
حماس ترحب بتعهد ماكرون الاعتراف بالدولة الفلسطينية
رحبت حركة حماس الفلسطينية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن فرنسا ستعترف بفلسطين كدولة، واصفة إياها بالخطوة الإيجابية نحو تحقيق العدالة وتقرير المصير للشعب الفلسطيني.
ودعت الحركة ، في بيان، الدول الأخرى، وخاصة في أوروبا، إلى أن تحذو حذو فرنسا، وأكدت مجدداً هدفها المتمثل في إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وعاصمتها القدس.
وقال ماكرون مساء الخميس على منصة التواصل الاجتماعي إكس إنه سيعلن الاعتراف بفلسطين كدولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول.
وقد أثارت هذه الخطوة انتقادات حادة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين آخرين، الذين يدفعون بأنها ستكافئ حماس وتقوض آفاق السلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
نجيب ساويرس يتصدى للفتنة الطائفية ويؤكد: الله واحد للجميع
تمكن رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس من إحباط محاولة لإشعال الفتنة الطائفية بين المسلمين والمسيحيين، وذلك من خلال مناقشة مع أحد النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حيث قال: 'الله عندنا وعندكم واحد' نجيب ساويرس يتصدى للفتنة الطائفية ويؤكد: الله واحد للجميع مقال له علاقة: 16 ألف طالب وطالبة يجرون امتحانات الثانوية العامة في 51 لجنة بقنا وأكد نجيب ساويرس عبر تغريدة على صفحته الشخصية في منصة 'إكس': 'مفيش عندنا وعندكم الله واحد عند الكل، والعذر عند من لم يدرس أو من درس ولم يفهم' وفي سياق مختلف، سخر رجل الأعمال المهندس من تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي هاجم فيها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، واصفًا إياه بأنه 'تفوق على هتلر'، متهمًا الصامتين على مجازر غزة بأنهم شركاء لإسرائيل في جرائمها اقرأ كمان: بيان مشترك لمصر والسعودية والأردن حول الوضع في غزة بحضور فرنسي ورد ساويرس على الفيديو المتداول لتصريحات أردوغان بتغريدة مقتضبة تحمل نبرة استهجان واضحة عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' جاء فيها: 'طب وسيادتك عملت إيه؟' من جهة أخرى، نفى المهندس نجيب ساويرس، رجل الأعمال المعروف، بشكل قاطع ارتباطه بأي مشروعات في جزيرة بورتو ريكو، معبرًا عن استيائه الشديد من الاتهامات التي طالت استثماراته في المنطقة. جاء ذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، ردًا على مزاعم زعمت استثمار ساويرس في مشاريع تهدف إلى تهجير السكان الأصليين هناك. تشويه متعمد وتزييف للحقيقة أكد ساويرس أن شركته 'Ora Developers' تركز نشاطها بالكامل في منطقة الشرق الأوسط، نافيًا أي علاقة لها بمشروعات في بورتو ريكو أو خارج نطاق أعمالها المعروفة. ووصف الاتهامات الموجهة إليه بأنها تشويه متعمد وتزييف للحقيقة، مضيفًا أن هذه الادعاءات لا تستند إلى أي أساس من الصحة. انتقد رجل الأعمال نجيب ساويرس حملة التشهير الواسعة التي صاحبت واقعة انتشار فيديو محرج لرئيس شركة تكنولوجية ومديرة الموارد البشرية خلال حفل غنائي، مطالبًا الجمهور بالتوقف عن تداول الواقعة وضرورة سترهم. جاء ذلك من خلال تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع 'إكس'، حيث قال ساويرس: 'مكانش واحد ده اللى خان مراته، ايه كل اللت والعجن ده' وطلب من متابعيه أن يتصفوا بصفة الستر: 'استروا على الناس، ومن منكم بلا خطية فليرجمهم بحجر' وانتشر خلال الساعات الماضية فيديو الرئيس التنفيذي لشركة Proven Leader Tech، أندي بايرون، وهو يعانق رئيسة الموارد البشرية في شركته كريستين كابوت، خلال حفل لفرقة، بعدما ظهرا سويًا على 'كاميرا القبلة' أمام آلاف الجماهير.


الطريق
منذ 2 ساعات
- الطريق
مساعد وزير الخارجية: مصر تصدّت منفردة لمحاولات تهجير الفلسطينيين وسهّلت زيارات أممية لرصد الانتهاكات في غزة
الأربعاء، 30 يوليو 2025 01:45 صـ بتوقيت القاهرة أكد السفير خالد البقلي، مساعد وزير الخارجية المصري المعني بملفات الأمم المتحدة، أن دور مصر المحوري في مفاوضات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة استند إلى عدد من المحطات الرئيسية، أبرزها الموقف القوي والحاسم للرئيس عبد الفتاح السيسي برفض تهجير الفلسطينيين، وهو موقف اتخذته مصر منفردة على الساحة الدولية، رغم ما واجهته من ضغوط دولية كبيرة. وأوضح البقلي، في مداخلة مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن هذا الموقف المصري الثابت ساهم في حماية حقوق الفلسطينيين على أراضيهم، مشيرًا إلى أن القاهرة لم تكتف بالموقف السياسي، بل قامت باستقبال الجرحى الفلسطينيين لتلقي العلاج داخل مصر، كما سهلت مرورهم إلى دول أخرى للعلاج. وأضاف أن مصر قامت كذلك بتسهيل زيارات ميدانية مهمة لفرق أممية، من بينها لجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة بشأن الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني، إلى جانب زيارة المقررة الخاصة بالأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشددًا على أن هاتين الزيارتين، رغم أن الكثيرين لا يعرفون تفاصيلهما، كان لهما بالغ الأثر. وأشار إلى أن الفرق الأممية زارت الحدود واطلعت بشكل مباشر على معاناة أهالي غزة، بمن فيهم المرضى والجرحى وأسر الضحايا، ما مكنها من إعداد تقارير موثقة تعكس الواقع الإنساني داخل القطاع، معتبرًا أن هذه التقارير، بوصفها صادرة عن جهات مستقلة، أسهمت في تعريف المجتمع الدولي بحقائق الأوضاع داخل الأمم المتحدة، وهو ما يُعد خطوة مهمة لدعم القضية الفلسطينية على المستوى الأممي.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
أستاذ العلوم السياسية يوضح كواليس المساعدات الإنسانية والتكتيكات الإسرائيلية فى غزة (فيديو)
تحدث الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، عن تعقيدات إيصال المساعدات إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه العملية لا ترتكز على المعابر البرية فحسب، بل تشمل كذلك مسارات بحرية وجوية جرى استخدامها سابقًا في لحظات حرجة. واستشهد كمال، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، بتجربة الولايات المتحدة حين أنشأت جسرًا بحريًا، كما نفذت إسقاطات جوية لإيصال الدعم الإنساني داخل القطاع، موضحًا أن المعضلة الأساسية لا تكمن فقط في إغلاق المعبر الحدودي مع مصر أو نظائره، بل في الموقف الإسرائيلي المتشدد الذي يرفض فتح أي منفذ للمساعدات، سواء كان بريًا أو بحريًا أو جويًا. وأضاف أن إسرائيل تعتبر قوة احتلال تمارس سيطرة شاملة على الميدان، وتمنع وصول الدعم رغم تصاعد الحاجة الإنسانية، مشيرًا إلى سياسة إسرائيلية ممنهجة تهدف إلى إنهاك المدنيين وتجويعهم، في إطار ضغوط تمارسها ضد حركة حماس لإجبارها على تقديم تنازلات بشأن ملف الرهائن، وأكد أن هذه الاستراتيجية تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وتجرد العملية العسكرية من أي طابع إنساني أو أخلاقي. في سياق آخر، كشف أستاذ العلوم السياسية عن معلومات تداولتها مصادر أمريكية وإسرائيلية تشير إلى وجود بيانات دقيقة حول مواقع بعض الرهائن داخل غزة، إلا أن خوف الطرفين من تعريضهم للخطر حال شن عملية عسكرية يمنعهما من اتخاذ قرار الهجوم، خاصة في ظل الحراسة المكثفة التي توفرها عناصر حماس لتلك المواقع. واختتم "كمال" حديثه بتأكيد أن إسرائيل تتبنى نهجًا قائمًا على التنكيل اليومي، حيث لا تتردد في استهداف المدنيين حتى أثناء تسلمهم للمساعدات، في مشهد يعكس واقعًا إنسانيًا مأساويًا لا يزال مستمرًا تحت وطأة الحصار والعدوان.