
صفية أحمد الأولى على الجمهورية أدبي أزهرى: الاجتهاد والصدق مع ربنا سر تفوقي
وقالت صفية: "أول ما سمعت النتيجة مكنتش مصدقة نفسي، الحمد لله على الفرحة الكبيرة اللي ربنا رزقني بيها". مضيفة: "السنة دي كانت مليانة قلق وضغط نفسي كبير، لكن كنت مؤمنة إن مفيش حد بيجتهد ويسعى وربنا يخذله، مستحيل، وربنا دايمًا بيكافئ التعب".
وأكدت صفية خلال حديثها لليوم السابع، أن سر تفوقها كان الاعتماد على مجهودها الكامل: "كنت بذاكر كتير جدًا وبراجع باستمرار، وكنت حريصة إني أتقي ربنا في كل حاجة حتى في الامتحانات، ماغشيتش واعتمدت على نفسي، وربنا كرمني بأكتر مما توقعت".
واختتمت قائلة: "والدي ووالدتي كانوا أكبر داعمين لي طول السنة، وبفضل دعمهم وتشجيعهم قدرت أحقق حلمي".
يذكر أن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم السبت، أناب الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، لاعتماد نتيجة الشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2024 / 2025م، الموافق 1446هـ، حيث بلغت نسبة النجاح في القسم الأدبي 45.50%
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
حب زياد الرحبانى لـ سيد درويش.. وتشبيه بالرحبانية
كان يحب الموسيقار اللبناني زياد الرحباني ، الاستماع للموسيقار سيد درويش على إذاعة صوت العرب، في صغره و كان دائما يشبهونه بالرحبانية. وفى لقاء لزياد الرحبانى ، مع الإعلامية منى الشاذلى، عام 2018، قال:" كنت بسمع سيد درويش على إذاعة صوت العرب من القاهرة وأغنية سألونى الناس فيها طرب مصري، وفى شبه بين الرحبانية قديما و سيد درويش ومن وجهه نظرى لو عاش سيد درويش أكثر هيبقى شبه الرحبانية و في نقاد بيقولوا عن سيد درويش و منصور الرحبانى أنهم أقرب لموزارت جراءة في الكلام يعنى فيروز تغنى من ألحانه " الحلوة دى وتقول كوكو كوكو ". رحيل زياد الرحبانى رحل أمس السبت الموسيقار والمسرحي اللبناني البارز زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، وترك آرثا فنيا كبيرا و مسيرة حافلة فى الوطن العربى. زياد الرحباني، ولد في 1 يناير 1956، وهو من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر، هو ابن الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء. اشتهر زياد الرحباني بمسرحياته التي عكست الواقع اللبناني بأسلوب ساخر وذكي، حيث تميّزت أعماله بالجرأة والتحليل العميق للمجتمع، إلى جانب موسيقاه الحديثة التي أدخلت عناصر الجاز والأنماط الغربية إلى النغمة الشرقية بأسلوب طليعي. وعُرف زياد الرحباني بمواقفه السياسية الواضحة، وكان من أبرز الأصوات الفنية اليسارية في العالم العربي، حيث تبنى التوجه الشيوعي فكريًا وفنيًا، وجعل من أعماله منبرًا يعكس قضايا الإنسان العربي في ظل الحرب، والقمع، والتناقضات الاجتماعية.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
مصطفى كامل ينعى المطرب أحمد الحجار بعد وفاته بكلمات مؤثرة: خبر وفاتك صدمنى
حرص المطرب مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، على نعى المطرب أحمد الحجار، بعد وفاته مؤخراً من خلال حسابه الرسمي على موقع فيس بوك، وكتب: "لا إله إلا الله محمد رسول الله، خبر وفاتك صدمني، الله يرحمك يا أحمد يا حجار ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته يا طيب، إنا لله وإنا إليه راجعون". وكان المطرب أحمد الحجار يعاني من المرض خلال الفترة الماضية. على جانب آخر حرصت نقابة المهن الموسيقية، برئاسة الفنان مصطفى كامل على أن تنعي ببالغ الحزن والأسى، الموسيقار اللبناني زياد الرحباني الذى رحل عن عالمنا صباح اليوم، وتتقدم النقابة وأعضاء مجلس الإدارة بخالص التعازى لأسرة الفنان الراحل ووالدته المطربة فيروز، داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون". وقالت النقابة في بيانها، "لقد فقدنا برحيله قامة فنية استثنائية، ومبدعًا متجددًا أسهم في إثراء الموسيقى والمسرح العربي، وترك بصمة خالدة في الوجدان العربي من خلال أعماله الموسيقية والمسرحية التي جمعت بين الأصالة والجرأة والتجديد".


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
نهى عابدين لـ"الستات": "ونوس" كان وش السعد.. والتربية الحديثة مش سهلة
قالت الفنانة نهى عابدين إن مسلسل "ونوس" الذي قدمت فيه شخصية "دنيا" كان بمثابة "وش السعد" في مشوارها الفني، واعتبرته إحدى أهم المحطات التي شكلت انطلاقتها، مشيرة إلى أنها حصلت على فرصة أداء هذا الدور وهي لا تزال طالبة في معهد الفنون المسرحية، ما جعل التجربة ذات طابع خاص، لا سيما مع مشاركتها نخبة من كبار الفنانين على رأسهم النجم يحيى الفخراني والمخرح شادي الفخراني والمؤلف عبدالرحيم كمال. وأضافت نهى خلال تصريحاتها لبرنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC"، أنها تدين بالكثير لهذا الدور الذي مثل نقلة نوعية في مشوارها، رغم النجاح الذي حققته في أغلب أعمالها. وقالت: "لغاية النهاردة بعتبر الدور ده من الإضافات الكبيرة ليا، لأنه كان بداية احتكاكي بعالم النجوم الكبار". وفي جانب آخر من اللقاء، تحدثت الفنانة عن تجربتها الشخصية كأم، مؤكدة أنها تعتمد على أسلوب تربية حديث ومتوازن مع ابنها أيمن، وتحرص على التفرغ الكامل له دون تدخل من أحد، وقالت: "أنا اللي بربي، وما بسمحش لحد يتدخل، ولو حد حاول أحيانًا ممكن أدخل في صدام". وأشارت إلى أن التربية في هذا العصر "صعبة جدًا"، وتتطلب مزيجًا من الحزم والمرونة: "الشد الزيادة يخلي الطفل يقفل منك، واللين الزيادة يخليه يفلت.. فالموضوع محتاج توازن". وعن نشأتها، أوضحت نهى أنها لم تعش طفولة سعيدة، بعد وفاة والدها وهي في سن صغيرة، ومع وجود ظروف أسرية صعبة، مضيفة: "ما كانتش أحلى حاجة بصراحة". وأكدت أنها لم تكن تخطط لدخول التمثيل منذ البداية، لكنها كانت مهتمة بالفلسفة وعلم النفس والاجتماع، ودرستهم بالفعل قبل أن تلتحق بمعهد الفنون المسرحية عن قناعة، بعد أن شعرت بموهبتها. وقالت إن والدتها لم تكن داعمة في البداية، لكنها لم تعارضها أيضًا، موضحة: "كانت شايفاني بقول كلام زي اللي بيقول هطلع الفضاء، بتسمعني كده وخلاص.. بس مع الوقت لما طمنت عليا وشافت إني ماشية كويس، بدأت تسندني". وختمت نهى عابدين حديثها بالتأكيد على أهمية الاستقلال والاعتماد على النفس في صناعة النجاح، سواء في الفن أو الحياة الشخصية، مشيرة إلى أن كل مرحلة في حياتها شكلت درسًا مهمًا استفادت منه.