logo
رونالدو يحدد معايير الفوز بالكرة الذهبية.. ومبابي يعلن مرشحه لتحقيقها

رونالدو يحدد معايير الفوز بالكرة الذهبية.. ومبابي يعلن مرشحه لتحقيقها

العربيةمنذ 10 ساعات

أكد كرستيانو رونالدو الفائز بالكرة الذهبية خمس مرات يوم السبت أن الجائزة الفردية يجب أن تمنح للاعب الفائز بدوري أبطال أوروبا فيما أعلن الفرنسي كيليان مبابي مرشحه للفوز بها بشكل قاطع.
وفي حديثه قبل نهائي دوري الأمم يوم الأحد في ميونخ بين البرتغال وإسبانيا، قال اللاعب المخضرم إن "البطولات" يجب أن تحدد من يفوز بالكرة الذهبية.
وأبان المهاجم البالغ من العمر 40 عاماً للصحفيين "في رأيي، من يفوز بالجائزة يجب أن يكون في فريق فاز بالألقاب يجب أن يكون الفائز بالكرة الذهبية في فريق فاز بدوري أبطال أوروبا".
ومُنحت جائزة الكرة الذهبية لأول مرة في عام 1956 من قبل مجلة فرانس فوتبول الفرنسية، وهي تمنح للاعب الذي يعتبر الأفضل خلال الموسم السابق.
وأدى فوز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا يوم السبت الماضي بنتيجة 5-0 إلى تزايد الدعوات المطالبة بفوز عثمان ديمبلي بالجائزة هذا الموسم.
إلا أن العرض الرائع الذي قدمه نجم منتخب إسبانيا لامين يامال في مباراة يوم الخميس الماضي في نصف نهائي دوري الأمم 5-4 أمام فرنسا جعل البعض يجادل بأن اللاعب المراهق يجب أن يحصل على الكرة الذهبية التي ستجعل من اللاعب البالغ من العمر 17 عامًا أصغر فائز بالجائزة في تاريخها.
دعم مدرب منتخب فرنسا ديدييه ديشامب لاعبه ديمبلي للحصول على الجائزة، قائلاً: بالنظر إلى الموسم الذي يقدمه عثمان فهو يستحقها وهذا كل ما أتمناه له.
في مؤتمر صحفي في شتوتغارت يوم السبت، قال قائد منتخب فرنسا كيليان مبابي للصحفيين إنه يدعم ديمبلي كذلك "هل يحتاج أي شخص حقًا أن أشرح له؟ في الوقت الحالي نتحدث عن لامين يامال وعثمان ديمبلي، لكنني سأصوت لديمبلي"، وقال رونالدو إنه "لا يستطيع أن يقول لك من يستحقها" هذا الموسم.
ولا يتفوق على رونالدو في عدد مرات الفوز بالجائزة 5 مرات سوى الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي فاز بالجائزة 8 مرات.
واحتكر الثنائي الجائزة لمدة عقد من الزمان منذ فوز رونالدو بالجائزة لأول مرة في 2008 وحتى فوزه الأخير في 2017، أما حامل الجائزة الحالي هو لاعب وسط منتخب إسبانيا ومانشستر سيتي رودري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بطاقة معايدة«ديربي الشرقية».. ذكرى بعد هبوط النهضة
بطاقة معايدة«ديربي الشرقية».. ذكرى بعد هبوط النهضة

الرياض

timeمنذ 43 دقائق

  • الرياض

بطاقة معايدة«ديربي الشرقية».. ذكرى بعد هبوط النهضة

يتساءل رياضيو الشرقية بصفة عامة وأبناء مدينة الدمام بصفة خاصة عن مصير مارد الدمام فريق النهضة، والذي كان يشكل الجناح الثاني في «ديربي الشرقية» الذي يجمع الاتفاق بالفريق النهضاوي. النهضة الفريق الذي تقاسم شعبيته في مدينة الدمام، وكان النادي الذي تفوق على الاتفاق في الألعاب المختلفة، وأول من شكل لبنة الدوري الممتاز في سنته الأولى، النهضة أحد الفرق التي كانت تشكل بعبعاً للأندية الأخرى، وكانت مبارياته مع جاره الاتفاق عبارة عن كرنفال من التحديات، وكانت نتيجتها تبقى حديث الكل على مدى أشهر لحين تجدد التحدي في مواجهة أخرى بين الطرفين، كل تلك الأمور باتت بعد هبوط المارد الأخير، الذي كان خلاف سابقاتها، حيث كان متأرجحاً ما بين الممتاز والأولى، إلا أن سقوطه الأخير المدوي كان شنيعاً بعدما واصل الانحدار من الأولى للثانية ومن ثم للثالثة. فمن يخرج المارد من مصباحه، ويوقظه من نومه ويعيده للحياة ليقدم نجوم كرة القدم بعد أن كان قدم ظهيره الأشهر ناصر المنصور، وحارسه خالدين وقائده الذي انتقل إلى الاتحاد عيسى حمدان، العاشقون للنهضة يرون صعوبة ذلك، بعد وفاة رئيسه الأشهر الشيخ فيصل الشهيل -رحمه الله- الذي كان لابتعاده قبل وفاته دور كبير في انكسار المارد وتراجعه، بعد أن عاش النادي في صراع على كرسي رئاسته، ولم يعد كذلك في الوقت الراهن، حتى بعد أن تم عرضه من قبل وزارة الرياضة ليكون ضمن الأندية المتاحة للاستثمار للاستفادة من موقعه الاستراتيجي سواء اقتصادياً أو جغرافياً.

إسبانيا جمال أم برتغال رونـالدو؟
إسبانيا جمال أم برتغال رونـالدو؟

الرياض

timeمنذ 43 دقائق

  • الرياض

إسبانيا جمال أم برتغال رونـالدو؟

يسعى النجم الصاعد لامين جمال لإثبات نفسه مرة جديدة على الساحة العالمية، عندما تلعب بلاده إسبانيا مع البرتغال ونجمها المخضرم كريستيانو رونالدو، مساء اليوم الأحد في ميونيخ في نهائي دوري الأمم الأوروبية في كرة القدم. سجل جمال مرتين واختير أفضل لاعب في نصف النهائي في شتوتغارت، عندما تقدمت إسبانيا 4-0 على وصيفة بطل العالم فرنسا، قبل أن تقصيها 5-4 في مباراة غنية بالأهداف. وكما فعل في طريقه نحو إحراز لقب كأس أوروبا 2024 في ألمانيا، بنى المنتخب الإسباني نجاحه على تألق المراهق جمال وزميله على الجناح المقابل نيكو وليامس. وكان وليامس، صاحب هدف وتمريرة حاسمة أمام فرنسا، أفضل لاعب في نهائي كأس أوروبا العام الماضي أمام إنجلترا (2-1) وسيجمع نهائي دوري الأمم الجارتين الأيبريتين: إسبانيا بطلة النسخة الأخيرة في 2023 والبرتغال بطلة الأولى في 2019. قال جمال الذي قاد برشلونة إلى لقب الدوري الإسباني الموسم المنصرم «هذه مباراة مميزة، نهائي يمنحنا دافعا إضافيا». رغم سنواته الـ17، تابع الجناح الشاب «هذا هو نوع المباريات التي أرغب في خوضها، لإثبات قدراتي». وعن مواجهة رونالدو الذي يكبره بـ23 عاما، قال اللاعب الموهوب على الجناح الأيمن والذي يذكر ببدايات أسطورة برشلونة السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي «هو أسطورة كروية أنا، مثل كل اللاعبين، لدي احترام كبير لكريستيانو، سأقوم بعملي، وهو ببساطة محاولة الفوز». ويحترف رونالدو منذ مطلع 2023 في الدوري السعودي مع النصر، لكن أفضل لاعب في العالم خمس مرات ألمح أخيرا إلى تركه مع انتهاء عقده هذا الصيف، قال رونالدو عن جمال السبت في مؤتمر صحافي «يقوم لامين جمال بعمل جيد جدا، ويعرف كيف يستفيد من موهبته، فلندعه ينمو، لا تضعوا الكثير من الضغوط عليه، فلندعه ينمو جيداً لديه موهبة هائلة». وسجل رونالدو هدف الفوز على ألمانيا (2-1) الأربعاء في نصف النهائي في ميونيخ، موقعا على الهدف الـ937 في مسيرته مع الأندية والمنتخب، ورافعا رصيده القياسي مع الدول إلى 137 هدفا. واحتفى لاعب وسط البرتغال برناردو سيلفا بطموح رونالدو المتواصل قائلا «لا أعرف كم عمره، أعتقد أنه يبلغ نحو الأربعين، ليس من السهل أبداً أن تظل متعطشا لتحقيق المزيد كل يوم». وأضاف سيلفا الذي حققت بلاده فوزها الأول على أرض ألمانيا منذ 1985 «نحن سعداء جدا بوجوده معنا». وتعول البرتغال أيضا على أمثال لاعب الوسط برونو فرنانديش الذي اختار البقاء مع مانشستر يونايتد الإنجليزي الجريح، بدلا من الانتقال بعرض سخي إلى الدوري السعودي حيث يحترف زميله في الوسط روبن نيفيش مع نادي الهلال. في المقابل، قال مدرب إسباني لويس دي لا فوينتي أن الجماهير ستشاهد «قوتين كبيرتين، المباراة قد تساوي مباراة نهائية لكأس العالم». أضاف المدرب الذي قاد لا روخا إلى اللقب القاري الكبير في 2024 «نلعب أمام أحد العظماء: كريستيانو رونالدو، اسمه فقط يكفي، لدي احترام غير محدود له»، تابع «من الرائع أن تشاهد لاعبا بعمره يستمر على هذا المستوى، احترمه كثيرا». أمام لاعب الوسط ميكل ميرينو الذي سجل أيضا في مرمى فرنسا في نصف النهائي، فبدا واثقا «ليست المباراة النهائية الأولى لنا، ميونيخ تمنحنا ذكريات رائعة من كأس أوروبا الأخيرة». وأضاف لاعب أرسنال وصيف الدوري الإنجليزي «أنا سعيد جدا لخوض نهائي جديد ونأمل في التتويج مجددا». وقبل النهائي، تقام في شتوتغارت مباراة تحديد المركز الثالث بين ألمانيا وفرنسا. وتفتقد فرنسا إلى المهاجمين عثمان ديمبيليه وبرادلي باركولا والمدافع كليمان لانغليه لارتباطهم مع أنديتهم أو الإصابة.

الذهب الذي استعصى على النصر.. هل يأتي مع البرتغال؟
الذهب الذي استعصى على النصر.. هل يأتي مع البرتغال؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الذهب الذي استعصى على النصر.. هل يأتي مع البرتغال؟

في مساء الأحد، وعلى أرضية ملعب أليانز أرينا في ميونيخ، سيقف كريستيانو رونالدو أمام لحظة قد تغيّر شكل ختام مسيرته، حين يقود البرتغال في نهائي دوري الأمم الأوروبية 2025 ضد إسبانيا. لكن ما يجعل هذه المباراة أكثر من مجرد نهائي قاري... هو أنها قد تنهي أطول فترة صيام عن الألقاب في مشوار «الدون». منذ تتويجه بكأس إيطاليا مع يوفنتوس في مايو 2021، لم يرفع رونالدو أي كأس رسمية. خمس سنوات، وثلاثة قمصان مختلفة، و15 بطولة شارك فيها دون أن يحتفل في نهايتها. عاد إلى مانشستر يونايتد، ثم انتقل إلى النصر السعودي، حيث قدّم أرقامًا فردية مدهشة، 118 مساهمة تهديفية في 111 مباريات رسمية منذ وصوله في يناير 2023، لكن الذهب ظل بعيدًا. ورغم أنه اقترب كثيرًا، إلا أن الحظ لم ينصفه مع النصر. خسر نهائي كأس الملك 2024، وسقط في نهائي السوبر السعودي 2025، كما ودّع نصف نهائي كأس أبطال آسيا للنخبة. كل تلك المحاولات رسمت ملامح لاعب لا يزال يقاتل، لكنه لم يجد من يعينه على الوصول... فهل يجد ذلك في منتخب بلاده؟ أمام ألمانيا في نصف النهائي، أثبت رونالدو أن العمر مجرد رقم. سجل هدف الفوز، رافعًا رصيده إلى 137 هدفًا دوليًا. أخبار ذات صلة النهائي القادم سيكون مسرحًا لمواجهة بين جيلين؛ رونالدو البالغ من العمر 40 عامًا، والنجم الإسباني الصاعد لامين يامال (17 عامًا)، الذي تألق في نصف النهائي بتسجيله هدفين في فوز إسبانيا المثير 5-4 على فرنسا. بالنسبة لرونالدو، تمثل هذه المباراة أهمية بالغة باعتبارها تأتي في وقت يعيش فيه كريستيانو لحظات صعبة في مسيرته الرياضية، خلت من البطولات. فهل تعوّضه البرتغال عما فاته مع النصر؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store