logo
كيف تساعد طفلك على النوم بسلام؟

كيف تساعد طفلك على النوم بسلام؟

الجمهوريةمنذ 2 أيام

أسباب اضطرابات النوم:
عوامل نفسية: التوتر، القلق، التغيرات في الروتين اليومي.
عوامل بيئية: الإضاءة، الضوضاء ، درجة حرارة الغرفة.
استخدام الشاشات قبل النوم: الضوء الأزرق الصادر من الأجهزة يعطل إنتاج الميلاتونين (هرمون النوم).
الأمراض الجسدية: مثل الارتجاع المريئي، الحساسية، أو ألم التسنين.
الآثار السلبية لقلة النوم على الطفل:
- تأخر في النمو العقلي والمعرفي.
- ضعف التركيز وصعوبات في التعلم.
- مشاكل سلوكية، مثل فرط النشاط أو العدوانية.
- تقلبات مزاجية وحساسية مفرطة.
- انخفاض المناعة وزيادة احتمالية الإصابة بالأمراض.
حلول علمية ونصائح ذهبية:
الساعة البيولوجية للطفل، ويُسهّل النوم والاستيقاظ.
الضوء الأزرق من الهواتف والأجهزة اللوحية يؤثر على إفراز هرمون الميلاتونين الضروري للنوم.
- تهيئة طقوس مهدّئة قبل النوم
حمام دافئ، قراءة قصة، أو الاستماع لموسيقى هادئة تساعد في خفض التوتر وتهيئة الدماغ للنوم.
- ضبط بيئة النوم
غرفة مظلمة وهادئة بدرجة حرارة معتدلة (18-22°C) تعزز نومًا عميقًا وفقًا لتوصيات الأكاديمية الأمريكية لطب النوم.
- تجنب الأطعمة الثقيلة أو السكرية قبل النوم
الكافيين والسكريات قد يرفعان نشاط الطفل، ويؤخران النعاس.
- دعم عاطفي قبل النوم
التحدث مع الطفل وطمأنته يقلل من القلق الليلي، وهو عامل مرتبط علميًا بتحسين جودة النوم.
- توفير عنصر أمان مادي (مثل دمية أو بطانية)
يمنح الأطفال شعورًا بالطمأنينة عند النوم بمفردهم، وخاصة في سنوات الطفولة المبكرة.
القيلولات الطويلة تقلل حاجة الطفل للنوم ليلاً، مما يربك نمطه اليومي.
- إذا استمرت مشاكل النوم لأكثر من أسبوعين أو ترافقها أعراض مثل الشخير أو التنفس غير المنتظم، يجب مراجعة طبيب أطفال أو أخصائي نوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يتغير نومك مع تقدم العمر؟ خبراء يفسرون الأسباب
هل يتغير نومك مع تقدم العمر؟ خبراء يفسرون الأسباب

الوئام

timeمنذ 11 ساعات

  • الوئام

هل يتغير نومك مع تقدم العمر؟ خبراء يفسرون الأسباب

كشفه تقرير نشره موقع 'هاف بوست' نقلًا عن خبراء أن تغير أوقات النوم والاستيقاظ يشكل جزءًا طبيعيًا من عملية الشيخوخة، حيث تتأثر الأجسام داخليًا وخارجيًا بالتقدم في العمر، مما ينعكس على أنماط النوم في مراحل لاحقة من الحياة. هذا ما ء. وقالت سيندي لوستيغ، أستاذة علم النفس بجامعة ميشيغان: 'كما هو الحال مع معظم الأشياء التي تتغير مع التقدم في السن، ليس هناك سبب واحد فقط، بل كلها مترابطة'. وأوضح الدكتور سايرام بارثاساراثي، مدير مركز علوم النوم والإيقاع اليومي في جامعة أريزونا للعلوم الصحية، أن الدماغ يصبح أقل استجابة مع تقدمنا في العمر، شأنه شأن جوانب أخرى من الصحة الجسدية والعقلية. وأشار إلى أنه 'من المرجح أن أسلاك الدماغ لا تستشعر… ولا تستجيب للمدخلات كما ينبغي لأن الدماغ متقدم في السن'. استشعار إشارات الوقت وتشمل هذه المدخلات إشارات مثل غروب الشمس، ضوء الشمس، الوجبات، الإشارات الاجتماعية، والنشاط البدني، والتي تساعد في تحديد مكاننا في اليوم. وأكد بارثاساراثي أن 'الأعصاب التي يُفترض أن تُرسل إشارات الوقت إلى الدماغ قد خضعت لنفس القدر من التنكس الذي خضع له الدماغ'. يُعدّ هذا العجز عن استشعار إشارات الوقت أحد أسباب ميل كبار السن إلى الشعور بالتعب قبل أبنائهم أو أحفادهم، ونتيجةً لذلك، يستيقظون مرتاحين تمامًا وفي وقت أبكر من بقية الأشخاص. من جانبها، قالت لوستيغ: 'من المثير للاهتمام أن أحد الأسباب هو التغيرات في الرؤية التي تصاحب التقدم في السن والتي تُقلل من شدة درجة تحفيز الضوء التي يتلقاها دماغنا، مما يلعب دورًا مهمًا في ضبط ساعتنا البيولوجية والحفاظ عليها على المسار الصحيح'. إعتام عدسة العين وأوضح بارثاساراثي أن هذا ينطبق بشكل خاص على الأشخاص المصابين بـ'إعتام عدسة العين' (الكاتاراكت)، وهي حالة شائعة في العين تُصيب أكثر من 50% من الأميركيين الذين تبلغ أعمارهم 80 عامًا فأكثر، وفقًا للمعاهد الوطنية للصحة، يُسبب إعتام عدسة العين عدم وضوح الرؤية، وازدواج الرؤية، وصعوبة عامة في الرؤية. وأضاف بارثاساراثي: 'في حالة إعتام عدسة العين، لا يدخل ضوء المساء إلى العينين بالقدر الكافي، لذا، وفقًا للدماغ، يكون غروب الشمس أبكر من وقت غروبها الفعلي'. ويبدأ الجسم بإفراز الميلاتونين (هرمون النوم) أبكر مما ينبغي، مما يجعلهم يتعبون مبكرًا في المساء والذهاب إلى الفراش مبكرًا، وبالتالي الاستيقاظ مبكرًا.

لماذا نستيقظ مبكراً كلما تقدمنا في السن؟
لماذا نستيقظ مبكراً كلما تقدمنا في السن؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • سرايا الإخبارية

لماذا نستيقظ مبكراً كلما تقدمنا في السن؟

سرايا - يعتبر وقت نوم الجسم واستيقاظه جزءا من عملية الشيخوخة الطبيعية. ووفق تقرير نشره موقع «هاف بوست»، مع التقدم ​​في السن، تتغير الأجسام داخلياً وخارجياً، ما ينعكس على تغيرات النوم التي تحدث في مراحل لاحقة من الحياة. تقول سيندي لوستيغ، أستاذة علم النفس بجامعة ميشيغان: «كما هو الحال مع معظم الأشياء التي تتغير مع التقدم في السن، ليس هناك سبب واحد فقط، بل كلها مترابطة». ومثل جوانب أخرى من الصحة الجسدية والعقلية، يصبح الدماغ أقل استجابة مع تقدمنا ​​في العمر. ويقول الدكتور سايرام بارثاساراثي، مدير مركز علوم النوم والإيقاع اليومي في جامعة أريزونا للعلوم الصحية: «من المرجح أن أسلاك الدماغ لا تستشعر... ولا تستجيب للمدخلات كما ينبغي لأن الدماغ متقدم في السن». تشمل هذه المدخلات غروب الشمس، وضوء الشمس، والوجبات، والإشارات الاجتماعية، والنشاط البدني الذي يساعد في تحديد مكاننا في اليوم. بالنسبة للشخص الأصغر سناً، قد يساعد وقت العشاء الدماغ على فهم أن وقت النوم سيكون بعد بضع ساعات؛ بالنسبة لكبار السن، قد لا يحدث هذا الاتصال. أكد بارثاساراثي أن الأعصاب التي يُفترض أن تُرسل إشارات الوقت إلى الدماغ قد خضعت لنفس القدر من التنكس الذي خضع له الدماغ. يُعدّ هذا العجز عن استشعار إشارات الوقت أحد أسباب ميل كبار السن إلى الشعور بالتعب قبل أبنائهم أو أحفادهم. ونتيجةً لذلك، يستيقظون مرتاحين تماماً وفي وقت أبكر من بقية الأشخاص. وقالت لوستيغ: «من المثير للاهتمام أن أحد الأسباب هو التغيرات في الرؤية التي تصاحب التقدم في السن والتي تُقلل من شدة درجة تحفيز الضوء التي يتلقاها دماغنا، مما يلعب دوراً مهماً في ضبط ساعتنا البيولوجية والحفاظ عليها على المسار الصحيح». وأوضح بارثاساراثي أن هذا ينطبق بشكل خاص على الأشخاص المصابين بإعتام عدسة العين، وهي حالة شائعة في العين تُصيب أكثر من 50 في المائة من الأميركيين الذين تبلغ أعمارهم 80 عاماً فأكثر، وفقاً للمعاهد الوطنية للصحة. يُسبب إعتام عدسة العين عدم وضوح الرؤية، وازدواج الرؤية، وصعوبة عامة في الرؤية. وقال بارثاساراثي: «في حالة إعتام عدسة العين، لا يدخل ضوء المساء إلى العينين بالقدر الكافي، لذا، وفقاً للدماغ، يكون غروب الشمس أبكر من وقت غروبها الفعلي». ما أهمية هذا؟ نظراً لقلة الضوء الذي يدخل العينين بسبب مشاكل الرؤية التي يسببها إعتام عدسة العين، يبدأ الجسم بإفراز الميلاتونين (هرمون النوم) أبكر مما ينبغي. بالنسبة للشباب، يبدأ الميلاتونين «بالارتفاع بعد غروب الشمس»، كما قال بارثاساراثي، ولهذا السبب يشعر الشخص بالتعب عموماً بعد بضع ساعات. بالنسبة للأشخاص المصابين بإعتام عدسة العين الذين يعتقد دماغهم أن غروب الشمس كان أبكر، فذلك يجعلهم يتعبون مبكراً في المساء والذهاب إلى الفراش مبكراً ما يعني الاستيقاظ مبكراً. وفقاً لبارثاساراثي، إذا كنت تعاني من هذه المشكلة، فعليك تجاهل نصيحة إبعاد الشاشات وتعريض نفسك للضوء الساطع في وقت متأخر من المساء. قد يعني هذا الخروج في نزهة بالخارج قبل غروب الشمس، أو قراءة كتاب على جهاز «آيباد» ساطع، أو تركيب إضاءة صناعية لمنزلك، أو مشاهدة التلفزيون على شاشة ساطعة. قال إن هذه الأضواء الساطعة ستُخبر الدماغ بأن الشمس لم تغرب بعد، مما يُعيق إنتاج الميلاتونين. وينصح بارثاساراثي بتجربة هذه الأشياء قبل غروب الشمس بـ30 إلى 60 دقيقة. تختلف المدة التي يجب أن تُعرّض نفسك فيها للضوء الساطع، وقد تتطلب بعض التجربة والخطأ، لكنه قال إنه يجب أن تستهدف التعرض لساعتين تقريباً - ويجب بالتأكيد إبقاء الضوء مُضاءً بعد غروب الشمس. وأضافت لوستيغ أنه يجب تجنب الكحول قبل النوم - «مع أن هذا المشروب الكحولي قد يُشعرك بالنعاس، فإنه في الواقع يُؤثر سلباً على جودة نومك». بالإضافة إلى ذلك، قالت إن ممارسة الرياضة تُساعد على الحصول على نوم أفضل، وإن شمس الصباح تُساعد الساعة البيولوجية على مُتابعة إشارات شروق الشمس وغروبها.

تأثير عادات النوم السلبية لدى الأطفال على صحة النظر.. تعرف على الأسباب
تأثير عادات النوم السلبية لدى الأطفال على صحة النظر.. تعرف على الأسباب

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • 24 القاهرة

تأثير عادات النوم السلبية لدى الأطفال على صحة النظر.. تعرف على الأسباب

حذر خبراء الصحة من أن عادات النوم السيئة لدى الأطفال قد تسبب قصر النظر، إذ يتزايد عدد الأطفال الذين يحتاجون إلى النظارات بمعدلات غير مسبوقة، وفي أعمار مبكرة بشكل مثير للقلق، ويصابون بحول شديد عند النظر إلى السبورة أو يعانون من ضبابية الرؤية، حتى خلال مشاهدة التليفزيون. ووفقًا لما نشر في هندوستان تايمز، قصر النظر هو حالة تظهر فيها الأشياء البعيدة ضبابية، مما يستدعي استخدام النظارات لتصحيح الرؤية، وبينما تعزى هذه الظاهرة في المقام الأول إلى الشاشات، هناك سبب آخر غير ظاهر يسهم في تدهور رؤية الأطفال الصغار، وهو عادات النوم السلبية. عادات النوم السيئة تساهم في إصابة الأطفال بقصر النظر وبحسب خبراء الصحة، يعد النوم ضروري للحفاظ على الصحة العامة، الجسدية والعقلية والعاطفية، فهو ليس ضروريًا لاستعادة النشاط البدني فحسب، بل أيضًا لتحسين الوظائف الإدراكية والصحة العامة، كما يدعم النوم نمو الأطفال وتطورهم، ويمكن أن يزيد قلة النوم مع مرور الوقت من خطر الإصابة بمشاكل صحية طويلة الأمد، وتشير الأدلة إلى أن قلة النوم، من حيث مدتها وجودتها، ترتبط بتطور قصر النظر لدى الأطفال، ومع استمرار ارتفاع عدد حالات قصر النظر، من المهم فهم دور قلة النوم كعامل مساهم. ما هي عادات النوم السيئة؟ يسمح الآباء لأطفالهم بقضاء وقت أطول على هواتفهم، مما يؤثر على أنماط نومهم. مدة نوم أقصر وأقل من 7-8 ساعات في الليلة. سوء نوعية النوم والاستيقاظ المتكرر وجداول النوم غير المنتظمة. الإفراط في استخدام الشاشة قبل النوم. لماذا قلة النوم تسبب قصر النظر؟ بسبب قلة النوم، يحدث انخفاض في إنتاج الميلاتونين والعكس صحيح، مما يؤدي إلى اضطراب توقيت الشبكية وربما يؤثر على نمو العين، كما تؤدي قلة النوم أيضًا إلى انخفاض مستويات الدوبامين وإشاراته، وهذا الدوبامين يثبط النمو المفرط للعين، ويؤدي انخفاض مستوياته بدوره إلى زيادة طول محور العين، مما يؤدي إلى تطور قصر النظر، وغالبًا ما يكون الأطفال المحرومون من النوم أقل نشاطًا ويقضون وقتًا أقل في الهواء الطلق، مما يؤدي إلى تفاقم المخاطر. دراسة: ممارسة الرياضة قبل النوم تسبب الأرق دراسة تكشف عن تأثير درجة حرارة الغرفة على جودة النوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store