logo
سعر جرام الفضة اليوم الثلاثاء 3 يونيو

سعر جرام الفضة اليوم الثلاثاء 3 يونيو

البوابةمنذ 2 أيام

ارتفع
تتوفر الفضة في السوق المصري بعيارات متنوعة، مثل عيار 925، بأسعار تناسب جميع الميزانيات، مما يجعلها خيارًا مغريًا للاستثمار والشراء.
يُقدم "
سعر جرام الفضة اليوم
يلاحظ المتابعون لسوق المعادن اليومية أن سعر الفضة يتأثر بعدة عوامل، أبرزها سعر صرف العملات والتقلبات في الأسعار العالمية.
أسعار الفضة اليوم في مصر
سعر جرام الفضة عيار 999 (النقية):
58.50
جنيه مصري.
سعر جرام الفضة عيار 958 (البريطانية):
50.95
جنيه مصري.
سعر جرام الفضة عيار 925 (الإسترليني):
49.83
جنيه مصري.
سعر جرام الفضة عيار 800 (المصرية):
42.37
جنيه مصري.
سعر جرام الفضة 925 اليوم
أما الفضة عيار 925، التي يطلق عليها لقب "الفضة الإسترليني"، فهي من أكثر الأعيرة شيوعًا في مصر؛ حيث تستخدم لدى الصاغة وبائعي المجوهرات.
تراوح سعرها
بين 54.10 : 53.10 جنيه مصري.
سعر جرام الفضة 925 بالمصنعية
تتباين أسعار الفضة عيار 925 بعد إضافة المصنعية إليها حيث تتراوح المصنعية في الغالب بين 25 إلى 50 جنيهًا لكل جرام فضة، ويصل السعر بالمصنعية إلى
بين 74.83 و99.83 جنيه.
سعر جرام الفضة الإيطالي اليوم
هذا النوع من الفضة في الغالب من عيار 925 يتميز بالجودة العالية والتصميمات الأنيقة؛ حيث جاء
سعر جرام الفضة الإيطالية عيار 925 بقيمة 49.83 ويصل مع المصنعية إلى نحو 125 جنيهًا للجرام.
سعر سبائك الفضة
تُعدُّ السبائك عمومًا -سواء كانت ذهبية أو فضية- مصدرًا للاستثمار الآمن، فالسبائك الفضة خيار مهم من خيارات الاستثمار المتاحة لمن يخشون المخاطرة بأموالهم في الأسواق؛ مما يجعلهم يلجئون للاحتفاظ بالسبائك بوصفها ملاذًا آمنًا، وتختلف أسعارها متأثرة بالأسعار العالمية لأونصة الفضة في العالم.
سبائك الفضة
أسعار سبائك الفضة اليوم في مصر
سعر سبيكة الفضة 50 جراما: سجل نحو:
3،575.00 جنيه.
سعر سبيكة الفضة 100 جرام سجل نحو: 7،125.00
جنيه.
سعر سبيكة الفضة 500 جرام: سجل
33،250.00
جنيه.
سعر سبيكة الفضة 1 كيلو: سجل نحو:
65،500.00 جنيه.
هل أستثمر في الذهب أم الفضة؟
سؤال محوري يتعلق في أذهان كثير من المستثمرين أيهما أفضل للاستثمار الآن، الذهب أم الفضة؟ يرى كثير من المحللين أن الفضة ربما تُقدم عائدًا محتملًا أكبر من الذهب حاليًا. يعود هذا التوقع إلى عاملين رئيسيين:
الأول: تزايد استخدام الفضة في الصناعة.
الثاني: سعرها المنخفض نسبيًا مقارنةً بالذهب؛ مما يمنحها مجالًا أوسع للارتفاع.
تُواصل أسعار الفضة العالمية صعودها اليوم، مدفوعةً بالتوترات الجيوسياسية، تراجع الدولار، وتزايد الطلب الصناعي. في المقابل، تشهد الأسعار في مصر استقرارًا نسبيًا، وهو ما يُعزى إلى التوازن بين سعر الصرف المحلي وتأثيرات السوق العالمي.
لا شك أن الفضة أحد الخيارات المتاحة للأفراد والشركات على حد سواء، خاصةً في ظل البيئة المحيطة التي تشوبها مخاطر اقتصادية عالميا مع توقعات بارتفاع التضخم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هشام العيسوي: برنامج رد الأعباء التصديرية الجديد خطوة فارقة لتحقيق حلم الـ145 مليار دولار صادرات بحلول 2030
هشام العيسوي: برنامج رد الأعباء التصديرية الجديد خطوة فارقة لتحقيق حلم الـ145 مليار دولار صادرات بحلول 2030

صدى مصر

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى مصر

هشام العيسوي: برنامج رد الأعباء التصديرية الجديد خطوة فارقة لتحقيق حلم الـ145 مليار دولار صادرات بحلول 2030

هشام العيسوي: برنامج رد الأعباء التصديرية الجديد خطوة فارقة لتحقيق حلم الـ145 مليار دولار صادرات بحلول 2030 كتبت هدي العيسوي أشاد هشام العيسوي، رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية، ببرنامج رد الأعباء التصديرية الجديد الذي أطلقته وزارة الاستثمار بالتنسيق مع وزارة المالية، مؤكدًا أنه يمثل نقلة نوعية في دعم الصادرات المصرية وتمكين القطاع الخاص، واصفًا إياه بأنه 'برنامج صحي لمناخ الاستثمار على المدى المتوسط والطويل'، وخطوة استراتيجية تعكس التوجه الجاد للدولة نحو مضاعفة الصادرات وتعزيز تنافسية المنتجات المصرية عالميًا. وأكد العيسوي، في بيان صحفي، أن البرنامج الجديد هو نتاج حوار فعّال مع مجتمع المصدرين والمجالس التصديرية، حيث تم إعداد البرنامج بالشراكة المباشرة مع القطاع الخاص، مع الأخذ في الاعتبار رؤى كل مجلس تصديري في آليات توزيع الدعم بما يتماشى مع طبيعة كل قطاع واحتياجاته الفعلية. وأوضح أن البرنامج يخصص 45 مليار جنيه لدعم الصادرات، منها 38 مليار جنيه للبرنامج الأساسي، إلى جانب 7 مليارات جنيه دعم مرن يُمنح وفقًا لدرجة تعقيد المنتج ومدى مساهمته في القيمة المضافة، ما يعكس توجه الدولة لدعم الصناعات المبتكرة والمستدامة. وأشار العيسوي إلى أن قطاع الصناعات والحرف اليدوية يحظى باهتمام خاص ضمن البرنامج، حيث تم تخصيص مخصصات مستقلة تراعي طبيعة القطاع القائمة على المهارة والإبداع، مع التركيز على دعم التصميمات، وبناء العلامات التجارية، والمشاركة في المعارض الدولية، إلى جانب برامج تدريبية لرفع كفاءة العاملين وتحسين الإنتاجية. وأوضح أن القطاع يتميز بتركيزه على القيمة المضافة والجودة الفريدة، وليس الإنتاج الكمي، وهو ما يستدعي نوعًا خاصًا من التمكين، قائلاً: 'نحن لا نطلب فقط أموال دعم مباشرة، بل نحتاج إلى أدوات تمكين حقيقية تُساعد الصناع على إنتاج منتجات ذات قيمة عالية قادرة على المنافسة عالميًا. والبرنامج الجديد أدرك هذا جيدًا'. ولفت رئيس المجلس التصديري إلى أن من أبرز الجوانب المتقدمة في البرنامج الجديد، تفعيل آلية 'المقاصة'، التي تتيح للمصدرين استخدام مستحقاتهم لدى الدولة لتسوية التزاماتهم مع الجهات الحكومية مثل الضرائب وفواتير الغاز والكهرباء، كما تُمكنهم من استخدام هذه المستحقات كضمان أمام البنوك لفتح قنوات تمويل جديدة. وقال: 'الصك أو المستند الذي تصدره الدولة بقيمة الدعم يُعد خطوة متقدمة جدًا، ويعزز الثقة لدى المؤسسات المالية، ويزيد من قدرة المصدرين على التوسع والاستثمار'. وشدد العيسوي على أن الوصول إلى هدف 145 مليار دولار صادرات بحلول عام 2030، يتطلب إزالة المعوقات وتوفير بيئة تصديرية مرنة ومستدامة، مؤكدًا أن البرنامج يمثل 'بداية الزراعة' لمنظومة تصديرية قوية ستؤتي ثمارها خلال السنوات المقبلة. وأضاف: 'نحن لا نبحث عن انتعاشة لحظية، بل نسعى لبناء منظومة مستدامة. ولأول مرة نرى تكاملًا فعليًا بين الحكومة والمصدرين، مبنيًا على الثقة والرؤية المشتركة'. وأكد العيسوي أن البرنامج يعكس تحولًا في فلسفة الحكومة تجاه دعم الصادرات، حيث لم يعد يُنظر إلى رد الأعباء باعتباره عبئًا على الموازنة، بل أداة استثمارية تعود بعائد كبير على الاقتصاد الوطني من العملة الأجنبية، من خلال فتح أسواق جديدة ورفع معدلات التشغيل. كما شدد على أهمية استمرار الحوار المؤسسي بين الحكومة والقطاع الخاص، وتعزيز أدوات الترويج والدبلوماسية التجارية، خاصة للقطاعات ذات الطابع الثقافي مثل الحرف اليدوية، والتي تعكس الهوية المصرية وتتمتع بفرص واعدة في الأسواق العالمية. واكد أن ما يحدث اليوم هو نتيجة لوعي القيادة السياسية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلًا: 'الرئيس وضع هدفًا طموحًا لكنه ضروري، وهو ما حفز كل مؤسسات الدولة على توجيه طاقاتها نحو تحقيقه. ونحن كقطاع خاص مستعدون للتحرك بخطى أسرع لتحقيق هذا الحلم'.

أسعار الدولار مساء اليوم الخميس 5 يونيو 2025
أسعار الدولار مساء اليوم الخميس 5 يونيو 2025

البوابة

timeمنذ 5 ساعات

  • البوابة

أسعار الدولار مساء اليوم الخميس 5 يونيو 2025

استقر سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري مساء تعاملات اليوم الخميس 5 يونيو 2025، تزامنًا مع إجازة البنوك بمناسبة وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك، وذلك بعدما سجل تراجعًا خلال الأيام الماضية، إذ سجلت العملة الخضراء في البنك المركزي، نحو 49.67 جنيه للشراء و49.81 جنيه للبيع، وذلك بالتزامن مع بدء إجازة عيد الأضحى المبارك. أسعار الدولار في البنوك البنك الأهلي المصري: 49.64 جنيه للشراء، 49.74 جنيه للبيع. بنك مصر: 49. 49.64 جنيه للشراء، 49.74 جنيه للبيع. بنك فيصل الإسلامي: 49.85 جنيه للشراء، 49.95 جنيه للبيع. مصرف أبوظبي الإسلامي: 49.81 جنيه للشراء، 49.90 جنيه للبيع. البنك الأهلي الكويتي: 49.80 جنيه للشراء، 49.90 جنيه للبيع. بنك التعمير والإسكان: 49. 49.64 جنيه للشراء، 49.74 جنيه للبيع. بنك القاهرة: 49.64 جنيه للشراء، 49.74 جنيه للبيع. البنك العربي الإفريقي الدولي: 49.76 جنيه للشراء، 49.86 جنيه للبيع. بنك نكست: 49.75 جنيه للشراء، 49.85 جنيه للبيع. البنك العقاري المصري العربي: 49.68 جنيه للشراء، 49.78 جنيه للبيع. تعطيل العمل بالبنوك أعلن البنك المركزي المصري تعطيل العمل بكل البنوك العاملة في السوق المحلية بدءًا من الخميس 5 يونيو 2025، حتى يوم الاثنين 9 يونيو 2025، بمناسبة وقفة عرفات وعيد الأضحى المبارك للعام الهجري 1446هـ. وسيُستأنف العمل مجددًا صباح الثلاثاء 10 يونيو 2025.

هشام العيسوي: برنامج رد الأعباء التصديرية نقلة نوعية في دعم الصادرات
هشام العيسوي: برنامج رد الأعباء التصديرية نقلة نوعية في دعم الصادرات

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

هشام العيسوي: برنامج رد الأعباء التصديرية نقلة نوعية في دعم الصادرات

أشاد هشام العيسوي، رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية، ببرنامج رد الأعباء التصديرية الجديد الذي أطلقته وزارة الاستثمار بالتنسيق مع وزارة المالية، مؤكدًا أنه يمثل نقلة نوعية في دعم الصادرات المصرية وتمكين القطاع الخاص، واصفًا إياه بأنه "برنامج صحي لمناخ الاستثمار على المدى المتوسط والطويل"، وخطوة استراتيجية تعكس التوجه الجاد للدولة نحو مضاعفة الصادرات وتعزيز تنافسية المنتجات المصرية عالميًا. وأكد هشام العيسوي، في بيان صحفي، أن البرنامج الجديد هو نتاج حوار فعّال مع مجتمع المصدرين والمجالس التصديرية، حيث تم إعداد البرنامج بالشراكة المباشرة مع القطاع الخاص، مع الأخذ في الاعتبار رؤى كل مجلس تصديري في آليات توزيع الدعم بما يتماشى مع طبيعة كل قطاع واحتياجاته الفعلية. مخصصات دعم الصادرات وأوضح رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية ، أن البرنامج يخصص 45 مليار جنيه لدعم الصادرات، منها 38 مليار جنيه للبرنامج الأساسي، إلى جانب 7 مليارات جنيه دعم مرن يُمنح وفقًا لدرجة تعقيد المنتج ومدى مساهمته في القيمة المضافة، ما يعكس توجه الدولة لدعم الصناعات المبتكرة والمستدامة. وأشار هشام العيسوي إلى أن قطاع الصناعات والحرف اليدوية يحظى باهتمام خاص ضمن البرنامج، حيث تم تخصيص مخصصات مستقلة تراعي طبيعة القطاع القائمة على المهارة والإبداع، مع التركيز على دعم التصميمات، وبناء العلامات التجارية، والمشاركة في المعارض الدولية، إلى جانب برامج تدريبية لرفع كفاءة العاملين وتحسين الإنتاجية. وأوضح أن القطاع يتميز بتركيزه على القيمة المضافة والجودة الفريدة، وليس الإنتاج الكمي، وهو ما يستدعي نوعًا خاصًا من التمكين، قائلاً: "نحن لا نطلب فقط أموال دعم مباشرة، بل نحتاج إلى أدوات تمكين حقيقية تُساعد الصناع على إنتاج منتجات ذات قيمة عالية قادرة على المنافسة عالميًا. والبرنامج الجديد أدرك هذا جيدًا". تفعيل آلية المقاصة ولفت رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية ، إلى أن من أبرز الجوانب المتقدمة في البرنامج الجديد، تفعيل آلية "المقاصة"، التي تتيح للمصدرين استخدام مستحقاتهم لدى الدولة لتسوية التزاماتهم مع الجهات الحكومية مثل الضرائب وفواتير الغاز والكهرباء، كما تُمكنهم من استخدام هذه المستحقات كضمان أمام البنوك لفتح قنوات تمويل جديدة. وقال: "الصك أو المستند الذي تصدره الدولة بقيمة الدعم يُعد خطوة متقدمة جدًا، ويعزز الثقة لدى المؤسسات المالية، ويزيد من قدرة المصدرين على التوسع والاستثمار". وشدد هشام العيسوي على أن الوصول إلى هدف 145 مليار دولار صادرات بحلول عام 2030، يتطلب إزالة المعوقات وتوفير بيئة تصديرية مرنة ومستدامة، مؤكدًا أن البرنامج يمثل "بداية الزراعة" لمنظومة تصديرية قوية ستؤتي ثمارها خلال السنوات المقبلة. وأضاف: "نحن لا نبحث عن انتعاشة لحظية، بل نسعى لبناء منظومة مستدامة. ولأول مرة نرى تكاملًا فعليًا بين الحكومة والمصدرين، مبنيًا على الثقة والرؤية المشتركة". فلسفة دعم الصادرات وأكد العيسوي أن البرنامج يعكس تحولًا في فلسفة الحكومة تجاه دعم الصادرات، حيث لم يعد يُنظر إلى رد الأعباء باعتباره عبئًا على الموازنة، بل أداة استثمارية تعود بعائد كبير على الاقتصاد الوطني من العملة الأجنبية، من خلال فتح أسواق جديدة ورفع معدلات التشغيل. كما شدد على أهمية استمرار الحوار المؤسسي بين الحكومة والقطاع الخاص، وتعزيز أدوات الترويج والدبلوماسية التجارية، خاصة للقطاعات ذات الطابع الثقافي مثل الحرف اليدوية، والتي تعكس الهوية المصرية وتتمتع بفرص واعدة في الأسواق العالمية. واكد أن ما يحدث اليوم هو نتيجة لوعي القيادة السياسية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلًا: "الرئيس وضع هدفًا طموحًا لكنه ضروري، وهو ما حفز كل مؤسسات الدولة على توجيه طاقاتها نحو تحقيقه. ونحن كقطاع خاص مستعدون للتحرك بخطى أسرع لتحقيق هذا الحلم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store