
براك: التهدئة في سوريا قائمة
وأضاف: 'وحتى الساعة 17:00 بتوقيت دمشق، اتفقت جميع الأطراف على وقف إطلاق النار'، مشيراً إلى أن 'التبادل الكامل للأسرى والمعتقلين يُعدّ حجر الأساس التالي في طريق الشمولية والتهدئة الدائمة، ويجري العمل حالياً على ترتيباته اللوجستية'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ 28 دقائق
- الشرق الجزائرية
لازاريني: إسقاط المساعدات لغزة غير كاف
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' فيليب لازاريني، الجمعة، إن عمليات إسقاط المساعدات جوا لغزة 'غير كافية' وتكلف ما لا يقل عن 100 ضعف مقارنة بالشحن البري. وأكد المسؤول الأممي أن 'الطريقة الوحيدة لمواجهة المجاعة في غزة هي إغراق القطاع بالمساعدات'، مشيرا إلى أن أونروا تملك نحو 6 آلاف شاحنة محملة بالمساعدات تقف خارج القطاع بانتظار السماح لها بالدخول. ومنذ 2 آذار الماضي، تغلق إسرائيل كافة المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة عبور أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة، رغم تكدس شاحنات المساعدات على حدوده. وذكر لازاريني أنه خلال الهدنة السابقة (19 كانون الثاني الماضي استمرت نحو 3 شهور)، تمكنت الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا وشركاؤها، من إدخال ما بين 500 و600 شاحنة يوميا، وصلت إلى جميع المواطنين في غزة 'بأمان وكرامة'، وساهمت في كبح تفاقم الجوع دون تسجيل أي حالات سرقة أو تحويل للمساعدات. وحسب أحدث معطيات وزارة الصحة بغزة، فقد بلغ عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية حتى الأربعاء نحو 154 فلسطينيا، بينهم 89 طفلا، منذ بدء الحرب. وبدأت فرنسا الجمعة إسقاط 40 طنا من المساعدات الإنسانية جوا على غزة، وحثت إسرائيل على السماح بالوصول الكامل إلى القطاع الذي قالت إنه على حافة مجاعة.وكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على منصة إكس: 'في مواجهة الضرورة الملحة للغاية، نفذنا للتو عملية إسقاط جوي للمساعدات الغذائية في غزة. نشكر شركاءنا الأردنيين والإماراتيين والألمان على دعمهم، وأفراد جيشنا على التزامهم'. وأضاف: 'عمليات الإسقاط الجوي ليست كافية. يجب على إسرائيل أن تفتح المجال أمام وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل للتصدي لتهديد المجاعة'.


الشرق الجزائرية
منذ 28 دقائق
- الشرق الجزائرية
ساعر يدافع عن احتلال غزة ويدين هجمات روسيا ضد كييڤ
أدان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الجمعة، الهجمات الروسية التي استهدفت العاصمة الأوكرانية كييف، في حين دافع عن استمرار احتلال تل أبيب لقطاع غزة، معتبرا الانسحاب منه عام 2005 'خطأ تاريخيا'. وقال ساعر، في بيان عبر صفحته الرسمية على منصة 'إكس': 'أدين الضربات الروسية التي استهدفت الأحياء السكنية في كييف، والتي أسفرت عن خسائر فادحة ومأساوية في الأرواح'، معربا عن تعازيه لعائلات الضحايا وتمنياته بالشفاء العاجل للجرحى. وأضاف: 'تحدثت للتو مع سكرتير السفير الإسرائيلي في أوكرانيا، الذي تضرر منزله جراء تلك الضربات'. ورغم موقفه من الحرب في أوكرانيا، دافع ساعر عن بقاء إسرائيل في قطاع غزة، وأعلن معارضته للانسحاب الأحادي الذي نفذته حكومة أرئيل شارون في صيف عام 2005. وفي بيان آخر عبر منصة إكس، أعلن ساعر معارضته للانسحاب الأحادي الذي نفذته حكومة أرئيل شارون في عام 2005″. وقال ساعر: '20 عامًا على 'الانفصال'، الاسم المخملي والمُسوّق الذي أطلق على الانسحاب الأحادي لإسرائيل من قطاع غزة'، مضيفا: 'بعد مرور السنين، تتضح شيئا فشيئا ضخامة ذلك الخطأ، حتى بالنسبة لكثيرين ممن أيدوه حينها'.


صوت بيروت
منذ 30 دقائق
- صوت بيروت
كالاس: تسليح أوكرانيا والعقوبات على روسيا أسرع طريق لإنهاء الحرب
اعتبرت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، اليوم الجمعة، أن تزويد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة وفرض عقوبات قاسية على روسيا هما أسرع طريق لإنهاء الحرب. وكتبت في منشور عبر حسابها على منصة «إكس»: «تزويد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة وفرض عقوبات أشد على روسيا أسرع طريق لإنهاء الحرب»، مضيفة أن تسليم المزيد من أنظمة الدفاع الجوي لأوكرانيا بشكل عاجل هو أولويتنا. Russian strikes on Ukraine's cities are depraved, meant to kill civilians. Flags are flying at half-mast to mourn the victims. More weapons for Ukraine and tougher sanctions on Russia are the fastest way to end the war. Getting more air defenses to Ukraine fast is our priority. — Kaja Kallas (@kajakallas) August 1, 2025 كما وصفت الضربات الروسية على مدن أوكرانيا بأنه «عمل منحط، وهدفها قتل المدنيين». وأمس الخميس، وصف الرئيس الأميركي ترامب الضربات التي شنتها القوات الروسية ليل الأربعاء-الخميس على أوكرانيا وأوقعت ما لا يقل عن 16 قتيلا بأنها «مثيرة للاشمئزاز»، مؤكدا عزمه على فرض عقوبات جديدة على روسيا بسبب غزوها لجارتها. وقال ترامب للصحافيين: «أعتقد أن ما يفعلونه مثير للاشمئزاز»، مضيفا: «سنفرض عقوبات. لا أعلم إن كانت العقوبات تزعجه (الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) لكننا سنفرضها». كما أعلن الرئيس الأميركي أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف سيتوجه إلى روسيا حال انتهاء مهمته في الشرق الأوسط. وسبق لويتكوف أن التقى مرات عدة بالرئيس الروسي. وكان ترامب أمهل روسيا حتى نهاية الأسبوع المقبل (8 أغسطس) لوقف القتال في أوكرانيا، وذلك تحت طائلة فرض عقوبات اقتصادية قاسية عليها. ويدرس الرئيس الأميركي حاليا فرض عقوبات «ثانوية» على روسيا وهي عقوبات تستهدف عمليا الدول التي تشتري من موسكو النفط تحديدا، وذلك بهدف تجفيف هذا المصدر الأساسي لإيرادات آلة الحرب الروسية. وإثر عودته إلى السلطة في يناير/كانون الثاني، أعرب ترامب عن استعداده للتفاوض مع الرئيس الروسي وحاول التقارب معه وانتقد المساعدات الضخمة التي قدمتها واشنطن لكييف في عهد سلفه جو بايدن. لكنّ ترامب أعرب منذ ذلك الحين عن 'خيبة أمل' من بوتين الذي لم يوافق على وقف لإطلاق النار تطمح إليه كييف وواشنطن.