
ترامب يهدد بوتين بتقليص المهلة التي حددها لإنهاء الحرب في أوكرانيا
وصرح "ترامب" للصحفيين خلال لقائه لرئيس الوزراء البريطاني "كير ستارمر" في اسكتلندا قائلاً: أشعر بخيبة أمل تجاه "بوتين"، بل بخيبة أمل كبيرة تجاهه، لذلك علينا إعادة النظر في الأمر، وسأخفض مدة الخمسين يومًا التي منحته إياها، حسبما نقلت "فرانس برس".
وأضاف: تحدثت كثيرًا مع "بوتين"، لكنه يطلق الصواريخ على مدينة مثل كييف ويقتل الكثير من الناس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 24 دقائق
- الشرق السعودية
محكمة استئناف أميركية تؤيد قراراً يمنع اعتقال المهاجرين في لوس أنجلوس
أيدت محكمة استئناف فيدرالية أميركية، مساء الجمعة، قرار محكمة أدنى درجة يمنع مسؤولين بالحكومة الأميركية مؤقتاً من تنفيذ اعتقالات متعلقة بالهجرة في لوس أنجلوس دون سبب مقبول. ورفضت هيئة الاستئناف المكونة من 3 قضاة طلباً لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بتعليق قرار المحكمة الابتدائية مؤقتاً، وقضت بأن المشتكين سيتمكنون على الأرجح من إثبات أن المسؤولين الفيدراليين نفذوا اعتقالات بناء على مظهر الأشخاص ولغتهم ومكان إقامتهم أو عملهم. واستدعى ترمب قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية الأميركية إلى لوس أنجلوس في يونيو الماضي، لمواجهة احتجاجات ضد مداهمات تستهدف المهاجرين، في استخدام استثنائي للقوة العسكرية لدعم عمليات الشرطة المدنية داخل الولايات المتحدة. وانضم مجلس مدينة لوس أنجلوس ومجالس محلية أخرى في جنوب ولاية كاليفورنيا إلى دعوى قضائية رفعها الاتحاد الأميركي للحريات المدنية في يونيو الماضي، تتهم مسؤولين فيدراليين باستخدام أساليب غير قانونية شرطية مثل التنميط العنصري لتلبية العدد المطلوب من عمليات توقيف المهاجرين الذي حددته الإدارة الأميركية. ومنع قاض في كاليفورنيا، الشهر الماضي، إدارة ترمب من استخدام التنميط العنصري ضد المهاجرين في وقت تسعى فيه لتحقيق أهداف الترحيل، وكذلك من حرمان المهاجرين من حقهم في الوصول إلى محامين أثناء احتجازهم. وفي القرار غير الموقع، الجمعة، رفض قضاة محكمة الاستئناف بالدائرة التاسعة إلى حد كبير طعن الإدارة الأميركية على الأمر المؤقت الذي يحد من عمليات الاعتقال. واتفق القضاة مع المحكمة الأدنى درجة في منع المسؤولين الفيدراليين من احتجاز الأشخاص على أساس "المظهر أو العرق"، أو التحدث بالإسبانية أو الإنجليزية ذات اللكنة أو التواجد في مواقع مثل "موقف الحافلات أو مغسلة السيارات أو ساحة حجز السيارات أو موقع تجمع العمالة اليومية أو موقع زراعي، وغيرها من الأماكن". ووصفت رئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس الحكم بأنه "انتصار للمدينة". وقالت في بيان: "سيظل الأمر التقييدي المؤقت الذي يحمي مجتمعاتنا من عملاء الهجرة الذين يستخدمون التنميط العنصري وغيره من الأساليب غير القانونية عند تنفيذهم لمداهماتهم وحملاتهم القاسية والعدوانية سارياً في الوقت الحالي". ورحب محمد تاجسار المحامي في مؤسسة الاتحاد الأميركي للحريات المدنية في جنوب كاليفورنيا بالحكم في بيان قائلاً: "هذا القرار هو تأكيد إضافي على أن الغزو شبه العسكري الذي قامت به الإدارة الأميركية في لوس أنجلوس انتهك الدستور وتسبب في ضرر لا يمكن إصلاحه في أنحاء المنطقة".

العربية
منذ 24 دقائق
- العربية
إحداها تحمل أسلحة نووية.. تعرف على أسطول الغواصات الأميركية
أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الجمعة، بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا ، رداً على تهديدات نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري ميدفيديف. وقال في مقابلة مع "نيوز ماكس"، "نريد دائماً أن نكون على أهبة الاستعداد. لذا أرسلت غواصتين نوويتين إلى المنطقة. أريد فقط التأكد من أن كلماته مجرد كلام لا أكثر". وتمتلك البحرية الأميركية ثلاثة أنواع من الغواصات، وجميعها تعمل بالطاقة النووية، لكنّ نوعا واحدا فقط منها يحمل أسلحة نووية. فماذا نعرف عن أسطول الغواصات النووي الأميركي: - غواصات الصواريخ الباليستية تمتلك البحرية الأميركية 14 غواصة من طراز "أوهايو" (SSBNs) للصواريخ الباليستية، وتعرف عادة باسم "Boomers" (أي: المُدَوّيات). ووفقا للبحرية الأميركية، فإن هذه الغواصات "صُممت خصيصًا لتكون خفية للغاية ولدقة إيصال الرؤوس النووية". وهذا النوع من الغواصات يُعتبر ركيزة من ركائز "ثالوث الردع النووي" الأميركي، إلى جانب الصواريخ الأرضية والطائرات القاذفة. كل غواصة من هذا النوع يمكنها حمل 20 صاروخا باليستيا من طراز "ترايدنت"، وكل صاروخ قادر على حمل عدة رؤوس نووية. وتبلغ مدى صواريخ ترايدنت حتى 4,600 ميل (نحو 7,400 كيلومتر)، ما يعني أنها لا تحتاج إلى الاقتراب من روسيا لتوجيه ضربات نحوها إذ يمكنها تنفيذ ذلك من المحيط الأطلسي أو الهادئ أو الهندي أو حتى من المحيط المتجمد الشمالي. وهذا يجعلها سلاحا استراتيجيا شديد الفعالية في الردع النووي، بسبب قدرتها على الضرب من مواقع نائية وغير مكشوفة. كذلك، تُعد غواصات الصواريخ الباليستية (SSBNs) رادعًا نوويًا قويًا، إذ يُتوقع أن تبقى صامدة حتى بعد ضربة أولى يشنها العدو. ولهذا السبب، فإن تحرّكات هذه الغواصات تُعتبر من أكثر أسرار البحرية الأميركية. ويبلغ طول غواصات أوهايو (Ohio-class) نحو 560 قدمًا (170 مترًا). وتزن ما يقارب 19,000 طن تحت سطح الماء. كما يعمل على متن كل غواصة طاقم مكون من 159 فردا. وتبلغ سرعتها القصوى حوالي 23 ميلاً في الساعة (نحو 37 كم/س). - غواصات الصواريخ الموجهة في تسعينيات القرن الماضي، قرر البنتاغون أن البحرية لا تحتاج إلى عدد كبير من غواصات "أوهايو" (SSBN) في دور الردع النووي، فقامت بتحويل أربع منها إلى غواصات صواريخ موجهة (SSGN). تحتفظ غواصات الصواريخ الموجهة بنفس المواصفات العامة لغواصات الصواريخ الباليستية (الـ Boomers)، لكنها تحمل صواريخ كروز من طراز "توماهوك" بدلاً من صواريخ ترايدنت الباليستية. كل غواصة منها يمكن أن تحمل 154 صاروخ توماهوك مزود برؤوس متفجرة عالية القوة تصل وزنها إلى 1000 رطل، ويبلغ مدى هذه الصواريخ حوالي 1000 ميل. كما يمكنها نقل قوات، تُنزل سرا عبر غرف خروج خاصة موجودة في أنابيب الصواريخ الباليستية السابقة، وفقًا للبحرية الأميركية. وتحركات غواصات SSGNs تخضع أيضا لأقصى درجات السرية، لكن في السنوات الأخيرة أشارت البحرية أحيانا إلى تواجدها قرب بؤر توتر عسكرية، كرسالة ردع. - غواصات الهجوم السريع تشكل هذه الغواصات الجزء الأكبر من أسطول الغواصات بالبحرية الأميركية، وهي مصممة لصيد وتدمير غواصات العدو وسفن السطح باستخدام الطوربيدات. كما يمكنها أيضًا ضرب أهداف برية بصواريخ توماهوك، رغم أنها تحمل أعدادًا أقل من هذه الصواريخ مقارنة بغواصات SSGNs. تتواجد غواصات الهجوم السريع في ثلاثة أنواع: فئات فيرجينيا، لوس أنجلوس، وسي وولف. - فئة فيرجينيا هي الأحدث، حيث تم تكليف 23 غواصة منها حتى 1 يوليو. ويبلغ طولها بين 377 إلى 461 قدمًا حسب التكوين، وتزن حتى 10,200 طن، ويبلغ عدد أفراد الطاقم 145. - فئة لوس أنجلوس هي أقدم غواصات الهجوم السريع في البحرية، وتوجد 23 غواصة منها لا تزال في الخدمة. طولها 360 قدمًا، وتزن 6,900 طن، ويبلغ عدد أفراد الطاقم 143. - فئة سي وولف هي الأصغر في أسطول الولايات المتحدة. اثنتان من الغواصات، وهما USS Seawolf وUSS Connecticut، يبلغ طولهما 353 قدمًا وتزنان حوالي 9,100 طن تحت الماء. هاتان الغواصتان تتماشيان أكثر مع غواصات الهجوم القياسية، حيث تحملان طوربيدات وصواريخ كروز. الغواصة الثالثة في فئة سي وولف، USS Jimmy Carter، تعد واحدة من أكثر السفن تخصصًا في البحرية، حيث تم تمديد هيكلها ليكون أطول بمقدار 100 قدم مقارنة بالغواصتين الأخريين. وتقول البحرية الأميركية: "يوفر هذا القسم الممتد من الهيكل حمولة إضافية لاستيعاب التكنولوجيا المتقدمة المستخدمة في إجراء الأبحاث والتطوير السرية، وكذلك لتعزيز القدرات القتالية."


عكاظ
منذ 38 دقائق
- عكاظ
روسيا: السيطرة على حريق في محطة زابوريجيا النووية
أعلنت الإدارة الروسية لمحطة زابوريجيا اليوم (السبت) السيطرة على حريق اندلع بالقرب من محطة زابوريجيا للطاقة النووية بعد قصف أوكراني، مؤكدة أن مدنياً سقط في القصف، لكن لم يصب أي من موظفي المحطة أو أفراد خدمات الطوارئ بأذى. وقالت إدارة المحطة في منشور على «تيليغرام»إن مستويات الإشعاع لا تزال ضمن الحدود الطبيعية وإن الوضع تحت السيطرة، ورغم أن محطة زابوريجيا النووية، وهي الأكبر في أوروبا، لا تعمل حالياً لكنها لا تزال بحاجة إلى الطاقة للحفاظ على وقودها النووي بارداً. بالمقابل، أكدت القوات الأوكرانية تنفيذ ضربات عسكرية استهدفت مواقع حيوية داخل روسيا، تشمل منشآت نفطية وصناعية مهمة، وبحسب هيئة الأركان العامة الأوكرانية فإن قوات الدفاع الأوكرانية نفذت ضربات دقيقة ضد أهداف روسية. وقالت الهيئة في بيان «إن الضربات جاءت رداً على الهجمات الروسية الأخيرة على مدن أوكرانية، والتي أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين»، حسب ما نشرت صحيفة «كييف بوست». وشملت الضربات الأوكرانية مصفاتي نفط في ريازان ونوفوكويبيشيفسك، بالإضافة إلى منشأة لتخزين الوقود والزيوت في منطقة فورونيغ، فضلا عن مصنع «إلكتروبريبور» للدفاع في بنزا، الذي ينتج معدات اتصالات مشفرة وأنظمة عسكرية متقدمة. وأشار البيان إلى اندلاع حرائق وانفجارات في المواقع المستهدفة، مبينة أن التقييم الكامل للأضرار لا يزال قيد التحقق. ومن جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية إنها أسقطت أو اعترضت 112 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال الليل. أخبار ذات صلة