
فاكهة مذهلة تقهر السكري وتدعم القلب.. "السر البنفسجي" في كل حبة عنب
ولم تتوقف الفوائد عند هذا الحد، بل أظهرت الدراسات أن العنب يساهم أيضًا في تقليل احتمالية الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، إضافة إلى دوره في الوقاية من بعض أنواع السرطان، ما يعزز مكانته كغذاء وقائي متعدد الوظائف.
كما يُعد العنب مصدرًا غنيًا بفيتامين C وK والبوتاسيوم، وهي عناصر ضرورية لدعم وظائف الجسم المختلفة، إلى جانب احتوائه على نسبة عالية من الماء، ما يجعله خيارًا مثاليًا لترطيب الجسم خاصة في أوقات الحر.
وسط هذه النتائج، يبدو أن العنب لم يعد مجرد فاكهة لذيذة، بل أصبح "سوبر فود" حقيقي، يقدم للجسم درعًا صحيًا طبيعيًا بامتياز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 12 ساعات
- المشهد اليمني الأول
أطعمة تعزز الجودة وأخرى تعكر صفو النوم
يشير الدكتور خوسيه مانويل فيليس إلى أن للطعام دورا هاما في الحصول على نوم صحي، إذ توجد أطعمة مفيدة لذلك، وأخرى تؤثر سلبا على جودة النوم. ويقول الدكتور فيليس: 'يعد الفستق من الأطعمة الغنية طبيعيا بهرمون الميلاتونين، المعروف باسم 'هرمون النوم'، كما يحتوي أيضا على المغنيسيوم. ومن الأطعمة المفيدة الأخرى: الموز، لاحتوائه على التريبتوفان، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وهي عناصر تساهم في تعزيز إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما ناقلان عصبيان رئيسيان ينظمان دورة النوم. كذلك يُعدّ صدر الدجاج خيارا ممتازا لوجبة العشاء، نظرا لانخفاض محتواه من الدهون.' أما الأطعمة التي قد تؤثر سلبا على جودة النوم، فيشير الدكتور إلى أن من بينها: الأناناس: بسبب ارتفاع حموضته. البطيخ الأحمر والشمام: نظرا لخواصهما المدرّة للبول، مما قد يسبب الاستيقاظ الليلي. الأفوكادو: لاحتوائه على حمض التيروزين، وهو حمض أميني ينشّط الجهاز العصبي. ويضيف: 'ليس الهدف من ذلك التخلّي عن الأطعمة الصحية، بل تكييف تناولها مع الإيقاع البيولوجي للإنسان. فالكثير من هذه الأطعمة تقدم فوائد كبيرة عند تناولها نهارا، لكنها قد تؤثر سلبا على جودة النوم في الليل إذا لم يتم اختيار توقيت تناولها بعناية.'


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
طبيب يحذّر: هذه العلامات قد تنقذ حياتك من جلطة قلبية مفاجئة
كشف طبيب الأسرة د. سعود الشهري، في مقطع مصوّر، عن أبرز الأعراض المبكرة للجلطة القلبية، محذرًا من تجاهلها لما قد يترتب عليه من مضاعفات خطيرة قد تهدد الحياة. وأوضح الشهري أن من أهم العلامات التي تستدعي الانتباه هو الشعور بألم خلف عظام الصدر، وقد يمتد هذا الألم إلى الكتف الأيسر، أو الرقبة، أو الفك، وأحيانًا حتى المعدة. كما أن بعض الحالات لا يظهر فيها الألم بوضوح، بل يكون على شكل ثقل أو ضغط مزعج في الصدر، يصاحبه أحيانًا ضيق تنفس، تعرّق، غثيان، ودوار. وأشار إلى أن النساء قد تظهر لديهن أعراض مختلفة قليلًا، مثل ألم في الظهر أو الفك، وضيق التنفس، والقيء، بمعدل أكبر مقارنة بالرجال، بحسب جمعية القلب الأمريكية. أبرز عوامل الخطورة: وأكد الدكتور الشهري أن هناك عدة عوامل ترفع خطر الإصابة بالجلطات القلبية، أبرزها: فقر الدم غير المعالج ارتفاع الكوليسترول الضار مرض السكري التدخين (أو حتى الجلوس بجوار المدخنين لفترات طويلة) قلة النشاط البدني السمنة وختم تحذيره بالتأكيد على أهمية الانتباه لأي تغيرات مفاجئة في الجسم، وعدم التردد في التوجه للطوارئ عند الشعور بأعراض غير مألوفة.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
هل تعلم أن عمر قلبك قد يكون أكبر من عمرك؟
العاصفة نيوز/ متابعات: أظهرت دراسة حديثة من جامعة نورث وسترن ميديسن الأمريكية أن أعمار قلوبنا تتجاوز أعمارنا الزمنية بعدة سنوات، في ظاهرة تكشف عن تدهور صحي خفي لا ندركه. اقرأ المزيد... حرارة الصيف تسرق النوم!.. كيف تؤثر الليالي الحارة على دماغك وصحتك؟ 5 أغسطس، 2025 ( 5:17 مساءً ) الدوري السعودي يقترب من نادي 'المليار يورو' 5 أغسطس، 2025 ( 4:53 مساءً ) ولكن المثير للقلق أكثر هو أن هذه الفجوة تتسع بشكل كبير بين أفراد المجتمع الأكثر تهميشا، حيث تظهر البيانات أن السود واللاتينيين وأصحاب الدخل المحدود يحملون قلوبا تشيخ قبل أوانها بوتيرة أسرع. ولفهم هذه الظاهرة، طور الباحثون أداة رقمية مبتكرة أطلقوا عليها اسم 'حاسبة عمر القلب'، التي تتيح لأي شخص تقييم حالته الصحية القلبية بشكل فوري. وتعتمد هذه الأداة المجانية على معايير جمعية القلب الأمريكية، وتحلل مجموعة من العوامل الصحية الحاسمة بدءا من ضغط الدم ومرورا بمستويات الكوليسترول ووصولا إلى عادات التدخين والأدوية المستخدمة. ويوضح الدكتور سعد خان، الطبيب المتخصص في طب القلب الوقائي والمشارك في الدراسة، أن هذه الأداة تهدف إلى كسر الحاجز بين الطبيب والمريض، وخلق لغة مشتركة لفهم المخاطر القلبية. مشيرا إلى أن هذه الحاسبة قد تكون المنقذ الذي يفتح أعين المرضى على حقيقة أوضاعهم الصحية قبل فوات الأوان. لكن الباحثين يحذرون من أن هذه الأداة الذكية ليست بديلا عن الاستشارة الطبية المتخصصة، بل هي مجرد جرس إنذار قد ينقذ حياة الكثيرين إذا ما تم التعامل معه بجدية.