logo
نيسان تكشف نتائجها المالية لعام 2024 وسط تحديات عالمية

نيسان تكشف نتائجها المالية لعام 2024 وسط تحديات عالمية

#سواليف
نقلت #مجموعة #بسطامي_وصاحب، الوكيل الحصري لسيارات نيسان في #الأردن عن #شركة_نيسان_موتور المحدودة الإعلان عن نتائجها المالية للسنة المالية 2024 المنتهية في 31 آذار 2025، حيث سجلت أرباحاً تشغيلية بلغت 69.8 مليار ينّ، وسط أداء صعب في قطاع السيارات وتحديات اقتصادية عالمية متصاعدة.
أداء إجمالي العام
رغم ارتفاع صافي الإيرادات إلى 12.6 تريليون ينّ، إلا أن المنافسة الشديدة أثّرت على مبيعات نيسان التي استقرت عند 3.346 مليون وحدة.كما بلغ صافي التدفق النقدي لقطاع السيارات 1.498 تريليون ينّ.
أداء الربع الرابع
في الربع الرابع من السنة المالية، بلغ صافي الإيرادات الموحدة 3.490 تريليون ينّ، وبلغ صافي الربح التشغيلي 5.8 مليار ينّ.
التوقعات للسنة المالية 2025
لم تُصدر نيسان حتى الآن توقعات مفصلة للأرباح التشغيلية أو صافي الدخل أو التدفق النقدي الحر للعام المالي 2025، بسبب عدم وضوح التأثير المحتمل للتعريفات الجمركية الأمريكية. وتعمل الشركة حالياً على تنفيذ استراتيجية تخفيفية من خلال:
تعزيز الإنتاج المحلي في الولايات المتحدة
إعادة توزيع الإنتاج المعرّض للتعريفات
تسريع توطين المنتجات
التعاون الوثيق مع الموردين للتكيف مع متطلبات السوق
ورغم التحديات، قدّمت الشركة توقعاتها إلى بورصة طوكيو بخصوص صافي الإيرادات للعام المالي 2025، والتي من المتوقع أن تبلغ 12.5 تريليون ينّ.
بسطامي وصاحب: التزام مستمر في الأردن
وفي الأردن، أكدت مجموعة بسطامي وصاحب، الوكيل الحصري لسيارات نيسان، أن النتائج المالية العالمية لنيسان تعزز من التزامها بتقديم أحدث الطرازات وخدمات ما بعد البيع بمعايير عالية، رغم الظروف العالمية، كما أكدت على العمل عن قرب مع نيسان العالمية لضمان استمرار تدفق الطرازات الجديدة، والالتزام بتقديم تجربة مميزة للعملاء في الأردن، وأن تظل نيسان خياراً موثوقاً واقتصادياً للسوق المحلي.
نبذة عن مجموعة بسطامي وصاحب:
تأسست مجموعة بسطامي وصاحب في عمان عام ١٩٦٩، وهي الوكيل الحصري لسيارات نيسان وإنفينيتي في الأردن، ووكيل معتمد لسيارات BYD الكهربائية، لتكون اليوم حجر الزاوية في الأردن والشرق الأوسط في مجال الخدمات التكاملية التي تقدمها. تقدم المجموعة أعلى المعايير العالمية وأفضل الخدمات لسيارات نيسان وإنفينيتي وBYD من خلال منشآتها المميزة وكادر عملها المحترف.
ولدعم السوق الأردني بأحدث التكنولوجيا العالمية، عملت مجموعة بسطامي وصاحب على تزويد السوق الأردني بسيارات شركة BYD الكهربائية الصينية، معززة بذلك التزامها في كسب رضا عملائها في جميع الأوقات.
وشكّلت مجموعة بسطامي وصاحب علامة فارقة في مجال تجارة السيارات في الأردن ومنطقة الشرق الأوسط بإطلاقها مجموعة من المنشآت لعرض السيارات بمختلف فئاتها، ومراكز الصيانة ووكلائها الفرعيين وبيع القطع المنتشرة في جميع أنحاء المملكة. إضافة إلى نظام متخصص يجمع بين التسويق والبيع وخدمات ما بعد البيع الرائدة، وبهدف واحد وهو ضمان أعلى درجات الحماية والرضى من العملاء، وهو أهم عناصر نجاحها. وتمتلك بسطامي وصاحب اليوم قاعدة متنامية من الزبائن، تخدمهم عبر صالات العرض، ومراكز الصيانة، إضافة إلى كوادرها من الموظفين المتخصصين الذين يزيد عددهم عن 200 موظف.
للمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة موقعنا الالكتروني http://www.bstc.com.jo أو الاتصال على الرقم التالي:
5532456-06
كما يمكنكم أيضاً زيارة صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
أو يمكنكم التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني التالي: bstcinfo@bstc.com.jo

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟
لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

لماذا لن يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟

#سواليف أكدت صحيفة 'إيكونوميست' البريطانية في تقرير حديث لها أن #المخاوف_المتزايدة بشأن قيام #الذكاء_الاصطناعي بالقضاء على #الوظائف لا تزال حتى الآن غير مدعومة بأي أدلة اقتصادية حقيقية، مشيرة إلى أن #سوق_العمل_العالمي لا يزال صامدًا بل ويُظهر مؤشرات نمو في عدة قطاعات. وقالت الصحيفة إن الذكاء الاصطناعي يواصل تطوره أسبوعًا بعد أسبوع، حتى بات قادرًا على تنفيذ مهام متقدمة مثل كتابة التقارير وإنشاء الفيديوهات الفورية، مع انخفاض ملحوظ في معدلات 'الهلاوس' التي كانت تميز الجيل السابق من هذه النماذج. ومع ذلك، لم تظهر أي موجة تسريح جماعي بسبب الذكاء الاصطناعي، رغم أن مصطلح 'AI unemployment' (البطالة بسبب الذكاء الاصطناعي) سجل أعلى معدل بحث عالميًا عبر غوغل في وقت سابق هذا العام. ترجمان لا أكثر.. وتكنولوجيا لا تُطيح بالبشر واستند التقرير إلى دراسة شهيرة نُشرت مؤخرًا للباحثين كارل بنديكت فري وبيدرو يانوس-باريديس من جامعة أكسفورد، والتي تربط بين الأتمتة وتراجع الطلب على المترجمين. إلا أن بيانات وزارة العمل الأميركية تكشف أن عدد العاملين في مجالات الترجمة والتفسير ارتفع بنسبة 7% مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يدحض هذه الفرضية. كما أشار التقرير إلى شركة التكنولوجيا المالية 'كلارنا' التي كانت قد تباهت سابقًا باستخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة خدمات العملاء، لكنها عادت مؤخرًا عن هذا التوجه. وقال المدير التنفيذي للشركة، سباستيان سيمياتكوفسكي: 'سيظل هناك دائمًا إنسان إذا أردت ذلك'. لا دليل على 'كابوس الوظائف' وحلل التقرير أيضًا معدلات البطالة بين خريجي الجامعات الجدد مقارنة بمتوسط البطالة العام في أميركا، وهو مقياس غالبًا ما يُستخدم لاستشراف آثار التكنولوجيا على الوظائف. ووجدت 'إيكونوميست' أن نسبة بطالة الخريجين بلغت نحو 4% فقط، وهي نسبة منخفضة تاريخيًا، وأن الفارق بين بطالتهم وبطالة باقي السوق بدأ منذ 2009، أي قبل ظهور الذكاء الاصطناعي التوليدي بزمن طويل. وفي تحليل شامل لبيانات التوظيف حسب المهنة، ركز التقرير على وظائف 'الياقات البيضاء' مثل العاملين في الدعم الإداري، والخدمات المالية، والمبيعات، وهي الفئات التي يُعتقد أنها الأكثر عرضة للاستبدال بالذكاء الاصطناعي. لكن النتيجة جاءت معاكسة تمامًا، إذ ارتفعت نسبة العاملين في هذه الفئات بشكل طفيف خلال العام الماضي. وأشار التقرير إلى أن معدل البطالة في الولايات المتحدة لا يزال منخفضًا عند 4.2%، وأن نمو الأجور لا يزال قويًا، وهو ما يتعارض تمامًا مع فرضية انخفاض الطلب على العمالة. أما عالميًا، فقد سجل معدل التوظيف في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) مستوىً قياسيًا في عام 2024. لماذا لا يُفقدنا الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟ وطرحت 'إيكونوميست' تفسيريْن رئيسييْن لثبات معدلات التوظيف رغم ضجة الذكاء الاصطناعي: قلة الاستخدام الفعلي للتقنية: حيث تُظهر الإحصاءات الرسمية أن أقل من 10% من الشركات الأميركية تستخدم الذكاء الاصطناعي فعليًا في إنتاج السلع والخدمات. تحسين الأداء لا الاستغناء عن البشر: حتى عندما تعتمد الشركات هذه التكنولوجيا، فإنها لا تُقيل موظفيها، بل تستفيد من التقنية في زيادة الكفاءة وتسريع المهام. وختمت المجلة تقريرها بالتأكيد على أنه لا يوجد في الوقت الحالي ما يستدعي الذعر، فالحديث عن 'نهاية الوظائف' لا يزال أقرب إلى صبي يصرخ بوجود ذئب، بينما لا شيء في الأفق حتى الآن.

الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن 'خزعبلات'
الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن 'خزعبلات'

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 15 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن 'خزعبلات'

#سواليف أكد #وزير_الزراعة خالد حنيفات، أهمية تنوع الاقتصاد الأردني، مشدّدًا على الدور الحيوي الذي يلعبه #قطاع_الزراعة في تحقيق #الأمن_الغذائي، رغم التحديات المائية والمناخية والإقليمية. وأوضح حنيفات، أن 63% من الغذاء الذي يستهلك محليا مصدره الإنتاج والزراعة الأردنية، معتبرا ذلك إنجازا وطنيا يعكس تطور القطاع الزراعي وقدرته على التكيف مع محدودية الموارد المائية، بفضل التكنولوجيا الحديثة والتعامل مع تغيرات المناخ وتسويق المنتجات إلى الخارج. وأضاف في لقاء عبر قناة رؤيا الجمعة، أن الأمن الغذائي يحميه ثلاثة أطراف رئيسية: المواطن، وقطاع الزراعة، والمستثمرون، مشيرا إلى أن الأردن ينتج نحو 3 ملايين طن من #المنتجات_الزراعية سنويا، ويصدر إلى أكثر من 100 دولة. وتحدث حنيفات عن التحديات التي واجهت القطاع، خاصة إغلاق 75% من الحدود البرية بسبب الأزمات الإقليمية، إلا أن الزراعة استمرت في التطور والنمو. وفيما يخص إنشاء الشركة الأردنية الفلسطينية، أوضح الوزير أنها تهدف إلى دعم صمود المزارع الفلسطيني والحد من الاستيلاء اليومي على أرضه. وردا على إشاعات حول 'منع #زراعة_القمح في الأردن'، وصفها حنيفات بـ'الخزعبلات'، مؤكدًا أن الأردن يستورد أكثر من مليون طن من القمح سنويا، وأن تحقيق الاكتفاء الذاتي يتطلب مليار متر مكعب من المياه، وهو رقم غير متاح بسبب محدودية الموارد. وأشار إلى أن الوزارة حفرت 7 آبار بين جنوب مطار الملكة علياء والقطرانة بكلفة مليوني دينار لكل بئر، لكن لم تثبت جدواها الاقتصادية بسبب ارتفاع كلفة استخراج المياه، وهي التحديات ذاتها التي تواجه زراعة محاصيل مثل الأرز والشعير.

الأردن وسوريا: الجغرافيا لا تُلغى… فهل تأخرنا كثيرًا؟
الأردن وسوريا: الجغرافيا لا تُلغى… فهل تأخرنا كثيرًا؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 20 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الأردن وسوريا: الجغرافيا لا تُلغى… فهل تأخرنا كثيرًا؟

#سواليف #الأردن و #سوريا: الجغرافيا لا تُلغى… فهل تأخرنا كثيرًا؟ بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة في الوقت الذي تتغير فيه موازين القوى والتحالفات في المنطقة، وتُعقد الاتفاقيات الاستراتيجية الكبرى، يطل علينا مشهد يعكس تراجع الدور الإقليمي للأردن، وتحديدًا تجاه الشقيقة سوريا، الجار الأقرب تاريخًا وجغرافيًا، والاردن هو البوابة الجنوبية الطبيعية التي لا يمكن إنكارها أو تجاوزها في أي حسابات سياسية أو اقتصادية. من المؤسف أن نجد الأردن، وهو من أكثر الدول التي تحملت تداعيات الأزمة السورية على مدى أكثر من عقد، يتأخر في إعادة فتح الأبواب نحو دمشق، رغم دعواتنا المتكررة لضرورة الانفتاح على سوريا الشقيقة، وهي دعوات لا تنطلق من عاطفة آنية، بل من إدراك حقيقي لمصالح وطنية واستراتيجية أردنية، وكذلك لمتطلبات الاستقرار الإقليمي. الأردن يستضيف أكثر من مليون لاجئ سوري، ويتحمل أعباءً اقتصادية واجتماعية وخدمية ضخمة جراء ذلك. ومع أن هذا الموقف الإنساني محل تقدير دولي، فإن من الطبيعي والمنطقي أن يسعى الأردن إلى استثمار هذه التضحيات في بناء علاقات ثنائية متوازنة وعادلة مع الدولة السورية، تضمن له استعادة حقوقه المالية التي سلبها النظام السوري البائد لعقود، وتفتح أمامه آفاق التعاون الاقتصادي في مرحلة ما بعد الحرب. إننا اليوم نتابع بقلق بالغ ما حملته وكالات الأنباء عن توقيع اتفاقية كبرى بين سوريا وتحالف شركات دولية تقوده قطر، بشراكة تركية وأمريكية، بقيمة سبعة مليارات دولار في قطاع الطاقة، وذلك بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع. هذه الاتفاقية، مهما كانت خلفياتها، يجب أن تكون جرس إنذار حقيقي لصانع القرار الأردني، فهي تؤكد أن عجلة الإعمار والتحالفات الإقليمية قد بدأت تدور، فيما الأردن ما يزال واقفًا عند عتبة الانتظار. وهنا لا بد من التوقف عند ملف الطاقة، الذي يُعد أحد أكبر التحديات التي تواجه الأردن في الوقت الراهن. هذا الملف المعقد والمثقل بالألغاز والغموض، يتطلب من الدولة الأردنية التحرك بحنكة واستباقية. فوفقًا للخبير في قطاع الطاقة عامر الشوبكي، فإن الأردن يمتلك فائضًا كبيرًا في الطاقة الكهربائية يمكن تصديره إلى سوريا التي تعاني من انقطاعات مزمنة نتيجة تدمير بنيتها التحتية. استئناف تصدير الكهرباء إلى سوريا، كما كان قبل عام 2011، لا يُعد فقط فرصة لتخفيف الخسائر السنوية لشركة الكهرباء الوطنية والتي تُقدر بنصف مليار دينار، بل يمثل أيضًا مدخلًا استراتيجيًا لاستعادة الدور الأردني في الإقليم وتعزيز أمنه الاقتصادي. وفي ظل هذا الغياب الدبلوماسي الرسمي المقلق، نتساءل أيضًا عن غياب آخر لا يقل أهمية: أين هي الدبلوماسية البرلمانية من هذا المشهد؟ لماذا تأخر النواب عن دق أبواب دمشق؟ ألم يكن الأجدر بممثلي الشعب أن يبادروا بخطوات تفتح المجال للتقارب البرلماني والسياسي مع الجار الشقيق، أسوة بما تقوم به برلمانات عربية أخرى أعادت وصل ما انقطع؟ الدبلوماسية البرلمانية يمكن أن تلعب دورًا محوريًا في كسر الجمود السياسي وتمهيد الطريق لمشاريع شراكة واقعية ومفيدة للطرفين. وعليه، إن تأخرت الدبلوماسية الرسمية في التحرك وبحث المشاريع المشتركة، فإن على الدبلوماسية الشعبية والاقتصادية والبرلمانية أن تتحرك بجرأة ومسؤولية. زيارة الوفد التجاري الأردني إلى دمشق مؤخرًا، والتي وصفها رئيس غرفة تجارة الأردن بـ'التاريخية'، تمثل بارقة أمل، لكنها غير كافية ما لم تُتبع بخطوات عملية منسقة على أعلى المستويات. ختامًا، إن سوريا الموحدة، المستقرة، الآمنة، المدنية والديمقراطية ليست مجرد أمنية سورية، بل مصلحة أردنية خالصة، بل ومصلحة عربية وإقليمية شاملة. والجغرافيا لا تتغير، كما لا يمكن طمس حقائق التاريخ. أما التأخر في استيعاب هذه البديهيات، فقد يكون مكلفًا للغاية. فهل نتحرك قبل أن يفوت الأوان؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store