما.
وكان أحد مؤشرات نشاط الإنفلونزا هو النسبة المئوية لزيارات الأطباء لتلقي العلاج من أعراض تشبه الإنفلونزا.
كان هذا العدد في الأسبوع الماضي، أعلى بوضوح من ذروة أي موسم للإنفلونزا بالشتاء منذ عام 2009-2010، عندما ضربت جائحة إنفلونزا الخنازير الولايات المتحدة، وذلك وفقا لبيانات نشرتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها يوم الجمعة.
إنفلونزا آيستوك
ودفعت الإنفلونزا المسؤولين إلى إغلاق مدارس في بعض الولايات، حيث أغلقت مدرسة "جودلي إندبندنت سكول ديستركت"، التي تضم 3200 طالب بالقرب من فورت وورث بولاية تكساس الأسبوع الماضي لمدة 3 أيام بعدما غاب 650 طالبا و60 موظفا يوم الثلاثاء.
وأوضح جيف ميدور، وهو متحدث باسم المنطقة، أن الغالبية العظمى من الأمراض هناك كانت الإنفلونزا، بالإضافة إلى التهاب الحلق، ووصف موسم الإنفلونزا بأنه أسوأ موسم يمكن أن يتذكره.
وتشير تقديرات مراكز السيطرة على الأمراض، إلى إصابة ما لا يقل عن 24 مليون شخص بمرض الإنفلونزا، حتى الآن هذا الموسم، فيما دخلت 310 آلاف حالة للمستشفى، وتم تسجيل 13 ألف حالة وفاة، من بينها 57 طفلا على الأقل.
ويصل موسم الإنفلونزا إلى ذروته بشكل تقليدي في شهر فبراير.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 3 أيام
- الغد
4 أخطاء شائعة في غسل اليدين تنشر الجراثيم
من المعروف أن غسل اليدين بالماء والصابون هو أحد أكثر الوسائل فعالية للوقاية من الأمراض المعدية. وهذه العادة البسيطة يمكنها إنقاذ مليون شخص سنويا، وفقا لدراسات عدة. لكن المفارقة تكمن في أن معظم الناس لا يمارسونها بالطريقة الصحيحة بسبب مفاهيم خاطئة متجذرة في أذهانهم. اضافة اعلان أخطاء شائعة في غسل اليدين: 1- الاعتماد فقط على معقم اليدين: تكمن المشكلة الأساسية في الاعتقاد السائد بأن معقمات اليدين الكحولية يمكن أن تحل محل الغسل التقليدي بالماء والصابون. وفي الواقع، بينما تكون المعقمات فعالة ضد بعض أنواع الجراثيم، فإنها تفشل في القضاء على فيروسات خطيرة مثل "نوروفيروس" الذي يسبب التهابات معوية حادة. وهذا الفيروس بالذات، الذي يشتهر بانتشاره في السفن السياحية وبين التجمعات السكانية، لا يتأثر بالكحول لكنه ينهار بسهولة أمام الماء والصابون العادي. 2. العطس أو الكحة في ثنية الكوع دون غسل اليدين: يعتقد الكثيرون أن كتم العطسة في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين، لكن الحقيقة أن الجراثيم تبقى قادرة على الانتقال إلى الأسطح والأشخاص عند ملامسة الوجه أو النظارات لاحقا. وهذه النقطة بالذات تكتسب أهمية خاصة عندما نعلم أن الإنسان العادي يلمس وجهه عشرات المرات يوميا دون أن ينتبه. 3. الاهتمام بغسل اليدين في مواسم معينة فقط: من العادات الخاطئة والشائعة، والتي كشفت عنها العديد من الدراسات، أن الكثيرين يغسلون أيديهم أكثر في فصلي الخريف والشتاء، مع انتشار الإنفلونزا، بينما تنخفض هذه الممارسة في بقية الأوقات. وهذا السلوك يتجاهل حقيقة أن العديد من الأمراض المعدية، بما فيها الالتهابات المعوية، لا تعرف موسمية محددة وتستغل أي فرصة للانتشار، ، مما يستدعي الحفاظ على نظافة اليدين دائما. 4. إهمال غسل اليدين في أوقات حرجة: يميل الكثيرون إلى إهمال غسل اليدين بعد القيام بأنشطة تبدو غير خطيرة، مثل التسوق من المتاجر أو تناول الطعام في المطاعم أو زيارة العيادات الطبية. وهذه الأماكن التي نعتبرها "نظيفة" نسبيا قد تكون في الواقع بؤرا لانتقال العدوى، خاصة عندما نعلم أن 30% فقط من الناس يغسلون أيديهم بعد العطس أو السعال. وللحد من التعرض للعديد من الأمراض، يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة عشرين ثانية كحد أدنى، مع فرك شامل لكل مناطق اليد بما فيها ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وهذه الثواني القليلة قد تكون الفارق بين الحياة والموت لشخص ما، أو بين انتشار وباء واحتوائه. كما يشدد الخبراء على ضرورة عدم الاعتماد فقط على المعقمات الكحولية والحفاظ على عادة غسل اليدين طوال العام. فوكس نيوز


الوكيل
منذ 5 أيام
- الوكيل
هل هناك فيروس جديد يهدد أطفال الأردن؟ البلبيسي يوضح...
01:49 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- نفى مدير المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، الدكتور عادل البلبيسي، وجود أي فيروسات جديدة منتشرة في الأجواء تُهدد الأطفال خلال الفترة الحالية، مؤكدًا أن ما يُلاحظ من ارتفاع في أعداد الإصابات لدى بعض الفئات، لا يعود إلى موجة فايروسية جديدة في المملكة. اضافة اعلان وأوضح البلبيسي، لـ "الوكيل الإخباري"، أن السبب الرئيسي وراء ازدياد حالات التهاب القصبات الهوائية، خاصة بين الأطفال، يعود إلى تقلّب درجات الحرارة الكبير بين النهار والليل، وهو ما يُعدّ من العوامل المعروفة في تحفيز أمراض الجهاز التنفسي العلوي. وأشار إلى أنه وخلال الأسبوعين الماضيين، لم يتم رصد أي حالات إصابة بفيروس كورونا، كما سُجّل انخفاض واضح في أعداد إصابات الإنفلونزا الموسمية، ما يعكس استقرار الوضع العام في المملكة.


الوكيل
منذ 5 أيام
- الوكيل
عاجل هل هناك فيروس جديد يهدد أطفال الأردن؟ البلبيسي يوضح...
01:49 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- نفى مدير المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، الدكتور عادل البلبيسي، وجود أي فيروسات جديدة منتشرة في الأجواء تُهدد الأطفال خلال الفترة الحالية، مؤكدًا أن ما يُلاحظ من ارتفاع في أعداد الإصابات لدى بعض الفئات، لا يعود إلى موجة فايروسية جديدة في المملكة. اضافة اعلان وأوضح البلبيسي، لـ "الوكيل الإخباري"، أن السبب الرئيسي وراء ازدياد حالات التهاب القصبات الهوائية، خاصة بين الأطفال، يعود إلى تقلّب درجات الحرارة الكبير بين النهار والليل، وهو ما يُعدّ من العوامل المعروفة في تحفيز أمراض الجهاز التنفسي العلوي. وأشار إلى أنه وخلال الأسبوعين الماضيين، لم يتم رصد أي حالات إصابة بفيروس كورونا، كما سُجّل انخفاض واضح في أعداد إصابات الإنفلونزا الموسمية، ما يعكس استقرار الوضع العام في المملكة.