
«الديوان» لـ «الأنباء»: 90% من الجهات تقريباً ربطت «الحضور والانصراف» بالأنظمة المتكاملة ويتم استكمال ربط بصمة الوجه.. وهدفنا راحة الموظفين وجودة الخدمات
قالت مصادر لـ«الأنباء» إن أكثر من 90٪ من الجهات الحكومية تقريبا، ربطت نظام الحضور والانصراف بالأنظمة المتكاملة لديوان الخدمة المدنية.
وأوضحت أن الديوان يتابع استكمال الإجراءات الفنية لربط نظام بصمة الوجه مع الأنظمة المتكاملة والجهات الحكومية التي قامت بتفعيل بصمة الوجه، والجهات التي ما زالت تستكمل بهدف توفير متطلبات دعم جهودها فنيا لتطبيق النظام.
وشددت على المتابعة الحثيثة لتطبيق بصمة الوجه في جميع الجهات الحكومية، والتي سبق وخاطبها الديوان رسميا وهي الجهات التي تستخدم تطبيقات الهاتف الذكي لإثبات الحضور وطلب منها تفعيل بصمة الوجه ضمن نظام البصمة المرنة، والجهات التي لا تزال تستخدم أجهزة البصمة التقليدية وطلب منها تحديث أنظمتها لدعم بصمة الوجه عند الانتقال إلى البصمة المرنة.
واستطردت قائلة: وأيضا الجهات ذات المراكز أو أنظمة العمل الخاصة والتي لديها موظفون في مواقع عمل بعيدة أو متنقلة إذا تعذر على الموظفين الوصول إلى موقع البصمة، طلب منها أيضا استخدام تطبيقات الهاتف الذكي لإثبات الحضور والانصراف مع تفعيل البصمة المرنة وبصمة الوجه.
وذكرت المصادر أن متابعة الديوان تشمل أيضا حالات الوظائف ذات الطبيعة الخاصة (داخل أو خارج مقر العمل) والتي طلب منها التنسيق لتحديد مواعيد مرنة تناسب طبيعة العمل، مع ضمان عدم تعطيل الخدمات وتحقيق الجودة ومراعاة صعوبة وصول بعض الموظفين لموقع البصمة في الوقت المحدد وتوفير سبل الراحة لهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 16 ساعات
- الأنباء
«الديوان» لـ «الأنباء»: 90% من الجهات تقريباً ربطت «الحضور والانصراف» بالأنظمة المتكاملة ويتم استكمال ربط بصمة الوجه.. وهدفنا راحة الموظفين وجودة الخدمات
قالت مصادر لـ«الأنباء» إن أكثر من 90٪ من الجهات الحكومية تقريبا، ربطت نظام الحضور والانصراف بالأنظمة المتكاملة لديوان الخدمة المدنية. وأوضحت أن الديوان يتابع استكمال الإجراءات الفنية لربط نظام بصمة الوجه مع الأنظمة المتكاملة والجهات الحكومية التي قامت بتفعيل بصمة الوجه، والجهات التي ما زالت تستكمل بهدف توفير متطلبات دعم جهودها فنيا لتطبيق النظام. وشددت على المتابعة الحثيثة لتطبيق بصمة الوجه في جميع الجهات الحكومية، والتي سبق وخاطبها الديوان رسميا وهي الجهات التي تستخدم تطبيقات الهاتف الذكي لإثبات الحضور وطلب منها تفعيل بصمة الوجه ضمن نظام البصمة المرنة، والجهات التي لا تزال تستخدم أجهزة البصمة التقليدية وطلب منها تحديث أنظمتها لدعم بصمة الوجه عند الانتقال إلى البصمة المرنة. واستطردت قائلة: وأيضا الجهات ذات المراكز أو أنظمة العمل الخاصة والتي لديها موظفون في مواقع عمل بعيدة أو متنقلة إذا تعذر على الموظفين الوصول إلى موقع البصمة، طلب منها أيضا استخدام تطبيقات الهاتف الذكي لإثبات الحضور والانصراف مع تفعيل البصمة المرنة وبصمة الوجه. وذكرت المصادر أن متابعة الديوان تشمل أيضا حالات الوظائف ذات الطبيعة الخاصة (داخل أو خارج مقر العمل) والتي طلب منها التنسيق لتحديد مواعيد مرنة تناسب طبيعة العمل، مع ضمان عدم تعطيل الخدمات وتحقيق الجودة ومراعاة صعوبة وصول بعض الموظفين لموقع البصمة في الوقت المحدد وتوفير سبل الراحة لهم.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
أكثر التطبيقات نهماً للبيانات في 2025
كشفت دراسة حديثة أجرتها شركة Apteco عن قائمة تضم أكثر من 90 تطبيقا شهيرا على متجر «أبل»، لمعرفة مدى شراهتها في جمع البيانات المرتبطة مباشرة بهوية المستخدمين. وأظهرت الدراسة أن معظم التطبيقات الشائعة تمتص كما هائلا من المعلومات، ما يجعل فهم أذونات التطبيقات والتحكم بإعدادات الخصوصية ليس ترفا، بل ضرورة حيوية. وتصدر «فيسبوك» و«إنستغرام» و«ثريدز»، جميعها من مظلة شركة «ميتا»، القائمة باعتبارها أكثر التطبيقات استهلاكا للبيانات في عام 2025. ويجمع كل من «فيسبوك» و«إنستغرام» 156 نقطة بيانات شخصية لكل مستخدم، فيما يأتي «ثريدز» خلفهما بـ 154 نقطة، بحسب تقرير نشره موقع androidheadlines واطلعت عليه «العربية Business». هذا التناسق ليس مصادفة، بل استراتيجية مدروسة لجمع معلومات دقيقة تغذي خوارزميات الاستهداف الإعلاني والتحليل السلوكي، لتتحول بياناتك إلى ذهب رقمي يدر الأرباح. ليس التواصل الاجتماعي وحده من يتعطش للبيانات، فقد كشفت الدراسة عن تطبيقات من فئات مختلفة تتنافس على جمع المعلومات: ٭ المساعدات الذكية: يتصدرها «أمازون أليكسا» بـ 115 نقطة بيانات، يليه مساعد «غوغل» بـ 56. ٭ الترفيه: «أمازون برايم فيديو» 64 نقطة. ٭ العمل والتوظيف: «لينكد إن» 124 نقطة بيانات. ٭ الخدمات المالية: «باي بال» 72 نقطة، وKlarna نحو 69. ٭ التسوق والسفر: «أمازون» تجمع 83 نقطة، و«أوبر» 71، وAirbnb نحو 64. في المقابل، برزت بعض التطبيقات مثل «بوكينغ» و«ريديت» وNHS Couch to 5K بجمع «صفر» بيانات مرتبطة، ما يدل على إمكانية تطوير تطبيقات باحترام أكبر لخصوصية المستخدم. صنفت الدراسة أنواع البيانات الأكثر جمعا لتشكل ما يشبه «البصمة الرقمية» الخاصة بك: ٭ معلومات الاتصال: الاسم، الهاتف، العنوان، تم جمعها 667 مرة. ٭ المعرفات الرقمية: مثل معرفات الحساب والأجهزة، جمعت 546 مرة. ٭ بيانات الاستخدام والسلوك: كل نقرة، تمرير، مدة استخدام، جمعت 469 مرة. هذه البيانات تدمج بدقة لإنشاء ملف شخصي غني يستخدم للإعلانات الموجهة والتوصيات الذكية، وكل ذلك بهدف تحقيق أرباح من انتباهك واهتماماتك. معرفة ما يجري خلف الكواليس خطوة أولى نحو استعادة السيطرة على خصوصيتك، إليك بعض النصائح العملية: ٭ احذر مشاركة البيانات الحساسة مثل المعلومات المالية أو الصحية. ٭ راجع أذونات التطبيقات بانتظام وقلص ما لا حاجة له. ٭ فعل إعدادات الخصوصية داخل التطبيقات وأنظمة التشغيل. ٭ تخلص من التطبيقات غير الضرورية لتقليل حجم البيانات المكشوفة. ٭ ابق على اطلاع بآخر تطورات الخصوصية وقوانين حماية البيانات.


الأنباء
منذ 5 أيام
- الأنباء
الكويت: استخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة ذوي الإعاقات البصرية "نقلة نوعية" لتمكينهم في المجتمع
اعتبرت الكويت استخدام الذكاء الاصطناعي في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية "نقلة نوعية" لتمكينهم في المجتمع من خلال الاعتماد على أنفسهم وتحقيق مشاركة فاعلة في الحياة اليومية والعمل والتعليم. جاء ذلك في كلمة دولة الكويت التي ألقتها مديرة مركز ذوي الاحتياجات الخاصة في جمعية المحامين الكويتية الدكتورة هنادي العماني مساء أمس الأربعاء، أمام اجتماع الطاولة المستديرة تحت عنوان (عدم ترك أحد خلف الركب: استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة لدعم الشمولية وتعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة) وذلك ضمن أعمال الدورة ال18 لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وقالت العماني "رغم المخاوف التي تكتنف زمن الذكاء الاصطناعي وما يمكن أن يمثله من تحديات سواء الخاص منها بإمكانية سوء الاستغلال أو تهديد خصوصية البيانات وغيرها فإن تلك التحديات تقابلها فرص كبيرة لتعزيز الاستقلالية وتيسير التفاعل مع المجتمع". وأفادت العماني بأن تطويع أدوات الذكاء الاصطناعي ساعد في تحويل النص المكتوب إلى كلام مسموع وفي تيسير التفاعل الاجتماعي مع الآخرين في الحياة الشخصية والعملية فضلا عن تعزيز لغة (برايل). وأضافت أن قوى الذكاء الاصطناعي أتاحت استخدام المساعدات الصوتية مثل (أليكسا) و(مساعد غوغل) في تنفيذ أوامر الكمبيوتر والأجهزة المحمولة باستخدام الصوت فقط مثل أوامر إرسال الرسائل وإجراء المكالمات وضبط التذكيرات أو الاستفسار عن المعلومات. وتابعت أنه أصبح بإمكان ذوي الإعاقات البصرية استخدام برامج قراءة الشاشة لمعرفة محتوى المواقع الإلكترونية بغية تيسير البحث العلمي والتدريب ونقل المعارف. ولفتت العماني إلى أن استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي سهّل العمل عن بعد عبر شبكة الإنترنت بكفاءة مما قلل الحاجة للتنقل ودعم إدماج ذوي الإعاقات في سوق العمل. وأردفت أن هنالك تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي توجه المكفوفين أو ضعاف البصر في الأماكن العامة باستخدام الصوت وخاصية الاهتزاز كما تحذر من العوائق مما يعزز من استقلاليتهم ويقلل اعتمادهم على الآخرين. كما أشارت إلى تطبيق (سيينغ أيه.آي) من مايكروسوفت الذي يستعين بالذكاء الاصطناعي لتحليل الصور والتعرف على الأشخاص والنصوص والأشياء وحتى تعابير الوجه. وفي المقابل نبهت العماني إلى أن تلك الاستخدامات وغيرها لا تخلو من تحديات مثل أهمية تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي شاملة وعادلة إذ لا تزال بعض التقنيات تتطلب تحسينات لتكون دقيقة وشاملة لبعض اللغات المختلفة. وشددت على الحاجة إلى ضمان الخصوصية وحقوق المستخدم عند استخدام أدوات تعتمد على تحليل الصور أو الأصوات وضرورة توفر الدعم التقني والتدريب للمستخدمين الجدد ومحو الأمية التقنية لديهم. وختمت العماني كلمتها بتأكيد أن الذكاء الاصطناعي يعد أداة قوية لتمكين ذوي الإعاقات البصرية من الاستقلالية والاندماج الكامل في المجتمع. وأوضحت أن نجاح هذه الأداة يعتمد على تصميمها بطريقة شاملة تراعي التنوع في الاحتياجات وتشرك المستخدمين من ذوي الإعاقات في تطويرها لأنهم الأقدر على تحديد احتياجاتهم وتقييم صلاحية تلك الأداة على أرض الواقع.