logo
قبل ملحق آسيا.. الأخضر يواجه التشيك

قبل ملحق آسيا.. الأخضر يواجه التشيك

الرياضيةمنذ يوم واحد
يخوض المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، مواجهة تجريبية أمام نظيره التشيك، يوم 8 سبتمبر المقبل على ملعب مالتشوفيسكا، ضمن البرنامج التحضيري قبل الدخول في معترك ملحق أسيا المؤهل الى نهائيات كاس العالم، وفق ما أعلنه الحساب الرسمي للاتحاد الخميس.
وكانت مصادر "الرياضية" الخاصة، أشارت 30 يونيو، أن الاتحاد السعودي يدرس مخاطبة بعض الاتحادات العالمية، بهدف الاتفاق على إجراء مباراتين تجريبيتين، خلال أيام «فيفا» والتي تصادف مطلع سبتمبر المقبل، ولمدة تسعة أيام، لتجهيز الأخضر، قبل بدء منافسات «الملحق الآسيوي» المؤهل إلى نهائيات كأس العالم.
وكان المنتخب السعودي، أنهي الأخضر المشاركة في بطولة كأس الكونكاكاف الذهبية، عقب الخسارة أمام المكسيك 0ـ2، في ربع نهائي بطولة كأس الكونكاكاف الذهبية.
وأعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بشكل مسبق موعد إجراء قرعة الدور الرابع «الملحق الآسيوي»، 17 يوليو المقبل، لمعرفة المجموعتين اللتين ستتنافسان لخطف المقعد الأول، الذي يؤهل إلى المونديال، على أن يلعب صاحبا المركزين الثاني من كل مجموعة مواجهتين ذهابًا وإيابًا، والفائز منهما يذهب إلى الملحق العالمي، على أن تجرى المباريات خلال الفترة من 8 إلى 14 أكتوبر المقبل.
وتأهلت منتخبات السعودية، قطر، الإمارات، عمان، العراق، وإندونيسيا إلى الدور الرابع، بعد احتلال المركزين الثالث والرابع من المجموعات الثلاث، بحيث يتم تقسيم المنتخبات الستة على مجموعتين بواقع ثلاثة في كل مجموعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كأس العالم للأندية تفقد نصف قيمتها السوقية .. و8 فرق تحصد 328 مليون يورو
كأس العالم للأندية تفقد نصف قيمتها السوقية .. و8 فرق تحصد 328 مليون يورو

الاقتصادية

timeمنذ 8 ساعات

  • الاقتصادية

كأس العالم للأندية تفقد نصف قيمتها السوقية .. و8 فرق تحصد 328 مليون يورو

بعد أن فقدت قرابة نصف قيمتها السوقية بخروج 24 ناديا، تخوض 8 فرق غمار الدور ربع النهائي من كأس العالم للأندية، على أمل الانتقال إلى الأدوار التالية، ومنها تعزز مكاسبها المالية، ولا سيما أن الحوافز تتصاعد من دور إلى آخر. وبحسب موقع ترانسفير ماركت، تبلغ القيمة السوقية لكأس العالم للأندية 10.9 مليار يورو، إلا أنها استقرت عند 5.5 مليار إثر خروج 24 فريقا من دور المجموعات، والدور ثمن النهائي، وتبقي 8 أندية في الملعب فقط، سيغادر نصفهم بعد نهاية الدور ربع النهائي. 3 فرق تتخطى "المليار" .. فلومينينسي الأقل الهلال السعودي (161.6 مليون) وفلومينينسي البرازيلي (86 مليونا) يفتتحان الدور ربع النهائي عندما يلتقيان اليوم على على ملعب 'كامبينج وورلد ستاديوم'. ويلعب بالميراس البرازيلي (256.6 مليون) مع تشيلسي الإنجليزي (1.2 مليار)، بينما باريس سان جيرمان الفرنسي (1.1 مليار) مع بايرن ميونيخ الألماني (892 مليونا)، وريال مدريد (1.3 مليار) مع بروسيا دورتموند الألماني (485 مليونا). 17.8 مليون يورو .. من يعزز موارده المالية؟ بحسب لائحة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" المالية لكأس العالم للأندية التي تبلغ نحو مليار دولار (850 مليون يورو)، يمنح الفائز من الدور ربع النهائي 21 مليون دولار (17.8 مليون يورو) من مكافآت الأداء. "فيفا"، منح كل ناد متأهل إلى دور الـ 16 على 7.8 مليون دولار (6.4 مليون يورو)، 13.1 مليون دولار (11 مليون يورو) في دور الـ 8، على أن يحصل المتأهل إلى النهائي على 30 مليون دولار (25.5 مليون يورو)، و40 مليون دولار للبطل (34 مليون يورو). مكاسب 8 أندية تصل إلى 328 مليون يورو تخطت مكاسب ريال مدريد من مشاركته في كأس العالم للأندية 54.8 مليون يورو، وفقا لصحيفة ماركا الإسبانية. يليه بايرن ميونيخ (48.97 مليون)، ثم باريس سان جيرمان (48.37 مليون)، فبوروسيا دورتموند (45.43 مليون)، فيما تساوى فلومينينسي وبالميراس، عند (34.26) مليون يورو، تشيلسي (32.77 مليون)، والهلال (29.39 مليون). وبجمع كل مكافآت الأداء مع المشاركة، فإن النادي الذي يتوج بطلا بعد 7 مباريات، يحصل على 125 مليون دولار (106.2 ملايين يورو).

أخضر الطائرة يغادر إلى تايلند للمشاركة في البطولة الآسيوية تحت 16 عاماً
أخضر الطائرة يغادر إلى تايلند للمشاركة في البطولة الآسيوية تحت 16 عاماً

سعورس

timeمنذ 13 ساعات

  • سعورس

أخضر الطائرة يغادر إلى تايلند للمشاركة في البطولة الآسيوية تحت 16 عاماً

تغادر غدًا الجمعة بعثة المنتخب السعودي لدرجة البراعم إلى تايلند، وذلك للمشاركة في البطولة الآسيوية تحت 16 عاماً، التي ستقام خلال الفترة من 12 إلى 19 يوليو الجاري. وأقام أخضر الطائرة العديد من المعسكرات الداخلية والخارجية، كما سيقيم معسكرًا خلال فترة تواجده في تايلند لمدة ثمانية أيام يتخلله عدد من المباريات الودية، وذلك للوقوف على الجاهزية الفنية واللياقية واختيار التشكيلة المثالية. ويلعب المنتخب السعودي ضمن المجموعة الرابعة التي تضم الصين تايبيه وكوريا الجنوبية وباكستان. ويترأس البعثة عبد الله الجبر، وإداري المنتخب عبدالإله الزين، والجهاز الفني المكوّن من المدرب أحمد السيد، ومساعد المدرب صالح آل إسماعيل، ومجيد آل إسماعيل، وأخصائي العلاج محمد نوح، والأخصائي هاني سمير. وجاء الاختيار على 12 لاعبًا لتمثيل المنتخب في المحفل القاري، وهم: سعيد مختار، خالد سلطان، عبد الرحمن مرغلاني، علي البيك، فهد السهلي، علي العوامي، هاشم الزواد، عيد الدوسري، يوسف آل محفوظ، تركي الدويش، سجاد القرقوش، نظير كاملي.

التذاكر والتقلبات الجوية أبرز التحديات.. و11 مدينة أميركية استفادت من الحدث«فيفا» أنفق ملياري دولار.. وتباين في تقديرات الأثر الاقتصادي لمونديال الأندية
التذاكر والتقلبات الجوية أبرز التحديات.. و11 مدينة أميركية استفادت من الحدث«فيفا» أنفق ملياري دولار.. وتباين في تقديرات الأثر الاقتصادي لمونديال الأندية

الرياض

timeمنذ 15 ساعات

  • الرياض

التذاكر والتقلبات الجوية أبرز التحديات.. و11 مدينة أميركية استفادت من الحدث«فيفا» أنفق ملياري دولار.. وتباين في تقديرات الأثر الاقتصادي لمونديال الأندية

البطولة ستترك أثراً اقتصادياً يقدر بتسعة مليارات و500 مليون دولار يراقب المهتمون باقتصادات الرياضة باهتمام تجربة النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية والتي تقام للمرة الأولى بشكلها الجديد بعدما وقع الاختيار على الولايات المتحدة الأميركية لاستضافة الحدث. ويجد العاملون على تقارير أبحاث اقتصاديات الرياضة صعوبة في تقدير الأثر الاقتصادي للبطولة على الدولة المستضيفة باعتبارها تقام للمرة الأولى بهذا الشكل ما يعني عدم إمكانية القيام بمقارنة معيارية مع النسخ السابقة، فضلاً عن عوامل أخرى مثل اختلاف التوقيت بين أميركا الشمالية وبقية قارات العالم والذي ربما ينعكس بشكل سلبي على معايير التقييم ويعطي أرقاماً سلبية أو غير دقيقة. ويشير تقرير صادر عن «فوكس فيلاديلفيا» إلى دراسة أجرتها منظمة «الاقتصادات المفتوحة» وهي منظمة غير ربحية إلى أن البطولة ستترك أثراً اقتصادياً يقدر بتسعة مليارات و500 مليون دولار على المدن الـ11 المستضيفة لأحداث التظاهرة الرياضية الصيفية الكبيرة. ونشر الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» بالتشارك مع منظمة التجارة العالمية تقريراً يقدّر فيه الأثر الاقتصادي لبطولتي كأس العالم للأندية والتي تدور رحاها هذه الأيام وكذلك كأس العالم للمنتخبات التي ستقام الصيف المقبل باستضافة مشتركة بين الولايات المتحدة الأميركية والمكسيك وكنداً، إذ يذهب التقرير إلى أن الولايات المتحدة ستكون مستفيدة اقتصادياً بما يزيد عن 47 مليار دولار نتيجة للحراك الاقتصادي الذي سينتج عن استضافة التظاهرتين الكرويتين، وهو رقم مؤهل للزيادة بحسب متغيرات عدة، فيما قدّر التقرير مصروفات الجماهير من خارج البلد المستضيف بثلاثة مليارات و700 مليون دولار. في المقابل، فإن ثمة تحديات واجهت الأميركيين أثناء استضافة البطولة الحالية، من بينها الانتقادات الموجهة لأرضية الملاعب التي لم تنشأ في الأصل لاستضافة مباريات كرة القدم، وكذلك تسببت التقلبات الجوية بالكثير من التحديات التنظيمية، علاوة على ضعف الاقبال الجماهيري على بعض المباريات بسبب ارتفاع أسعار التذاكر التي تصل أحيانا إلى 200 دولار (750 ريال) للمباراة الواحدة، وهو الرقم الذي قام «فيفا» بتخفيضه في معظم المباريات لزيادة أعداد الحاضرين من خلال تخفيضات على أسعار التذاكر في الأيام القليلة التي تسبق كل مباراة. واحتفت مواقع الصحافة المحلية في كثر من الولايات باستضافة الحدث، إذ أشار موقع أخبار تابع للإذاعة الوطنية الأميركية في مدينة تشارلوت في ولاية نورث كارولاينا باستضافة الحدث، وأثره الاقتصادي والثقافي الضخم، مشيراً إلى أن استضافة الحدث ساهم في تنشيط الاقتصاد من خلال التجمعات الجماهيرية والتواجد في منطقة وسط المدينة وهو ما كان أثره ملموساً على المتاجر والمطاعم والمقاهي. ووجد الناشطون في مجال التغير المناخي في التقلبات الجوية التي صاحبت الحدث فرصة في التواجد في المشهد، ونشرت مجلة «فوربس» تقريراً عن أن التقلبات الجوية ساهمت في خلق جدل كبير حول ما يمكن أن يكون عليه الوضع في العام القادم حين تستضيف الولايات المتحدة وجيرانها أحداث البطولة الأكبر. وبالعودة للأرقام المالية والأثر الاقتصادي، ذكر تقرير لـ»الشرق - بلومبرغ»، أن الأثر الاقتصادي على الناتج المحلي الأميركي يصل إلى 21 مليار دولار من أصل 41 مليار دولار تشكل إجمالي الأثر الاقتصادي، فيما يتوقع أن يتواجد أكثر من ثلاثة ملايين ونصف المليون مشجع في البطولة. وخصص «فيفا» مبلغ مليار دولار كمجموع لجوائز البطولة، ما يمثل نصف إنفاق اتحاد اللعبة الدولي على البطولة والذي يبلغ ملياري دولار، إذ يذهب مبلغ 370 مليون دولار للتكاليف التشغيلية الخاصة بالبطولة و270 مليون دولار تم تخصيصها تحت بند خدمات الفرق، بجانب 140 مليون دولار تذهب لبند الملاعب والمنافسات، في حين خُصص مبلغ 90 مليون دولار للتسويق و30 مليون دولار كمصاريف إدارية أخرى، وهي مصاريف تصب في أهداف الاتحاد الذي قال رئيسه السويسري جياني إنفانتينيو: إن»مونديال الأندية لن يكتفي بأن يكون ذروة منافسات كرة القدم فقط، بل سيمثل أيضاً منصة حقيقية لإظهار التضامن الذي سيعود بالنفع على الأندية بشكل لم يسبق تحقيقه في كافة المناسبات الأخرى».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store