logo
تحذير صادم.. أدوات منزلية تستخدمها يومياً قد تقتلك!

تحذير صادم.. أدوات منزلية تستخدمها يومياً قد تقتلك!

ليبانون 24٠٤-٠٥-٢٠٢٥

رغم الاهتمام المتزايد بالنظافة الشخصية وتعقيم الأسطح، يؤكد خبراء الصحة أن كثيراً من الناس يغفلون عن أدوات يومية في منازلهم قد تتحول إلى مستنقع للجراثيم.
ووفقاً لخبراء الصحة، فإن تلك الأدوات يمكن أن تضر بالصحة على المدى الطويل رغم مظهرها البريء، وبحسب صحيفة "ذا صن" قد تتسبب هذه الأدوات في نقل عدوى خطيرة من الممكن أن تُعرض حياتك للخطر.
إسفنجة المطبخ
إذا لم تغيّر إسفنجة المطبخ خلال الأسبوع الماضي، فهناك احتمال كبير أنها تحتوي على ملايين البكتيريا، بينها الإشريكية القولونية والسالمونيلا والمكورات العنقودية، كما أثبتت دراسات علمية أن نسبة كبيرة منها تحتوي على آثار برازية، تفوق حتى صنابير الحمام.
الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام
استخدام زجاجة المياه يومياً دون غسلها قد يؤدي إلى تراكم بكتيريا مثل الإشريكية القولونية، ما قد يسبب التهابات متكررة في المعدة أو المسالك البولية ، خصوصاً لدى من يعانون ضعف المناعة أو أمراض مزمنة.
الهاتف المحمول
الهاتف اليومي الذي يرافقك من المطبخ إلى المرحاض يحمل ما يصل إلى عشرة أضعاف ما يحمله مقعد المرحاض من الجراثيم.
ووجدت الدراسات أن 16% من الهواتف المحمولة ملوثة ببكتيريا الإشريكية القولونية، ما يشير إلى سوء النظافة اليدوية.
لوحة المفاتيح
لوحات المفاتيح غالباً ما تكون مهملة في التنظيف، رغم أنها تلتقط الجراثيم والفيروسات من الأصابع والبيئة المحيطة، الجراثيم قد تبقى على الأسطح الصلبة لعدة أيام، وهو ما يجعلها بيئة خصبة لانتقال العدوى.
أكياس التسوق القابلة لإعادة الاستخدام
كثير من الناس يعيدون استخدام أكياسهم القماشية دون تنظيفها، ما يجعلها بيئة خصبة للبكتيريا القادمة من الطعام النيء أو الأيدي الملوثة، تجاهُل غسل هذه الأكياس قد يعرضك لأمراض معوية خطيرة.
فرشاة الأسنان
ترك فرشاة الأسنان مكشوفة في الحمام، خاصة بالقرب من المرحاض، يزيد من خطر تعرضها لرذاذ محمل بالبكتيريا عند كل سحب للسيفون، كما يوصى بحفظها داخل علبة مغلقة وتغييرها كل ثلاثة أشهر.
المناشف
تعتبر المناشف بيئة خصبة لنمو البكتيريا، بسبب تعرضها المستمر للرطوبة والأوساخ.
بعد استخدامها لمسح الأسطح أو تجفيف الأيدي، تصبح الفوط مليئة بالبكتيريا والجراثيم التي تلتصق بها، وفي حال عدم غسلها بشكل منتظم أو عدم تعقيمها جيداً، قد تتحول إلى وسيلة نقل لهذه الكائنات الدقيقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفوق المرحاض بكثير.. ما هي قطعة الأثاث 'الأكثر قذارة' في منزلك!
تفوق المرحاض بكثير.. ما هي قطعة الأثاث 'الأكثر قذارة' في منزلك!

التحري

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • التحري

تفوق المرحاض بكثير.. ما هي قطعة الأثاث 'الأكثر قذارة' في منزلك!

بينما يظن كثيرون أن الحمام هو البؤرة الأكثر تلوثاً في المنزل، كشفت دراسة علمية حديثة عن مفاجأة غير متوقعة، حيث أظهرت أن الأريكة، التي تعد قطعة الأثاث المخصصة للراحة، قد تكون موطناً لتجمع وتكاثر الجراثيم والبكتيريا يفوق بكثير ما يمكن العثور عليه على مقعد المرحاض الدراسة، التي أُجريت بتعاون بين مختبر Melbec Microbiology وشركة Sofa Club، كشفت أن الأرائك في المنازل البريطانية تحتوي على متوسط 508883 ميكروغرام من البكتيريا لكل 100 سم مربع، وهي بكتيريا تتغذى على خلايا الجلد الميت وبقايا الطعام، وفقاً لـ'دايلي ميل'. وللمقارنة، أظهرت نتائج التحاليل أن مقعد المرحاض يحتوي فقط على 6.800 وحدة من هذه البكتيريا، بينما لم تتعدَّ سلة المهملات في المطبخ 6.000 وحدة. الكارثة تتفاقم في منازل أصحاب الحيوانات الأليفة أكثر الأرائك تلوثًا كانت في منزل يضم قطتين، حيث سجّلت 2.73 مليون وحدة بكتيريا (CFU)، بينها بكتيريا إي كولاي التي تُعرف بانتقالها عبر جزيئات البراز، ويعادل هذا الرقم 400 ضعف كمية البكتيريا الموجودة على مقعد المرحاض. وبالمناسبة (CFU) هي وحدة شائعة الاستخدام لقياس تركيز الكائنات الحية الدقيقة في عينة الاختبار وقدرة الخلايا على التكاثر لتكوين مستعمرة. أما الأريكة التي تعود لزوجين لديهما كلب، فسجّلت 193.000 وحدة CFU، رغم تأكيدهم على تنظيفها شهرياً. حتى الأرائك في منازل الأفراد العاديين لم تسلم، حيث أظهرت أريكة لشخص يعيش بمفرده وجود 46.000 وحدة CFU، أي أكثر بـ6 مرات من المرحاض. المثير للدهشة أن أنظف أريكة كانت في منزل يضم طفلًا صغيراً، وسجّلت 17.300 وحدة فقط، وهو ما أرجعه الباحثون إلى حرص الوالدين على النظافة المتكررة. التهديد لا يقتصر على البكتيريا 'البسيطة' ولم يقتصر الأمر على البكتيريا المألوفة، إذ كشفت الدراسة عن وجود خمائر وعفن يمكن أن تؤثر سلباً على أصحاب الأمراض التنفسية، فضلًا عن بكتيريا الإشريكية القولونية (E. Coli) والبكتيريا العنقودية الذهبية (S. Aureus)، التي تُسبب التهابات المكورات العنقودية ، المسببة للتسمم الغذائي وتعفن الدم. التلفزيون واللاب توب ومقابض الأبواب كما أجرت الدراسة أيضاً فحصاً لمجموعة من الأدوات المنزلية اليومية، ووجدت أن سطح المكتب يحتوي على 5.900 وحدة CFU، واللابتوب على 5.800، بينما جهاز التحكم عن بعد يضم 3.700 وحدة، وحتى مقابض الأبواب التي نلمسها طوال اليوم تحتوي على 1.800 وحدة، لكنها لا تزال أنظف بكثير من الأريكة. نصائح الخبراء: كيف تحوّل الأريكة إلى مساحة نظيفة؟ توصي خبيرة الديكور في Sofa Club، مونيكا بوتشيو، بعدد من الخطوات البسيطة للحفاظ على نظافة الأرائك: مسح يومي سريع لمنع تراكم البقع. تنظيف عميق أسبوعي باستخدام صودا الخبز: يُرش على الأريكة ويُترك لمدة 30 دقيقة قبل شفطه بالمكنسة الكهربائية. غسل أغطية الوسائد بانتظام إذا كانت قابلة للإزالة. تجفيف تام للأغطية قبل إعادة تركيبها لتفادي العفن. وتختم بوتشيو بنصيحة واضحة، قائلة: 'قد تكون أريكتك هي المقعد الأكثر قذارة في المنزل، لكن مع بعض العادات البسيطة والمواظبة، يمكنك القضاء على الجراثيم واستعادة نظافتها.'

تفوق المرحاض بكثير.. ما هي قطعة الأثاث "الأكثر قذارة" في منزلك!
تفوق المرحاض بكثير.. ما هي قطعة الأثاث "الأكثر قذارة" في منزلك!

ليبانون 24

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

تفوق المرحاض بكثير.. ما هي قطعة الأثاث "الأكثر قذارة" في منزلك!

بينما يظن كثيرون أن الحمام هو البؤرة الأكثر تلوثاً في المنزل ، كشفت دراسة علمية حديثة عن مفاجأة غير متوقعة، حيث أظهرت أن الأريكة، التي تعد قطعة الأثاث المخصصة للراحة، قد تكون موطناً لتجمع وتكاثر الجراثيم والبكتيريا يفوق بكثير ما يمكن العثور عليه على مقعد المرحاض. الدراسة، التي أُجريت بتعاون بين مختبر Melbec Microbiology وشركة Sofa Club، كشفت أن الأرائك في المنازل البريطانية تحتوي على متوسط 508883 ميكروغرام من البكتيريا لكل 100 سم مربع، وهي بكتيريا تتغذى على خلايا الجلد الميت وبقايا الطعام، وفقاً لـ"دايلي ميل". وللمقارنة، أظهرت نتائج التحاليل أن مقعد المرحاض يحتوي فقط على 6.800 وحدة من هذه البكتيريا، بينما لم تتعدَّ سلة المهملات في المطبخ 6.000 وحدة. الكارثة تتفاقم في منازل أصحاب الحيوانات الأليفة أكثر الأرائك تلوثًا كانت في منزل يضم قطتين، حيث سجّلت 2.73 مليون وحدة بكتيريا (CFU)، بينها بكتيريا إي كولاي التي تُعرف بانتقالها عبر جزيئات البراز، ويعادل هذا الرقم 400 ضعف كمية البكتيريا الموجودة على مقعد المرحاض. وبالمناسبة (CFU) هي وحدة شائعة الاستخدام لقياس تركيز الكائنات الحية الدقيقة في عينة الاختبار وقدرة الخلايا على التكاثر لتكوين مستعمرة. أما الأريكة التي تعود لزوجين لديهما كلب، فسجّلت 193.000 وحدة CFU، رغم تأكيدهم على تنظيفها شهرياً. حتى الأرائك في منازل الأفراد العاديين لم تسلم، حيث أظهرت أريكة لشخص يعيش بمفرده وجود 46.000 وحدة CFU، أي أكثر بـ6 مرات من المرحاض. المثير للدهشة أن أنظف أريكة كانت في منزل يضم طفلًا صغيراً، وسجّلت 17.300 وحدة فقط، وهو ما أرجعه الباحثون إلى حرص الوالدين على النظافة المتكررة. التهديد لا يقتصر على البكتيريا "البسيطة" ولم يقتصر الأمر على البكتيريا المألوفة، إذ كشفت الدراسة عن وجود خمائر وعفن يمكن أن تؤثر سلباً على أصحاب الأمراض التنفسية، فضلًا عن بكتيريا الإشريكية القولونية (E. Coli) والبكتيريا العنقودية الذهبية (S. Aureus)، التي تُسبب التهابات المكورات العنقودية ، المسببة للتسمم الغذائي وتعفن الدم. التلفزيون واللاب توب ومقابض الأبواب كما أجرت الدراسة أيضاً فحصاً لمجموعة من الأدوات المنزلية اليومية، ووجدت أن سطح المكتب يحتوي على 5.900 وحدة CFU، واللابتوب على 5.800، بينما جهاز التحكم عن بعد يضم 3.700 وحدة، وحتى مقابض الأبواب التي نلمسها طوال اليوم تحتوي على 1.800 وحدة، لكنها لا تزال أنظف بكثير من الأريكة. نصائح الخبراء: كيف تحوّل الأريكة إلى مساحة نظيفة؟ توصي خبيرة الديكور في Sofa Club، مونيكا بوتشيو، بعدد من الخطوات البسيطة للحفاظ على نظافة الأرائك: مسح يومي سريع لمنع تراكم البقع. تنظيف عميق أسبوعي باستخدام صودا الخبز: يُرش على الأريكة ويُترك لمدة 30 دقيقة قبل شفطه بالمكنسة الكهربائية. غسل أغطية الوسائد بانتظام إذا كانت قابلة للإزالة. تجفيف تام للأغطية قبل إعادة تركيبها لتفادي العفن. وتختم بوتشيو بنصيحة واضحة، قائلة: "قد تكون أريكتك هي المقعد الأكثر قذارة في المنزل، لكن مع بعض العادات البسيطة والمواظبة، يمكنك القضاء على الجراثيم واستعادة نظافتها."

"ارتداء القفازات لا يغني عن نظافة اليدين" شعار لمنظمة الصحة العالمية لعام 2025
"ارتداء القفازات لا يغني عن نظافة اليدين" شعار لمنظمة الصحة العالمية لعام 2025

النهار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

"ارتداء القفازات لا يغني عن نظافة اليدين" شعار لمنظمة الصحة العالمية لعام 2025

انطلاقاً من أهمية نظافة اليدين للوقاية من العدوى ومكافحتها، كان موضوع اليوم العالمي لنظافة الأيدي لهذا العام "ارتداء القفازات لا يغني عن نظافة الأيدي". أما الهدف فهو التشديد على دور نظافة اليدين بوصفها تدخلًا بسيطًا قليل الكلفة للوقاية من الأمراض، ويؤكد أيضًا على أهمية الاستخدام المناسب للقفازات، والحاجة إلى الوعي بالأثر البيئي للقفازات في إنتاج النفايات الطبية. تشجع جمعية الصحة العالمية، التي تُعقَد كل عام في 5 أيار/ مايو، على نظافة الأيدي بوصفها تدخلًا فعّالًا يمكنه حماية المرضى والعاملين في مجال الرعاية الصحية والزوار من الضرر الذي تسببه العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية التي يمكن تجنبها. كما أن خطة العمل العالمية وإطار الرصد بشأن الوقاية من العدوى ومكافحتها 2024-2030 تجعل من الامتثال لنظافة الأيدي مؤشراً وطنياً رئيسياً، على أن يوضع في جميع المستشفيات المرجعية بحلول نهاية عام 2026. وفي الوقت الحالي، تقتصر نسبة البلدان المبلغة عن التنفيذ على 68٪ فقط. وتشير التقديرات في إقليم شرق المتوسط إلى أن 40% من مرافق الرعاية الصحية تفتقر إلى خدمات النظافة الشخصية الأساسية، وأن 71% منها تفتقر إلى خدمات إدارة نفايات الرعاية الصحية الشاملة. وتؤكد الإحصاءات الحاجة إلى الاستثمار في خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية والنفايات لتحسين تنفيذ الوقاية من العدوى ومكافحتها. وتؤدي منظمة الصحة العالمية دورًا قياديًا في تعزيز ممارسات نظافة الأيدي، لا سيّما من خلال الحملة السنوية بمناسبة اليوم العالمي لنظافة الأيدي. ومن بين التوصيات التي تروّج لها المنظمة هذا العام ما يلي الممارسات المثلى لنظافة الأيدي في الأوقات الخمسة التي حددتها المنظمة لنظافة الأيدي، واستخدام القفازات المناسبة أثناء تقديم الرعاية الصحية. من المهم أن نتذكر أن القفازات الطبية تتلوث بسهولة مثل اليدين العاريتين. وهي لا توفر حماية بنسبة 100%. وينبغي إزالة القفازات، على سبيل المثال، بعد لمس المريض، وتنظيف اليدين على الفور في الأوقات الخمسة التي حددتها منظمة الصحة العالمية)، وإدماج نظافة الأيدي في الاستراتيجيات الوطنية للوقاية من العدوى ومكافحتها، ورفع مستوى الوعي بالأثر البيئي للاستخدام غير السليم للقفازات على إنتاج النفايات وإدارتها. علماً أن الاستخدام المفرط للقفازات يساهم في زيادة حجم نفايات الرعاية الصحية إلى حدٍ كبير. والاستخدام المناسب للقفازات ونظافة الأيدي يمكن أن يساعد على تقليل ذلك إلى أدنى حد. كما أن استخدام القفازات دون ضرورة يبدد الموارد، ولا يحدّ بالضرورة من انتقال الجراثيم. في المقابل، يساعد الاستخدام المناسب للقفازات في منع انتشار أنواع العدوى، وإن لم تكن والقفازات بديلًا عن نظافة الأيدي. وينبغي عدم استخدامها إلا عند الضرورة، مع مراعاة نظافة الأيدي قبل استخدام القفازات وبعدها. وهناك حاجة ماسة إلى تحسين الوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك نظافة الأيدي وخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الشخصية، لتوفير الحد الأدنى من الحماية وتلبية الغايات المتعلقة بالعدوى المرتبطة بالرعاية الصحية والحد من مقاومة مضادات الميكروبات. والحكومات والسلطات الصحية مدعوّة إلى إعطاء الأولوية لإدماج نظافة الأيدي في الاستراتيجيات الوطنية للوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان وجود إجراءات تشغيل معيارية لنظافة الأيدي في جميع مرافق الرعاية الصحية. وفي اليوم العالمي لنظافة الأيدي، قدّمت المنظمة مصادر مختلفة، منها المبادئ التوجيهية والملصقات والشارات الإلكترونية، لدعم حملات نظافة الأيدي. فمن خلال العمل مع الأطراف المعنية والشركاء لتعزيز نظافة الأيدي، يمكن المساعدة في منع انتشار العدوى بأنواعها، ومنها العدوى التي تسببها المشكلات المقاومة لمضادات الميكروبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store