
"صوفا سكور".. حكيمي أفضل لاعب ببطولة الليغ1
قام موقع "صوفا سكور"، باختيار النجم المغربي والظهير الأيمن العالمي، أشرف حكيمي. كأفضل لاعب ببطولة الليغ1 الفرنسية، للموسم الكروي المنتهي 2024-2025.
وجاء اختيار حكيمي من طرف الموقع المذكور، كأفضل لاعب، بحسب أرقامه الفردية اللافتة، من خلال الأهداف التي سجلها والتمريرات الحاسمة "أسيست" التي قام بها، وأدائه الدفاعي والهجومي، ومساهمته الفعالة في فوز فريقه باري سان جيرمان بالثلاثية، البطولة وكأس فرنسا وعصبة الأبطال الأوروبية.
وبات حكيمي مرشحا للفوز بالكرة الذهبية لمجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، حيث سينافس عليها مجموعة من اللاعبين العالميين، كعثمان ديمبيلي والمغربي الأصل والإسباني الجنسية لامين جمال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 39 دقائق
- عبّر
الركراكي يُجهز لمفاجآت في تشكيلة المغرب ضد البنين بعد الفوز على تونس
يستعد وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، لإجراء تعديلات واسعة على التشكيلة الرسمية لـ'أسود الأطلس'، خلال المباراة الودية المرتقبة ضد منتخب البنين، يوم الإثنين 9 يونيو 2025، على أرضية الملعب الكبير بفاس. وتأتي هذه الخطوة في إطار سياسة تدوير اللاعبين التي ينتهجها الركراكي، بهدف منح الفرصة للعناصر غير الأساسية، خاصة بعد الاعتماد على التشكيلة الرئيسية خلال الانتصار المقنع أمام منتخب تونس بنتيجة 2-0 في اللقاء الودي الأول. الركراكي نحو تغييرات مرتقبة في تشكيلة الأسود من المنتظر أن يشهد اللقاء إراحة بعض النجوم الأساسيين، وعلى رأسهم الظهير الأيمن أشرف حكيمي، الذي خاض موسماً طويلاً ومرهقًا رفقة باريس سان جيرمان. ويرجح أن يتم الدفع بلاعب إسبانيول الإسباني عمر الهلالي في التشكيلة الأساسية، لاختباره في مركز الظهير الأيمن. كما يتجه الطاقم الفني إلى تجريب المدافع أسامة العزوزي، نجم نادي بولونيا الإيطالي، في مركز قلب الدفاع، لتعويض آدم ماسينا، وذلك بهدف تنويع الخيارات الدفاعية استعدادًا للاستحقاقات الكبرى، وعلى رأسها تصفيات كأس العالم 2026. في خط الوسط، يُتوقع أن يمنح المدرب فرصة المشاركة للاعب أمين زحزوح، نجم الجيش الملكي، خلال مجريات اللقاء، بهدف تقييم مستواه الفني وإضافة حلول هجومية إضافية في هذا الخط الحيوي. أما في الخط الأمامي، فسيواصل الركراكي الاعتماد على الرباعي الهجومي الأساسي، مع التركيز على الاختراقات الجانبية والتحركات السريعة لمواجهة التكتل الدفاعي المتوقع من منتخب بنين، الذي غالبًا ما يلجأ إلى المرتدات كأسلوب تكتيكي رئيسي. موعد المباراة والقنوات الناقلة تقام المباراة يوم الإثنين 9 يونيو 2025، انطلاقًا من الساعة 21:00 مساءً بالتوقيت المحلي (غرينيتش +1)، و22:00 بتوقيت القاهرة، في الملعب الكبير بمدينة فاس، وسط توقعات بحضور جماهيري كبير لدعم المنتخب في محطته الإعدادية الأخيرة قبل المنافسات الرسمية.


المغرب الآن
منذ ساعة واحدة
- المغرب الآن
تألق الأسود في ودية فاس: هل بات المنتخب المغربي قوة متجددة تُقلق منافسيه في القارة والعالم؟
صورة: صفحة المنتخب الوطني المغربي فاز المنتخب المغربي لكرة القدم على نظيره التونسي بنتيجة 2-0، مساء الجمعة، على أرضية المركب الرياضي بمدينة فاس، في مباراة ودية جاءت لتؤكد أن 'أسود الأطلس' يواصلون بناء ديناميكية إيجابية في مشوارهم الكروي، قبل الاستحقاقات الرسمية المقبلة. سجل هدفي الفوز كل من أشرف حكيمي (د 80) وأيوب الكعبي (د 90+3)، في أوقات حاسمة كشفت عن قدرة الفريق على التكيف والضغط في اللحظات الأخيرة. لكن ما الذي يكشفه هذا الفوز عن واقع المنتخب المغربي؟ وهل يمكن اعتباره مؤشراً على بداية عهد جديد لرياضة كرة القدم الوطنية في ظل التحولات العالمية التي يشهدها المشهد الكروي؟ وكيف تتداخل هذه النتيجة الودية مع الطموحات القارية والعالمية للمغرب؟ في تصريحاته بعد اللقاء، أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أن الفريق أصبح يمتلك دكة بدلاء 'حاسمة' قادرة على تقديم حلول فعالة، وهو تحول استراتيجي في خطط المنتخب. فالقدرة على استغلال التبديلات بشكل متزن ومؤثر باتت ضرورة في عالم كرة القدم الحديثة التي تعتمد على إدارة دقيقة للطاقة والموارد البشرية. وهذا يعكس تطوراً ملموساً في الاستثمار في اللاعبين الشباب وإعادة هيكلة الفريق، كما هو واضح من تجربة لاعبين مثل الصيباري وبنصغير في مراكز جديدة. وبينما يشير الركراكي إلى تحديات الموسم الكروي الطويل وتأثيره على لياقة اللاعبين، يتجلى سؤال مهم: كيف يمكن للمنتخب المغربي أن يوازن بين تحقيق الانتصارات والمحافظة على جاهزية لاعبيه، خصوصاً في ظل المنافسات الدولية القوية التي تتطلب جهداً بدنياً ونفسياً هائلين؟ وهل سيكون هذا التوازن المفتاح لنجاح المغرب في البطولات الكبرى، خصوصاً كأس أمم إفريقيا وكأس العالم؟ وفي سياق أوسع، كيف يعكس هذا الانتصار المتواصل – الذي وصل للثاني عشر على التوالي – قدرة المغرب على وضع أسس فريق متجانس وقادر على المنافسة في زمن تتسارع فيه وتيرة التطورات الفنية والتكتيكية في كرة القدم العالمية؟ وهل يمكن لهذا التقدم أن يعيد المغرب إلى مكانته كأحد أقطاب كرة القدم الإفريقية، بعد أن أثبت في مونديال قطر 2022 قدرته على المنافسة على أعلى المستويات؟ من جهة أخرى، تعكس هذه المباريات الودية، وفق تقارير محلية ودولية، استراتيجيات وطنية طموحة تهدف إلى تعزيز النسيج الرياضي عبر فتح المجال أمام اللاعبين الشباب والاحتفاظ بتوازن تكتيكي متطور. فبحسب تقرير صادر عن وزارة الشباب والرياضة المغربية، هناك تركيز واضح على تطوير أكاديميات كرة القدم وتحسين البنية التحتية الرياضية التي تمثل حاضنة للأجيال القادمة. وفي السياق الدولي، لا يمكن إغفال أن المغرب يسعى من خلال هذه النتائج واستعداداته المستمرة إلى تأكيد مكانته كقوة كروية صاعدة قادرة على منافسة كبار القارة الإفريقية والدخول بقوة في الساحة العالمية، خاصة مع التنافس المحتدم من دول مثل تونس، مصر، الجزائر، ونيجيريا. وهل سيكون هذا الإصرار المغربي كفيلاً بإعادة ترتيب موازين القوة في إفريقيا؟ وما الدور الذي يمكن أن تلعبه البنية التحتية الرياضية والاستراتيجية الوطنية في دعم هذا الطموح؟ مع توالي المباريات الودية استعدادًا للاستحقاقات الرسمية، يبقى السؤال الأساسي: هل يستمر 'أسود الأطلس' في الحفاظ على هذا الزخم، أم أن التحديات الفنية والبدنية ستفرض تحديات جديدة أمامهم؟ وهل هناك رؤية واضحة للارتقاء أكثر بالمنتخب عبر تحديثات مستمرة في المنهج التدريبي والتكتيكي؟ في الختام، إن الانتصار على تونس هو أكثر من مجرد نتيجة رياضية؛ إنه مؤشر على تحولات عميقة تجري داخل كرة القدم المغربية، تتقاطع مع توجهات وطنية تنموية ورياضية تسعى لإعادة كتابة تاريخ الأبطال بأسلوب عصري ومتكامل. ويبقى العالم مترقباً لمستقبل 'الأسود' وإمكاناتهم في تحقيق طموحات الجماهير المغربية والعربية والإفريقية.


الأيام
منذ 3 ساعات
- الأيام
هذه مفاتيح فوز المنتخب المغربي على نظيره التونسي
حقق المنتخب المغربي لكرة القدم، بقيادة المدرب وليد الركراكي، فوزا معنويا مهما على نظيره التونسي بهدفين نظيفين، مساء أمس الجمعة، على ملعب مركب فاس، في إطار استعدادات المنتخبين لبطولة كأس أمم إفريقيا، المقرر تنظيمها في المغرب ما بين 21 دجنبر و18 يناير المقبلين. وفرض 'أسود الأطلس' أفضليتهم طوال المباراة، متسلحين بعامل الجهوزية البدنية والذهنية والتحكم في الإيقاع والدعم الجماهيري، الذي فاق كل التوقعات، بعد أن حضر بكثافة لتحفيز اللاعبين على الفوز. وفي ما يلي ثلاثة مفاتيح ساهمت في فوز المنتخب الوطني على نظيره التونسي بهدفي أشرف حكيمي وأيوب الكعبي. 1- الضغط العالي اعتمد المنتخب المغربي على أسلوب لعب يرتكز على الضغط العالي منذ الدقائق الأولى من مباراة منتخب تونس الذي اعتمد على خطة دفاعية محضة، ما سهل عملية استرجاع الكرة وصناعة فرص عديدة للتهديف عن طريق يوسف النصيري وإلياس بن صغير وإسماعيل الصيباري، لكن كل محاولات هؤلاء اصطدمت بتدخلات ناجحة لحارس منتخب تونس أيمن دحمان في أكثر من مناسبة. وبعدها، اضطر الركراكي إلى تنويع خطة اللعب بالاعتماد على سرعة أشرف حكيمي وفرديات إسماعيل الصيباري وإلياس بن صغير، من أجل إرباك حسابات مدرب منتخب تونس سامي الطرابلسي. تبديلات ناجحة أجرى الركراكي بعض التعديلات لفك شفرة الدفاع المتماسك لمنتخب نسور قرطاج، عبر إشراك أيوب الكعبي وسفيان رحيمي ومروان سنادي، الوافد الجديد على المنتخب المغربي، بعدما قدم مستويات رائعة برفقة ناديه أتليتيك بلباو الإسباني، وساهمت هذه الأسماء في الحفاظ على النسق الهجومي مع زيادة الهجمات وتنويعها تارة بالاختراق من الجهتين اليمنى واليسرى، وتارة بالاعتماد على الكرات الثابتة، وهو ما أعطى ثماره بتسجيل القائد أشرف حكيمي الهدف الأول في الدقيقة الـ 80، قبل أن يضيف أيوب الكعبي هدفا ثانيا في الوقت بدل الضائع. 3- الحضور الجماهيري اللافت لعبت الجماهير المغربية دورا بارزا في فوز المنتخب الوطني على نظيره التونسي بهدفين نظيفين، وذلك بفضل حضورها الكثيف الذي فاق كل التوقعات. ولم تلفت الجماهير الأنظار بحضورها غير المسبوق فحسب، بل بدعمها وتشجيعها طوال 90 دقيقة، ما شكل دفعة معنوية كبيرة للاعبين، خصوصا في الشوط الثاني، وهو ما جعل المدرب وليد الركراكي يشيد بالحضور النوعي للجماهير المغربية خلال المؤتمر الصحافي، المنعقد في أعقاب المباراة، إذ قال في هذا الإطار: 'نحتاج مثل هذا الجمهور الاستثنائي للفوز بكأس أمم إفريقيا'.