
أخبار التكنولوجيا : تحذير: الأنهار الجليدية على الأرض لن تنجو من القرن الحادي والعشرين
نافذة على العالم - تخزن الأنهار الجليدية على الأرض، والتي يبلغ عددها 275,000 نهر، حاليًا حوالي 70% من المياه العذبة في العالم، ويعتمد عليها ما يقرب من ملياري شخص، ولكن بمناسبة اليوم العالمي للأنهار الجليدية، يحذر العلماء الآن من أن الأنهار الجليدية في أجزاء كثيرة من العالم "لن تنجو من القرن الحادي والعشرين"، وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
ووجد تقرير صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) أن خمسًا من السنوات الست الماضية شهدت أسرع تراجع للأنهار الجليدية على الإطلاق.
ونظرًا لأن هذا الذوبان يُطلق كميات هائلة من المياه، يحذر الخبراء من أن 10 ملايين شخص حول العالم معرضون الآن لخطر الفيضانات الجليدية المدمرة.
ومنذ بدء التسجيلات في عام 1975، فقدت الأنهار الجليدية أكثر من 9,000 مليار طن من كتلتها، أي ما يعادل طبقة من الجليد بحجم ألمانيا وسمكها 15 ميلاً (25 كيلومترًا).
وفي حين أن هذه الخسارة كانت معتدلة في مناطق مثل القطب الشمالي الكندي أو جرينلاند، فقد تضررت بعض المناطق بشكل أكبر بكثير.
تقول سيليست ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية: "إن الحفاظ على الأنهار الجليدية ليس مجرد ضرورة بيئية واقتصادية واجتماعية، بل هو مسألة بقاء".
بطبيعة الحال، تتقلص الأنهار الجليدية خلال أشهر الصيف الدافئة وتزداد حجمًا مع تراكم الثلوج التي تتساقط خلال فصل الشتاء، وحافظت هذه العملية على استقرار الأنهار الجليدية الحالية على الأرض طوال الفصول لعشرات أو مئات الآلاف من السنين.
ومع ذلك، منذ أن بدأ البشر في إدخال كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون وغازات الدفيئة الأخرى إلى الغلاف الجوي، اختل هذا التوازن.
يعني ارتفاع درجة حرارة المناخ، الذي ربطه العلماء بشكل قاطع بالنشاط البشري، أن الأنهار الجليدية تذوب بشكل أسرع في الصيف وتتعافى بشكل أبطأ في الشتاء.
كما أنه خلال العام الماضى، فقدت الأنهار الجليدية في العالم ٤٥٠ مليار طن من كتلتها نتيجة انكماشها، وهو رابع أسوأ عام مسجل، وفي الفترة نفسها، شهدت الأنهار الجليدية في الدول الاسكندنافية وسفالبارد وشمال آسيا أكبر خسارة سنوية مسجلة لها.
ووفقًا لبحث المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، كانت الفترة بين عامي 2022 و2024 أكبر خسارة في كتلة الأنهار الجليدية على مدار ثلاث سنوات مسجلة على الإطلاق.
إذا استمر هذا الوضع، تعتقد المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) الآن أن "الجليد الأبدي" في قلب العديد من الأنهار الجليدية لن يدوم بعد عام 2100.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : اكتشاف لناسا يثير الجدل حول وجود حياة على المريخ.. تعرف عليه
السبت 9 أغسطس 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - التقطت مركبة كيوريوسيتى التابعة لناسا صخرة غريبة الشكل تشبه المرجان على سطح المريخ، مما أثار تكهنات جديدة حول وجود حياة قديمة على الكوكب الأحمر، ووفقًا لناسا، فقد تشكل هذا التكوين الملتوي الشبيه بالكائنات الفضائية بفعل الرياح والزمن، مشيرةً إلى أنه من المرجح أنه تشكل منذ مليارات السنين عندما كان الماء يتدفق عبر سطح المريخ. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قد اجتاحت الصور الإنترنت، حيث قال بعض المستخدمين: "الشعاب المرجانية هي علامات حقيقية على أشكال الحياة القديمة، إلى جانب الأنهار القديمة.. هذا اكتشاف هائل!!". وكتب آخر على X: "هذا دليلكم المادي المتحجر على وجود حياة غريبة على المريخ، وهو ما كان الجميع يطلبه، ومن الواضح أنه كان موجودًا منذ البداية". صخور المريخ وقال العلماء، إن المياه الغنية بالمعادن تسربت ذات مرة إلى شقوق صغيرة في صخور المريخ، مما أدى إلى ترسب عروق صلبة كشفتها لاحقًا مليارات السنين من التعرية الريحية، وأعلنت ناسا أن "مركبة كيوريوسيتي اكتشفت العديد من المعالم الصغيرة مثل هذه، والتي تشكلت قبل مليارات السنين عندما كان الماء السائل لا يزال موجودًا على المريخ". وأضافت ناسا: "حمل الماء المعادن المذابة إلى شقوق الصخور ثم جف لاحقًا، تاركًا وراءه المعادن المتصلبة"، موضحة "أن مليارات السنين من التعرية التي تحركها الرياح جردت الصخور المحيطة تدريجيًا، كاشفةً عن الأشكال غير العادية التي نراها اليوم." التُقطت هذه التكوينات الغريبة في 24 يوليو 2025، وهو اليوم المريخي 4609 لمركبة كيوريوسيتي، بواسطة جهاز التصوير الدقيق عن بُعد الخاص بالمركبة، وهو جزء من جهاز ChemCam، ويستكشف الروبوت ذو العجلات، الذي يبلغ طوله سبعة أقدام، حاليًا فوهة جيل، وهي منطقة غنية بتكوينات متعرجة، وهي شبكات من التلال التي يُحتمل أن تكون قد تشكلت بفعل المياه الجوفية القديمة. تساعد هذه التكوينات العلماء على فهم كيف تحولت بيئة المريخ من مكان صالح للسكن إلى الصحراء التي هي عليها اليوم، ولعل المريخ صحراء متجمدة، مياهها في الغالب على شكل جليد، لكن الصخور الشبيهة بالمرجان تُذكرنا بأن الكوكب كان يومًا ما يستضيف ماءً سائلاً على سطحه، مما شكل جيولوجيته. وبينما تنتشر إدعاءات الحياة على المريخ على الإنترنت، أبدى آخرون على موقع X اندهاشهم من هذا الاكتشاف، معتبرين أنه "يشير إلى وجود الماء على المريخ في بدايات وجوده".


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
ثقافة : اكتشاف مدينة ضخمة تحت الماء بالقرب من موقع سفينة نوح
الخميس 7 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - ربما تكشف بقايا مدينة قديمة غارقة تحت مياه "بحيرة فان التركية" أسراراً حول قصة سفينة نوح. تقع هذه الآثار الممتدة على عمق نحو 85 قدمًا تحت سطح الماء بالقرب من بلدة "جيفاش"، على بعد حوالي 150 ميلاً فقط من جبل أرارات، الموقع الذى يعتقد تقليديًا أنه مثوى السفينة التوراتية الأخير. ثورانا بركانيا لجبل نمرود وتشير الأدلة الجيولوجية إلى أن هذه البقايا تعود إلى ما بين 12,000 و14,500 عام، ويعتقد أن ثورانًا بركانيًا لجبل نمرود أدى إلى سد نهر "ميرات"، ما تسبب فى فيضانات هائلة خلال "العصر الجليدى الصغير" وهى فترة شهدت اضطرابات مناخية حادة، وفقا لما ذكره موقع ديلى ميل البريطانى. ورغم أن العلماء التقليديين يشككون فى هذه النظرية، يرى عدد من الباحثين المستقلين أن هذا الحدث ربما أدى إلى اندثار حضارة متقدمة للغاية، لدرجة أنها قد تكون مصدر الإلهام الأول لقصة الطوفان العظيم. وقال الباحث المستقل مات لاكروا، خلال حديثه في بودكاست "مات بيال ليميتلس": لا أعتقد أن أى حضارة خلال الستة آلاف عام الماضية كانت تملك التكنولوجيا اللازمة لإنشاء هذا النوع من الأعمال الحجرية التي نراها هنا". ويستعد لاكروا مع فريق غوص دولى للغوص فى الموقع خلال شهر سبتمبر، باستخدام تقنيات تصوير متقدمة لرسم خريطة تفصيلية للآثار، التى يعتقد أنها قد تساهم فى إعادة كتابة الجدول الزمنى لتاريخ البشرية، يمتد المجمع الغارق لأكثر من نصف ميل، ويضم حصنًا حجريًا تحيط به معابد دائرية ذات تصميم منحوت بدقة عالية. بقايا المدينة المفقودة معالم المدينة المفقودة ومن أبرز المعالم حجر زاوية يحمل نقشًا لرمز "زهرة الحياة" سداسى الأضلاع — وهو رمز قديم ظهر أيضًا فى مواقع مقدسة فى بيرو وبوليفيا. وتم اكتشاف هذه الآثار لأول مرة فى عام 1997 على يد صانع الأفلام التركي تحت الماء توسن سالين، خلال أبحاثه حول اللافقاريات الدقيقة في بحيرة فان، لكن الموقع ظل مجهولًا إلى حد كبير لعامة الناس. ورغم إقرار علماء الآثار بوجود هذه البنى التحت مائية، إلا أن كثيرًا منهم يرجعونها إلى الحقبة الأورارتية قبل حوالي 3,000 عام، أو حتى إلى العصور الوسطى، ومع ذلك، فهم يقرون بأن الموقع لم يخضع بعد لدراسة شاملة أو تأريخ دقيق. وبتحاليل عينات التربة من جبل نمرود تشير بوضوح إلى وقوع ثوران بركاني ضخم قبل نحو 12,000 عام، ما تسبب في ارتفاع منسوب مياه بحيرة فان لأكثر من 100 قدم، بحسب بعض التقديرات، وبما أن الكربون المشع لا يمكنه تحديد عمر الأحجار، يأمل الفريق في العثور على مواد عضوية مثل طبقات الرواسب أو القطع الأثرية لتحديد العمر الحقيقي للموقع، لكن جمع هذه الأدلة تحت الماء يشكل تحديًا كبيرًا، ويشبه النمط المعماري في الموقع ما يرى في مواقع حجرية عملاقة مثل "ساكسايهوامان" في بيرو: كتل حجرية متداخلة بإحكام، مفاصل دقيقة بزوايا مثلثة، ودون وجود مواد رابطة مرئية. وقد تعرض المعبد لأضرار كبيرة، معظم الأحجار في الأعلى تحطمت، باستثناء تلك الموجودة على الحواف، تصميمه شبيه بالبناء البيروفي، حيث تكون الحجارة الزاوية مثالية، والتداخل دقيق، واجهته الأمامية مسطحة، لكنه منحوت بشكل رائع من باقي الجهات، ويشار إلى أن التشابهات المعمارية، والزخارف الرمزية، والمحاذاة الفلكية بين مواقع في تركيا، وأميركا الجنوبية، وآسيا، تشير إلى وجود حضارة عالمية مفقودة منذ القدم. وقد أقر العلماء منذ زمن بأن قصة الطوفان التوراتية قد تكون مستمدة من نصوص أقدم من حضارات بلاد ما بين النهرين، مثل ملحمة جلجامش، وملحمة أتراحاسيس، و"ملحمة إريدو"، التي تروي قصة فيضان عظيم ورجل واحد نجا بعد أن بنى سفينة أنقذت الحياة.


بوابة الأهرام
منذ 3 أيام
- بوابة الأهرام
«الطحالب» تعيد تشكيل مستقبل الطاقة المستدامة
«الطحالب» تعيد تشكيل مستقبل الطاقة المستدامة تتمتع الطحالب بمعدل نمو سريع وكفاءة عالية في تحويل الطاقة الشمسية إلى كتلة حيوية، مما يجعلها من أغزر المصادر الطبيعية للطاقة، تقول د. هناء عبدالباقي أستاذ الكيمياء الحيوية النباتية المركز القومي للبحوث: مع تزايد التحديات البيئية وارتفاع الطلب العالمي على الطاقة، أصبح البحث عن مصادر نظيفة ومتجددة ضرورة ملحة لضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة، فبينما تتركز الأنظارعلى الطاقة الشمسية والرياح والهيدروجين الاخضر برزت الطحالب كمصدر واعد وابتكارى قادرعلى إحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة ودعم أهداف التنمية المستدامة. وعلى نفس السياق، تقدم الطحالب حلا تحويليا للتحديات العالمية في مجال الطاقة من خلال عملها كنظام بيئي مغلق مكتفٍ ذاتيا قادر على تلبية احتياجات الطاقة والبيئة معا، و تعد نموذج يعمل على إعادة تشكيل مستقبل الطاقة المستدامة؛ حيث تتمتع بمعدل نمو سريع وكفاءة عالية في تحويل الطاقة الشمسية إلى كتلة حيوية ما يجعلها من أغزر المصادر الطبيعية للطاقة، و من أهم مميزات الطحالب أنها لا تتنافس مع المزروعات الاقتصادية على الأرض أو الماء؛ حيث تزرع بأى نوع من المياه العذبة أو المالحة أو مياه الصرف، كذلك لا تحتاج إلى العمليات الزراعية المعروفة أو أسمدة و مبيدات، و هى صديقة للبيئة حيث يمكن للطحالب التخلص من ثاني أكسيد الكربون الملوث للهواء الجوي، كما يمكن استخلاص زيوت الطحالب وتحويلها إلى وقود حيوي سائل مثل الديزل الحيوي، ينتج منها الإيثانول الحيوي والبيوتانول الحيوي والميثان الحيوي والهيدروجين الحيوي والزيت الحيوي... وهي بدائل نظيفة للوقود الأحفوري. وعليه يمكن للطحالب معالجة الانبعاثات الكربونية حيث تعمل على امتصاص كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكربون أثناء نموها ما يساهم فى الحد من الاحتباس الحرارى، كما يمكن للطحالب إعادة تدوير المياه فيمكن زراعتها في المياه العادمة أو المالحة مما يقلل استهلاك المياه العذبة والمياه الناتجه عن زراعة الطحالب. وتؤكد د. هناء أن الاستثمار في الطحالب يسهم في تحقيق عدة أهداف من أجندة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، مثل: • الهدف 7: طاقة نظيفة وبأسعار معقولة. • الهدف 12: الاستهلاك والإنتاج المسؤولان عبر إعادة التدوير والاستغلال الأمثل للموارد • الهدف 13: العمل المناخي من خلال خفض الانبعاثات. • الهدف 14: حفظ واستدامة النظم الإيكولوجية البحرية. ولا تقتصر فوائد الطحالب على إنتاج الطاقة فقط بل تشمل: • صناعة الأسمدة الحيوية لتحسين التربة الزراعية و جعل النباتات اكثر مقاومة لظروف الجفاف والإجهاد الملحى. • إنتاج أعلاف غنية بالبروتين للحيوانات والأسماك. • تصنيع مستحضرات صيدلانية وطبية ومستحضرات تجميل طبيعية. • استخراج مركبات عالية القيمة مثل الأحماض الدهنية أوميجا-3 ومضادات الأكسدة. • السكرات العديده البديلة للجيلاتين الحيواني التي تدخل في العديد من الصناعات الغذائية و الصدلية كمثبت للقوام و مضادات للميكروبات كماده حافظة. تشير أستاذة الكيمياء الحيوية النباتية إلى أنه رغم إمكانياتها الكبيرة تواجه صناعة الطحالب تحديات تقنية واقتصادية مثل ارتفاع تكاليف الزراعة والحصاد والمعالجة، ولكن مع التقدم فى التقنيات الحيوية والهندسة الوراثية والذكاء الاصطناعي فى أنظمة الزراعة الذكية يتوقع أن تنخفض التكاليف ويزداد الإنتاج على نطاق واسع مما يعزز دور الطحالب فى اقتصاد الطاقة الخضراء. أضافت تشكل الطحالب تقاطعا استراتيجيا بين تحوّل الطاقة والتنمية المستدامة، فتتعدد استخداماتها كمصارف للكربون ومواد خام للوقود الحيوي ومعالجات لمياه الصرف الصحى ومصادر لمجموعة واسعة من المنتجات الحيوية مما يجعلها منصة فعالة لبناء أنظمة اجتماعية واقتصادية مرنة ودائرية، ومع الابتكار التكنولوجي المستمر والدعم السياسى الموجه والتكامل المدروس في استراتيجيات الاستدامة الإقليمية يمكن للطحالب أن تتحوّل من مجرد واعدة محدودة إلى ركيزة أساسية في السعي العالمي نحو مستقبل أكثر خضرة وإنصافا، للتغلب علي تكلفة إنتاج للطحالب العالية يمكن تشجيع الاستفادة من الطحالب الحيوية المتكاملة (الاستفاده من كل الكتلة الحيوية للطحالب بدون أى فاقد) التى تنتج الوقود والمنتجات الثانوية عالية القيمة (الألوان الطبيعية والسكرات العديده مثبت القوام، والأسمدة الحيوية، وأعلاف الحيونات، والأسماك) بشكل مشترك لتحسين هوامش الربح. تطبيقا لآليات ائتمان الكربون التي تراعي احتجاز ثاني أكسيد الكربون من الطحالب المرتبط بإحلال الوقود الحيوى محل الوقود الأحفورى، يجب أن تتكامل مصادر الطاقة الجديده مع بعضها البعض لانه من الأفضل الاعتماد على أكثر من مصدر، ويعتبر انتاج الطحالب نموذج رائع لهذا التكامل خاصة في الصحراء، حيث لا يتوفر مصدر للطاقة إلا الطاقة الشمسية. فى البداية تستخدم الطاقة الشمسية لتشغيل طلمبات رفع المياه من الآبار ويمكن تشغيل أنظمة إنتاج الطحالب للاستغناء عن بطاريات تخزين الطاقة الشمسية للعمل فى الليل، واستخدام الديزل الحيوي الناتج من خلايا الطحالب. هناء عبد الباقى