logo
حراك دبلوماسي في الدوحة يرافقه تفاؤل أمريكي بقرب التوصل إلى هدنة في غزة

حراك دبلوماسي في الدوحة يرافقه تفاؤل أمريكي بقرب التوصل إلى هدنة في غزة

فرانس 24 ١٧-٠٧-٢٠٢٥
01:53
17/07/2025
القضاء الفرنسي يأمر بالإفراج عن اللبناني جورج عبد الله أقدم سجين سياسي في أوروبا
17/07/2025
دعم دولي لغزة من العاصمة الكولومبية بوغوتا ودعوة لمنع تصدير السلاح إلى إسرائيل
17/07/2025
تفكيك شبكة قراصنة معلوماتية موالين لروسيا استهدفت أوكرانيا وحلفاءها
17/07/2025
دروز يعبرون من الجولان المحتل لمساعدة أهل السويداء في سوريا
17/07/2025
فرنسا: القضاء يأمر بالإفراج عن اللبناني جورج إبراهيم عبد الله بعد 40 عاما من السجن
17/07/2025
قضية جيفري إبستين.. حين يتنصل ترامب من نظرية المؤامرة
17/07/2025
سوريا: هدوء حذر في السويداء وجثث في الشوارع ومحلات منهوبة ومحروقة
17/07/2025
السلطات السورية تسحب قواتها بالكامل من محافظة السويداء
16/07/2025
الاتحاد الأوروبي يناقش الهجرة والنفوذ الروسي والتركي في ليبيا
الأخبار المغاربية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطة بريطانية لإغاثة غزة عن طريق الجو وستارمر يبحث مع ماكرون وميرتس سبل تحقيق سلام دائم
خطة بريطانية لإغاثة غزة عن طريق الجو وستارمر يبحث مع ماكرون وميرتس سبل تحقيق سلام دائم

فرانس 24

timeمنذ 3 ساعات

  • فرانس 24

خطة بريطانية لإغاثة غزة عن طريق الجو وستارمر يبحث مع ماكرون وميرتس سبل تحقيق سلام دائم

بحث رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر السبت مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس سبل تعزيز الجهود المشتركة للتعامل مع الأزمة الإنسانية في غزة، مع التركيز على إيصال المساعدات الغذائية وإجلاء الأطفال المرضى والمصابين. وأكد ستارمر خلال الاتصالات الهاتفية خطة بريطانيا للعمل مع شركاء إقليميين مثل الأردن لتنفيذ عمليات إسقاط جوية للمساعدات الطبية والغذائية. تفاصيل المحادثات الأوروبية حول غزة وجاء في بيان صادر عن مكتبه "استعرض رئيس الوزراء كيف ستمضي بريطانيا قدما في خططها للتعاون مع شركاء مثل الأردن لإسقاط مساعدات غذائية جوا، وإجلاء الأطفال الذين يحتاجون إلى رعاية طبية". وخلال مكالمة هاتفية، ناقش ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس الوضع الإنساني في غزة، واتفقوا جميعا على أنه "مروّع". وأضاف البيان الصادر عن داونينغ ستريت: "اتفق القادة على ضرورة وضع خطط قوية لتحويل وقف إطلاق النار المطلوب بشكل عاجل إلى سلام دائم". وتابع البيان أنهم "ناقشوا عزمهم على العمل معا بشكل وثيق على خطة من شأنها تمهيد الطريق لحل طويل الأمد يحقق الأمن في المنطقة، واتفقوا على أنه بمجرد صياغة هذه الخطة، سيسعون إلى التعاون مع أطراف فاعلة أخرى، بما في ذلك من داخل المنطقة، لدفع هذه الخطة إلى الأمام". أزمة إنسانية وانتقادات أممية تأتي هذه المحادثات بعد يوم واحد من توجيه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش انتقادات حادة للمجتمع الدولي لتجاهله المجاعة الواسعة النطاق في قطاع غزة، واصفا إياها بأنها "أزمة أخلاقية تشكل تحديا للضمير العالمي". وكانت منظمات إغاثة حذّرت من ارتفاع عدد الأطفال الذين يعانون سوء التغذية الحاد في قطاع غزة الذي أحكمت إسرائيل حصاره ومنعت إدخال المساعدات إليه في آذار/مارس في خضم حربها مع حركة حماس. وفي أواخر أيار/مايو، سمحت بدخول المساعدات التي توزعها " مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، التي رفضت وكالات الأمم المتحدة التعامل معها.

وسط مواقف متباينة.. فرنسا تدافع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين
وسط مواقف متباينة.. فرنسا تدافع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

وسط مواقف متباينة.. فرنسا تدافع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين

دافعت فرنسا الجمعة، عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة قريبا، مؤكدة أنها تسعى الى التأكيد بأن "معسكر السلام على صواب"، في وجه انتقادات إسرائيلية وأميركية لاذعة، تتهمها بالدخول في لعبة حماس. وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان-نويل بارو، إن هذا الاعتراف لا يشكل مكافأة لحركة حماس، بل يمثل رسالة واضحة مفادها أن "معسكر السلام على صواب". وكتب عبر منصة "إكس، ردا على الانتقدات التي طالت القرار الفرنسي": "لطالما رفضت حماس حل الدولتين. باعترافها بفلسطين، تقول فرنسا إن هذه الحركة الإرهابية على خطأ، وتقول إن معسكر السلام على صواب في وجه معسكر الحرب" وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد أعلن، الخميس، عن نية بلاده الانضمام إلى أكثر من 142 دولة حول العالم اعترفت بدولة فلسطين، في خطوة أثارت حفيظة الحكومة الإسرائيلية التي اعتبرت القرار بمثابة "مكافأة للإرهاب" في إشارة إلى هجوم 7 أكتوبر 2023، الذي شنّته حماس على جنوب إسرائيل. ورحب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الجمعة بقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف قريبا بدولة فلسطين، قائلا في بيان إن "هذه الخطوة انتصار للحق الفلسطيني، وتعكس حرص فرنسا على دعم شعبنا الفلسطيني وحقوقه الثابتة والمشروعة في أرضه ووطنه". فيما وصفت المملكة العربية السعودية القرار بـ"التاريخي" من جانبه، هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ​​​​​​القرار الفرنسي، قائلا إن "الفلسطينيين لا يسعون إلى دولة إلى جانب إسرائيل، بل إلى دولة بدلا منها". من جهتها، أعربت الولايات المتحدة عن رفضها الخطوة الفرنسية، ووصفتها بـ"المتهورة" و"المضرة بمسار السلام"، وفق تصريحات وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو. وسخر السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، من القرار الفرنسي قائلا عبر منصة "إكس": "أستطيع الآن أن أكشف وعلى نحو حصري أن فرنسا ستُقدم منطقة كوت دازور لإقامة الدولة الفلسطينية عليها". وفي الداخل الفرنسي، لم يسلم القرار من الانتقادات، حيث هاجمته زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، معتبرة أن "الاعتراف بدولة فلسطينية اليوم يعني الاعتراف بدولة حماس، وبالتالي دولة إرهابية". كما وصف المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا القرار، بأنه "فشل أخلاقي وخطأ دبلوماسي وسياسي"، علماً أن فرنسا تضم أكبر جالية يهودية في أوروبا، يناهز عددها نصف مليون شخص. اجتماع دولي لمواجهة الأزمة الإنسانية في غزة يأتي القرار الفرنسي وسط تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار واستمرار الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، حيث تخوض إسرائيل منذ أكثر من 21 شهرًا حملة عسكرية مدمرة أدت إلى مقتل نحو 59,587 فلسطينيًا، وفق وزارة الصحة في غزة، مقابل 1,219 قتيلاً إسرائيليًا، حسب بيانات رسمية نقلتها وكالة فرانس برس. وتتعالى الأصوات الدولية المطالبة بالسماح بدخول مساعدات إنسانية عاجلة إلى القطاع، وسط تقارير تؤكد أن "جزءاً كبيراً من سكان غزة يتضوّر جوعاً"، بحسب مدير عام منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس. وأعلنت منظمة " أطباء بلا حدود"، الجمعة، أن نحو ربع الأطفال دون سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات الذين تمت معاينتهم الأسبوع الماضي، يعانون من سوء تغذية حاد، منددة باستخدام "الجوع كسلاح حرب" من قِبل إسرائيل. ومن المقرر أن يعقد زعماء فرنسا وألمانيا وبريطانيا اجتماعا "طارئًا" لمناقشة الأوضاع في غزة، يسبق المؤتمر الدولي المرتقب في أيلول/سبتمبر الذي سترأسه فرنسا والسعودية، بهدف إعادة إحياء مفاوضات السلام على أساس حل الدولتين. انقسامات أوروبية وخطوات مرتقبة في الوقت الذي انضمت فيه دول أوروبية مثل إسبانيا، أيرلندا، النرويج وسلوفينيا إلى ركب الدول المعترفة بفلسطين خلال عام 2024، لا يزال الموقف الأوروبي منقسما؛ إذ أكدت برلين أنها لا تعتزم اتخاذ خطوة مماثلة في الوقت القريب. وأكد الرئيس الفرنسي في رسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن بلاده "ستحشد كل الشركاء الدوليين الراغبين في المساهمة في هذه المبادرة"، بينما يُعقد اجتماع وزاري في نيويورك يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين لمواصلة النقاش حول آليات الاعتراف وإعادة إحياء المسار السياسي.

ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطين؟
ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطين؟

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطين؟

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، أنّ بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول/سبتمبر المقبل. يشرح الصحافي والمحلل السياسي الفلسطيني أنيس محسن، أنه عندما تعترف دولة ما بدولة أخرى، تنتقل المسألة من مجرد الاعتراف بجهة أو بكيان ما، أقل من دولة، إلى كيان يرتقي إلى مستوى دولة. ويقول محسن:" بمعنى آخر، عندما تعترف الدول بدولة فلسطين ، ستعترف بالمساحة الجغرافية التي تعتمدها الدولة الفلسطينية". أما الخبيرة في حقوق الإنسان رينة صفير، فأوضحت أنه عندما تصبح الدولة المعترف بها عضوا فعالا في الأمم المتحدة ، تصبح لها إمكانية رفع دعاوى أمام المحاكم الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store