
إسرائيل تبعد مفتي القدس والأراضي الفلسطينية 6 أشهر عن المسجد الأقصى
وقال المحامي خلدون نجم لوكالة فرانس برس: "أرسلوا لنا (قائد منطقة القدس) اليوم قرارا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة ستة أشهر، حتى كانون الثاني المقبل".
وأوضح نجم أن قرار الإبعاد جاء "على خلفية الخطبة (خطبة الجمعة) التي لم يكن فيها أي شيء".
وقالت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا) إن الخطبة التي ألقاها مفتي القدس في 25 تموز المنصرم تضمنت "استنكارا لسياسة التجويع التي ينتهجها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة".
حينها، احتجزت الشرطة المفتي حسين لبعض الوقت وفقا لمحاميه، وبعد يومين أصدرت قرارا بإبعاده لثمانية أيام عن المسجد الأقصى.
وجاء في قرار الشرطة الذي اطلعت عليه وكالة فرانس برس، أن الإبعاد يهدف إلى "منع تهديد خطير للأمن"، بدون تقديم مزيد من التوضيح.
وأكد نجم أن الشرطة "لم تحقق مع الشيخ ولم تجر له جلسة استماع" وفق ما هو متعارف عليه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 42 دقائق
- الميادين
اليمن: بالمسيرات.. القوات المسلحة تنفذ هجمات على مطار اللد وبئر السبع وعسقلان
أعلنت القوات المسلحة اليمنية، اليوم الجمعة، أن سلاح الجو المسيّر نفّذ 3 عمليات عسكرية نوعية على 3 أهداف للاحتلال الإسرائيلي بـ 3 طائرات مسيّرة، مستهدفةً مطار اللد في منطقة يافا وهدفين حيويين في منطقتي بئر السبع وعسقلان في فلسطين المحتلة. وأكد المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع، في بيان، أن العمليات الثلاث حققت أهدافها بنجاح، مؤكداً أنها جاءت انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، ورداً على جرائم الإبادة الجماعية والتجويع. 8 اب 8 اب وخاطب البيان أبناء الأمة العربية والإسلامية متسائلاً: "إذا لم تقفوا اليوم مع إخوانكم في فلسطين وهم يعانون من التجويع فمتى ستقفون"، مضيفاً: "نحن أمام جريمة إبادة حتماً لن ينساها التاريخ، وبالتأكيد لن ينسى التاريخ مواقف المتخاذلين والمتآمرين في تنفيذ جريمة الإبادة في غزة". كما جددت القوات المسلحة اليمنية في بيانها تحذيراتها لكافة الشركات التي تتعامل مع موانئ فلسطين المحتلة، بأن سفنها ستتعرض للاستهداف بغض النظر عن وجهتها. وتابع البيان: "على الشركات التي تتعامل مع موانئ فلسطين المحتلة سرعة إيقاف أي تعامل معها حفاظاً على سلامة سفنها وسلامة طواقمها".


الميادين
منذ 42 دقائق
- الميادين
إيران ومصر تدعوان إلى تحرّك فعّال لوقف الإبادة في غزة والاعتداءات الإسرائيلية على لبنان
بحث وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي ونظيره المصري بدر عبد العاطي التطورات في كلٍّ من غزة ولبنان، مؤكدَين ضرورة تحرّك عاجل وفعّال من الدول الإسلامية لوقف الإبادة الجماعية في غزة والاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على لبنان. 8 اب 8 اب وفي اتصال هاتفي بين الجانبين، تناول الوزيران الأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة من جراء استمرار الحصار، والمخططات الإسرائيلية لاحتلال كامل القطاع، مشددَين على أهمية ضمان دخول المساعدات الإنسانية الدولية بشكل فوري. كما ناقشا تطورات الوضع الداخلي في لبنان، وأكدا أهمية الحفاظ على أجواء الثقة والتنسيق بين مختلف التيارات السياسية، وتجنّب أي خطوات قد تؤدي إلى توترات داخلية. وجدد الجانبان التأكيد لضرورة الانسحاب الكامل للكيان الإسرائيلي من المناطق التي لا يزال يحتلها في جنوب لبنان، ووقف اعتداءاته المتكررة على السيادة اللبنانية.


الميادين
منذ 42 دقائق
- الميادين
إيران تدين الخطة الإسرائيلية لاحتلال غزة.. وتدعو إلى اجتماع طارئ لـ"التعاون الإسلامي"
صرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، بأنّ خطة الاحتلال الإسرائيلي الرامية إلى احتلال غزة عسكرياً وتهجير سكانها قسرياً، "تُشكّل دليلاً إضافياً على نية الكيان في ارتكاب تطهير عرقي وجريمة إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني"، مشدداً على أنّ إيران "تدين هذه الخطوة بأشد العبارات". وأضاف بقائي أنّ الأمم المتحدة "تتحمّل مسؤولية مباشرة في وقف الأعمال الإجرامية التي تمارسها إسرائيل"، مؤكداً أنّ على المنظمة الدولية إجبار الكيان الإسرائيلي على وقف الإبادة الجماعية، والعمل فوراً على إرسال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى غزة لإنهاء الكارثة التي "هزّت أسس القانون والمعايير والأخلاق في الحضارة الإنسانية". 8 اب 8 اب وفي هذا السياق، دعا بقائي الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، والمملكة العربية السعودية بصفتها الدولة المضيفة، وتركيا بصفتها رئيسة مجلس وزراء المنظمة، إلى عقد اجتماع طارئ، وحثّ على تحرك جماعي للدول الإسلامية من أجل دعم الشعب الفلسطيني المظلوم في وجه العدوان المتواصل. وفي وقتٍ سابق، أقرّ "الكابينت" السياسي - الأمني الإسرائيلي، بأغلبية الأصوات، خطة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، والتي تتضمن استعداد "الجيش" الإسرائيلي لـ"السيطرة" على مدينة غزة، شمالي القطاع. وتنصّ الخطة على 5 مبادئ أساسية لإنهاء الحرب، تبدأ بـ"تجريد حركة حماس" من سلاحها، ثم إعادة جميع الأسرى سواء كانوا أحياء أم موتى، يلي ذلك تجريد قطاع غزة بالكامل من الأسلحة، وفرض سيطرة أمنية إسرائيلية عليه، وصولاً إلى إقامة حكم مدني بديل لا يتبع لا لحماس ولا للسلطة الفلسطينية.