logo
ترامب يقيل مفوضة مكتب إحصاءات العمل بعد تراجع توقعات نمو الوظائف

ترامب يقيل مفوضة مكتب إحصاءات العمل بعد تراجع توقعات نمو الوظائف

كش 24منذ يوم واحد
أقال الرئيس الأمريكي الجمعة مفوضة مكتب إحصاءات العمل إريكا إل ماكينتارفر بعد أن تراجع توقعات نمو الوظائف خلال يوليوز الماضي، وانتقد ترامب المسؤولة السياسية التي رشحها خلفه جو بايدن لتولي هذا المنصب في 2023.
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليلة الجمعة أمرا بإقالة مفوضة مكتب إحصاءات العمل إريكا إل ماكينتارفر، ردا على بيانات كشفت أن نمو الوظائف في الولايات المتحدة خلال الشهر الماضي كان أضعف من المتوقع.
وكان الرئيس السابق جو بايدن قد رشح ماكينتارفر لتولي هذا المنصب في 2023 وصادق عليه مجلس الشيوخ الأمريكي في العام التالي.
وفي السياق، قال ترامب في منشور على منصة (تروث سوشيال): "نحتاج إلى أرقام دقيقة عن الوظائف، وجّهت فريقي بإقالة هذه المسؤولة السياسية (التي رشحها) بايدن، فورا، سيحل محلها من هو أكثر كفاءة وتأهيلا".
اقرأ أيضاً
محمد رمضان يرد على الشامتين بعد انفجار حفله الغنائي: 'اللي معندوش كلمة طيبة يخرس'
بعد حفله في الساحل الشمالي بمصر والذي شهد واقعة مأساوية راح ضحيتها شاب وأصيب 6 آخرون، تقدم الفنان محمد رمضان بالعزاء لأسرة الشاب وقال إنه أوقف الحفل فور علمه بالحادث. وقال رمضان في فيديو نشره عبر حسابه على فيسبوك: "أقدم التعازي لأهل حسام، لما شوفت الحادثة أوقفت الحفل مباشرة وساعدت في نقل المصابين إلى الإسعاف ووجهت إنذار للجمهور للحذر أثناء خروجهم وعدم وقوع تكدس ووقع مصابين آخرين. وردا على الانتقادات، قال: "زعلان من الناس الوحشة والكلام الوحش والشامتين في المتوفى، وبيقولوا توفي في حفل غنائي هيقابل ربنا إزاي؟ هيقابل ربنا شهيد لأنه توفي في أكل عيشه وشغله وربنا هو اللي عارف مين هيروح فين، والكلمة الطيبة صدقة". وشهد حفل محمد رمضان، في الساحل الشمالي يوم الخميس الماضي، انفجار ألعاب نارية وسقوط بعضها على الجماهير، ما تسبب فى اشتعال النيران بـ4 من أفراد الأمن الخاص بالحفلة. وأنهى محمد رمضان الحفل نظرا لوجود حالة وفاة بين المصابين نتيجة سقوط الألعاب النارية عليهم، وطلب من الجمهور الانصراف بهدوء منعا للتدافع. وحققت نيابة العلمين، في حادث مصرع الشاب حسام حسن عبد القوي، 23 عاما وإصابة 6 آخرين، جراء انفجار ماكينة للألعاب النارية في حفل محمد رمضان، وأخلت سبيل المنظم وعمال الحفل بكفالة 50 ألف جنيه. وقررت الجهات المعنية التصريح بدفن جثمان الشاب المتوفى في الحفل وتسليمه لذويه، وذلك عقب انتهاء كافة الإجراءات.
دولي
ترامب قلق من المجاعة في غزة.. ويعلن عن خطته
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الجمعة، إنه يعمل على خطة لتوفير الطعام في قطاع غزة لمساعدة السكان هناك على العيش. وصرح ترامب لموقع أكسيوس: "نريد مساعدة الناس (أهالي غزة)، نريد مساعدتهم على العيش نريد توفير الطعام لهم. إنه أمر كان ينبغي أن يحدث منذ زمن طويل". وأشار إلى أنه يعمل على خطة "لتوفير الطعام" في غزة، دون الكشف عن تفاصيلها أو ما إذا كانت ستشمل مزيدا من الدعم لصندوق الإغاثة العالمي، أو آليات مساعدة أخرى، موضحا أنه "يتوقع من الدول الغربية الأخرى وإسرائيل القيام بدورها". وعبر الرئيس الأميركي عن قلقه إزاء التقارير التي تتحدث عن المجاعة، متهما حركة حماس بسرقة المساعدات وبيعها داخل القطاع. وبشأن زيارة المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف إلى قطاع غزة قال ترامب إنه حتى صباح الجمعة، لم يتلق إحاطة من ويتكوف، الذي وصفه بأنه "يقوم بعمل رائع". وبشأن المفاوضات في غزة رفض ترامب التعليق على احتمال إمكانية الانتقال من اتفاق تدريجي بشأن غزة إلى اتفاق شامل قائلا: "سترون قريبا".
دولي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من واشنطن إلى العيون: عندما يؤكد الكبار أن الصحراء مغربية
من واشنطن إلى العيون: عندما يؤكد الكبار أن الصحراء مغربية

المغرب الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • المغرب الآن

من واشنطن إلى العيون: عندما يؤكد الكبار أن الصحراء مغربية

في مشهد دبلوماسي يتجاوز حدود التهنئة البروتوكولية، بعث الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب برسالة واضحة ومباشرة إلى الملك محمد السادس، يكرّس فيها موقف الولايات المتحدة الداعم لسيادة المغرب الكاملة على صحرائه. الرسالة، وإن جاءت في سياق احتفال المغرب بعيد العرش، إلا أنها تحمل أبعادًا استراتيجية تتجاوز السياق الرمزي، لتلامس عمق التحولات الجيوسياسية في المنطقة، وتؤكد على أن مقترح الحكم الذاتي المغربي لم يعد فقط إطارًا تفاوضيًا، بل بات يُنظر إليه في عواصم القرار الدولي كحل وحيد، جاد، وواقعي. اعتراف استراتيجي لا تراجع عنه رسالة ترامب تُعيد التذكير بموقف حاسم أعلنته واشنطن خلال فترة رئاسته، حين اعترفت رسميًا في ديسمبر 2020 بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، وهو الاعتراف الذي لم يتم التراجع عنه رغم تغير الإدارة، بل جرى تعزيزه من خلال مؤشرات متعددة، منها زيارة كبار المسؤولين الأميركيين إلى الداخلة، وإطلاق مشاريع تنموية كبرى برعاية مؤسسة التمويل التنموي الأميركي. ما يُميز هذه الرسالة هو تكرار الإشادة بـ'مصداقية وجدية' المقترح المغربي، في مقابل صمت دولي عن طروحات الانفصال، مما يؤشر على عزلة الأطروحة الانفصالية، سواء على المستوى السياسي أو الاستثماري. خمسة مليارات دولار… استثمار في السيادة والتنمية في الوقت الذي تُخاض فيه المعارك بالبيانات والتصريحات، يأتي المال الأميركي ليتحدث بلغة أوضح: الولايات المتحدة تستعد لضخ ما يقارب 5 مليارات دولار في مشاريع تنموية كبرى بالصحراء المغربية. هذه ليست فقط عملية استثمارية، بل هي تزكية ملموسة للسيادة المغربية، وترجمة عملية للموقف السياسي الأميركي. هذه الاستثمارات ستطال قطاعات حيوية مثل الطاقات المتجددة، البنية التحتية، التعليم والصحة، ما سيحول الأقاليم الجنوبية إلى رافعة اقتصادية ومحور تجاري يربط المغرب بإفريقيا وأميركا اللاتينية عبر الأطلسي، في انسجام تام مع الرؤية الملكية التي تجعل من الصحراء بوابة استراتيجية نحو العمق الإفريقي. تحول من ملف نزاع إلى مشروع تنموي إقليمي بعيدًا عن لغة الصراع، تنخرط الصحراء المغربية اليوم في دينامية جديدة تتجاوز منطق النزاع إلى منطق البناء. الطريق السريع 'تيزنيت–الداخلة'، وميناء الداخلة الأطلسي، ومحطات الطاقة الشمسية والريحية، ومشاريع الهيدروجين الأخضر، كلها دلائل على أن المغرب لا يفاوض على سيادته، بل يبني على أرضه. هذه المشاريع ليست فقط بنية تحتية، بل رسالة سياسية قوية: من يملك الأرض هو من يطورها ، ومن يؤمن بسكانها هو من يشركهم في التنمية، لا من يستغل مأساتهم لخلق نزاع مفتعل. دبلوماسية ملكية.. ومشروع استراتيجي إفريقي المبادرة الملكية لإحداث ممر بحري يربط المغرب بالدول الإفريقية الأطلسية، ليست مجرد تصور جغرافي، بل استراتيجية عابرة للحدود تجعل من الصحراء المغربية نقطة ارتكاز لربط الشمال بالجنوب، وتحويل المغرب إلى مركز إقليمي للتكامل الإفريقي، وهذا ما فهمته واشنطن وأوروبا والصين، وأصبحت تتفاعل معه على أساس واقعي. رسالة للخصوم: الواقعية تنتصر على الإنكار بينما تواصل جبهة البوليساريو وحاضنتها الجزائر الرهان على مقاربة بائدة ترفض المتغيرات الدولية، تتوسع دائرة الاعترافات بمغربية الصحراء، وتُترجم بالدبلوماسية والتنمية، وليس فقط بالكلام. رسالة ترامب لا تعني فقط موقفًا أميركيًا، بل تُشجع دولًا أخرى على السير في الاتجاه نفسه، وتُعطي دفعة قوية لمبادرات الدعم الدبلوماسي المغربي داخل المحافل الدولية. خلاصة: السيادة تُبنى بالشرعية والتنمية إن الرسالة الأميركية، بكل أبعادها، تؤكد أن مقاربة المغرب في ملف الصحراء مبنية على الشرعية التاريخية، والتكامل التنموي، والتماسك الاجتماعي. وهذا ما يجعل النموذج المغربي مغريًا للاستثمار، في وقت تتهاوى فيه المشاريع الأخرى في مستنقعات الانفصال والعسكرة. الدرس المستفاد هنا أن معركة الصحراء ليست فقط معركة دبلوماسية أو قانونية، بل هي أيضًا معركة نموذج سياسي، يُثبت فيه المغرب يومًا بعد يوم أنه لا يُراهن على الدعم الخارجي فقط، بل على قوة مقاربته، وصلابة مشروعه التنموي، والتفاف شعبه حول قضاياه المصيرية.

صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة
صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة

أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب جدلاً حول المساعدات الأميركية لغزة، حيث أكد مرارًا أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لدعم الغذاء في القطاع، بينما أكدت وزارة الخارجية أن المبلغ المخصص هو 30 مليون دولار فقط. وقد صُرف جزء ضئيل من هذا المبلغ، وتحديدًا 3 ملايين دولار (10%)، لمؤسسة "غزة الإنسانية" (GHF)، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل وفقا لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. ويأتي هذا التباين في الأرقام في الوقت الذي تشير فيه GHF، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم أمريكيًا-إسرائيليًا، إلى صعوبات في توسيع عملياتها في القطاع دون تدفق مالي كبير وموافقة إسرائيلية لفتح المزيد من المواقع في الشمال. وقد أشارت مصادر مقربة من عملية الإغاثة إلى أن الولايات المتحدة أكدت للمشاركين في المؤسسة أنها لن تسمح بنفاد أموالها، وأن هناك خططًا لدراسة مواقع توزيع إضافية في الشمال وفقا للتقرير. وفي خضم الانتقادات الدولية للقيود الإسرائيلية على وصول الغذاء، والتي تزامنت مع تقارير عن مئات الوفيات المدنية بالقرب من مواقع توزيع GHF، دعت العديد من الدول إلى إيقاف عمليات المؤسسة لصالح توزيع مساعدات الأمم المتحدة. ومع ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أن GHF هي الوسيلة المفضلة لديها، وليست الأمم المتحدة أو منظمات الإغاثة الدولية الأخرى. ولزيادة فهم الوضع الإنساني في غزة، زار المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف، برفقة السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي. ووفقًا لويتيكوف، كان الهدف من الزيارة هو إعطاء ترامب "فهمًا واضحًا للوضع" والمساعدة في وضع خطة لتوصيل المساعدات. ورغم ذلك، لم يُقدم ترامب أو ويتكوف أي تفاصيل حول "الخطة الجديدة" التي أشار إليها الرئيس. من جهتها، تؤكد كل من الولايات المتحدة وإسرائيل أن مواقع GHF أفضل في إيصال المساعدات من قوافل الأمم المتحدة التي يتهمان حماس بنهبها، بينما تقول الأمم المتحدة إن معظم عمليات النهب سببها اليأس لدى سكان غزة. وفي الوقت الذي ينتهي فيه عقد المقاولين الأميركيين الحاليين الذين يوفرون الخدمات اللوجستية والأمن لـ "GHF" خلال ثلاثة أسابيع، لا تزال الحكومة الإسرائيلية تمتنع عن التعليق على إمكانية تقديمها لمبلغ مماثل من التمويل.

ترمب يأمر بنشر غواصتين نوويتين رداً على ميدفيديف والكرملين يقلل من أهمية الخطوة
ترمب يأمر بنشر غواصتين نوويتين رداً على ميدفيديف والكرملين يقلل من أهمية الخطوة

المغرب اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • المغرب اليوم

ترمب يأمر بنشر غواصتين نوويتين رداً على ميدفيديف والكرملين يقلل من أهمية الخطوة

يواصل الرئيس الأميركي دونالد ترمب ، تشديد لهجته من روسيا ، بعد تغيير موقفه من حربها المستمرة على أوكرانيا. ويوم الجمعة، صعد ترمب من تهديداته، حيث أمر بنشر غواصتين نوويتين في مناطق «مناسبة»، رداً على تهديدات الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف، الذي وصفه في اليوم السابق بالرئيس «الفاشل» ودخل معه في هجمات وتعليقات سليطة على وسائل التواصل الاجتماعي. وذكر ترمب، في منشور على منصة «تروث سوشيال»: «أمرتُ بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة لأن «تصريحات ميدفيديف الاستفزازية للغاية» دفعته إلى إرسال الغواصات «فقط في حال كانت هذه التصريحات الحمقاء والمثيرة للمشاعر هي أكثر من ذلك». وأضاف متوجاً تبادلاً مكثفاً للاتهامات بين الرجلين، اللذين لطالما كانا على خلاف: «الكلمات مهمة جداً، وغالباً ما يمكن أن تؤدي إلى عواقب غير مقصودة، آمل ألا تكون هذه من تلك الحالات». وكان ميدفيديف قد طالب ترمب بأن «يتذكر امتلاك موسكو قدرات نووية تعود إلى الحقبة السوفياتية، التي توجد لديها بصفتها الملاذ الأخير». وطلب في منشور على تطبيق «تلغرام» من ترمب أن يتخيل مسلسل «الموتى السائرون»، وهو مسلسل تلفزيوني عن نهاية العالم. وحث ميدفيديف ترمب، قائلاً إنه إذا كانت تعليقات رئيس روسي سابق قد تُسبب «رد فعل عصبياً» من الرئيس الأميركي، فإن روسيا مُحقة في التعامل مع المفاوضات مع أوكرانيا بشروطها الخاصة. وأضاف، بخصوص «الاقتصاد الميت» للهند وروسيا و«الدخول في منطقة خطرة»: «حسناً، فليتذكر (ترمب)... مدى خطورة اليد الميتة الشهيرة»، في إشارة إلى برنامج يوم القيامة الروسي الذي يتمتع بالقدرة على شن هجوم نووي مضاد تلقائياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store