logo
وهاب: "حفلة حلاقة جماعية"!

وهاب: "حفلة حلاقة جماعية"!

تيار اورغ٢١-٠٧-٢٠٢٥
كتب رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب عبر منصة إكس:
"حلقتم شارب شيخ نقي طاهر مسالم عجوز تجاوز الثمانين من عمره فقام أبطالنا في السويداء بالحلاقة لكم على الناشف حفلة حلاقة جماعية لن تصحوا من نتائجها."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تعيد هيكلة منظومتها الأمنية "الحساسة"
إيران تعيد هيكلة منظومتها الأمنية "الحساسة"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

إيران تعيد هيكلة منظومتها الأمنية "الحساسة"

كشفت مصادر سياسية إيرانية مطلعة، الجمعة، عن تغييرات هيكلية في مجلس الأمن القومي الأعلى الإيراني. ومن أبرز هذه التغييرات تعيين علي لاريجاني أميناً جديداً للمجلس، خلفاً للواء علي أكبر أحمديان، الذي سيتولى بدوره إدارة عدد من الملفات الاستراتيجية ذات البعد الدفاعي والاقتصادي. وبحسب ما نقلته وكالة "فارس نيوز" التابعة للحرس الثوري، فإن هذه التغييرات تأتي في إطار إعادة هيكلة شاملة لمنظومة الأمن القومي في البلاد. وتشمل أيضاً إنشاء كيان جديد يُدعى "مجلس الدفاع"، ويُتوقع أن يتولى رسم السياسات الدفاعية الاستراتيجية لإيران وتنسيق الجهود الأمنية على أعلى المستويات. وقالت المصادر إن "مجلس الدفاع" سيُشكّل جزءاً من هيكلية الحوكمة الجديدة في مجال الدفاع والأمن، وسيتكفل بتحديد أولويات الردع وتوجيه سياسات التسليح والتكنولوجيا العسكرية، وربما التنسيق مع الحرس الثوري والمؤسسات العسكرية الأخرى. وسيتولى لاريجاني الجانب السياسي والدبلوماسي في أمانة مجلس الأمن القومي، في حي أن أحمديان سيواصل لعب دور محوري في إدارة ملفات "استراتيجية ودفاعية" وُصفت بـ"الاندفاعية"، ما قد يشير إلى ملفات ذات أولوية خاصة في ظل التصعيد الإقليمي الراهن، بحسب المصادر الإيرانية. ويأتي هذا التحول في وقت حساس تمرّ فيه إيران بتحديات أمنية متصاعدة على جبهات متعددة، من بينها التوتر مع إسرائيل، واستمرار العقوبات الغربية، ما يعكس اتجاهاً رسمياً نحويعد لاريجاني، الذي يشغل حالياً منصب مستشار المرشد علي خامنئي إلى جانب عضويته في مجمع تشخيص مصلحة النظام، من الشخصيات البراغماتية والمخضرمة في المشهد السياسي الإيراني. ويرى مراقبون هذه التغييرات مؤشراً على رغبة النظام الإيراني في تعزيز مقاربات أكثر مرونة تجاه ملفات إقليمية ودولية، دون التراجع عن الأسس العقائدية. وفي المقابل، يُعهد لأحمديان، المقرب من الحرس الثوري، بالإشراف على الملفات التي تتطلب إدارة صلبة وعسكرية الطابع. ويوم الأربعاء الماضي أكدت وكالة "نور نیوز"، القريبة من مجلس الأمن القومي، أن هناك تحولات في إيران تمثل جزءاً من خطة أكبر لإعادة هيكلة "المؤسسات الأمنية العليا"، في ظل "توفّر الظروف الملائمة والإصلاحات الهيكلية الضرورية"، بحسب بيان نشرته عبر منصة "إكس". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حماس تدعو لإيقاف الإنزال الجوي للمساعدات وتطالب بفتح معابر غزة
حماس تدعو لإيقاف الإنزال الجوي للمساعدات وتطالب بفتح معابر غزة

صوت بيروت

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت بيروت

حماس تدعو لإيقاف الإنزال الجوي للمساعدات وتطالب بفتح معابر غزة

دعا القيادي في حركة حماس باسم نعيم، إلى وقف إسقاط المساعدات جوا على قطاع غزة، لأنها 'خطر على سكان غزة'. قال نعيم: «لا أعرف السبب في إصرار البعض على إنزال المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة عبر الجو، رغم علمهم بمخاطرها المباشرة على المواطنين، وأنها لا تغطي شيئاً ذا بال من احتياج الناس»، وفق ما نقله المركز الفلسطيني للإعلام. وأضاف: «الإنزال الجوي يتم بالتنسيق مع إسرائيل، فلماذا لا يتم الضغط عليها لفتح المعابر فوراً وإدخال المساعدات الإنسانية، لأنها، حسب المؤسسات الأممية والدولية، الطريقة الوحيدة لوقف المجاعة وإنهاء الأزمة الإنسانية». أغلى 100 مرة من جانبه، قال المفوض العام للأونروا، الجمعة، إن الطريقة الوحيدة لإنقاذ سكان غزة من الجوع هي إدخال المساعدات بكثافة عبر المعابر. كما تابع فيليب لازاريني بالقول 'الإنزال الجوي أغلى بـ100 مرة من الشاحنات التي تنقل ضعف الكمية، وإذا كان مسموحا بالإنزال، فيجب أن تكون هناك إرادة سياسية لفتح المعابر'. يأتي ذلك، فيما أفاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا أسقطت مساعدات غذائية على قطاع غزة اليوم الجمعة، فيما دعا إسرائيل إلى القيام بالمزيد لمواجهة الجوع الذي يعاني منه الفلسطينيون هناك. وكتب ماكرون على موقع التواصل الاجتماعي، إكس 'المساعدات الغذائية الجوية غير كافية. يجب أن تفتح إسرائيل المجال أمام وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل لمواجهة خطر المجاعة'. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لقناة 'فرانس إنفو' إن أربع رحلات جوية من الأردن ستحمل كل منها عشرة أطنان من المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة. وبدأت فرنسا وألمانيا وبلجيكا وإسبانيا والمملكة المتحدة والبحرين أيضا إسقاط مساعدات غذائية على غزة اليوم الجمعة، لتنضم إلى مصر والأردن والإمارات. ومنذ الأحد الماضي، وعقب تزايد الانتقادات العالمية للوضع المروع الذي يعيشه المدنيون الفلسطينيون في غزة، سمحت إسرائيل مجددا بوصول شحنات أكبر عبر البر، ودعمت عمليات الإنزال الجوي للمساعدات. تأتي هذه الخطوات في وقت تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية في قطاع غزة نتيجة استمرار الحصار وإغلاق المعابر منذ مطلع مارس/آذار الماضي، ما أدى إلى تراجع حاد في المخزون الغذائي والطبي، وسط تحذيرات متكررة من منظمات أممية من 'كارثة مجاعة وشيكة' تهدد حياة مئات الآلاف من السكان، خاصة الأطفال والمرضى. ووصلت المحادثات لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في الدوحة إلى طريق مسدود الأسبوع الماضي مع تبادل الجانبين الاتهامات بالتسبب في الجمود واستمرار الفجوات بشأن قضايا منها الخطوط التي ستنسحب إليها القوات الإسرائيلية. ويتزايد الضغط في غزة على حماس للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، ووضع حد للوضع الإنساني 'الكارثي' في القطاع الفلسطيني.

ترامب يرد على تهديدات ميدفيديف بنشر غواصات نووية قرب الحدود الروسية
ترامب يرد على تهديدات ميدفيديف بنشر غواصات نووية قرب الحدود الروسية

صوت بيروت

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت بيروت

ترامب يرد على تهديدات ميدفيديف بنشر غواصات نووية قرب الحدود الروسية

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة إنه أمر بنشر غواصتين نوويتين في مناطق قريبة من روسيا ردا على تهديدات الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف. وذكر ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال 'أمرت بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة تحسبا لأن تكون هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية أكثر من مجرد تصريحات'. كما تابع: «التصريحات مهمة للغاية، وغالبا ما تؤدي إلى عواقب غير مقصودة وآمل ألا يكون هذا أحد تلك الحالات». ووجّه الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف انتقادا شديدا للرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعدما هدد الأخير بتعجيل الموعد النهائي الذي منحه لروسيا للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا. 'ليست إسرائيل أو إيران' وقال ميدفيديف: «كل إنذار نهائي جديد هو تهديد وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع أميركا»، وأضاف في منشور على منصة «إكس» أن «روسيا ليست إسرائيل أو حتى إيران»، في إشارة إلى الحرب القصيرة التي اندلعت بين البلدين في آذار (مارس) الماضي، والتي شنت خلالها الولايات المتحدة ضربات على إيران لدعم إسرائيل. وجاءت تصريحاته ردا على تصعيد ترامب لهجته ضد روسيا في ظل عدم إحراز تقدم لوقف الحرب في أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store