
الأهلي يكشف عن قائمته المشاركة في مونديال الأندية
كشف النادي الأهلي المصري عن قائمة الفريق التي غادرت القاهرة متجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، استعدادًا لخوض غمار بطولة كأس العالم للأندية FIFA 2025، والتي تُقام في الفترة من 14 يونيو وحتى 13 يوليو.
وشهدت قائمة الأهلي ظهور الصفقات الجديدة التي أعلنها النادي مسبقًا، وهم؛ حمدي فتحي، المُنضم من الوكرة القطري على سبيل الإعارة خلال فترة البطولة، ومحمود حسن تريزيجيه، القادم من طرابزون التركي بعقدٍ مدة 5 سنوات، والتونسي محمد علي بن رمضان، لاعب فرينكفاروزي المجري، والحارس محمد سيحا، القادم من المقاولون العرب.
كما وجد اللاعب أحمد رمضان «بيكهام»، مدافع سيراميكا كليوباترا، ضمن بعثة الأهلي، على الرغم من عدم الإعلان الرسمي عن الصفقة حتى الآن، في حين من المقرر أن يلتحق الثنائي وسام أبو علي وأليو ديانغ بالفريق خلال الأيام القليلة المقبلة، نظرًا لتواجدهما مع منتخبي بلادهما.
ويبدأ معسكر الأهلي بقيادة المدرب الإسباني خوسيه ريبييرو، فور وصول الفريق إلى مدينة ميامي بولاية فلوريدا، ويتخلله خوض مباراة ودية ضد باتشوكا المكسيكي في 8 يونيو، استعدادًا لمواجهة إنتر ميامي في المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- أخبار الخليج
الأهلي يكشف عن قائمته المشاركة في مونديال الأندية
كشف النادي الأهلي المصري عن قائمة الفريق التي غادرت القاهرة متجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، استعدادًا لخوض غمار بطولة كأس العالم للأندية FIFA 2025، والتي تُقام في الفترة من 14 يونيو وحتى 13 يوليو. وشهدت قائمة الأهلي ظهور الصفقات الجديدة التي أعلنها النادي مسبقًا، وهم؛ حمدي فتحي، المُنضم من الوكرة القطري على سبيل الإعارة خلال فترة البطولة، ومحمود حسن تريزيجيه، القادم من طرابزون التركي بعقدٍ مدة 5 سنوات، والتونسي محمد علي بن رمضان، لاعب فرينكفاروزي المجري، والحارس محمد سيحا، القادم من المقاولون العرب. كما وجد اللاعب أحمد رمضان «بيكهام»، مدافع سيراميكا كليوباترا، ضمن بعثة الأهلي، على الرغم من عدم الإعلان الرسمي عن الصفقة حتى الآن، في حين من المقرر أن يلتحق الثنائي وسام أبو علي وأليو ديانغ بالفريق خلال الأيام القليلة المقبلة، نظرًا لتواجدهما مع منتخبي بلادهما. ويبدأ معسكر الأهلي بقيادة المدرب الإسباني خوسيه ريبييرو، فور وصول الفريق إلى مدينة ميامي بولاية فلوريدا، ويتخلله خوض مباراة ودية ضد باتشوكا المكسيكي في 8 يونيو، استعدادًا لمواجهة إنتر ميامي في المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية.


أخبار الخليج
منذ 4 أيام
- أخبار الخليج
«أخبار الخليج الرياضي» يرصد النهائي الخامس لدوري زين السلاوي المحرق يعود في اللحظات الحاسمة ويتوج برابع الألقاب
كتب: حسين فتح الله توج فريق المحرق بلقبه الرابع في سجله التاريخي بعدما تفوق على منافسه الأهلي في المباراة الحاسمة بنتيجة (79-76)، وشهد اللقاء منافسة قوية بين الطرفين، تقدم فيها المحرق في الربعين الأول والثاني بجدارة، قبل أن يعود الأهلي من بعيد في الفترة الثالثة ويشعل المباراة، واستمر التكافؤ بينهما إلى الدقائق الأخيرة من زمن اللقاء، وبعدها حسم المحرق اللقب لمصلحته بفارق 3 نقاط، وسط احتفالات كبيرة من أنصاره ومحبيه. بداية مثالية للمحرق شهد الربع الأول بداية سريعة، ولكن غير موفقة من الطرفين، وكان الاستعجال واضحا على لاعبي الفريقين، إلا أن المحرق افتتح التسجيل عبر ثلاثية أولى من لاعبه وين شيزم، واستمر المحرق بفرض أفضليته بالتنويع في اللعب داخل وخارج المنطقة، بالإضافة إلى دفاعه الصلب، وتألق من جانبه محترفه كيرون ديشيلدز بتسجيله 10 نقاط، في حين الأهلي لم يكن موفقا تماما، وبالأخص في إضاعته العديد من التصويبات الثلاثية لتنتهي هذه الفترة بنتيجة (19-7) لصالح البطل. استمرار الفارق حافظ فريق المحرق على تقدمه في الفترة الثانية بفضل تألق محترفه الأمريكي توني ميتشل بتسجيله 4 تصويبات ثلاثية ناجحة رجحت فريقه على حساب منافسه، وتحسن مستوى الأهلي كثيرا مقارنة بالربع الأول حيث تمكن من تقليص الفارق إلى 8 نقاط، باعتماده على نجمه المتألق إليجاه توماس تحت السلة، إلا أن المحرق عاد بتوسيع الفارق منهيا هذا الربع بفارق 13 نقطة. عودة الأهلي شهد الربع الثالث عودة أهلاوية قوية بعدما حول تأخره بفارق 13 نقطة إلى تقدمه بفارق نقطتين، وسط أداء رجولي وقتالي دفاعيا وهجوميا من لاعبيه، وتألق الفريق الأصفر في التصويبات الثلاثية محرزا 5 محاولات عن طريق اللاعب الشاب علي حسين الذي أحرز 3 تصويبات ناجحة ساهمت بشكل كبير في عودة فريقه، بالإضافة إلى الدور الكبير الذي قام به اللاعب دومينيك ساتون الذي يعطي الفريق توازنا كبيرا في الدفاع والهجوم، لتنتهي هذه الفترة بتقدم الأهلي بفارق نقطتين وبنتيجة (58-56). فترة الحسم شهدت الفترة الأخيرة من اللقاء اثارة كبيرة، وذلك بعدما تقدم الأهلي بفارق 8 نقاط واضعا المحرق في مأزق، ليجبر مدرب المحرق الكابتن حسين قاهري على طلب الوقت المستقطع لتصحيح الأخطاء التي وقع فيها الفريق، وبعدها عاد المحرق مجددا في تقليص النتيجة تدريجيا، وخطف التقدم لصالحه بفارق 3 نقاط، إلا أن الأهلي لم يرفع الراية البيضاء محرزا ثلاثية قاتلة عبر نجمه هشام سرحان، ليتعادل الفريقان بنتيجة (75-75)، واستغل المحرق الأخطاء والنقص الذي تعرض له الأهلي محرزا اللقب بفارق 4 نقاط. تألق متأخر قدم محترف سلة الأهلي إليجاه توماس أداء كبيرا في هذا اللقاء بعد تسجيله 23 نقطة، والتقاطه 9 كرات، ليقدم هذا اللاعب المستوى الذي كان ينتظره منه الجميع، فكان العلامة الفارقة تحت السلة بأدائه المميز، ولم يظهر توماس بالصورة المطلوبة في اللقاءات الماضية، مما جعل فريقه يعاني كثيرا في الجانبين الدفاعي والهجومي، وتحمل العبء الأكبر زميلاه الآخران ساتون ورايس. استبعادان مؤثران حصل محترفا الأهلي ساتون ورايس على خمسة أخطاء شخصية في الربع الأخير من اللقاء في الوقت الحاسم، حيث استبعد رايس قبل 3 دقائق من نهاية اللقاء، وتبعه ساتون قبل دقيقتين من النهاية، ليصبح الأهلي في موقف مؤثر في اللحظات الأخيرة من زمن المباراة، مما رجح كفة المحرق في الدقائق الحاسمة. اللاعب الصاعد قدم علي حسين محمد لاعب فريق الأهلي مستوى مميزا في اللقاء، على الرغم من بدايته المتواضعة بإضاعته الكثير من التصويبات الثلاثية، إلا أنه عاد في الفترتين الثانية والثالثة بقوة مساهما بقوة في تقدم فريقه في نتيجة اللقاء، ويعد هذا اللاعب مكسبا كبيرا للسلة الأهلاوية في قادم السنوات، وذلك بعد حصوله على الفرصة في ظل غياب ميثم جميل وأحمد الدرازي لدى تشكيلة الأهلي. هداف المحرق تمكن محترف سلة المحرق كيرون ديشيلدز من تسجيل 22 نقطة لمصلحة فريقه في هذه المباراة الحاسمة، ليكون القوة الهجومية الضاربة للسلة المحرقاوية منذ قدومه للفريق، ويشكل كيرون ثقلا كبيرا في صناعة اللعب وبتحركاته الهجومية التي أزعجت الأهلي، وشكل هذا التعاقد قيمة كبيرة للمنظومة، وساهم بشكل ملحوظ في التتويج بهذا اللقب. اللاعب الذكي تألق اللاعب الأمريكي سير دوم في اللقاء بتسجيله 15 نقطة مهمة لمصلحة فريقه، بالإضافة إلى تقديمه 4 تمريرات حاسمة، و6 متابعات، ليشكل بهذا الأداء ثقلا كبيرا في الجانبين الدفاعي والهجومي لمصلحة فريقه، وتمكن سير دوم من إخراج محترف سلة الأهلي بالخطأ الشخصي الخامس في اللحظات الحاسمة من اللقاء، ليتوج أداءه الكبير في ليلة التتويج التاريخية.


أخبار الخليج
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
بيراميدز لكتابة تاريخه القاري وصنداونز لكسر الهيمنة العربية
القاهرة - (أ ف ب): يقف بيراميدز المصري على بعد خطوة من دخول تاريخ كرة القدم الإفريقية، عندما يستضيف ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي اليوم الأحد على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، في إياب الدور النهائي لمسابقة دوري الأبطال. ويمتلك الفريق المصري الأفضلية بعدما عاد بالتعادل الإيجابي من خارج أرضه 1-1، إذ يكفيه التعادل السلبي أو الفوز بأي نتيجة ليتوج باللقب القاري المرموق للمرة الأولى في تاريخه. كما يمني النفس في أن يصبح رابع فريق مصري يتوج باللقب بعد الأهلي (12 مرة آخرها 2024)، الزمالك (5 مرات آخرها 2002)، والإسماعيلي أول فريق عربي يفوز بلقب البطولة (1969) فيما خسر غزل المحلة النهائي مرة واحدة (1974). أما فريق «البرازيلي» فإنه يتطلع لثاني ألقابه القارية بعد 2016، وكسر هيمنة أندية الشمال الإفريقي العربية على اللقب. عليه بالتالي الفوز بأي نتيجة أو التعادل بهدفين لمثلهما أو أكثر ليصل إلى منصة التتويج، أو فرض التعادل 1-1 للوصول إلى ركلات الترجيح دون تمديد الوقت. ومنذ تتويجه قبل تسع سنوات، فرضت الأندية العربية سطوتها منذ 2017 بواقع مرتين للوداد المغربي (2017 و2022) ومرتين للترجي التونسي (2018 و2019) وأربع مرات للأهلي (2020 و2021 و2023 و2024)، علماً أن ماميلوي كان قد خسر النهائي عام 2001 أمام الأهلي. أفضلية نسبية وناشد المدرب كرونوسلاف يورتشيتش الجماهير المصرية، حضور اللقاء، وأضاف لاعب خط الوسط الكرواتي السابق، البالغ 55 عامًا «نحن تقريبا وحيدون، نستحق الدعم، فنحن نمثل مصر». ويدين فريق «الأهرامات» بأفضليته إلى لاعب وسطه المغربي المخضرم وليد الكرتي، الذي أحرز التعادل ذهابا في الأنفاس الأخيرة، بعدما وضع البرازيلي لوكاس ريبيرو صنداونز في المقدمة منذ الثواني الأولى. وأشاد الكرواتي بالفريق الذي فاجأ الجميع بوصوله إلى النهائي بعد مواجهة الذهاب، قائلاً «كان اللاعبون أبطالا ويستحقون الإشادة على أدائهم الممتاز، ضد فريق يمتلك خبرة كبيرة جداً في المسابقة». ويشارك صنداونز في البطولة السنوية للمرة الثامنة عشرة، ولم يفشل في الوصول إلى مرحلة خروج المغلوب إلا مرة واحدة منذ فوزه على الزمالك المصري في نهائي 2016. من جهته، يسعى مدرب صنداونز البرتغالي ميغيل كاردوسو إلى تجنب خسارة النهائي الثاني تواليا بعد ذاق مرارتها الموسم الماضي مع ناديه السابق الترجي التونسي أمام الأهلي المصري. وأوضح «نحتاج إلى قوة ذهنية لأن مصير الكأس مفتوح على مصراعيه. يجب أن نُظهر رغبة أكبر». وأضاف المدرب البالغ 53 عامًا «يبرز الأبطال في الظروف الصعبة. من السهل أن تُصبح بطلًا في الأوقات السانحة». حسم مبكر ويرى اللاعب موثوبي مفالا أن فريقه صنداونز يحتاج إلى لاعبين ذوي خبرة من أجل تخطي عقبة بيراميدز، وتابع «نعلم أن جمهور بيراميدز قليل، وهذا قد يصب في مصلحتنا، علينا أن نبذل قصارى جهدنا من بداية المباراة حتى نهايتها». أضاف «علينا أن نحسم مباراة الإياب مبكرًا في القاهرة، ولتحقيق ذلك علينا تسجيل المزيد من الأهداف، إذا سجلت ثلاثة أهداف، فأنت تُنهي المباراة وتُضعف ثقتهم، وإذا تركت النتيجة 1-0، فأنت تُتيح لهم فرصة العودة، آمل عندما نذهب إلى هذا الجانب أن نسجل ثلاثة أهداف على الأقل».