
ارتدادة سريعة لمؤشرات أسهم الإمارات
دبي: «الخليج الاقتصادي»
سجلت مؤشرات أسهم الإمارات جلسة خضراء، الثلاثاء، في ارتدادة سريعة من تراجع يوم الإثنين، حيث ارتفع مؤشر سوق أبوظبي 0.17% إلى 9611.59 نقطة، بينما صعد مؤشر سوق دبي 0.14% إلى 5342.43 نقطة.
وصعد مؤشر سوق دبي بدعم من ارتفع أسهم إعمار العقارية 1.07% إلى 14.05 درهم، والإمارات دبي الوطني 1.68% إلى 21.15 درهم، بينما تراجع طلبات 0.62% ودبي الإسلامي 0.65% وسالك 2.38%.
وكان الأكثر ارتفاعاً في سوق دبي: الوطنية الدولية 5.72%، تعاونية الاتحاد 3.36%، المشرق 1.94%، الإمارات دبي الوطني 1.68%، تكافل الإمارات 1.49%.
وبالمقابل كان الأكثر تراجعاً في سوق دبي: الوطنية للتأمينات 8.62%، بي اتش أم 5.70%، دبي المالي 4.14%، الإسمنت الوطنية 3.88%، اكتتاب 3.37%.
سوق أبوظبي
وصعد مؤشر سوق أبوظبي بدعم من صعود أدنوك للغاز 1.76% والعالمية القابضة 0.05% وأدنوك للحفر 1.10%، بينما رتاجع الدار 0.96% وأبوظبي الإسلامي 0.23%.
وكان الأكثر ارتفاعاً في سوق أبوظبي: الوثبة الوطنية للتأمين 14.78%، أبوظبي التجاري 4.29%، أغذية 2.90%، بيورهيلث 1.90%، إيزي ليس 1.88%.
وبالمقابل كان الأكثر تراجعاً في سوق أبوظبي: فودكو 9.78%، المشاريع الطبية 6.05%، بالمز 5.61%، رأس الخيمة للأسمنت 5.17%، غذاء 4.84%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
239 مليار درهم التصرفات العقارية في 5 إمارات
أبوظبي (وام) سجلت الأسواق العقارية في دولة الإمارات أداءً قوياً خلال الربع الأول من عام 2025. ووفقاً للبيانات الرسمية الصادرة عن الدوائر العقارية المحلية والتقارير المتخصصة تجاوزت القيمة الإجمالية للتصرفات العقارية في 5 إمارات حاجز الـ 239 مليار درهم من يناير حتى نهاية مارس 2025. وسجل القطاع العقاري أداء قياساً جديداً من حيث عدد صفقات البيع والرهون العقارية، إذ تم تسجيل أكثر من 94 ألفا و719 معاملة بيع وشراء ورهن على الوحدات العقارية المختلفة في كل من إمارة أبوظبي، ودبي، والشارقة، وعجمان ورأس الخيمة. وتفصيلاً، كشف مركز أبوظبي العقاري، التابع لدائرة البلديات والنقل، عن نمو حجم التصرفات العقارية في إمارة أبوظبي خلال الربع الأول من عام 2025 بنسبة 34.5% مقارنةً بالفترة ذاتها من عام 2024، حيث بلغت القيمة الإجمالية للتصرفات العقارية 25.3 مليار درهم. ومن جانبها، واصلت إمارة دبي تسجيل نمو استثنائي وبلغت التصرفات العقارية نحو 193 مليار درهم. وفي الشارقة بلغت قيمة التصرفات العقارية 13.2 مليار درهم بنمو نسبته 31.9% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. أما إمارة عجمان، فسجلت وفق بيانات دائرة الأراضي والتنظيم العقاري 5.55 مليار درهم قيمة إجمالية للتصرفات العقارية خلال الربع الأول، بنمو لافت بلغ 29%، إذ توزعت هذه القيمة على 3.69 مليار درهم لحجم التداولات عبر 3132 عملية بيع وشراء، إلى جانب 498 معاملة رهن عقاري بقيمة تزيد على 905 ملايين درهم. وفي رأس الخيمة، أكد تقرير صادر عن «سي بي آر إي»، أن القطاع العقاري في الإمارة يواصل ازدهاره مدفوعاً بارتفاع الطلب على العقارات السكنية، حيث بلغت قيمة صفقات البيع السكنية على الخريطة أكثر من 2.4 مليار درهم، والتي تمثل عقد ما يزيد على 1300 صفقة بيع خلال الربع الأول.


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
صرح وطني
رسخت الإمارات مكانتها منارة للتقدم والابتكار بمختلف القطاعات الحيوية، خاصة قطاع الطاقة؛ بفضل رؤية القيادة الرشيدة وجهود مؤسساتنا الوطنية الرائدة، وفي طليعتها «أدنوك». تجسد الشركة الوطنية طموح الإمارات في تحقيق الريادة العالمية، بتعزيز أمن الطاقة، ومواصلة الاضطلاع بدورها العالمي مزوداً موثوقاً للطاقة، ودفع عجلة التنمية المستدامة. جهود مخلصة، تقوم بها الشركة باعتبارها ركيزة أساسية للاقتصاد الوطني، تعمل على تطوير بنية تحتية نوعية، تدعم مرونة واستدامة سلسلة إمدادات الطاقة، بمشروعات رائدة من نوعها، مثل مشروع «القباب الملحية»، في جبل الظنة، لتخزين المواد الهيدروكربونية، الذي يعد الأول من نوعه في المنطقة. تعزز النجاحات البارزة والإنجازات التقنية الكبيرة والمبادرات الاستراتيجية التي تنفذها «أدنوك» قدرات الدولة على مواجهة تحديات المستقبل بخطوات استراتيجية متواصلة، تشمل تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتطوير حلول مبتكرة مستدامة تقلل الانبعاثات، وبناء اقتصاد وطني متنوع ومستدام مدعوم بقدرات صناعية متطورة. مساهمات «أدنوك» الكبرى في النهضة الوطنية لا تقتصر فقط على إنتاج وتصدير الطاقة، ودفع حدود الابتكار إلى أقصى مدى، بل تتجسد أيضاً في سعيها المتواصل لبناء مجتمع مزدهر من خلال تمكين الكفاءات الوطنية، وزيادة مشاركة المرأة الإماراتية في العمليات التشغيلية، فيما يعكس رؤية شاملة تجمع بين النمو الاقتصادي والمسؤولية الاجتماعية والبيئية.


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
«إمستيل» تستثمر 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية من 1365 مورداً
يوسف العربي (أبوظبي) أكد سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»، أن المجموعة استثمرت 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، بالتعاون مع 1365 مورداً من داخل دولة الإمارات وقال في تصريحات على هامش الدورة الرابعة لـ «اصنع في الإمارات» إنه تم تأمين ما نسبته %48.2 من إجمالي المشتريات من مصادر محلية خلال العام الماضي. ونوه بأن المجموعة أسست سلاسل توريد محلية مرنة لتوفير مدخلات أساسية، مثل الكربون والمطاط المعاد تدويره من الإطارات، كما خفّضت فترات التسليم، ورفعت مستوى مراقبة الجودة، وحققت وفورات ملحوظة في التكاليف عبر التوريد المحلي. ولفت الرميثي إلى زيادة الإنفاق على الابتكار والاستثمار بنسبة 127% خلال العام 2024، مقارنة بالعام 2020، مشيراً إلى إطلاق برنامج لتعزيز الأصول بقيمة 625 مليون درهم لتوسيع القدرات الإنتاجية. ونوه بأن المرحلة الأولى من البرنامج تشمل إنتاج قضبان حديد التسليح عالية القوة والمقاطع الثقيلة المتقدمة، فيما تركز المرحلة الثانية على قضبان السبائك الخاصة. وقال: إن «إمستيل» تمكنت من تلبية احتياجات قطاعات البتروكيماويات والطاقة والتصنيع من خلال منتجات ذات قيمة مضافة، كما تجاوزت قيود المصانع التقليدية، لتلبية متطلبات البناء المتقدمة على المستوى الإقليمي. وقال الرميثي: إن «إمستيل» اعتمدت على أكثر من 30 أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجالات الإنتاج والسلامة ومراقبة الجودة وإعداد التقارير، كما أطلقت المجموعة أول منصة من نوعها في القطاع لإصدار شهادات اعتماد الحديد الأخضر بتقنية البلوك تشين، مدعومة بالذكاء الاصطناعي. وقامت المجموعة باستخدام كاميرات ذكية في مواقع العمل لتعزيز السلامة، من خلال الكشف الآلي عن معدات الوقاية الشخصية. ونوه بأن المجموعة قامت برقمنة عملياتها الصناعية، عبر نظام تخطيط موارد المؤسسات السحابي، ما أتاح مراقبة دقيقة وفورية للعمليات. وقال: إن «إمستيل» أصبحت أول جهة صناعية في دولة الإمارات تُطبّق تقنية شرائح الجيل الخامس في مجال التصنيع الذكي. خفض الانبعاثات وقال الرميثي: إن المجموعة تستهدف خفض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 40% في قطاع الحديد و30% في قطاع الإسمنت بحلول عام 2030، استناداً إلى خط الأساس لعام 2019. وأضاف: نجحت المجموعة في تقليص انبعاثات من النطاقين 1 و2 بنسبة 23% بين عامي 2019 و2023، كما تعتمد استراتيجيتها على مزيج من الهيدروجين الأخضر، وتقنيات احتجاز الكربون، والدمج الفعّال للطاقة الشمسية. وأكد أن هذه الجهود تتماشى مع التزام دولة الإمارات بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومع مستهدفات اتفاقية باريس. وحول كيفية ترسّيخ مكانة إمستيل كشركة رائدة في الممارسات الصناعية المستدامة، قال الرميثي: تعمل المجموعة بكثافة كربونية أقل بنسبة 45% مقارنة بمتوسط انبعاثات قطاع الصلب عالمياً. وأضاف: تُعد أول مصنع في المنطقة يُنتج الحديد الأخضر باستخدام الهيدروجين من محطة تجريبية تعمل بالطاقة الشمسية، ويسهم المشروع في تقليل 3.680 طناً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل الانبعاثات الصادرة عن 800 سيارة. وقال الرميثي: إن إمستيل تعمل بنسبة تقارب 100% من طاقتها الإنتاجية في جميع مرافقها خلال الربع الأول من عام 2025، وتحافظ على حصة سوقية تُقدّر بنحو 50% من سوق قضبان التسليح في دولة الإمارات. وأشار إلى أن المجموعة تستحوذ على أكثر من 60% من سوق قضبان الأسلاك، وعلى ما بين 60 و70% من سوق المقاطع والألواح في الدولة، حيث تواصل المجموعة ترسيخ ريادتها في تلبية احتياجات قطاع الصلب على المستويين المحلي والإقليمي. وحول أهم الأسواق التي تُركّز عليها إمستيل حالياً لدفع عجلة النمو، أشار الرميثي للتوسع الإقليمي النشط في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والهند. ونوه إلى الاستفادة من النمو المتوقّع في الطلب على الصلب في السوق الهندية بنسبة تتراوح بين 8 و9% خلال عام 2025. ولفت إلى استهداف مشاريع البنية التحتية الهندية من خلال تقديم حلول متقدمة في قطاع الأساسات والتوريد الصناعي. الإنتاج الصناعي تساهم «إمستيل» بنسبة 10% من إجمالي الإنتاج الصناعي في أبوظبي، و60% من إنتاج الحديد في دولة الإمارات. وتضخ المجموعة ما قيمته 3.5 مليار درهم في المشتريات المحلية، ضمن برنامج المحتوى المحلي. مشاريع عملاقة حول أهم المشروعات التي تقوم «إمستيل» بتوريد منتجاته، قال: إن المجموعة تقوم بتوريد هياكل الحديد لمشروعي «نيوم» و«تروجينا» في المملكة العربية السعودية، وهما من أكبر المشاريع التطويرية في المنطقة. ونوه إلى أن المجموعة توسعت في قطاع حلول الأساسات في الهند، بالتوازي مع نمو محلي قوي يشهده السوق، كما تصميم عروض التصدير، وفقاً لمتطلبات البنية التحتية الفريدة في الأسواق الإقليمية. وأشار إلى تعزّيز المجموعة موقعها كشركة رائدة إقليمياً في دول مجلس التعاون الخليجي وجنوب آسيا، مع التركيز على بناء شراكات طويلة الأمد في الاقتصادات الاستراتيجية ذات النمو المرتفع.