logo
8 خطوات فعالة للحفاظ على ترطيب بشرتك في الشتاء

8 خطوات فعالة للحفاظ على ترطيب بشرتك في الشتاء

يُعتبر ترطيب البشرة بشكل جيد أساسيًا للحفاظ على صحتها وإشراقتها، خاصة مع انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء، حيث تكثر الشكوى من تعرض البشرة للجفاف والبهتان.
وأوضح الخبراء بعض الطرق الفعالة لترطيب البشرة، وأبرزها استخدام المرطبات المناسبة لنوع بشرتك، سواء كانت دهنية، جافة، مختلطة أو حساسة، والتي تحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك، الجلسرين، والسيراميد.
ثانيًا، شرب الماء بوفرة؛ فترطيب البشرة يبدأ من الداخل. ثالثًا، استخدام الزيوت الطبيعية مثل زيت جوز الهند، زيت الأرجان، وزيت اللوز. ورابعاً، استخدام الأقنعة الطبيعية لمدة 15-20 دقيقة على الوجه مثل العسل، الألوفيرا، أو اللبن الزبادي التي تساعد في ترطيب البشرة بشكل طبيعي.
وخامساً، الاستحمام بماء فاتر لأن الماء الساخن يسبب جفاف البشرة. وسادساً، استخدام التونر الذي يحتوي على مكونات مرطبة مثل ماء الورد أو الألوفيرا لتوازن البشرة وترطيبها.
وسابعاً، استخدام واقي شمس يوميًا لحماية البشرة من الجفاف الناجم عن أشعة الشمس. وثامناً، تقشير البشرة بلطف مرة أو مرتين في الأسبوع لإزالة الجلد الميت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تحاولين تقليد روتين غيرك؟ بشرتك تقول 'أنا مختلفة'!
هل تحاولين تقليد روتين غيرك؟ بشرتك تقول 'أنا مختلفة'!

ياسمينا

timeمنذ 14 ساعات

  • ياسمينا

هل تحاولين تقليد روتين غيرك؟ بشرتك تقول 'أنا مختلفة'!

غالبًا ما نقوم نحن النساء بتقليد كل روتين بشرة يصادفنا، والهدف هو امتلاك وجه نضر ومشرق، مع نسيان أن عدد منا يمتلك بشرة حساسة لا يجوز معها اعتماد إلا روتين مخصص لها. وإليكِ روتين جمالي سريع قبل الخروج… 5 دقائق كافية! بات التركيز على العناية بحساسية البشرة وتخفيف تهيجها أمرًا شائعًا، خصوصًا مع انتشار مستحضرات العناية بالبشرة التي تحتوي على المواد الحافظة، والعطور، والمستخلصات الطبيعية، والتي من شأنها زيادة حساسية البشرة أكثر من ذي قبل. لماذا تصبح البشرة حساسة؟ توجد عدّة فرضيات تساعد في فهم المُسبب الرئيسي لامتلاك بشرة حساسة، لعلّ أبرزها اختلال سماكة الطبقة الخارجية من البشرة التي تُدعى الطبقة البشروية المُتقرنة (Stratum corneum)، إذ تعمل كحاجز خارجي يحمي البشرة مما يؤدي إلى زيادة نفاذيتها وبالتالي فقدانها لمحتواها من الماء بسهولة، بالإضافة إلى زيادة قدرة المواد المُسببة لردّ الفعل الالتهابي المناعي على اختراق البشرة، كما أنّ هذا الإخلال يرفع من الاستجابة العصبية في خلايا البشرة بسبب عدم حماية الأعصاب بالمستوى المطلوب. وتجدر الإشارة إلى حاجة حاجز البشرة الخارجي إلى عدّة مواد أساسية ومهمة لأداء وظيفته، إذ تترسب هذه المواد على هيئة عدة طبقات بين خلايا طبقة الجلد الخارجية، وتشتمل هذه المواد على الدهون كالكوليسترول، والأحماض الدهنية الحرة، والسيراميد (Ceramide)، ويرتبط انخفاض محتوى البشرة من هذه المواد بارتفاع احتمالية حساسيتها وظهور المشكلات الجلدية فيها، كالإكزيما وغيرها.من الجدير ذكره أهمية تحقق التوازن بين الكائنات الحية الدقيقة -كالبكتيريا والفطريات والفيروسات- التي تعيش على سطح البشرة والتي ترتبط مباشرةً باختلال حاجز البشرة الخارجي والإصابة بأمراض التهابية جلدية، إذ يعيش على سطح الجلد المليارات من الكائنات الحية الدقيقة في كل سنتيمتر مربع من جلد الإنسان، ويتمثل دور هذه الكائنات في إفراز أحماضٍ دهنية حرّة وببتيدات مضادة لتكاثر مسببات الأمراض على سطح البشرة، وعلى رأس هذه الكائنات الدقيقة بكتيريا العنقودية الذهبية (Staphylococcus aureus). وإليكِ الإهتمام جزء أساسي من روتين الجمال.. إليكِ أفضل منتجات العناية بالبشرة والجسم​! بشرة اعتني ببشرتك الحساسة بهذه الخطوات غالباً، ما تتضمن العناية بالبشرة الحساسة، استخدام مستحضرات العناية بالبشرة اللطيفة الخالية من المواد الكيميائية القوية والعطور والمسببات المحتملة الأخرى. من المهم أيضاً تجّنب التعرض المفرط للشمس، والحفاظ على نمط حياة صحي، وإدارة مستويات التوتر للمساعدة في الحفاظ على البشرة الحساسة هادئة ومتوازنة. في غالبية الأمر، يمكنك إبقاء الأعراض تحت السيطرة من خلال إضافة بعض التغييرات البسيطة إلى روتين العناية بالبشرة وأهمها: نظّفي بشرتك صباحاً ومساءً من أهم خطوات العناية بالبشرة الحساسة، تنظيفها يومياً. فهذه الخطوة تزيل الرواسب والأوساخ المتراكمة التي تسد المسام. استخدمي غسولًا لطيفًا وخالياً من الصابون، والعطور، والمواد التي قد تؤذي بشرتك وتٌسبب تحسسها، واحرصي على اقتناء أنواع غسول الوجه متوازنة الحموضة تتصف بدرجة حموضة (PH) 5.5، للحفاظ على توازنها، وعدم تجريدها من زيوتها الطبيعية والصحية. مع مراعاة استخدام الماء الفاتر عوضاً عن الساخن، فالأخير يتسبّب في جفاف البشرة، مما يؤدي إلى تقشيرها واحمرارها. هل تحاولين تقليد روتين غيرك؟ بشرتك تقول 'أنا مختلفة' لا تهملي تطبيق التونر بعد تنظيف بشرتك، احرصي على استخدام التونر إذ يعمل على توازن نسبة حموضة البشرة (PH)، لاحتوائه على مضادات للبكتيريا، والتخلّص من الرواسب العالقة على سطح الجلد بعد تنظيف الوجه. استخدمي التونر متوازن الحموض بدرجة حموضة (PH) 5.5، للحفاظ على توازن البشرة الحساسة. لا تغفلي ترطيب البشرة المواظبة على ترطيب البشرة الحساسة، يعدّ من الخطوات المهمة والضرورية لحبس الرطوبة وحماية البشرة من الجفاف، والذي يعتبر أحد المحفزات الرئيسة لتحسس البشرة وتقشرها. لا تهملي تطبيق كريم مرطب مرتين إلى ثلاث مرات يومياً، لتعزيز الرطوبة ومنع بشرتك من الجفاف. جرّبي استخدام مرطب خالٍ من العطور، بتركيبة مخصصّة للبشرة الحساسة. يُمكنك اختيار منتج الترطيب بتركيبة تحتوي على حمض الهيدروليكي. أما للجسم، فاستخدمي مرطباً غنياً بالزيوت الطبيعية، كزبدة الشيا، التي تعتبر مهدئاً رائعاً للبشرة الحساسة بشكل خاص. لا تنسي وضع واقي الشمس حتماً تدركين أهمية تطبيق كريم واقي الشمس لحماية بشرتك الحساسة من الأشعة فوق البنفسجية؛ إذ يُشكل طبقة واقية على سطح الجلد، لامتصاص الأشعة ما فوق البنفسجية قبل وصولها إلى البشرة الحية والأدمة، أو عبر عكس وتشتيت تلك الأشعة عن الجلد. احرصي على اختيار منتجات الوقاية من الشمس بتركيبة فيزيائية تحتوي على الزنك، أو ثاني أكسيد التيتانيوم، وتجنبي واقيات الشمس الكيميائية التي قد تزيد من تحسّس البشرة الحساسة واحمرارها. مع مراعاة تطبيق الواقي الشمسي واسع الطيف بعامل حماية من الشمس 30 أو أعلى. بشرة نضرة نصائح عامة لأصحاب البشرة الحساسة عند اختيار منتجات التجميل (المكياج) تُنصح النساء ذوات البشرة الحساسة باختيار مساحيق التجميل الجافة (البودرة) عوضًا عن المستحضرات ذات القوام الكريمي أو كاللوشن، مع الحرص على الابتعاد عن المنتجات المقاومة للماء، والتخلص من المستحضرات القديمة واستبدالها بأُخرى جديدة، أمّا كريم الأساس فيجب أن يكون ذو قاعدة سيليكونية إذا كان سائلًا، ويمكن الاستدلال على ذلك من خلال احتوائه على مكونات، مثل ديميثكون (Dimethicone). وإليكِ روتين بسيط لبشرة نضرة… مناسب حتى لأكثر النساء انشغالًا!

أساليب فعالة مع "هي" لاستعادة نضارة وإشراقة البشرة في الخمسينيات والستينيات
أساليب فعالة مع "هي" لاستعادة نضارة وإشراقة البشرة في الخمسينيات والستينيات

مجلة هي

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • مجلة هي

أساليب فعالة مع "هي" لاستعادة نضارة وإشراقة البشرة في الخمسينيات والستينيات

لا يعني التقدم في العمر فقدان جمال البشرة، بل هو فرصة لاعتماد عادات صحية وعناية مدروسة تُساهم في تأخير علامات الشيخوخة. فمن خلال استخدام المنتجات المناسبة، والتركيز على التغذية السليمة، وتجنب الأخطاء الشائعة، يمكن لكل امرأة في عمر الخمسين وحتى الستين الحفاظ على بشرة متألقة ومشرقة. فإذا كنتِ تشعُرين بأن بشرتكِ في عمر الخمسينيات والستينيات لم تعدّ كما كانت في السابق وتبحثين عن طرق فعالة لاستعادة نضارتها؟؛ إليكِ أساليب فعالة للعناية بالبشرة والحفاظ على مظهر صحي وشبابي عبر موقع "هي"، للتحكم في التغيرات الطبيعية التي يمر بها الجلد في هذه المراحل العمرية؛ بناءً على توصيات استشارية الأمراض الجلدية والتجميل أسماء محمد من القاهرة. أساسيات الحفاظ على نضارة البشرة في عمر الخمسين والستين بحسب دكتورة أسماء، مع التقدم في العمر، تصبح البشرة أكثر حساسية وتحتاج إلى عناية خاصة للحفاظ على مرونتها وإشراقها، وخصوصًا في عمر الخمسين والستين من دون استثاء. لذا، لابد الأخذ بعين الاعتبار بعض الأساسيات التي قد تساعد المرأة في هذه المرحلة العمرية في الحفاظ على بشرة صحية ونضرة ؛ وذلك على النحو التالي: النجمة نيرمين الفقي- صورة من انستغرامها استخدام منظف لطيف اختاري غسولًا يناسب البشرة الناضجة، يحافظ على ترطيبها مندون أن يُسبب الجفاف أو يزيل الزيوت الطبيعية الضرورية. الترطيب العميق استخدمي كريمات تحوي حمض الهيالورونيك والسيراميد للحفاظ على مستوى الرطوبة في البشرة ومنع ظهور التجاعيد المبكرة. استخدام منتجات غنية بالكولاجين مع انخفاض إنتاج الكولاجين كثيرًا في هذه المرحلة العمرية، بات من الضروري استخدام منتجات تُعزز تجديد خلايا البشرة وتحافظ على مرونتها. النجمة نجوى كرم صورة من انستغرامها ممارسة التمارين الرياضية النشاط البدني يحسن الدورة الدموية، مما يساعد على تغذية البشرة بالأكسجين والعناصر الغذائية اللازمة لنضارتها. حماية البشرة من الشمس لا تستغني عن تطبيق واقي الشمس يوميًا بعامل حماية مُناسب، يقلل من تأثير الأشعة فوق البنفسجية، لتفادي الأمراض الجلدية المفاجئة في هذه المرحلة العمرية. الاعتماد على التغذية السليمة تناولي الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل "الفواكه والخضروات" التي تُساعد على محاربة الجذور الحرة والحفاظ على حيوية البشرة في عمر الخمسيين والستيين. الحفاظ على الترطيب الداخلي اشربي كميات كافية من الماء يوميًا لمنع جفاف البشرة، والحفاظ على مظهر صحي وشبابي مهما كان عمرك. تجنب العادات الضارة تأكدي أن الحد من التدخين وتقليل استهلاك الكافيين والكحول؛ يُحسن صحة البشرة ويُقلل من ظهور التجاعيد والتصبغات خلال مراحل عمرك المتقدمة. تعليمات داومي عليها باستمرار في عمر الخمسين والستين وتابعت دكتورة أسماء، لابد من الحرص في هذه المرحلة العمرية على تطبيق روتين عناية يومي متكامل، لا يخلو من هذه التعليمات: النجمة امل عرفة تبلغ من العمر 55 عاما- صورة من انستغرامها اختيار غسول يحتوي على مكونات طبيعية تساعد في تنظيف البشرة بلطف دون التسبب في تهيجها. استخدام تونر مرطب لإعادة توازن البشرة بعد التنظيف وتحضيرها لاستقبال المستحضرات الأخرى. تطبيق سيروم غني بمضادات الأكسدة مثل فيتامين C لتعزيز إشراق البشرة وحمايتها من العوامل البيئية الضارة. تدليك البشرة بزيوت طبيعية مثل زيت اللوز أو الأرغان لتعزيز الترطيب وتحفيز الدورة الدموية. استخدام كريم ليلي مغذٍ يساعد في إصلاح خلايا البشرة وتجديدها أثناء النوم. تدليك الوجه يوميًا بحركات دائرية لتعزيز تدفق الدم وتقليل الانتفاخات والتجاعيد. اعتماد تقشير لطيف مرة أو مرتين أسبوعيًا لإزالة الخلايا الميتة وتحفيز إنتاج خلايا جديدة. تطبيق أقنعة طبيعية من العسل أو الزبادي بشكل دوري لمنح البشرة تغذية إضافية وترطيبًا عميقًا. علاجات لتجديد البشرة في سن الخمسين والستين وأضافت دكتورة أسماء، تحتاج البشرة إلى علاجات متخصصة تساعد في تعزيز نضارتها وتجديد خلاياها. يمكن لهذه العلاجات أن تقلل من التجاعيد، وتعيد للبشرة مرونتها، وتحسن ملمسها بشكل عام؛ أبرزها: العلاج بالليزر يساعد على تحفيز إنتاج الكولاجين، تقليل التصبغات، وتحسين ملمس البشرة بفعالية. التقشير الكيميائي يعمل على إزالة الطبقات التالفة من الجلد، مما يمنح البشرة مظهرًا أكثر إشراقًا وحيوية. حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية تُعزز تجديد الخلايا وتحفز إنتاج الكولاجين، مما يقلل من التجاعيد والخطوط الدقيقة. العلاج بالإبر الدقيقة (Microneedling) يحفز البشرة على التجدّد، ويزيد من امتصاص المستحضرات المغذية، مما يعزز إشراقتها. استخدام الفيتامينات الموضعية تطبيق سيروم غني بفيتامين C وE يساعد في تقليل التصبغات وحماية البشرة من العوامل الضارة. العناية بالمكملات الغذائية تناول مكملات تحتوي على الكولاجين والأوميغا 3 يساعد في دعم صحة البشرة من الداخل. علاجات التدليك والشدّ الطبيعي مثل تدليك الوجه بالحجارة الباردة أو تقنيات اليوغا التي تُحسن تدفق الدم وتعزز تماسك الجلد. الماسكات العلاجية استخدام ماسكات تحتوي على الطين الطبيعي أو مستخلصات الفواكه يمنح البشرة تغذية إضافية وانتعاشًا فوريًا. الجدير بالذكر، أن نتائج هذه العلاجات تعتمد على الانتظام في تطبيقها واختيار الأنسب لنوع البشرة، مما يساعد في استعادة النضارة والإشراق بشكل صحي وآمن. أخطاء شائعة في العناية بالبشرة بعد الخمسين أكدت دكتورة أسماء، أن بعض العادات الخاطئة خلال العناية بالبشرة في عمر الخمسين تحديًا، مما يترتب عليها تفاقم مشاكل البشرة بدلاً من تحسينها خلال مراحل العممر المتقدمة؛ وبالتالي تجنب هذه الأخطاء قد يساهم في الحفاظ على صحة الجلد بصفة عامة، أهمها: استخدام مستحضرات تحتوي على مواد كيميائية قاسية تسبب تهيج البشرة وتفقدها زيوتها الطبيعية. إهمال ترطيب البشرة بانتظام، مما يؤدي إلى الجفاف وفقدان المرونة مع مرور الوقت. عدم تنظيف البشرة بشكل صحيح قبل النوم، مما يؤدي إلى تراكم الشوائب وانسداد المسام. تقشير البشرة بشكل مفرط، مما يسبب التهابات وتهيج الجلد بدلاً من تحسين مظهره. تجاهل ترطيب منطقة الرقبة والصدر، مما يؤدي إلى ظهور التجاعيد في هذه المناطق بسرعة أكبر. عدم تغيير روتين العناية بالبشرة بما يتناسب مع احتياجاتها المتغيرة في هذه المرحلة العمرية. الإفراط في استخدام مستحضرات التجميل الثقيلة، مما قد يسبب انسداد المسام وظهور البقع الداكنة. تجاهل النوم الجيد والتوتر المستمر، مما يؤدي إلى تفاقم علامات الشيخوخة وفقدان نضارة البشرة. وأخيرًا، يُعتبر فيتامين C من أهم الفيتامينات التي تلعب دورًا رئيسيًا في تقليل التجاعيد، حيث يعزز إنتاج الكولاجين الضروري لمرونة البشرة. كما يساعد فيتامين C على حماية الجلد من الأضرار البيئية وتعزيز إشراقه. كذلك فيتامين E يعمل كمضاد أكسدة قوي يقي البشرة من تأثير الجذور الحرة التي تسرّع من ظهور التجاعيد. كما يساعد على ترطيب الجلد بعمق، مما يقلل من الجفاف الذي قد يؤدي إلى تفاقم الخطوط الدقيقة. كما أن فيتامين A المعروف بالريتينول، يُحفّز تجديد خلايا البشرة ويساهم في تقليل التجاعيد العميقة مهما كان العمر "استخدامه بانتظام يساعد في تحسين ملمس الجلد وجعله أكثر نعومة وشبابًا.

أساليب فعالة مع #'هي' لاستعادة نضارة وإشراقة البشرة في الخمسينيات والستينيات
أساليب فعالة مع #'هي' لاستعادة نضارة وإشراقة البشرة في الخمسينيات والستينيات

أخبار مصر

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

أساليب فعالة مع #'هي' لاستعادة نضارة وإشراقة البشرة في الخمسينيات والستينيات

لا يعني التقدم في العمر فقدان جمال البشرة، بل هو فرصة لاعتماد عادات صحية وعناية مدروسة تُساهم في تأخير علامات الشيخوخة. فمن خلال استخدام المنتجات المناسبة، والتركيز على التغذية السليمة، وتجنب الأخطاء الشائعة، يمكن لكل امرأة في عمر الخمسين وحتى الستين الحفاظ على بشرة متألقة ومشرقة.فإذا كنتِ تشعُرين بأن بشرتكِ في عمر الخمسينيات والستينيات لم تعدّ كما كانت في السابق وتبحثين عن طرق فعالة لاستعادة نضارتها؟؛ إليكِ أساليب فعالة للعناية بالبشرة والحفاظ على مظهر صحي وشبابي عبر موقع 'هي'، للتحكم في التغيرات الطبيعية التي يمر بها الجلد في هذه المراحل العمرية؛ بناءً على توصيات استشارية الأمراض الجلدية والتجميل أسماء محمد من القاهرة. أساسيات الحفاظ على نضارة البشرة في عمر الخمسين والستين بحسب دكتورة أسماء، مع التقدم في العمر، تصبح البشرة أكثر حساسية وتحتاج إلى عناية خاصة للحفاظ على مرونتها وإشراقها، وخصوصًا في عمر الخمسين والستين من دون استثاء. لذا، لابد الأخذ بعين الاعتبار بعض الأساسيات التي قد تساعد المرأة في هذه المرحلة العمرية في الحفاظ على بشرة صحية ونضرة ؛ وذلك على النحو التالي:استخدام منظف لطيف اختاري غسولًا يناسب البشرة الناضجة، يحافظ على ترطيبها مندون أن يُسبب الجفاف أو يزيل الزيوت الطبيعية الضرورية.الترطيب العميق استخدمي كريمات تحوي حمض الهيالورونيك والسيراميد للحفاظ على مستوى الرطوبة في البشرة ومنع ظهور التجاعيد المبكرة.استخدام منتجات غنية بالكولاجين مع انخفاض إنتاج الكولاجين كثيرًا في هذه المرحلة العمرية، بات من الضروري استخدام منتجات تُعزز تجديد خلايا البشرة وتحافظ على مرونتها.ممارسة التمارين الرياضية النشاط البدني يحسن الدورة الدموية، مما يساعد على تغذية البشرة بالأكسجين والعناصر الغذائية اللازمة لنضارتها.حماية البشرة من الشمس لا تستغني عن تطبيق واقي الشمس يوميًا بعامل حماية مُناسب، يقلل من تأثير الأشعة فوق البنفسجية، لتفادي الأمراض الجلدية المفاجئة في هذه المرحلة العمرية.الاعتماد على التغذية السليمة تناولي الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل 'الفواكه والخضروات' التي تُساعد على محاربة الجذور الحرة والحفاظ على حيوية البشرة في عمر الخمسيين والستيين.الحفاظ على الترطيب الداخلي اشربي كميات كافية من الماء يوميًا لمنع جفاف البشرة، والحفاظ على مظهر صحي وشبابي مهما كان عمرك.تجنب العادات الضارة تأكدي أن الحد من التدخين وتقليل استهلاك الكافيين والكحول؛ يُحسن صحة البشرة ويُقلل من ظهور التجاعيد والتصبغات خلال مراحل عمرك المتقدمة.تعليمات داومي عليها باستمرار في عمر الخمسين والستين وتابعت دكتورة أسماء، لابد من الحرص في هذه المرحلة العمرية على تطبيق روتين عناية يومي متكامل، لا يخلو من هذه التعليمات:اختيار غسول يحتوي على مكونات طبيعية تساعد في تنظيف البشرة بلطف دون التسبب في تهيجها.استخدام تونر مرطب لإعادة توازن البشرة بعد التنظيف وتحضيرها لاستقبال المستحضرات الأخرى.تطبيق سيروم غني بمضادات الأكسدة مثل فيتامين C لتعزيز إشراق البشرة وحمايتها من العوامل البيئية الضارة.تدليك البشرة بزيوت طبيعية مثل زيت اللوز أو الأرغان لتعزيز الترطيب وتحفيز الدورة الدموية.استخدام كريم ليلي مغذٍ يساعد في إصلاح خلايا البشرة وتجديدها أثناء النوم.تدليك الوجه يوميًا بحركات دائرية لتعزيز تدفق الدم وتقليل الانتفاخات والتجاعيد.اعتماد تقشير لطيف مرة أو مرتين أسبوعيًا لإزالة الخلايا الميتة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store