
نتيجة الهجمات الحوثية.. توقف الرحلات الجوية في مطار "بن غوريون" بتل أبيب
نتيجة الهجمات الحوثية.. توقف الرحلات الجوية في مطار "بن غوريون" بتل أبيب
موقع بوست - غرفة الأخبار الخميس, 27 مارس, 2025 - 04:27 مساءً
قالت وسائل إعلام إسرائيل، إن الرحلات الجوية توقفت في مطار "بن غوريون" في تل أبيب، بعد إطلاق صاروخين من اليمن.
وأشارت صحيفة يديعوت أحرونوت، لتوقف الرحلات في مطار بن غوريون في تل أبيب بعد إطلاق صاروخين من اليمن.
وبحسب الصحيفة، فإن المنظومة الأمنية رصدت عمليات إطلاق صاروخين من اليمن باتجاه إسرائيل، في الوقت الذي سمع دوي انفجارات في مستوطنات عدة عقب تفعيل صفارات الإنذار فيها.
وأوضحت الصحيفة أن حركة الملاحة الجوية توقفت في مطار بن غوريون شرق تل أبيب، حيث تم تعليق عمليات الإقلاع والهبوط، بينما ظلت الطائرات التي كانت تستعد للهبوط تحوم في الأجواء.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أنه تم توجيه طائرة كانت ستهبط في مطار بن غوريون إلى لارنكا لأول مرة منذ استئناف إطلاق الصواريخ من اليمن.
من جهتها، قالت صحيفة إسرائيل هايوم إن ملايين الإسرائيليين دخلوا الملاجئ عند الظهر بعد إطلاق صاروخين من اليمن.
وتُعد هذه المرة السابعة، التي يُطلق فيها صواريخ من اليمن على إسرائيل منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي قبل أن تخرقه إسرائيل.
فلسطين اسرائيل غزة مليشيا الحوثي اليمن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
منذ يوم واحد
- الموقع بوست
صحيفة عبرية: الوحش على مرأى من الجميع.. كيف أغفلت إسرائيل التهديد الحوثي؟ (ترجمة خاصة)
سلطت صحيفة عبرية الضوء على هجمات الحوثيين على دولة إسرائيل وتغافل الأخيرة لتلك الهجمات التي وصفتها بالجبهة الثانوية. وقالت صحيفة " يسرائيل هيوم" في تقرير لها ترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه منذ ما يقرب من عقد من الزمن، كان هناك تهديد عسكري جديد لإسرائيل يتزايد في اليمن. لكنها لم تحظ باهتمام كبير. وأضافت "من المتوقع أن تتضمن التقارير المتعلقة بالإخفاقات الاستخباراتية التي سبقت حرب السيوف الحديدية قسماً مهماً عن الحوثيين. منذ ما يقرب من عقد من الزمن، كان هناك تهديد عسكري جديد لإسرائيل يتزايد في اليمن. لكنها لم تحظ باهتمام كبير، حيث تم التركيز بشكل أكبر على التهديدات الأكثر إلحاحا مثل إيران وحزب الله وحماس. وتابعت "رغم أن الحوثيين ذُكروا أحيانًا في الإحاطات والتقييمات الدفاعية، إلا أن ذلك كان في الغالب عرضيًا. ورغم إدراك إسرائيل لقدرات الحوثيين بعيدة المدى، فقد فوجئ الكثيرون بإطلاق الجماعة عشرات الصواريخ والطائرات المُسيَّرة على إسرائيل، وزادت من معدل إطلاقها مع مرور الوقت". ووفقًا لبيانات الجيش الإسرائيلي، من بين عشرات الصواريخ التي أُطلقت على إسرائيل، اخترق حوالي 45 صاروخًا المجال الجوي الإسرائيلي، بما في ذلك أكثر من 25 صاروخًا منذ منتصف مارس/آذار، عندما استأنف جيش الدفاع الإسرائيلي القتال في قطاع غزة. وخلال القتال المطول، حقق الدفاع الجوي الإسرائيلي معدلات اعتراض هائلة، تجاوزت 90%. ولكن كما ثبت مرارًا وتكرارًا خلال الحرب، لا يوجد نظام دفاعي مثالي. فالقليل منها الذي يخترق يمكن أن يُسبب أضرارًا جسيمة، وفق التقرير. قبل أسبوعين، يقول التقرير أحدث صاروخ يمني، أفلت من نظام ثاد الأمريكي ومنصة آرو الإسرائيلية، حفرة هائلة في مطار إسرائيل الدولي الرئيسي. كان ذلك انتصارًا معنويًا كبيرًا للحوثيين، ودفع عشرات شركات الطيران الأجنبية إلى تعليق رحلاتها إلى إسرائيل إلى أجل غير مسمى. يضيف "على عكس مزاعم الحوثيين، فإن الصواريخ التي يطلقونها على إسرائيل ليست تفوق سرعتها سرعة الصوت وتفتقر إلى قدرات مناورة خاصة. لكن أنظمة الاعتراض قد تفشل لأسباب متعددة". وأردفت "لفهم كيفية مواجهة تهديد الحوثيين، من المفيد إعادة النظر في جذور الجماعة وكيف وصلت إلى السلطة". وتطرقت الصحيفة العبرية إلى بدء تشكل جماعة الحوثي الشيعية في صعدة شمال اليمن وانقلابها على الدولة ونزعتها الأيديولوجية ودعم إيران لها فكريا وماديا وعسكريا "تهديدات أكثر إلحاحًا" تتابع "راقبت إسرائيل التطورات عن بُعد في الغالب. وظهرت بعض علامات التحذير، خاصة بعد الهجمات الكبرى على أهداف سعودية وإماراتية، مثل هجوم مارس 2021 على منشآت أرامكو النفطية. في اليوم التالي، أطلق الحرس الثوري الإسلامي الإيراني تهديدات مبطنة تربط هجوم الحوثيين بهجوم محتمل على إيلات. كانت الرسالة واضحة: يمكن للحوثيين أن يكونوا بمثابة وكيل إيراني ضد إسرائيل". بعد انتهاء القتال مع الدول العربية، احتفظ الحوثيون بترسانة ضخمة من الطائرات المسيرة وصواريخ كروز والصواريخ الباليستية بعيدة المدى. وحذّر البعض في إسرائيل من أنه بمجرد انتهاء الحوثيين من حربهم ضد السعودية، سيوجهون أسلحتهم نحو إسرائيل، حسب التقرير. في يونيو/حزيران 2022، صرّح وزير الدفاع آنذاك، بيني غانتس، بأن الحوثيين يُكدّسون العشرات من هذه الأسلحة، منتهكين بذلك حظر الأسلحة الدولي. وقبل أقل من شهر من 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كشف الحوثيون عن صاروخ بعيد المدى يعتقد معظم المحللين أنه مُوجّه إلى إسرائيل. ومع ذلك، ظلّ جمع المعلومات الاستخبارية عن الحوثيين أولويةً ثانويةً، إذ طغت عليه إيران وحزب الله وحماس. تقول الصحيفة "يعتقد البعض أنه، مثل حماس وحزب الله، لا يُمكن هزيمتهم إلا بـ"قوات برية"، وهو خيار من غير المُرجّح أن تُفكّر فيه إسرائيل". وأكدت الصحيفة العبرية أنه لا يُمكن للقوات المحلية المُناهضة للحوثيين في اليمن أن تنجح دون دعم خارجي واسع. ثمة نهج آخر قيد الدراسة وفق التقرير وهو ضرب إيران، التي تُموّل وتُسلّح الحوثيين. لكن ذلك قد لا يُوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل، لأن الحوثيين ليسوا تابعين مباشرةً للنظام الإيراني. وخلصت صحيفة "يسرائيل هيوم" إلى القول "لا أحد في إسرائيل مُتفائل بإمكانية وقف تهديد صواريخ الحوثيين بالقوة العسكرية وحدها. قد تستمر صفارات الإنذار المتكررة، التي تدفع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ، طالما استمر الحوثيون في إطلاق الصواريخ".


الوئام
منذ يوم واحد
- الوئام
إسرائيل تقصف 75 هدفا في غزة خلال الـ 24 ساعة وتقتل 28 شخصا
أفادت مصادر طبية بارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، الليلة الماضية وفجر اليوم الجمعة، إلى 28 قتيلا على الأقل وإصابة العشرات، حسبما أفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا). وقُتل 16 مواطنًا فلسطينيا وأصيب آخرون بجروح، فجر اليوم الجمعة، جراء غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، حسبما أفادت مصادر طبية في وقت سابق من اليوم. وأفادت المصادر بمقتل 6 مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف طائرات إسرائيلية لمدينة دير البلح بوسط القطاع، وفقا لوكالة الصحافة الفلسطينية (صفا). وأشارت إلى مقتل 4 مواطنين، بينهم طفلتان، باستهداف طائرات إسرائيلية لشقة سكنية، بمدينة غزة. ولفتت إلى مقتل طفلين وإصابة آخرين في قصف شقة في مخيم خان يونس جنوبي القطاع. كما أشارت إلى أن 4 قتلى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى، بعد استهداف مجموعة من المواطنين شرق دير البلح وسط القطاع. ونوهت إلى تواصل القصف المدفعي الإسرائيلي المكثف على جنوب مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن قصف أكثر من 75 هدفا في جميع أنحاء قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية في إطار عملية 'عربات جدعون'، بحسب ما أوردته صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، اليوم الجمعة. وجاء في البيان الذي نقلته الصحيفة، قضت قوات الجيش الإسرائيلي على العديد من المسلحين في جميع أنحاء قطاع غزة وهاجمت ودمرت منشآت عسكرية ومنشآت لتخزين الأسلحة ومواقع للقناصة. ووفقا للتقرير، قصف سلاح الجو الإسرائيلي منصات إطلاق وبنية تحتية'إرهابية 'إضافية . كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في في السابع عشر من الشهر الجاري عن اطلاق عملية عسكرية جديدة كبيرة في قطاع غزة. وأضاف 'هذا جزء من الاستعدادات لتوسيع العمليات وتحقيق أهداف الحرب، والتي تشمل إطلاق سراح الرهائن وتفكيك منظمة حماس'. و منذ إطلاق العملية العسكرية الإسرائيلية ،قتل 3613 فلسطينيا وأصيب 10156 آخرين، معظمهم من النساء والأطفال. وفق وزارة الصحة بغزة.


حضرموت نت
منذ 2 أيام
- حضرموت نت
إعلان عسكري حوثي عقب هجوم على إسرائيل وتوقف الملاحة في مطار بن غوريون
أعلنت مليشيا الحوثي، اليوم الخميس، تنفيذ عمليات عسكرية، استهدفت مطار إسرائيلي، وهدفين حيويين. وقالت مليشيا الحوثي، في بيان عسكري، إنها نفذت 'عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطارُ بن غوريون في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ نوع 'ذو الفقار''. وأضاف البيان أن العملية حققَت هدفَهُا وتسببَت في هروعِ ملايينِ الصهاينةِ المحتلين الغاصبينِ إلى الملاجئِ، وتوقفِ حركةِ المطارِ لقرابةِ الساعة. وأشار إلى 'تنفيذ عملية عسكرية مزدوج وذلك بطائرتينِ مسيرتينِ نوعِ يافا استهدفتا هدفينِ حيويينِ للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقتي يافا وحيفا المحتلتين'. وفي وقت سابق، اليوم الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، كما دوّت صفارات الإنذار في وسط الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إنه جرى اعتراض الصاروخ المُطلق من اليمن، بينما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بتوقف عمليات الهبوط وتأخر رحلات جوية في مطار بن غوريون إثر إطلاق الصاروخ من اليمن. وتزامن البيان الحوثي، مع انفجارات عنيفة قرب مطار صنعاء، وتصاعد أعمدة الدخان من المكان.