
استشهاد عشرات المجوّعين بقصف الاحتلال قرب مراكز توزيع المساعدات في غزة
وقالت مصادر في مستشفى العودة إن 30 فلسطينيا استشهدوا في قصف إسرائيلي الليلة الماضية على منازل في المخيم الجديد شمال النصيرات.
وأضافت المصادر الطبية إن أغلب الشهداء وصلوا إلى المستشفى أشلاء.
هذا الصباح.. انتشال 8 شهداء غالبيتهم أطفال ونساء بفعل قصف الاحتلال لمنزل عائلة أبو عطايا في المخيم الجديد في النصيرات وسط قطاع غزة. pic.twitter.com/gOMGOXQpDJ
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) July 29, 2025
ووفقا لقناة الأقصى الفضائية فإن 10 شهداء بينهم أطفال ونساء تم انتشالهم صباح اليوم من أحد المنازل المستهدفة.
ويأتي القصف العنيف على المخيم الجديد شمال النصيرات بعد يوم شهد مجازر جديدة كان من ضحاياه عشرات المجوّعين جرى استهدافهم وهم يحاولون الحصول على بعض الطعام في جنوب قطاع غزة.
وقالت مصادر فلسطينية إن القصف المدفعي تجدد صباح اليوم شمال مخيم النصيرات.
كما استهدفت طائرات مسيّرة إسرائيلية المنازل في مخيم البريج القريب.
قصف مستمر
وفي تطورات ميدانية أخرى، قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن عددا من طالبي المساعدات أصيبوا صباح اليوم بنيران جيش الاحتلال قرب محور نتساريم جنوب مدينة غزة.
وقصفت مدفعية الاحتلال صباح اليوم المناطق الشرقية والجنوبية لمدينة غزة بما فيها حيا الشجاعية والزيتون.
وفي وقت مبكر اليوم، استشهد فلسطينيان وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي على شقة سكنية غربي مدينة غزة.
وفي جنوب القطاع، تجددت الغارات الإسرائيلية على منطقة المواصي غرب خان يونس.
كما أطلقت الدبابات الإسرائيلية النار على منطقة المواصي التي تمتد جنوبا غرب رفح.
وكانت قوات الاحتلال استهدفت أمس حشدا من المجوّعين قرب أحد مراكز التحكم بالمساعدات التي تديرها ما تسمى 'مؤسسة غزة الإنسانية' قرب مدينة خان يونس مما أسفر عن عشرات الشهداء والمصابين.
ونشرت وسائل إعلام فلسطينية صورا قالت إنها تظهر تكدس جثامين الشهداء من المجوّعين في مجمع ناصر بخان يونس بعد استهداف الاحتلال منتظري المساعدات.
صور | تكدّس جثامين الشهداء في مجمع ناصر الطبي في خان يونس، بعدما فاضت الثلاجات بأجساد الشهداء الذين ارتقوا أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية القادمة عبر منطقة موراج جنوب قطاع غزة. pic.twitter.com/0BcTayow5O
— فلسطين أون لايـن (@F24online) July 29, 2025
وكانت مصادر في مستشفيات جنوب غزة قد أعلنت عن استشهاد 10 فلسطينيين على الأقل وإصابة نحو 40 في قصف إسرائيلي على منطقتي الياباني والمواصي غربي خان يونس.
وأفادت مصادر في مستشفيات غزة باستشهاد 92 شخصا بنيران جيش الاحتلال أمس الاثنين، بينهم واحد 40 من المجوّعين.
ومنذ استئناف العدوان على غزة في مارس/آذار الماضي، استشهد أكثر من 8700 فلسطيني وأصيب 33 ألفا آخرون، وبين الشهداء 1157 من منتظري المساعدات، وفق أحدث بيانات وزارة الصحة في القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة اللاجئين
منذ 17 ساعات
- بوابة اللاجئين
ارتقاء أكثر من 15 فلسطينياً في العدوان "الإسرائيلي" المتواصل على قطاع غزة
أعلنت مصادر طبية في مستشفيات غزة عن استشهاد 15 فلسطينياً بنيران جيش الاحتلال وغاراته منذ فجر اليوم الجمعة 1 آب/ أغسطس، بينهم 5 من طالبي المساعدات، في وقت تؤكد فيه المنظمات الدولية أن نحو 500 ألف شخص يواجهون المجاعة. وفي مدينة غزة، أفاد مصدر طبي في المستشفى المعمداني باستشهاد فلسطيني وإصابة آخرين، جراء قصف "إسرائيلي" استهدف حي التفاح شرق المدينة. وفي شمال القطاع، قال مجمع الشفاء الطبي إن قصفاً بطائرة مسيّرة "إسرائيلية" استهدف فلسطينيين في منطقة جباليا، ما أسفر عن استشهاد شخصين. أما في جنوب القطاع، فقد أكد مجمع ناصر الطبي أن عدد الشهداء جراء استهداف طائرات الاحتلال لخيام نازحين في منطقة مواصي خان يونس ارتفع إلى سبعة، في مجزرة جديدة بحق النازحين. وفي وسط قطاع غزة، أفاد مصدر في مستشفى شهداء الأقصى بأن قصفاً نفذته طائرة مسيّرة "إسرائيلية" على مدينة دير البلح أدى إلى استشهاد أربعة فلسطينيين وسقوط عدد من الجرحى. تعاظم الكارثة الإنسانية في غزة وسط استمرار استهداف طالبي المساعدات يتفاقم الوضع الإنساني في قطاع غزة بشكل غير مسبوق، وسط تحذيرات دولية من مجاعة وشيكة تحصد أرواح الأطفال والمرضى، مع استمرار القصف "الإسرائيلي" وغياب التوزيع العادل للمساعدات، واستهداف المجوّعين في مناطق التوزيع. واعتبرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن استهداف القوات "الإسرائيلية" للجائعين في غزة يشكل "جريمة حرب وانتهاكاً خطيراً للقانون الدولي"، مؤكدة أن "القوات الإسرائيلية تطلق النار بانتظام على الجائعين في مواقع توزيع المساعدات المدعومة أميركياً". وأضافت أن الأشخاص الذين يعانون الجوع يستهدفون قرب مواقع تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية"، العاملة بالتنسيق مع جيش الاحتلال. ووثّقت المنظمة مقتل ما لا يقل عن 859 فلسطينياً أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات، ما بين 27 أيار/ مايو و31 تموز/ يوليو، معتبرة أن "استخدام إسرائيل التجويع كسلاح يُعد جريمة حرب". وأكدت المنظمة أن "إسرائيل لا تكتفي بتجويع المدنيين عمداً، بل تطلق النار عليهم يومياً تقريباً خلال سعيهم للحصول على الطعام"، داعية الدول إلى الضغط على "إسرائيل" لوقف استخدام القوة المميتة كأداة للسيطرة على المدنيين، ورفع القيود غير القانونية على دخول المساعدات. تجمع عشائر غزة: المساعدات الأميركية مغمّسة بالدم وفي سياق متصل، أعلن تجمع عشائر غزة، في مؤتمر صحفي، رفضه التعامل مع المساعدات المقدمة من "إسرائيل" والولايات المتحدة، واصفاً إياها بأنها "مغمّسة بالدم". واتهم التجمع جهات بالتعاون مع الاحتلال في سرقة هذه المعونات، قائلاً: "اللصوص ينهبون المساعدات بترتيب مع العدو"، وأضاف: "المعونات التي تدخل القطاع لم يستفد منها أحد من السكان"، داعياً المبعوث الأميركي إلى غزة للحضور "ليعاين الواقع المأساوي بعينيه"، في ظل استشهاد نحو 90 فلسطينياً يومياً. تحذيرات أممية: 1373 شهيداً خلال محاولة الحصول على الغذاء أكد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن 1373 فلسطينيا استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء منذ بدء عمل ما تعرف بـ"منظمة غزة الإنسانية" في 27 أيار/ مايو، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال ما زالت تطلق النار على المدنيين قرب مراكز المساعدات. من جهته، قال المفوض العام لـ"أونروا"، فيليب لازاريني، إن" الناس، بمن فيهم الأطفال، لا يزالون يموتون جوعاً وقصفاً في جميع أنحاء قطاع غزة"، محذراً من أن غياب حلول جذرية سيؤدي إلى مزيد من الوفيات. وفي وقت سابق، أفادت "أونروا" بأن معظم سكان غزة يفتقرون إلى الغذاء والرعاية الصحية، مشيرة إلى معاناة متزايدة لذوي الإعاقة في ظل غياب الدعم. كما كشفت الوكالة الأممية أن طفلاً من كل خمسة أطفال في مدينة غزة يعاني من سوء التغذية، مع تزايد الحالات يومياً. بوابة اللاجئين الفلسطينيين


صوت بيروت
منذ 18 ساعات
- صوت بيروت
24 شهيدًا بغارات الاحتلال على مناطق النزوح ومراكز الإغاثة بغزة
استشهد اليوم الجمعة مجموعة من النازحين والمجوعين إثر غارات جوية وقذائف إسرائيلية استهدفت مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة، مع تزايد أعداد الضحايا بين السكان المحاصرين نتيجة التجويع. وقالت مصادر في مستشفيات غزة، إن 24 استشهدوا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم، منهم 5 من طالبي المساعدات. ومنذ الفجر شنت الطائرات الإسرائيلية غارات على مدينة غزة وجباليا في الشمال، ودير البلح في الوسط، وخان يونس في الجنوب موقعا العديد من الشهداء والمصابين. ولاحقا، عاودت قوات الاحتلال استهداف حشود المجوّعين الباحثين عن الطعام شمال رفح في الجنوب وقرب محور نتساريم في وسط القطاع. نازحون ومجوّعون وفي التفاصيل، قالت مصادر فلسطينية، إن 3 استشهدوا وأصيب 30، عندما أطلقت دبابات الاحتلال النار على حشد من الفلسطينيين كانوا ينتظرون الحصول على بعض الطعام بمنطقة الشاكوش في رفح جنوبي قطاع غزة. ويأتي إطلاق النار على الحشد، بينما كان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف يزور مركزا للتحكم في المساعدات تديره ما تسمى مؤسسة غزة الإنسانية. ومنذ بدء هذه المؤسسة الأميركية إدارة توزيع المساعدات أواخر مايو/أيار الماضي، استشهد عند مراكزها أكثر من 1370 فلسطينيا وأصيب 8800، وفق الأمم المتحدة ووزارة الصحة في القطاع. وفي جنوب القطاع أيضا، استشهد فجر اليوم 7 أشخاص جراء قصف الاحتلال خيام نازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس. ولاحقا استهدفت طائرات الاحتلال منزلا قرب مجمع ناصر غرب خان يونس مما أسفر عن مصابين. كما استهدفت دبابات الاحتلال وسط خان يونس ومنطقة القرارة التي تقع شرقيها. وفي تطورات أخرى، أفاد الدفاع المدني باستشهاد 5 شهداء وجرح أكثر من 20 بنيران جيش الاحتلال في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وشمل القصف الجوي والمدفعي أحياء أخرى شرق وجنوب غزة، منها التفاح والزيتون. كما أوقعت غارات متزامنة شهداء في حي الرمال غربي مدينة غزة. وفي شمال القطاع، استهدفت مسيّرات إسرائيلية تجمعا لفلسطينيين في جباليا مما أسفر عن شهداء ومصابين. وفي وسط القطاع، استشهد 4 فلسطينيين في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة مدنية في مدينة دير البلح. كما سُجلت إصابات إثر إطلاق النار من آليات الاحتلال في محيط محور نتساريم وسط القطاع أيضا. ومنذ استئناف العدوان على غزة في مارس/آذار الماضي، استشهد نحو 9100 فلسطيني وأصيب أكثر من 35 ألفا، بحسب أحدث بيانات وزارة الصحة في القطاع.


سيدر نيوز
منذ 3 أيام
- سيدر نيوز
حماس تتهم إسرائيل بـ 'تحويل الغذاء إلى سلاح قتل بطيء'، وبلجيكا تعلن مشاركتها في عملية إنزال جوي للمساعدات على قطاع غزة
Reuters اتهمت حركة حماس إسرائيل بـ 'تحويل الغذاء إلى سلاح قتل بطيء، وتحويل المساعدات إلى أداة فوضى ونهب'، مشيرة إلى أن قطاع غزة 'يواجه مجاعة كارثية بفعل حصار شامل ومستمر'. وأضافت الحركة أن غالبية شاحنات الإغاثة تتعرض للنهب والاعتداء، في إطار ما وصفته بـ 'سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال'. وقالت الحركة إن القطاع يحتاج إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات ووقود يوميا، وإن ما تسمح إسرائيل بدخوله للقطاع فعليا 'لا يمثل سوى نسبة ضئيلة'. في المقابل، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حماس 'تسرق الطعام'، مشيرا إلى أن هذا هو ما دفعه إلى السماح بإلقاء المساعدات لغزة عن طريق الجو. ونفذ الأردن بالتعاون مع دولة الإمارات العربية، دفعة جديدة من عمليات الإنزال الجوي لإيصال المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة يوم الأربعاء. وتم إنزال 16 طناً من المواد الغذائية وحليب الأطفال في مختلف مناطق قطاع غزة، ليصل إجمالي الحمولة التي تم إنزالها خلال الأيام الماضية إلى نحو 73 طناً من المواد الأساسية. وبذلك، يصل عدد عمليات الإنزال التي نفذها الأردن إلى 130 عملية إنزال، إضافة إلى 270 عملية إنزال تم تنفيذها بمشاركة عدد من الدول الأخرى. وأعلنت بلجيكا يوم الأربعاء، عزمها المشاركة في عملية ينسقها الأردن لإلقاء المساعدات من الجو على غزة، في وقت حذّرت فيه وكالات تابعة للأمم المتحدة من أن القطاع 'بات على شفير المجاعة'. وقالت وزارتا الخارجية والدفاع البلجيكية، إن طائرة بلجيكية تحمل معدّات طبية ومواد غذائية بقيمة 600 ألف يورو تقريباً (690 ألف دولار) ستتوجّه إلى الأردن حيث ستبقى في حالة استعداد لتنفيذ عمليات إلقاء المساعدات من الجو بالتنسيق مع عمّان. EPA وميدانيا، قُتل 16 فلسطينياً وأصيب أكثر من 50 من منتظري المساعدات الإنسانية في قطاع غزة منذ فجر يوم الأربعاء، كما لقي سبعة أشخاص حتفهم نتيجة نقص الغذاء خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حسب مصادر في مستشفيات بالقطاع. وأفاد مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بوصول سبعة قتلى وأكثر من 40 مصاباً إلى المستشفى جراء إطلاق قوات إسرائيلية النار قرب مركز المساعدات الإنسانية في منطقة شمال غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، كما قتل اثنان من منتظري المساعدات بنيران الجيش الاسرائيلي قرب محور نتساريم وسط قطاع غزة، وفق مصادر بوزارة الصحة الفلسطينية. واستقبل مستشفى العودة بالنصيرات وسط القطاع منذ صباح اليوم 4 قتلى كانوا يتجمعون عند نقطة توزيع للمساعدات على شارع صلاح الدين وسط القطاع. وأفاد شهود عيان أن قوات الجيش الإسرائيلي نفذت 'عمليات نسف' في منطقة السطر الغربي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأعلنت وزارة الصحة في القطاع أن عدد حالات الوفاة نتيجة نقص الغذاء بلغ سبعة، خلال الـ 24 ساعة الماضية، من بينهم طفل. وبذلك، يرتفع عدد ضحايا نقص الغذاء في القطاع إلى 154، منهم 89 طفلاً. وأكدت وزارة الصحة أن ما وصفتها بـ 'المحاولات البائسة لنفي حقيقة المجاعة تعرّيها أعداد المتقاطرين إلى أقسام الطوارئ وأعداد الوفيات'. وفي سياق منفصل، أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، عن وفاة صايل رجب أبو نصر (60 عاماً) في السجون الإسرائيلية، وذلك بعد نحو عامين من اعتقاله في نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وأوضحت المؤسستان أن 'حالة معتقلي غزة لا تزال من أكثر القضايا خطورة، في ظل ما يواجهونه من انتهاكات جسيمة داخل مراكز الاحتجاز، بما في ذلك التعذيب والتجويع والإهمال الطبي وسوء المعاملة'. وبوفاة أبو نصر، يرتفع عدد المعتقلين الذين لقوا حتفهم داخل السجون الإسرائيلية منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 75 معتقلاً، بينهم 46 من غزة، وفقاً للمؤسسات الحقوقية الفلسطينية. ووفق الإحصائيات، بلغ عدد المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية حتى مطلع يوليو/تموز 2025 أكثر من 10,800 معتقل، بينهم 48 امرأة، وأكثر من 440 طفلاً، ونحو 3,600 معتقل إداري، إضافة إلى 2,454 معتقلاً من غزة. Reuters ويتكوف يزور إسرائيل ومن المقرر أن يزور المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستيف ويتكوف إسرائيل، في زيارة هي الأولى له منذ الإفراج عن الرهينة الإسرائيلي عيدان ألكسندر منتصف مايو/أيار الماضي. ويتوقع أن يلتقي ويتكوف برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى جانب قيامه بجولة ميدانية في مراكز توزيع المساعدات التابعة لصندوق الإغاثة الأميركي (GHF) داخل قطاع غزة. تأتي هذه الزيارة في ظل جهود مفاوضات صفقة التبادل بين إسرائيل وحماس، فيما تشير مصادر إسرائيلية إلى أن ويتكوف يركّز في مهمته على الجانب الإنساني، بهدف تحسين الأوضاع في القطاع، وفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت. وبحسب الصحيفة، فإن ويتكوف سيطّلع على سير عمليات توزيع المساعدات التي يشرف عليها الصندوق، في وقت تتصاعد فيه الانتقادات الدولية تجاه إسرائيل على خلفية تدهور الوضع الإنساني في غزة. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.