
«التربية»: لا تعديل في الدرجات بعد الاعتماد النهائي
إلكترونية بختم ضوئي
وأوضحت الوزارة، أن جميع الشهادات الإلكترونية الصادرة لطلبة المدارس داخل الدولة، من الأول وحتى الثاني عشر، أصبحت تحمل ختماً إلكترونياً معتمداً، ويمكن استخدامها رسمياً داخل الدولة. ويتوفر في الشهادة رمز«QR» للتحقق من صحة المعلومات المدرجة فيها.
وأتاحت الوزارة عبر موقعها الرسمي مجموعة من الخدمات، شملت إصدار شهادة دراسية جديدة أو بدل فاقد لجميع الصفوف (من الأول إلى الثاني عشر). وورقية مصدقة للصف الثاني عشر فقط، بحد أقصى ثلاث نسخ أصلية، مخصصة للاستخدام خارج الدولة، ويُشترط تصديقها من وزارة الخارجية، وإلكترونية مصدقة من وزارة الخارجية، تشمل جميع الشهادات الصادرة منذ عام 2018 وحتى العام الحالي، وتُستخدم خارج الدولة. وإلكترونية معتمدة لطلبة المدارس الخاصة المطبقة للمنهاج الوزاري (الصف الثاني عشر فقط).
خطوة نوعية
وفي خطوة نوعية، وفّرت الوزارة، بالتنسيق مع وزارة الخارجية، إمكانية إصدار شهادات إلكترونية تحمل الختم الرقمي لوزارة الخارجية، وختم سفارة الإمارات في بلد الابتعاث، من دون الحاجة لتقديم الطلب يدوياً أو زيارة منصات وزارة الخارجية. وأكدت الوزارة أن هذه الخدمة متاحة عبر قنواتها الرقمية، ما يعزز سهولة الوصول إليها ويوفر الوقت والجهد على الطلبة وأولياء الأمور.
المدارس الخاصة
وأتاحت الوزارة خدمة تصديق الشهادات الدراسية للطلبة الدارسين في المدارس الخاصة التي تطبق المناهج الأجنبية، حيث يمكن للمتعامل تقديم طلب التصديق مباشرة عبر القنوات الرقمية الرسمية، وتشمل خيار إضافة تصديق الخارجية على الشهادة نفسها لضمان اعتمادها خارج الدولة. ولا تشمل الشهادات الصادرة من المدارس الخاصة في إمارات أبوظبي ودبي والشارقة إذ تصدّق في الجهات المحلية المختصة بكل إمارة، وهي دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وهيئة الشارقة للتعليم الخاص.
طلبة الإعادة
وفيما يتعلق بطلبة الإعادة أكدت الوزارة أن طلبة الصف الثاني عشر الذين يؤدون اختبارات الإعادة، بإمكانهم الحصول على شهاداتهم إلكترونياً عبر بوابة الطالب، بعد صدور النتائج، وتكون مصدّقة رقمياً وجاهزة للطباعة مع امكانية الحصول على تصديقها بالتسلسل السابق ذكره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
العمل التطوعي ركيزة للتقدم الاجتماعي
وقد بات التطوع جزءاً أساسياً من استراتيجيات التنمية المستدامة في كثير من الدول، ومنها دولة الإمارات العربية المتحدة. ومن أبرز هذه المبادرات المنصة الوطنية للتطوع التي جمعت عشرات الآلاف من المتطوعين. وفي المناسبات الوطنية والفعاليات الدولية الكبرى، مثل إكسبو 2020 دبي، حيث تجاوز عدد المتطوعين 30 ألفاً من مختلف الأعمار والجنسيات، الذين قاموا بمهام تنظيمية وإرشادية ولوجستية عززت من صورة الإمارات الحضارية. ففي قطاع غزة، كان لهؤلاء المتطوعين دور بارز في تقديم المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية، رغم التحديات الميدانية، مؤكدين على التزام دولة الإمارات بالوقوف إلى جانب الشعوب المحتاجة، وناشرين لرسالة السلام والتضامن. وهو عامل جوهري في بناء التلاحم المجتمعي، وركيزة لتقدم الشعور الوطني وتعزيز الروح الجماعية. فبقدر ما نغرس في نفوس الأفراد قيمة التطوع، بقدر ما نحصد مجتمعات أكثر وعياً وتماسكاً وقدرة على مواجهة التحديات.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
توزيع 52 ألف شتلة متنوعة على الأسر في أبوظبي
وأكدت الدائرة حرصها من خلال مبادراتها المتنوعة خلال الصيف على تشجيع وتحفيز المجتمع على المشاركة في التشجير وزيادة المسطحات الخضراء، وإشراك الأطفال على وجه الخصوص في هذه الأنشطة لتعليمهم القيم البيئية، وترغيبهم في دعم هذه الفعاليات الهادفة إلى الارتقاء بالمظهر العام، وبالوقت ذاته تحقيق الاستدامة البيئية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
«دبي الخيرية» تدعم مبادرة «طبتم وطاب ممشاكم»
أعلنت جمعية دبي الخيرية عن دعمها لمبادرة «طبتم وطاب ممشاكم»، التي تنظم من خلالها وزارة الأسرة رحلة لمجموعة من الأطفال المواطنين لأداء مناسك العمرة في الفترة الممتدة من 6 إلى 12 يوليو الجاري، بهدف منحهم فرصة فريدة للنمو الروحي، والتعلم من خلال تجربة إيمانية عميقة، وذلك في إطار سعيها للارتقاء بالجيل الناشئ، وتعزيز تجاربهم الإنسانية. جاء ذلك خلال الاجتماع التنسيقي للمبادرة، والذي عقد بمقر وزارة الأسرة في عجمان، بحضور عبدالعزيز إبراهيم، رئيس قسم الدمج المجتمعي بوزارة الأسرة، وخالد الشحي، أخصائي حماية حقوق الأسرة بالوزارة، وعادل مطر، عضو مجلس إدارة جمعية دبي الخيرية، و12 من الأطفال الناشئة المشاركين بالمبادرة، والذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً، إضافة إلى الفريق الإشرافي، وتم خلال اللقاء التعريف بمسار الرحلة ودور الوزارة وتحضيراتها من أجل تنفيذ المبادرة، التي تنظمها للعام الثاني على التوالي. وأشاد عادل مطر، عضو مجلس إدارة جمعية دبي الخيرية، بالتعاون المثمر والبنّاء مع وزارة الأسرة في إنجاح هذه المبادرة، وقال: «نحن في دبي الخيرية نؤمن بأن الشراكة الحقيقية بين المؤسسات الحكومية والخاصة والخيرية هي جوهر التنمية المستدامة في أي مجتمع. ونعتبر أنفسنا شركاء أساسيين في بناء مستقبل أبنائنا، وهذا لا يقتصر على الدعم المادي فقط، بل يتعداه إلى توفير الفرص، التي تصقل شخصياتهم، وتغذي أرواحهم».